• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

كوسوفا.. استقلال أم استغلال؟

كوسوفا.. استقلال أم استغلال؟
ريما حلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/7/2008 ميلادي - 23/7/1429 هجري

الزيارات: 6292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
قد يظن البعضُ أن الولايات المتحدة الأمريكية، وعدداً من الدول الأوربية مثل بريطانيا وفرنسا وغيرهما، تيقّظت لمعاناة المسلمين في كوسوفا، فركضت حكوماتُ تلك الدول بأعلى وتيرةٍ من التأهب وإعلان حالة الطوارئ بهدف الحصول للمسلمين الألبان على استقلالهم عن دولة الصِّرب، التي حَفَل تاريخُها بالتنكيل والاضطهاد للمسلمين، وتلوّنت سيرتُها بلون الدماء التي سطّرتها المجازرُ والمذابح وأشلاء المسلمين التي توزَّعت في شوارع كوسوفا، ليشهد كلُّ شارعٍ غرِقَ بالدماء، وكلُّ قريةٍ دُمّرت على رؤوس ساكنيها، وكلُّ بيتٍ اختلط ركامُه مع الأشلاء البشرية، ليشهدَ كلُّ ذلك على الإجرام الغربي والتعاون الروسيّ والسكوت الأمريكي والأوربيّ.

بعد مرور سنواتٍ على مآسٍ طَوَتْها جذوةُ الإيمان وقوّة الحياة والاستمرار لدى مسلمي كوسوفا، وزوّرتها حكومةُ الصِّرب برغم أنّها ظلّت مثبّتة وموثّقة لدى جهاتٍ عدة، وتجاهلتها مواثيق حقوق الإنسان وقوات حفظ السلام.... بعد كلِّ ذلك يصوّر المجتمع الدوليّ اليوم والإعلام الغربي ظهورَ ((قوى العالم العظمى)) وكأنَّها قد استيقظت من غفوةٍ طال أمدُها لدى الأمريكان في العراق وأفغانستان، وأنَّ طارئاً قد طرأ على سياسة فرنسا التي اتخذت الكِيان ((الصهيوني)) الغاصب عدواً لدوداً لها، وأنّ بريطانيا قد ندِمَت على منح اليهود أرضَ فلسطين بوعد بلفور الذي أعدّته لتطردَ اليهود من دولتها، ولِترسُمَ خارطةً سياسيةً جديدةً للعالم.

فلعلّ السؤال الذي يُطرح ويُحاكي المنطق والعقل هو: ما الدوافع الحقيقية وراء هذا الاستقلال، خاصةً إذا كان راعيه: هم أمريكا وحلفاؤها؟ وما مدى مصداقيته أو زيفه؟

مسيرة أكثر من مائة عام من المعاناة:
سأنطلقُ من آخر تدخّل قامت به قوات حلف شمالي الأطلسي (الناتو)، عند دخولها إلى إقليم كوسوفا في تموز 1999م، عندما شنّت حملةً جويّة وبحرية لمدة تسعة وسبعين يوماً على يوغسلافيا بدعوى كَفِّ أذى الصّرب عن الألبان في كوسوفا بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية تحت اسم ((حق التدخّل الإنساني))، وفي هذا الشأن يقول د. عماد جاد في كتابه ((التدخل الدولي بين الاعتبارات الإنسانية والأبعاد السياسية)) (ص 97): ((إنّ هذا التدخل جاء بقرارٍ من عواصمِ دول حلف شمالي الأطلسي ودون تصريح بذلك في مجلس الأمن الدولي صاحب الاختصاص الأصل في التصريح بمثل هذا العمل. كما كانت تجربة التدخّل العسكري في كوسوفا هي البوابة التي تمّ عبرَها طرحُ فكرةِ تعديل مفهوم سيادة الشأن الداخلي بدعوى ((حماية حقوق الإنسان)) أو توسيع مجال تطبيق حقِّ التدخل الإنساني)).

وعلى إثر دخول قوات الناتو صدر قرارُ مجلس الأمن رقم 1244 في 10 تموز (يونيو) 1999م، الذي كان يهدف إلى التأكيد على أن إدارة مدنية تابعة للأمم المتحدة تتولّى إدارة الإقليم ((بصفة مؤقتة))، من شأنها أن تهيّئ الإقليم للدخول في مفاوضات الوضع الدائم. والجدير بالذكر أنه لم يتم أيّ نقاش حول مستقبل هذا الإقليم منذ رحيل القوات الصربية عنه ودخول الإدارة المدنية التابعة للأمم المتحدة[1].

ولا يبدو هذا الأمر غريباً على من يعرف تاريخ السياسة الأمريكية ويحلِّل أسلوبها الدولي في شنّ الحروب على الدول بحجج متنوّعة ولأسباب تخدم مصالحها وحدها، برغم ادِّعائها الدائم أنها قادرة على حلّ نزاعات الحكومات بتدخلها ((في الوقت المناسب)) على حدّ فهم حكومتها.

فأين كانت الولايات المتحدة الأمريكية قبل 1998م من الجولات المتكررة لجرائم الصرب بحقِّ المسلمين؟ وأين كانت عندما قُتِل سنة 1944م نحو 47 ألف ألباني مسلم، وعندما أُعدم أربعون عالِماً مسلماً في مدينة بيلة في يومٍ واحد؟ وأين كانت عندما استفحل الحكم الشيوعيّ ليطمس كلّ ما يمتُّ إلى الدين الإسلامي بِصِلة[2]؟

إن جرائم الصِّرب في حقِّ المسلمين الألبان وقائع سجّلها التاريخ بدماء الأبرياء الذين أُبيدت مدنهم وقراهم -حرقاً وهدماً- على بَكرة أبيها، وتحوّلت منازلهم ومساجدهم وآثارهم الإسلامية إلى رُكام، واغتُصبت نساؤهم وذُبِح أطفالهم الرضّع وقُتِلَ شيوخهم ورجالهم على حافات الطرقات بشكل منظم أو عشوائي، واستُبيحَت أموالُهم وأعراضهم ودماؤهم ومساجدهم ومدارسهم الإسلامية والأوقاف الخيرية وغيرها[3].

وبرغم كلّ ذلك تَجْرؤ حكومة بلغراد في عاصمة صربيا على تزوير الحقائق في أذهان شعبها تماماً كما تفعل ما يُسمّى بـ((الحكومة الإسرائيلية)) في أذهان اليهود حول محرقتهم المزعومة. ولكن تذكُر صحيفة النيويورك لندن تايمز بتاريخ 31 كانون الأول (ديسمبر) 1912م مقالة تُظهر إجرام الصرب بحق المسلمين الألبان، ففيها الإثباتات على إجرامهم، تُعنون الصحيفة مقالتها بـ((الجيش الصربي وبحار الدماء)) وتُكمل بأن القتل أصبح رياضة صربية، وأن التعذيب هو السياسة المتّبعة للقضاء على أعداد ضخمة من المسلمين، ذاكرةً مختلف الوسائل الوحشية والهمجيّة المُتّبَعَة للقتل والتعذيب.

الموقف الأمريكي والأوربي:
بعد آخر أحداثٍ جرت في إقليم كوسوفا من تَجدُّد جرائم الصرب وتنكيلهم بالمسلمين في عام 1998م، التي أعادت فتح جروح الألبان السابقة والمتكررة، لا سيّما أنها كانت هذه المرّة أقسى من المرّات السابقة، اتخذت أمريكا موقفاً تدخلت فيه لضرب صربيا عبر دخول قوات حلف الناتو باسم الأمم المتحدة.

لكنَّ تدخلها حدث بعد سلسلة طويلة من الجرائم والمذابح التي سطّرتها قواتُ الصرب اللئيمة بحق المسلمين، فقد أخرجت 400 ألف ألباني مسلم من إقليم كوسوفا، وطردت 150 ألف من وظائفهم، وصادرت الممتلكات الألبانية، ومنعت البرامج الألبانية مِن أنْ تُعرض، والصحف الألبانية من الصُّدور. في حين عَمِل الصِّرب على توطين ثمانية آلاف من شعبهم في كوسوفا، أسكنوهم جامعات ومستشفيات ومدارس ومنازل الألبان الذين أخرجوهم.

وفي الأول من تشرين الثاني (نوفمبر) 1998م دان مجلسُ الأمن المذابحَ التي يرتكبها الصرب ضد المسلمين مُدوَّنة في مَحاضر جلسات مجلس الأمن، وقرّر توجيه ضربات لصربيا لتنفيذ قراراته[4].

منذ ذلك الحين -وحتى قبلَ أيامٍ من إعلان استقلال إقليم كوسوفا في مطلع آذار (مارس) 2008م- والأمم المتحدة تحكم كوسوفا، وهي صاحبة القول الفصل فيها.

أما موقف أمريكا اليوم فيبدو الموقفَ القويّ الذي تحاول من خلاله أن تظهر دائماً بأنها قادرة على حلّ مشاكل العالم، وأنها الضمانة الوحيدة للسلام والأمن فيه.

وها هو ذا إقليم كوسوفا اليوم يخرج من وصاية الأمم المتحدة، ليقع تحت الوصاية الأوربية، وذلك برضا أمريكي ورغبة أمريكية. فقد أعلنت الـCNN عن خُطة مارتي أهتيساري- رئيس فنلندا السابق الذي تَسلَّم ملف الإقليم في شباط (فبراير) 2006م- التي تقوم على منح الإقليم نوعًا من السيادة تحت إشراف بعثة دولية برعاية الاتحاد الأوربي. ولم تعد تملك كوسوفا اليوم سوى رموز الدولة الرئيسة كالدستور والنشيد والعلَم!

استقلال أم استغلال؟
لابد هنا من التوقف عند السؤال الذي طرحناه في البدء حول مصداقية هذا الاستقلال أو زيفه. فمَن يتابع ما حصل فور إعلان استقلال كوسوفا؛ من مظاهر ابتهاجٍ، وانطلاقِ مفرقعات، ونزول الألبان إلى الشوارع ابتهاجاً، يَشعرُ بأن كوسوفا قد حققت ما حلمت به طوال أكثر من قرن من الزمن، منذ أن استؤصلت عن جسم العالم الإسلامي، ومَن يسمع -على الجانب الآخر- احتجاجاتِ الصِّرب ورفضهم الرسمي والشعبي لهذا الاستقلال يعتقد بأنّه استقلالٌ فعليٌّ لصالح المسلمين في كوسوفا.

لابد من التدقيق هنا حول الدوافع الحقيقية لهذا الاستقلال، الذي قد تُحوّله تلك الدوافع إلى استغلال لا استقلال.

أولاً: مَن يراقب السياسة الأمريكية في المنطقة من احتلال للعراق تحت شعاراتِ فك أسرِ العراقيين من حكم (صدّام) الظالم وتحقيق الحرية و((الديمقراطية))، يدرك أنّ اليد التي مُدَّت في العراق دمّرت وقتّلت وخرّبت ولم تحقق قدْراً ولو هامشياً من الحرية والأمن، بل زادت الوضع تفاقُماً وتأزُّماً إلى أن وصل عدد الضحايا في العراق بحسب دراسة أمريكية (مجلة لانست) في عام 2006م إلى 655.000 عراقي منذ سقوطه بيد الأمريكان في عام 2003م، وهناك من أشار إلى أنّ الرقم الحقيقي أكبر بـ23 مرة مما ذكرته الدراسة الأمريكية، وأنّ القتلى العراقيين باتوا بالملايين!!!

ولا نغفل عن سياسة القوات الأمريكية في أفغانستان، وسياستها في دعم اليهود في فلسطين، وسياساتها في تجويع السودانيين في دارفور لوضع يدها على مقدّراتهم وثرواتهم... فليس غريباً على تلك السياسة أن تدخل إلى إقليم كوسوفا اليوم تحت شعار الاستقلال!

ثانياً: إنّ تسلُّم البعثة الأوربية لإدارة شؤون الإقليم تكشِفُ عن غرق الولايات المتحدة الأمريكية في بحر الديون التي تكبّدتها في الحروب التي تشنّها على المنطقة، وأنها باتت تحتاج إلى غطاءٍ يعمل على تلميع صورتها خاصة بعد إخفاقها في العراق، ومن ثم فمن البدهيّ أن تَتَّخِذَ الاتحادَ الأوربي -حليفَها الأكبر- غطاءً لها.

ثالثاً: إنّ تَراجُع أسهم الحكومة الأمريكية على المستويَيْن السياسي والشعبي متزامن مع التغييرات التي طرأت على العالم مثل بروز الصين باعتبارها قوّة اقتصادية لها أثر خطير مستقبلاً على الخارطة السياسية وتحالفها مع روسيا (ولو بغير إعلان مباشِر)، وتحالف تلك الأخيرة ودعمها القديم لصربيا، ولا ننسى مؤخراً دخول إيران حليفة لروسيا وعدوَّة لأمريكا عداوة تكتيكية لا تستحق التلميع، فتحالفهما في أفغانستان والعراق يجب التركيز عليه. كل ذلك يدفع الحكومة الأمريكية إلى محاولة تدويل إقليم كوسوفا ووضعه حجر عثرة في وجه التحالف الروسي الصربي لتلقين روسيا درساً سياسياً يجعلها تُعيد التفكير في تحالفاتها السياسية.

رابعاً: إنّ شأن إقليم كوسوفا كشأن دول العالم الإسلامي؛ فذلك الإقليم الذي تبلغ مساحته 10.877كم2 بأغلبية مسلمة (93%)، لم يَسْلَم من محاربةِ الغرب له. فالحركات الإسلامية فيه مُحارَبة، ولا يرتفع فيه الصوت سوى لمن يطلق عليهم الغرب اسم ((الإسلاميين المعتدلين))، فمِن العجب العُجاب أن يدعم الغربُ الشديدُ العداء للإسلام إقليمَ كوسوفا المسلم خاصة بعد أحداث سبتمبر[5].

خامساً: محاولة إذابة الهُوية الإسلامية في كوسوفا عن طريق الوقوف في وجه مقاومتها المسلحة بحجة تحقيق الاستقلال لها. بذلك يكون هذا الاستقلال دعوة غير صريحة لنزع سلاحها في المستقبل.
التجربة خير برهان

إن ما يجب أن يعيه المسلمون اليوم هو خطورة الانجرار وراء خُدَع النظامين الأمريكي والأوربي على السّواء؛ فالتجربة بهذا الشأن هي البرهان الأكبر.

وأمّا ((استقلال)) كوسوفا فاستقلال مزيّف، ليس سوى أداة يستخدمها الغرب لتكملة لعبته السياسية، وللوقوف عند مصالح دولية معيّنة؛ منها تسجيل نقطة على روسيا وربيبتها صربيا.
ـــــــــــــــــــــــــــ
[1] هاني صلاح: ((أيّ مستقبل ينتظر إقليم كوسوفو؟)) (مقالة)، إسلام أون لاين.
[2] محمود شاكر: ((محنة المسلمين في كوسوفا)) (كتاب).
[3] هاني صلاح: ((شعب كوسوفا يَنشُد اعترافاً إسلامياً عاجلاً)) (مقالة)، إسلام أون لاين.
[4] مرجع سابق: رقم 2.
[5] محمد الأرناؤوط: ((كوسوفو-كوسوفا)) (كتاب).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دراسة لمستقبل كوسوفا في ظل الاستقلال
  • نبذة عن تاريخ كوسوفا
  • معَا ضد إصدار قانون منع الحجاب في كوسوفا
  • إسلام بلا وطن (قصيدة)
  • المحكمة الدولية ورأيها في استقلال كوسوفا
  • الأمين العام للأمم المتحدة: استقلال كوسوفا واقع
  • محكمة العدل الدولية تؤكد قانونية استقلال كوسوفا
  • رومانيا والهند تؤكدان عدم الاعتراف باستقلال كوسوفو
  • جمهورية هندوراس تعترف بكوسوفا دولة مستقلة
  • كوسوفو .. بلاد الجبال الخضراء .. والعصا الصربية!
  • محنة المسلمين في كوسوفا

مختارات من الشبكة

  • كوسوفا: دولة الكويت تعترف رسميًّا باستقلال جمهورية كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: المحكمة الدولية لجرائم الحرب تبرئ جيش قادة تحرير كوسوفا من جميع التهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: قرار بمنع الرئيس الصربي من الدخول إلى كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: نائب رئيس وزراء صربيا يهدد بحرب لاستعادة كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: انطلاق حجاج كوسوفا إلى الأراضي المقدسة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: نائب رئيس وزراء تركيا يلتقي مفتي كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: مفتي كوسوفا يستقبل وفدًا برلمانيًّا كويتيًّا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: رئيس وزراء تركيا يزور مفتي كوسوفا بمكتبه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: وزير الخارجية يطالب الدول الإسلامية بالاعتراف بدولة كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: بعد الحكم بالسجن 40 عامًا تبرئة كوسوفي من تهمة قتل الصرب(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- ه
عبد الغني - السعودية 21-04-2009 04:52 PM
شكرا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب