• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

جنوب السودان.. جزء ينسل من العالم الإسلامي

عبدالسلام العسكري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/1/2011 ميلادي - 11/2/1432 هجري

الزيارات: 7288

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جنوب السودان جزء ينسل من العالم الإسلامي

(السودان السياسي والجنوب بكل أبعاده)


مقدمة:

السودان أكبر الدول من حيث المساحةُ في إفريقيا والوطن العربي، ويَحتل المرتبة العاشرة بين بلدان العالم الأكبر مساحة، تقدر مساحته بأكثر من 2.5 مليون كيلو متر مربع، وتُحيط به تسع دول، هي: إريتريا، وأثيوبيا، وكينيا، وأوغندا، والكونغو الديمقراطية، وجمهورية إفريقيا الوسطى، وتشاد، وليبيا، ومصر، كما يحاذي البحر الأحمر من جانبه الشرقي، وتَمتد حدوده مسافة 7687 كم.

 

السكان:

يتركز معظم سكان السودان البالغ عددهم 41 مليون (تقديرات 2009) في النصف الشمالي من البلاد.

 

وتمتاز التركيبة السكانية في السودان بالتنوع العرقي والديني واللغوي، فهناك الزنوج والعرب والبيجا وغيرهم.

 

أمَّا من الناحية الدينية، فالمسلمون السنة يشكلون 70%، معظمهم في شمال البلاد، والوثنيون والأحيائيون 25%، و5% مسيحيون يعيشون في العاصمة الخرطوم وفي جنوب البلاد.

 

وبالنسبة للغات، فالعربية تُعَدُّ اللغة الرسْمِيَّة، وهناك لغات مَحلية سائدة، كالنوبية وبعض اللغات المحلية واللغة الإنجليزية.

 

جنوب السودان:

يشغل جنوب السودان حوالي 700 ألف كيلو متر مربع من مساحة السودان؛ أي: ما يعادل 28% من المساحة الكلية للبلاد، وللجنوب حدود تَمتد إلى 2000 كيلو متر تقريبًا مع خمس دول هي: أثيوبيا، وكينيا، وأوغندا، والكونغو، وإفريقيا الوسطى.

 

سكان الجنوب:

الملاحظ أن هذه المساحة الشاسعة للجنوب السوداني لا تُقابلها الكثافة نفسها من السكان، فحسب آخر إحصاء أجري عام 1983، فإن سكان الجنوب لا تزيد نسبتهم عن 10% من تَعداد السكان آنذاك الذي قدر بـ 21.6 مليون نسمة.

 

تنتشر بين سكان الجنوب لهجات متعددة يصل عددُها إلى 12 لهجة، وإن كانت اللغة العربية "المحلية" التي تنطق بلكنة إفريقيَّة هي اللغة التي يعرفها أغلبُ السكان تقريبًا.

 

وتعد (الدينكا) كبرى القبائل في الجنوب، تليها قبيلة (النوير)، ثم قبيلة (الشلُك).

 

وفيما يَخص المعتقدات والأديان لسكان الجنوب، فإنَّه لم يَجرِ إحصاء علمي في الجنوب سوى عامي 1956 و1983، وقد خلا إحصاء 1983 من السؤال عن الدين؛ ولذا لا يوجد غير إحصاء 1956 الذي قدر عدد مسلمي الجنوب بـ 18%، والمسيحيين هناك بـ 17%، وغير الدينيين (الوثنيين والأرواحيين) بـ65%.

 

غالبية المسلمين يعتقدون كغيرهم أن منطقة جنوب السودان - التي شهدت ثلاثَ حركات تَمَرُّد عسكري مسلح؛ من أجل الانفصال عن السودان - يسكنها أغلبية مسيحية؛ ولهذا لا يتحمسون كثيرًا لمشكلة الجنوب، رغم أن التقديرات الحالية غير الرسمية تؤكد تزايُد عدد سكان الجنوب من المسلمين بنسبة تفوق الربع.

 

أهم المدن:

جوبا عاصمة الجنوب، و

واو" في بحر الغزال، وملكال في أعلى النيل، ينتج الجنوب البترول في مناطق ولاية الوحدة.

 

• تم التوقيعُ على الدستور الانتقالي الجديد في عام 2005 إثْرَ توقيع اتفاقية السلام الشامل بين حكومة عمر البشير ورئيس حركة تحرير السودان د. جون قرنق، وتَمَّ وضع حد للحرب الأهلية، ومنح إقليم جنوب السودان حكمًا ذاتِيًّا، ويعقبها استفتاء حول الوحدة أو الاستقلال في العام 2011، سجل حوالي 4 ملايين سوداني أسماءهم للمشاركة في استفتاء تحديد المصير الذي بدأ الأحد الماضي.

 

من سيشارك في الاستفتاء:

يفتح الباب أمام الجنوبيين فقط للمشاركة في الاقتراع؛ مما جعل الكثير من المراقبين ترجيح الخروج بنتيجة تؤيد انفصال الجنوب، ويشترط النظام أن يشارك 60% من المسجلين في عملية الاقتراع لاعتبار الاستفتاء شرعيًّا، ويتخوف مراقبون من أن تُسْهِم نسبة الأمية المرتفعة في جعل المشاركة أمرًا صعبًا.

 

ما الخطوة التالية؟

ستستمر عملية الاقتراع على مدى أسبوع.

 

وفي حال كون نتيجة الاقتراع هي الانفصال، فإن دولةً إفريقية جديدة ستكون واقعًا جديدًا في 9 يونيو/ حزيران 2011؛ أي: 6 سنوات تمامًا بعد توقيع اتفاقية السلام بين شمال السودان وجنوبها، ويقول مراقبون: إنَّ ذلك سيكون بدايةً للعمل الصعب.

 

ماذا سيحدث للشمال؟

ستكون المهمة الرئيسة للشمال المحافظة على أكبر نسبة مُمكنة من إيرادات النفط، خصوصًا أن غالبيةَ الحقول المنتجة للنفط ستكون ضمنَ حدود الجنوب، ويتنازع الجنوب والشمال على السيطرة على منطقة غنية بالنفط هي (أبيي)؛ حيث ستتم إقامة استفتاء منفصل؛ ليقرر فيه سكان المنطقة البقاء مع الشمال أو الانضمام إلى الجنوب.

 

عائدات الصادرات السودانية من البترول ستنخفض من حوالي خمسة مليارات دولار حاليًّا إلى نحو مليار في حال أن يتم انفصالُ الجنوب عن الشمال.

 

كما أنَّ حجم الصادرات لدى حكومة الشمال بشكل عام ستبلغ ثلاثةَ مليارات دولار، في حين ستبلغ الواردات نحو ثمانية مليارات دولار، الأمر الذي سيلقي بظلاله على اقتصاد حكومة الخرطوم.

 

وفي حال انفصال الجنوب، فإنَّ دولةَ الشمال ستحتل مساحة (1865813) كيلو متر مربع؛ أي: إنَّها ستكون الدولة السادسة عشر بين دول العالم بدل من العاشرة عالميًّا؛ أي: أكبر من مساحة ليبيا بقليل، وأصغر من مساحة إندونيسيا.

 

ودولة الجنوب بعد الانفصال ستصبح في المرتبة الثانية والأربعين بعد الصومال وقبل أفغانستان بمساحة (640000 كلم2).

 

الاسم الجديد للجنوب:

طرح عددٌ من أبناء جنوب السودان تسميةَ دولتهم الجديدة باسم دولة "جنوب السودان الشعبية"، من بين أربعة أسماء مقترحة، هي: "السودان الجديدة، جمهورية النيل، الجمهورية الاستوائية، جمهورية جنوب السودان".

 

جذور الاهتمام الأمريكي بالسودان:

الاهتمام العام بالسودان ليس جديدًا، وتعود جذوره إلى عمليَّات الإغاثة الكبيرة التي قامت بها الولايات المتحدة؛ لمكافحة ضحايا الجفاف في مطلع الثمانينِيَّات، وما أعقبها مباشرة من عمليات لنقل يهود الفلاشا القادمين من أثيوبيا إلى إسرائيل عبر السودان في عهد الرئيس جعفر النميري، وتبدأ قصَّة الانفصالِ منذ سنوات طويلة، ربَّما منذ هجمات الحادي عشر من أيلول؛ حيث وقع ابتزازُ النظام السوداني بملفات الإرهاب ورعايته تبعًا لخروج أسامة بن لادن من السودان.

 

كما "انطلقت نظرةُ الولايات المتحدة للسودان من واقع إستراتيجيتها الكونِيَّة في إطار الحرب الباردة، وبَحثها عن مواقع للنفوذ، وجاء عرض المعونة الأمريكية منتصف الخمسينيَّات عقب استقلال السودان في هذا الإطار".

 

المصادر:
الجزيرة،  BBC، روسيا اليوم، الشرق الأوسط.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • السودان وازدواجية المعايير بشأنه
  • السودان والإرهاب الدولي
  • ثم جاء الدور على السودان
  • مسألة الجنوب ومهددات الوحدة في السودان (عرض)
  • مسلمو جنوب السودان.. قولوا: لا..
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (1)
  • هل تصبح أبيي (كشميرًا) جديدة في السودان؟
  • جمهورية جنوب السودان الصليبية
  • تذكرة الأعلام السود ليوسف شبير أحمد البريطاني

مختارات من الشبكة

  • ملخصات اقتصادية (9) التحدي أمام الجنوب(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • جنوب إفريقيا: اجتماع إسلامي يجذب عشرات الآلاف من دول العالم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (7)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (6)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (5)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (4)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (3)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان وكارثية انفصال الجنوب (2)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الولايات المتحدة وإسرائيل وراء الصراع بين شمال وجنوب السودان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • السودان: زعيم انفصال الجنوب يهدد بالحرب إذا تأخر استفتاء التقسيم(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
10- الانفصال مخيف
لواء ركن حسن - من السودان -خبير استراتيجي- 21-01-2011 04:52 PM

لا أخفيكم بأن فكرة انفصالهم مخيف من المنظور التجانسي بين الدول المتشابهة في الموضوع (إنفصال - وحدة ) ممن يعارضون أنظمتهم ويطالبون انفصالا أو استقلالية مثل اليمن والعراق (كردستان ) والصومال وغيرها كما تتخوف حوض النيل بدولها قاطبة من شريك جديد قادم من الجنوب السوداني يريد حصته (ومن حقه) . لكن هل يضحي السودانيون للخوف من هذه التداعيات عندما ينفصل الجنوب .
لاشك بأن المصير محتوم والأيام تبين لنا الحقائق ..والخبر اليوم بفلوس وبكرة يكون ببلاش .
شكرا العسكري ورغم رتبتك لك مني تعظيم سلام.

(لواء ركن حسن أ )

*خبير استراتيجي*

9- كلاب الرأسمالية
عبد الله الرباحي - السعودية 20-01-2011 08:36 PM

أكاد أجزم أن وراء كل هذا الإندفاع المحموم لفصل السودان كلاب الرأسمالية الساعين دوما وابدا إلى امتصاص ثروات الشعوب وقد تأكد لي ذلك بعد قراءة مقالك الغني بمعلومات عن المساحة والسكان والثروة.

أخي عبد السلام للتأكد من سوء ظني بكلاب الرأسمالية التي عادة ما تأتي متدثرة برداء الصليب أنظر إلى البلاد التي تعاني من سعار هذه الكلاب العراق والصومال وأفغانستان.

ولكن يجب أن ندرك أن الصورة هنا في الجنوب البائس للعمل بدون أدنى جهد من هذه الكلاب لتغيير نمطيتهم لسذاجة الشعوب بجنوب السودان التي تكاد تكون بدائية لا إرث ثقافي ولا عقيدة ولا مثاليات سيستغلها بنهج جديد لجعلهم على حالهم هذا بعد أن رأو نتائج مايرون أنه خطأ يجب ألا يتكرر في تعليم الشعوب وغرس القيادات العميلة التي لم تعد تجدي وما حصل بتونس واضطراب البقية أكبر دليل.

ولكن يكون هناك على الأرجح سوى تلك الأدوار الباهتة المكررة والروحانيات المحبطة والمثبطة للقساوسة ورجال الكنيسة المتزينيين بالصلبان الذهبية بوسط الأتباع الفقراء.

انني متأكد من ذلك أخي عبد السلام وسترى نقلة نوعية في استعمار جديد على بحير النفط بعد الفشل الذريع لكلاب الرأسمالية في كل المواقع.. وغدا لناظرة قريب.

اللهم احفظ ماتبقى من السودان من طيش وعمالة بعض أهله اللهم ردهم إلى دينك رداً جميلا، فليس أسوأ من كلاب الرأسمالية سوى التابعين لها والعبرة بنتائج تعاملاتهم بالمنطقة.

8- ليس من رأى كمن سمع
برلماني (سوداني) - قلب الحدث -الخرطوم - 20-01-2011 02:57 PM

من خلال التعايش معهم بين أروقة البرلمان السوداني يتضح جليا بأن الانفصال شر لابد منه فهم لايستطيعون التعايش معنا ونحن كذلك في الشمال لانستطيع التعايش معهم وربما إحساسهم بالاستقلالية يأتي بهم لاحقا للتعامل مع الشمال كشريك حقيقي في التنمية والازدهار..لاعائقا لها ..وماذا جنينا من المواجهات والتاريخ يشهد .
أستاذنا نحتاج دوما لمن يسطر قضيتنا بوضوح واختصار كما فعلتم في هذا المكتوب لكم تحية الاجلال والإكبار ولا عدمناكم .

7- مزقوه مزقهم الله
معارض سوداني - باريس مؤقتا 19-01-2011 11:38 PM

نحن لانخاف على الجنوبيين على دينهم وإسلامهم فهم بلا شك أكبر من ان نخاف عليهم لأن الاسلام يغزوهم كما تابعنا في السنين الاخيرة وخصوصا عهد ما بعد نيفاشا لكن هم سيخسرون الكثير والكثير .. ونحن تعايشنا مع دياناتهم في الشمال وسيتم بالتأكيد التعامل بالمثل ..

6- تجربتنا مريرة (وليس من رأى كمن سمع)
د. حمد (برلماني سوداني ) - الخرطوم 19-01-2011 11:31 PM

تجربتنا مرة مع الجنوبيين .. فغالبيتهم لاينتمون للسودان بسوى إسمه وأجزم فهم يكرهون السودان،، عنصريين لأبعد الحدود ،، تخاطب من لاينتمون لعقل فكيف بنا أن نجاورهم إلى الأبد .. أكره الانفصال ولكن بعد تجربتنا هذه أنا أول الانفصاليين بعد أن أقبل(وأبوس) الأرض والسماء ..وليس من رأى كمن سمع ..

سلم يراعك أ/العسكري نحتاج بالفعل لمن لايعرف تجربتنا أن يتعرف عليها من خلال أمثال سعادتكم .وننتظر المزيد,,,,,,,,,,,

5- بحثت كثيرا
الباحث عن الحقيقة - جنيف 18-01-2011 11:23 PM

بحثت بشتى الوسائل لأعرف ماذا يدور في السودان فلم أجد أفضل مما تألقت به أستاذنا الفاضل فهو كاف لمن أراد أن يعرف ولهذا أنت ترغمني على شكرك وإبداء عاطر الثناء .. شكرا شكرا .

4- أوفق جداوي
مسكين بن غلبان - جداوي 18-01-2011 11:20 PM

بعد الشكر الجزيل للعسكري بهذه العصارة للقضية السودانية أنا أوافق جداوي على أن الانفصال ليس هو نهاية المطاف للسودان المعطاء دوما فبالأمان سيحقق الشماليون مالم يحقق في سنين القتل والتشريد والحرمان
لقد عانى السودان وما جاوره من أطول حرب في القارة بأسرها قضت على الأخضر واليابس .
ثم التلاقح شبه المستحيل بين الشطرين شمالا وجنوبا يحمل العاقل على اختيار الانفصال وليذهب بترولهم للجحيم فلم تجني العراق من البترول سوى الدمار والشنار والعار ولا الجزائر والأمن أولا وأخير .

3- وهل في الاختلاط خير
مقهور - جداوي 18-01-2011 11:14 PM

أ-عبدالسلام- بعد بيانك الوافي لتداعيات المشهد السوداني (المخيف)أقتبس من عنواني وأقول بعد أن حاول السودانيون وبرباطة جأش وصمود على المبادئ وإزهاق للأرواح ..هل كان السودانيون على افتراض النتيجة بالتلاحم والوحدة هل إذا اختلط السودانيون (الشمال) مع (الجنوب ) وعلى ماتمخضت به نيفاشا سينتج خير لا أعتقد ذلك بدليل فترة التعايش العسيرة بينهما أثناء الشراكة بينهما في الحكومة
وشكرا على الإثراء الرائع .سيدي

2- بما يكون
فارس - لندن 18-01-2011 11:06 PM

ربما يستيقظ آخرون .. أصحاب النظر اللا ثاقب ، في تقطيع أوصال وطن واحد لأي سبب كان يعتبر شرخا عظيما في الأمة بأكملها . فربما يستسيغ الجهلة الخطأ فيكون مركبا
لا فض فوك أ/عبدالسلام العسكري وننتظر قلمك

1- ليس مستغربا على أمتنا
العودة بأذن الله للأمة - الأرض 18-01-2011 12:28 AM

لم نحافظ على أوطاننا المسلوبة من أصحاب القرار الفعليين .. فمن باب أولى أن يضيع وطن مقطع أصلا .. أعانكم الله أهل السودان .
وأنت رائع أستاذنا في هذا المقال الوافي.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب