• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

بين أحفاد عمر المختار ومرتزقة الجنون والدمار

محمد بن حسين حداد الجزائري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/4/2011 ميلادي - 28/4/1432 هجري

الزيارات: 6176

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا يكاد أحدنا يسمع بليبيا إلاَّ من خلال قائدها المزعوم "معمَّر القذّافي"، الّذي ملأ الدُّنيا إثارةً من خلال خروجاته في المحافل الدَّولية والمؤتمرات العربية، الّتي كانت - دائمًا - محلَّ فضول وانتباه، وربَّما مَدَحَه بعضُنا على ما جرى على لسانه في ثَنايا تلك التجمّعات، فقد أظهر للعالم ما يحنّ إلى رؤيته كلُّ شعبٍ مغلوب من حاكِمِه، فظُنَّتْ مواقفُه جرأةً غيرَ مسبوقة في وجوه الدُّول المتسلِّطة، وشجاعة منقطعة النَّظير أمام الإمبراطوريات الصِّناعية، قبل أنْ ينكشف الأمرُ ويُرفع السّتارُ عن المسرحية، من خلال حربٍ عمياءَ أعلنها العقيد المتهوّر على شعبه الأعزلِ وهو يخرج يوم السّابع عشر من فبراير مطالبًا بالحقوق في مظاهرة سلمية، قوبلتْ بقوّة مسلَّحة لم تُعرف فيها مياه مفرِّقة للجموع، ولا قنابل مُسيلة للدّموع، ولا حتَّى رصاصات مطَّاطية! لنُدرك أنَّ الرَّجل مجرّد مهرِّجٍ مُولعٍ بالحديث المثير، ونتأكَّد من جنونه وسفاهته، وكذبه ووقاحته، وهو المجترأ على مقدّسات الأمّة، والمُستخفُّ بشرائعها ورموزها أكثر من مرَّة[1].

 

ثمّ تُقرِّر ليبيا أن تقوم لتصحِّح مسارَ التَّاريخ وتردَّه إلى سِكَّته وسابق عهده، قيامًا رسمه خروجُ الأمَّة اللّيبية عن بَكْرة أبيها، لتنحيةِ حاكمٍ أوهم العالمَ أنَّ شعبه مسكونٌ بحبِّه، وطاغيةٍ مجنون حجب الشّمسَ عن بلاده، ومُتغطرسٍ مفتونٍ بنهب خيرات الشَّعب وثَرَواته، وهو النَّافي عن نفسه حكم ليبيا ورئاستها، لكنَّه يفتخر بكونه عميد القادة العرب، ويزعم أنَّه ملك ملوك إفريقيا!

 

ترقَّب النّاس خروج "القذَّافي" مخاطبًا شعبه، ليتحدَّث بلغة العقل ولسان الحكمة، لكن - للأسف - لم يُرَ منه إلاَّ التخبُّط في كلامه، والشدَّة في خطابه، كما فعل ابنُه (سيف الإسلام) قبلَه؛ فقد كان الشَّتم والتَّهديد، والكذب والوعيد، اللّغةَ البارزة على لسانهما، بل التّبشير بفناء ليبيا دون القذّافي؛ فهو مجدُها وفاتحها ورمز النِّضال فيها، وهيهاتَ أن تُصدِّق ليبيا من حَكمَها أكثر من أربعين سنة بالوعود الكاذبة، والشِّعارات الزَّائفة.

 

وكأنِّي - اليوم - بكلِّ ليبي يقول:

 

أَوْهَمُوا النَّاسَ أَنَّنَا فِي احْتِيَاجٍ
وَلَهُمْ ثَرْوَةٌ بِهَا زَوَّدُونَا
قَاسَمُونَا فِي أَرْضِنَا كُلَّ شَيْءٍ
أَوَلَمْ يَكْفِ أَنَّهُمْ أَفْقَرُونَا
خَدَعُونَا فِي زَعْمِهِمْ يَوْمَ قَالُوا
إنَّهُمْ مِنْ عَدُوِّنَا حَرَّرُونَا
فَاسْتَمَالُوا نُفُوسَنَا بِوُعُودٍ
لَنْ تُوَفَّ وَلَوْ صَبَرْنَا قُرُونَا
أَيُّ قَيْدٍ فَكُّوهُ عَنَّا بِوَعْدٍ
فَاسْأَلُوهُمْ كَمْ مَرَّةٍ رَاوَغُونَا
لَمْ يَفُكُّوا الْقُيُودَ بَعْدُ وَلَكِنْ
كَبَّلُونَا بِغَيْرِهَا كَبَّلُونَا
عَاهَدُونَا بِالذَّوْدِ عَنْ كُلِّ حَقٍّ
مَا لَهُمْ لَمْ يَفُوا بِمَا عَاهَدُونَا[2]

 

وليست الثَّوراتُ بجديدةٍ على أهل ليبيا، وهم اللَّذين قاموا ضدَّ الوندال في القديم، والرُّومان من بعدهم، قبل أن تُشرق شمسُ الإسلام على بلادهم في بَرْقة، ثمّ طرابلس، ثم صبراتة، ومن بنغازي الأبيَّة - اليوم - انطلقت قافلة الحريَّة، كما انطلقت - ذات مرَّة - ضدَّ إيطاليا المحتلَّة عام 1911م، لتنتشر في رُبوع ليبيا وتصلَ إلى أعماقها، فيشهد العالم توحُّدَ أحرار البلاد وأشرافها - شعبًا وجيشًا، وقبائلَ وعلماءَ، ومسؤولين سابقين - إلاَّ ما استثناه كذبُ القذَّافي وابنه من التحام النَّاس حوله! وهو الَّذي لم يبق معه إلاَّ مرتزقة الذلِّ، أو مضطرٌّ لا يملك للنَّجاة بنفسه إلاَّ الصَّبرَ إلى أنْ يأذن الله بفرجه.

 

أمَّة تكتشف نفسَها حفيدةً لعمر المختار، فيتوعَّدها المجرمون بالإبادة والفناء، كما توعَّد الطَّليان جدَّهم، يقولون لهم - على سياق قول زعيمهم -: "سوف نزحف إليكم لتطهير ليبيا منكم، شبرًا شبرًا، بيتًا بيتًا، دارًا دارًا، زنقة زنقة، فردًا فردًا... إلى آخر طلقة نارية"، وانطلقوا إلى تحقيق الوعيد، فما كان من الأحفاد إلاَّ إجابتهم بجواب الجَدِّ السَّديد: "نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت"، وما أشبه اللّيلةَ بالبارحة! وربُّ المستضعفين فوقهم بالمرصاد يُملي للظَّالمين، وإنَّ أخذه لهم لوشيكٌ، ﴿ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ ﴾ [الروم: 4، 5].

 

فليس هؤلاء الصنَّاعُ للحريَّة بجماعةٍ مسلَّحة، ولا منظَّمة إرهابية، ولا أقلية انفصالية، كما وصفهم فاقدو شرعية الحكم في ليبيا - تدليسًا للحقيقة، وتعتيمًا على الإعلام - بل هم عمومُ أفراد شعب ليبيا، قد قرَّروا الانعتاقَ من الاستعباد، بعد صبر دام أربعين سنة ونَيِّفًا، فالتحق بهم الجيش وأيَّدهم العلماء[3]، وهذه صُوَرُ الشَّعب الحرِّ قد انتشرت في العالم انتشارًا، تُظهِر الواقع لكلِّ ذي عينين، وتفضح الكَذَبة وتردّ عليهم الوصفَ نفسه، وقد أصرُّوا على حُكم اللّيبيين على طريقة جماعة المافيا والنِّظام الإقطاعي.

 

إنَّ ما فعلتْه كتائبُ القذّافي في مُصراتة، وأجدابيا، وطرابلس، والزَّاوية، والزِّنتان، وغيرها من مدن ليبيا وقُراها، لَيفرِضُ على العالم استنكارَ هذه الجرائم، والوقوفَ مع ضحاياها وهم يُضمِّدون جراحهم، ويجمعون أشلاءهم، ويعدُّون قتلاهم بالآلاف، تحت قصفٍ بالطّائرات، ورمي بالدبَّابات، الَّتي هدمت البيوت على الآمنين، بمن فيها من الأطفال والنِّساء والشُّيوخ، فضلاً عن صنيع القنَّاصة الغادرين، وتعدِّي الجبناء إلى اغتصاب حرائر ليبيا؛ انتقامًا من أسود بنغازي ومن سار على خُطاهم[4].

 

ولم يبق بعد هذا حجَّةٌ لمن سكت عن الإنكار، أو تحفَّظ في الوقوف ضدَّ جرائم القذَّافي، تحت مسمَّى الضَّبابية وعدم وضوح الرُّؤيا، أو التّبرير بكون القضيَّة داخلية تخصُّ أهل ليبيا، أو تحت غطاءِ رفض التدخُّل الأجنبي؛ فكلُّ الحجج واهية متساقطة، وقد حثَّ الإسلام على نصرة المظلومين وإغاثة المستضعفين، واقتضت السِّياسة رفضَ الجرائم ومعاقبة أصحابها المعتدين، وتأبى الشَّهامة والمروءة السَّيْر ضدَّ إملاء الضَّمير.

 

وإنَّ مُلْك هؤلاء إلى زوال، وقد قام ضدَّهم الأبطال من أحفاد الأبطال، في حرب غيرِ متكافئة ضدَّ أفراد من كتائب الطُّغيان، ومن اصطفَّ معهم من المرتزقة المتوحِّشين[5]، يحرقون في زحفهم الأخضرَ واليابس، غير مفرِّقين بين عسكريٍّ مُسلَّح ومدنيٍّ أعزل، مدجَّجين بأثقل الأسلحة وأفتكها، لكن إيمان الأحرار وصِدق قضيَّتهم، قد زوَّدهم بقوَّة معنوية معدومة عند المعسكر الآخر، فإذا بهم بين الكرِّ والفرِّ قد أبلوا بلاءً حسنا، وكشفوا حقيقة الكتائب الَّتي لا تُحسن إلاَّ القصف والرَّمي من وراء الأسوار.

 

فلن يخذلَهم الله وهم به مستغيثون مستنصرون، كما لم يخذل آباءهم في العزَّة والبطولة، من الَّذين سجَّلوا أسماءهم في التَّاريخ، بحبر الدَّم مخلّدين لها، وكان من بينهم العلماء الأكابر، والفقهاء المبرزون، والمثقَّفون النُّجباء، ولن ننسى رمز ليبيا وأيقونتها في الجهاد: شيخ المجاهدين، والسيِّد الجليل، والفارس المِغوار، عمر بن المختار، الّذي دوَّخ الطَّليان، وكان في مقدِّمة المقاومين لاحتلالهم لليبيا، ومِن أحسن من أُسنِدت إليهم إدارة شؤون الجهاد على أرضها[6].

 

ورحم اللهُ شاعرَ ليبيا "أحمد الشارف" القائل في إحدى وطنيَّاته:

 

رَضِينَا بِحَتْفِ النُّفُوسِ رَضِينَا
وَلَمْ نَرْضَ أَنْ يُعْرَفَ الضَّيْمُ فِينَا
وَلَمْ نَرْضَ بِالْعَيْشِ إِلاَّ عَزِيزًا
وَلا نَتَّقِي الشَّرَّ بَلْ يَتَّقِينَا

 

نسألك اللَّهم يا منزل الكتاب، ومجري السَّحاب، وهازم الأحزاب،أن تلطف بأهل ليبيا وتنصرَهم، وتحقنَ دماءهم، وتكبت عدوَّهم، نسألك اللَّهم أن تتقبَّل في الشُّهداء قتلاهم، وتعافي الجرحى وتجبر كسرَهم، ربّنا كُنْ لإخواننا خيرَ معين ونصير فيما أصابهم، واجمع على التَّقوى شملهم، ووحِّد في الخير صفَّهم، وأبدلهم بالخوف أمنًا، وبالشدَّة فرجًا، وبالحزن فرحًا، وبالعسر يسرًا، أنت الإله الرَّحمنُ الرَّحيم، القويُّ العزيز، نعم المولى ونعم النَّصير.



[1] وللشّيخ الدّكتور غازي التّوبة مقال بعنوان "اجتراء القذافي على مقدسات الأمة"، ذكر فيه طائفة ممّا أشرتُ إليه من استخفاف القذّافي بالمقدّسات الإسلامية؛ يُمكن الاطّلاع عليه من خلال هذا الرّابط:

www.aljazeera.net/NR/exeres/2FDD0170-FE26-4586-B4E7-8580EB2F9299.htm

[2] من كلام الشَّاعر اللِّيبي الوطنيِّ الملهم "أحمد قنابه"، وهو يبدي تحسُّره من أعمال الاستعمار الإيطالي لليبيا.

[3] فقد أيَّدهم ووقف في صفِّهم خيرة علماء ليبيا، منهم: فضيلة الشَّيخ العلاَّمة الصَّادق الغرياني، وأصحاب الفضيلة الأعضاء بالاتَّحاد العالمي لعلماء المسلمين: الشَّيخ ونيس مبروك، الشَّيخ علي الصلاَّبي، والشَّيخ سالم الشّيخي؛ فضلاً عن مواقف أخرى من علماء الأمَّة في سائر العالم الإسلامي، إزاء أحداث ليبيا، يُذكر من هؤلاء المشايخ العلماء: يوسف القرضاوي، صالح اللّحيدان، عبد الرّحمن البرّاك، سلمان العودة، محمَّد الحسن الددو، ناصر العمر، عبدالعزيز الفوزان، محمَّد العريفي، سعد البريك، وغيرهم.

[4] كما فعلت إحدى كتائب القذَّافي بالأخت المحامية "إيمان العبيدي" - مؤخَّرًا - وهي المنحدرة من مدينة بنغازي، فقد تداول على اغتصابها عند نقطة من نقاط التّفتيش التَّابعة لكتائب القذَّافي، أحد عشر فردًا من المجرمين، فما كان منها إلاَّ أن اقتحمت فندقًا بطرابلس تجتمع فيه الصَّحافة العالمية الموجودة بالعاصمة اللِّيبية، فكشفت الجريمة وفضحت أصحابها، فأحدث خبرها حالة طوارئ بعين المكان، قبل أن ينتشر خبرها عبر الإعلام العالمي مقترنًا بصور صرختها في الفندق، وهي تشكو من انتهك عرضَها للعالم، كاسرة جدار الصَّمت والخوف المضروب على مدينة طرابلس، وحسبها الله ونعم الوكيل.

[5] روى عائدون جزائريون من ليبيا - كما نشرت عنهم صحيفة الشّروق الجزائرية - فترات الرّعب التي مرت عليهم في طرابلس ومصراتة، حيث عايشوا مشاهد هيتشكوكية صنعتها كتائب القذَّافي والمرتزقة، كانت أبرزها تلك التي قام فيها أحد الأفارقة بقتل طفل وأكل قلبه أمام مرأى الجميع، على طريقة أكلة اللحوم. وهذا رابط الرّواية كاملة: www.echoroukonline.com/ara/index.php?news=71219

[6] ومن رغب في معرفة المزيد من الأخبار عن هؤلاء الأبطال وغيرهم، فليقرأ: "أعلام ليبيا"، للشّيخ المؤرّخ اللّيبي الطّاهر أحمد الزّاوي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ليبيا.. والضربة الأمريكية المستحيلة
  • معذرة إلى الله ثم إلى ليبيا
  • الشهيد المجاهد عمر المختار
  • الاختصار في سيرة عمر المختار

مختارات من الشبكة

  • حديث: سألنا ابن عمر عن رجل قدم بعمرة فطاف بالبيت ولم يطف بين الصفا والمروة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • عمر بن الخطاب وعبدالله بن عمر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استثمر وقتك(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إلى أحفاد المختار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث ابن عمر في زكاة الفطر بين الأثر والنظر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب