• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

ألا ترضون بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيًّا ورسولاً؟!!

خالد وداعة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/5/2011 ميلادي - 19/6/1432 هجري

الزيارات: 4496

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ألا ترضون بالله ربًّا وبالإسلام دينًا

وبمحمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - نبيًّا ورسولاً؟!!

 

في ظلِّ خَواء فكري، وفقر شرعي من عامة الناس، ناهيك عن شباب الثورة - بدأت حرب ضَروس تشتعل أُوراها عُقيب ثورة الخامس والعشرين من يناير من بعض طوائف مُغرضة ضد كلِّ مَن يرفع شعار: "رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - نبيًّا ورسولاً"، وكأن هؤلاء ليسوا بمسلمين، أو أنَّ الوحي خاص بالإسلاميين؛ ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [النور: 50]؛ قال ابن كثير: "لا يخرج أمرُهم عن أن يكون في القلوب مرضٌ لازمٌ لها، أو قد عرَض لها شكٌّ في الدِّين، أو يخافون أن يجورَ الله ورسوله عليهم في الحُكم"[1].


ما الذي يَضير البعض من الإسلام؟ أَوَلسْتم بمسلمين؟! ﴿ إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [النور: 51 - 52].


لقد أكْمل الله الدِّين وأتمَّ به النعمة، ورَضِيه لنا؛ قال - تعالى -: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3].


أيَرْضاه العليم الخبير لكم، ولا ترضونه لأنفسكم؟!

وهل يُراد للمسلمين ألاَّ يقتربوا من الإسلام كدولة، أو يقترب هو منهم؟! ﴿ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الأنعام: 143].


ماذا جَنَيْنا غير الظلم والفساد والإفساد، والاحتكار والطبقيَّة، وزيادة الجرائم وانْحدار القِيَم والأخلاق؟!


أتريدون لنا يومًا أن يُشرَّع لنا الشذوذُ الجنسي، واللواط والسحاق؟!


أم يُراد لدول الإسلام أن تستمرَّ دومًا وأبدًا تابعة ذَليلة لدول الكفر؟!


وهل ننتظر أزمة اقتصاديَّة أخرى يقرِّر فيها الغربيون عُوار الاقتصاد الرأسمالي، وعَظَمة الاقتصاد الإسلامي؟! أم ننتظر "بوش" كرَّة أخرى؛ حتى يمنع الاختلاط في المدارس بعد حلِّه؟! ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13].


يقال: نريد دولة مدنيَّة لا دينيَّة، فنقول: إنْ كنتم تقصدون دولة يكون فيها الحُكَّام آلهةً تُعْبَد من دون الله وباسم الدِّين، فما أجهلَكم بالإسلام! وهل كان أبو بكر وعمر وعثمان وعلي - رضي الله عنهم - كذلك؟  وأين أنتم من قوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا طَاعةَ لمخلُوقٍ في معْصيَة الله))[2]؟! وأين أنتم من عزْل الحاكم وآلياته متى استوجَبه، والذي دشَنَه فقهاء المسلمين؟! أم تقصدون أنَّ أحكام الإسلام لا تسود؟!


يقولون بالديمقراطية وحُكم الشعب للشعب! فنقول: كفاكم تدليسًا، وارفعوا وصايتكم على الشعب المسلم الذي يريد أن يستنشقَ عبير الإسلام منذ عقود، فمنذ متى لا يريد المسلمون الإسلام؟! إنه يريد أن يتساوَى الحاكم بالمحكوم، ويأخذ الضعيف حقَّه من القوي، وأن يُوَلَّى القوي الأمين، وألاَّ يكون المال ﴿ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ ﴾ [الحشر: 7]، وأن يُحْتَرمَ العلم ويُقَدَّرَ العلماء، وأن تنهضَ البلاد، فهذا كلُّه وغيره: ﴿ صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ ﴾ [البقرة: 138].


يقولون: إنه توجد بيننا أقليَّات نصرانيَّة، ومنذ متى كانوا لا يوجدون عبر التاريخ الإسلامي؟! فهل هُجِرَ أو نُحِّي شرْعُ الله؟ بل هل انتُهِكت حقوقَهم يومًا؟! ﴿ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [البقرة: 111]، أم يُراد للدول الإسلاميَّة طَمْس هُويَّتها الإسلاميَّة؛ لوجود أقليَّات غير مسلمة؟! وهل احْتَرَم الغرب الأقليَّات المسلمة حين سبَّالرسول - صلى الله عليه وسلم - ومُنِعت المآذن أو مُنِع النقاب؟! أَوَليْسَت الديمقراطية التي تنادون بها تُعطي الأغلبيَّة حُكم الأقليَّة ﴿ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ﴾ [يونس: 35].


يقولون: إنَّ ما تنادون به قد ولَّى زمانه إلى غير رَجعة، إنَّ ذلك كان يناسب المجتمع والزمن القَبَلِيَّيْن آنذاك! أمَّا الآن، فنحن في عهد المدنيَّة الحديثة وحقوق الإنسان؛ ﴿ قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [الحجرات: 16].


وأين كانت تلك المدنيَّة حين سُلِبت - وما تزال - حقوق المنْتَقِبات سنين عددًا؟! أليْست هذه من حقوق الإنسان؟ أم أنَّ هؤلاء لا بواكي لهنَّ؟! بل لماذا غطَّ الجميع في نوم عميقٍ - وكأنهم ﴿ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 171] - عن حريَّة الاعتقاد لدى أطهارٍ أردْنَ أن يخرجْنَ من الظلمات إلى النور؟! بل أليس رافعو شعار المدنيَّة الحديثة وحقوق الإنسان هم الذين استلبوا فلسطين المسلمة، ودمَّروا العراق وأفغانستان، وسوَّوْا غزَّة بالأرض، وحرموها حتى من الغذاء والدواء؟!


ثم أليس هذا اتهامًا واضحًا لشرْع الله بالقصور والنقْص، وقضاءً ببُطلان نبوَّة محمد - صلى الله عليه وسلم - وشمول بعْثته بعد مَماته - صلى الله عليه وسلم؟! أين هم من قوله - تعالى -: ﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [الأنعام: 115]؟!


يقولون: إنَّ الأحكام تتغيَّر بتغيُّر الزمان والمكان، ألا يدري هؤلاء أن محلَّ ذلك في الأحكام الاجتهاديَّة، لا الثوابت أو المحكمات، ناهيك عن أن يكون الاجتهاد صادرًا من أهله.


يقولون: وأين أنتم من التجديد الوارد فيما رواه أبو داود وغيره من قوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله يبعث لهذه الأُمة على رأْس كلِّ مائة سنة مَن يُجدِّد لها دينَها))[3]؟!


والجواب: أنَّ كثيرًا ممن يلْوون ألْسِنتهم بالتجديد - لتحسبوه من التجديد - ما هو من  التجديد، إنه التغيير والتبديل في أصول الدِّين وأحكامه على خُطَى أعداء الدِّين، فيُلغون أحكامه، ويجعلون الشريعة محكومة لا حاكمة، رافعين العلمانيَّة شعارًا، والإلحاد دستورًا، والانحراف الفكري سبيلاً، وترديد مطاعن المستشرقين سلوكًا، فَنِعِمَّا بالتجديد الذي ينفي عن الدِّين تحريف الغالين، وانتحال المُبطلين، وتأويل الجاهلين، والعودة به إلى الكتاب والسُّنة بفَهْم السلف الركين، من خلال أولئك المجدِّدين الذين بشَّر بهم الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - الأمين، وبِئْسما ذلك التبديل الذي غايتُه الطَّعْن في الدِّين، من خلال التحريف، وفاسد التأويل، عبر أُناس اتَّصلوا بسلسلة إسناد سبيل المجرمين، فللتجديد فحوى ومنهاج، وضوابطُ ونِتاج، و بالأحْرى إنهم ﴿ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ ﴾ [الفتح: 15].


فأي تجديد هذا الذي يدعو إلى تفسير النصوص الشرعيَّة من خلال آليَّات النقد والفلسفة الغربية العقيمة؟! بل أيُّ تجديد هذا الذي يروم تعطيلَ الوحي الإلهي، ويُقدِّس هوى المخلوق على شرْع خالقه؟!


قالوا: ألَم يقلْ - صلى الله عليه وسلم -: ((أنتم أعْلَم بأمْر دنْياكم))[4]؟


فنقول: إنَّ الذي شرَع الصلاة والصيام هو الذي أقام دولة المدينة، ووضع دستورًا لها فيه حقوق الأقليَّات غير المسلمة، ومنَع الرِّبا، وحكَم بين الناس، وأقامَ الحدود، أوَلَيْست هذه دعوة صريحة لتعطيل شريعة ربِّ العالَمين في حياة المسلمين؟!


يزعمون أنَّ المصلحة تقتضي ذلك؟! فأيُّ مصلحة هذه التي تزعمون؟! ومصلحة مَنْ؟! ولمصلحة مَنْ؟! لقد ظَلموا المصلحة معهم وجعَلوها مطيَّةً لأهوائهم وأغراضهم، ألاَ ترى أنَّ مدار المصلحة على الشرع، فلا تضادَّ نصًّا أو إجماعًا؟!


والحاصل أنَّ الخير - كل الخير - في شرع الله - عز وجل - وأنه قضيَّة حياة أو موت، وجود أو لا وُجود.


[1] - تفسير ابن كثير؛ ت سلامة 6/ 74.

[2]- مسند أحمد، ط الرسالة، 34/ 251، وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرْط الشيخين من جهة عمران بن حُصين، وعلى شرْط البخاري من جهة الحَكم بن عمرو الغِفاري.

[3]- سُنن أبو داود (4291)، وصحَّحه الألباني.

[4] صحيح مسلم (2363).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إعلام الناس أجمعين بأن الله لا يقبل غير الإسلام دين
  • الإسلام دين لا يقبل الله سواه

مختارات من الشبكة

  • رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلي الله عليه وسلم نبيا ورسولا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • تفسير: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ( بطاقة دعوية )(كتاب - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أصول الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وما توفيقي إلا بالله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/12/1446هـ - الساعة: 2:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب