• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

في فرنسا.. المهاجرون ليسوا سواء

مايكل كوسجروف

المصدر: موقع: الإسلام اليوم
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2010 ميلادي - 8/7/1431 هجري

الزيارات: 4372

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عند انتقال أي من الأوروبيين للإقامة في فرنسا فإنهم يُقابلون بالأحضان, بينما لا يحظى الكثير من المغاربة والأفارقة بمثل هذا الكرم.

 

في عام 1990, كانت رحلتي من شيكاغو إلى باريس لأبدأ حياةً جديدة في فرنسا, وباستثناء الطقس السيئ, فقد قوبلت بحفاوة وترحيب كبيرين عند هبوط الطائرة, ورحب بي مفتش الجمارك قائلًا: "نتمنى لك رحلة طيبة في فرنسا"، ولم يكلِّف نفسه حتى عناء فتح جواز سفري البريطاني الأزرق العتيق، المنقوش عليه حروف ذهبية أنيقة، ثم ودعني ملوحًا بذراعه ووجهه تعلوه ابتسامة مبهجة.

 

استهلالة رائعة تُوحي بأن الاندماج في المجتمع الفرنسي لا يحتاج إلى جهد كبير، حيث تجد معظم الشعب الفرنسي هناك متعاونًا، ويبذلون قصارى جهدهم كي لا يسخرون من لهجتي الفرنسية الركيكة, ناهيك عن أن مَن استضافوني كانوا في غاية السرور بإقامتي معهم, وما زالوا حتى الآن, لذا فلم أشعر مطلقًا بالندم على السفر إلى فرنسا.

 

برغم هذا الشعور الطيب الذي كان يراودني في البداية, فلم أكن أدرك أن الحياة في فرنسا لا ترحّب بالجميع, كما لا يجد جميع المهاجرين نفس الاستقبال الحار الذي ظفرتُ به, إلا أن الأحداث توالت بعد ذلك وقادتني, ربما يكون ببطء ولكنها نتيجة حتمية, للتساؤل عن حيادية النموذج الفرنسي لاندماج المهاجرين.

 

وما أثار انتباهي لهذا ما حدث في عام 1993 بعد تغيير عنواني، الأمر الذي كان يعني تجديد بطاقة الإقامة, عندما ذهبت إلى مركز الشرطة لتحديد عنواني الجديد وما يتضمنه من "سكن الإقامة", وذلك بسبب القانون الذي قدمه الوزير اليميني, شارل باسكوا, والذي قام بتشديد التشريعات المتعلقة بالإسكان لتجعل من الصعب على الأجانب العيش في فرنسا.

 

وهذا ما أغضبني كثيرًا, لدرجة أنني عضضت على البطاقة مرتين وقلت للموظف: "لا يمكنك أن تعاملني كمواطن من الدرجة الثانية, اعتقلني إذا كنت ترغب في ذلك", فأجاب هامسًا: "اخرس وغادِر على الفور وإلا سأكون مضطرًا لذلك, فهناك كاميرات وميكروفونات تراقبنا، وينبغي عليك أن تشعر بالامتنان لأنك لست عربيًّا", غادرتُ على الفور في هدوء, ولم أذهب مطلقًا لتجديد إقامتي بعد ذلك ولم أكن في حاجة إلى واحدة, فلم تكن مطلوبة من مواطني الاتحاد الأوروبي.

 

المهاجرون في فرنسا, حوالي 6.5 مليون ويُشكل الجزائريون والمغاربة والتونسيون (شمال إفريقيا) والأفارقة الجزء الأكبر منهم, ويكاد يكون مستحيلًا أن تمضي نهار يوم "السبت" في وسط المدينة بدون أن ترى أحد هؤلاء الأفارقة -فرادى أو جماعات- يتعرضون للتفتيش عن بطاقات هوياتهم أو الإقامة من قِبل رجال الأمن أو حتى شرطة مكافحة الشغب, وبالتالي يتم اقتياد بعضهم ممن ليس معه إثبات شخصية, إلى الحجز، مما يؤدي إلى نتائج فادحة بعد ذلك تصل للنهاية.

 

وأكاد أرى مثل هذا التفتيش مرة على الأقل أسبوعيًّا, على الرغم من أنني لم أسمع مطلقًا عن تعرض بريطاني لمثل هذه الإجراءات.

 

ولعل هذا ما يُفسر غضب مجموعة من الشباب المغربي, الذين قابلتهم ذات مرة, وأخبرتهم أنني لم يسبق لي أن قام أحد بتفتيشي لتقديم بطاقة هويتي منذ وصولي إلى فرنسا, لذلك حاول أحدهم إجباري على عرض بطاقة هويتي, فقام زملاؤه بتهدئته ولحسن الحظ أنني كنت أحمل رخصة قيادة السيارة.

 

علاوة عما ذكرته لك آنفًا, فهناك أيضًا بعض الممانعة والإحجام المؤكد عن توظيف هؤلاء المغاربة والأفارقة في الوظائف المرموقة أو ذات الأجور المرتفعة, ولأني أعمل مترجمًا ومدرسًا للغة الإنجليزية لبعض المديرين التنفيذيين فقد زُرت المئات من مباني الشركات على مرّ السنين، وأذهلني كثيرًا العدد الشحيح نسبيًّا للمهاجرين الموجودين في إدارة الشركات والمبيعات وإدارة المكاتب, أما في مرافق الإنتاج والمصانع فتبدو الأمور أكثر إنصافًا, وتبقى المشكلة أن التشريعات المناهضة للتمييز لا تُنفَّذ إلا بشكل متقطع كما يقول المهاجرون, على الرغم من أن المشكلة صارت من المسلَّمات عمومًا.

 

وفي مجال الخدمة المجتمعية والعامة تجد أن تمثيل المهاجرين قليلٌ للغاية, والكثير من القصص تروي رفض امتلاك المغاربة سكن خاص بسبب أصولهم، أما في السجون فتجد منهم الكثير، حيث يقدر بحوالي 65%.

 

وأقول: "يُقدر" لأنه من الصعب للغاية العثور على أرقام رسمية حول العنصرية في أماكن العمل، والإقصاء من الإسكان وعدد نزلاء السجون بسبب الآثار الضارة لتفسير العلمانية في فرنسا، لذلك تجد ما يسمى بالتمييز الإيجابي يتم ازدراؤه تحت مسمى المساواة وإضفاء الطابع المؤسسي على فكرة أن الفرنسيين هم مواطنون من الدرجة الأولى، أما باقي الأقليات فهم من الدرجة الثانية, وبالتالي فإن الأرقام فيما يتعلق بالإساءة العنصرية والعرقية للأقليات قد تكون غيرَ موجودة في مواضع كثيرة, وهذا ما يعني أنه لا يمكن مناقشةُ ملف العنصرية بسبب منطق بسيط يستند إليه الكثير من الفرنسيين، قولهم: "نحن جميعًا على قدم المساواة، لذلك ليس هناك عنصرية".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن الإسلام في الدنمارك وفرنسا (مترجم)
  • فرنسا تسفر عن وجهِها القبيح
  • فرنسا: سوار إلكتروني إجباري لمراقبة المسلمين الأجانب
  • فرنسا: إلغاء مناقشة حول تأثير الإسلام والهجرة على فرنسا
  • رسالة عدائية ضد المسلمين في أوربا
  • فرنسا: وزير الداخلية يعلن خطته للحد من الهجرة
  • فرنسا: آلاف المتظاهرين ضد سياسات الهجرة
  • فرنسا: وزير الداخلية الفرنسي يصدر مرسومًا ضد المهاجرين غير الشرعيين
  • مهاجرو وسط آسيا المسلمون يغيرون وجه موسكو
  • مهاجرون لهم قصة: أبو سلمة وزوجه أم سلمة
  • ليسوا سواء

مختارات من الشبكة

  • الصورة الحقيقية لفرنسا!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فرنسا: مظاهرات تطالب بطرد المسلمين من فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: رئيس الوزراء الفرنسي يدافع عن مسلمي فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: المحكمة الأوروبية تؤيد حظر فرنسا للنقاب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: انطلاق فعاليات مؤتمر اللقاء السنوي لمسلمي فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: زيادة الأعمال المناهضة للإسلام في فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تنظر قانون حظر الحجاب في فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: مدرسة ابن رشد الثانوية الإسلامية من أفضل مدارس فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: اتحاد مسلمي فرنسا يدين تدنيس مسجد بروفان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: الإسلام هو أكثر ديانة تمارس شعائرها في فرنسا(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب