• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

هداية الله: مسلمو نيجيريا يجنون الثمار الكارثية لحكم أوباسانجو

السيد عبدالرحمن

المصدر: موقع: الإسلام اليوم
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/4/2010 ميلادي - 1/5/1431 هجري

الزيارات: 7100

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

♦ مسلمو نيجيريا سيردون بقوة إذا تعرضوا لأي مذبحة جديدة.

♦ مذبحة "جوس" تهدف لتهجير المسلمين من ولايات وسط نيجيريا.

♦ التطبيق الفعلي للشريعة لا يتم إلا في 5 ولايات نيجيرية.

• • • • •

 

أكد الشيخ د. عبدالرشيد هداية الله نائب رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في نيجيريا أن مسلمي نيجيريا يواجهون أوضاعا صعبة وشديدة التعقيد، ويجنون ثمار الاتفاق الكارثي داخل حزب الشعب الديمقراطي الحاكم بتناوب السلطة بين المسلمين والمسحيين، معتبرًا أن سنوات أوباسانجو الثماني في الحكم كانت وبالاً علي المسلمين وشهدت إقصاءهم من جميع مفاصل السلطة.


وحمل الشيخ هداية الله، في حوار مع شبكة "الإسلام اليوم" على هامش مشاركته في مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في القاهرة، أجنحة داخل السلطة وأجهزة استخبارات غربية ومنظمات تنصيرية مسئولية الأحداث الدموية التي وقعت بحق المسلمين في مدينة "جوس"، منتقدا بشدة تواطؤ أجهزة الأمن مع مرتكبي المذابح، ومحذرا من أن المسلمين لن يقفوا موقف المتفرج إزاء أي مذبحة في صفوفهم، وسيردون الصاع صاعين مهما كانت العواقب.


وكشف نائب رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في نيجيريا عن سعي منظمات التنصير لعرقلة تطبيق بنود الشريعة الإسلامية، لا سيما في ولايات الوسط النيجيري، مشيرا إلي أن الهدف الأول من وراء مذبحة "جوس" هو تطهير هذه المنطقة الاستراتيجية من المسلمين وإفساح المجال للنصارى للهيمنة عليها.


ودعا د. هداية الله مسلمي نيجيريا لتوحيد صفوفهم ونفض غبار ولايتي أوباسانجو واستعادة أرضيتهم في الساحة السياسية، مشددا علي أن استمرار أجواء الخلافات والتشرذم يهدد بعواقب وخيمة، ويعطي فرصة ذهبية لتحويلهم لأغلبية فقيرة مهمشة لا تملك حولا ولا قوة أمام أقلية مسيحية نجحت في استغلال ظرف سياسي بعينه للقفز على السلطة والثروة في البلاد.

 

وإلى تفاصيل الحوار:

تفاقمت الأوضاع في نيجيريا في الفترة الأخيرة ووقعت مذابح راح ضحيتها أكثر من 400 مسلم وما تلا ذلك من تسريب فيلم مصور يفضح تورط الجيش في تصفية عناصر جماعة "بوكو حرام"، فهل تدل تلك الأحداث علي تحول مسلمي نيجيريا للحلقة الأضعف في البلاد؟


بالفعل ما ذهبت إليه صحيح، فالمسلمون في نيجيريا رغم أغلبيتهم صاروا الحلقة الأضعف في البلاد حيث يجنون حاليا ثمار سنوات حكم أوباسانجو الثماني، التي نجح خلالها في تكريس هيمنة الأقلية النصرانية علي مجمل الأوضاع في البلاد وجعل لهم الكلمة العليا في الجيش والشرطة والقوات الجوية والبحرية والسلك الدبلوماسي ومجمل الوظائف الراقية في البلاد، بينما جرت عملية استئصال واسعة للمسلمين.


وأقول بمنتهي الوضوح إن المسلمين في نيجيريا والذين تتجاوز نسبتهم لعدد السكان ما يقرب من 75% كانوا ضحية للاتفاق الجائر بين قيادات الحزب الحاكم علي تبادل السلطة في البلاد رغم الفروق الديموجرافية بين الشمال المسلم والجنوب المسيحي الوثني، ومن المؤسف أن الحكومة النيجيرية الحالية متورطة بشكل مباشر أو غير مباشر في المذبحة الأخيرة التي وقعت في مدينة جوس الواقعة في وسط نيجيريا، سواء بالتواطؤ أو بالصمت.


كل ذلك بتأييد واضح من أجهزة استخبارات غربية ومنظمات تنصيرية تعمل في طول البلاد وعرضها لا هدف لها إلا تمكين النصارى من السيطرة علي مفاصل الدولة وتبني برنامج لتطهير "جوس" عرقيا من الوجود الإسلامي وتحويل الأغلبية إلى فئة مستضعفة، بل ما يثير الاستغراب حتي الآن أن أوباسانجو ما زال يحكم نيجيريا من وراء الستار فهو من جاء بالرئيس الحالي عمر يارادو للسلطة ومعه نائبه "جوناثان جودلك"، وهو المناسبة اسم علي مسمي، فقد لعب الحظ دورا كبيرا في تصعيده السياسي، فقد كان نائبا لحاكم ولاية تورط في قضايا فساد، فحل "جودلك" محله، ثم قفز إلى منصب نائب الرئيس ثم القائم باعماله لظروف مرض الرئيس.


رد الصاع

لكن كيف يواجه المسلمون بأغلبيتهم هذا الهوان من قبل الأقلية ومنظمات التنصير المؤيدة لها؟

من أبرز تجليات المذابح الأخيرة أنها قدمت دليلا لمسلمي نيجيريا علي النفق المظلم الذي ينتظرهم في حالة استمرار سيطرة أجواء الخلاف والتشرذم بينهم، ومن ثم كان سعي بعض زعماء المسلمين لعقد اجتماعات مكثفة لإزالة أسباب الفرقة وتوحيد صفوفهم لمواجهة القادم، خصوصا أن هناك توافقا فيما بينهم علي انتهاء حالة الصمت حيال أي مذبحة في صفوفهم ورد الصاع صاعين للأقلية المسيحية لاسيما أن الخوف من رد الفعل الدولي قد وقف في السابق حائلا دون انتقام المسلمين غير أن هذا الوضع انتهي بلا رجعة وسيقابل المسلمون أي تأمر عليهم بمنتهي القسوة بعد أن ثبت لهم تأييد الغرب الاستعماري لهذه المذابح وصمته حيالها، بينما يقيم الدنيا ولا يقعدها في حالة حدوث أي عارض للمسيحيين.


من شاهد عملية تصفية عناصر "بوكو حرام" شعر بحجم  القسوة المفرطة التي يتعامل بها الجيش، فما تفسير ذلك؟

من المهم الإشارة هنا إلي وجود سيطرة مسيحية علي الجيش حاليا وعلي قوات الشرطة خصوصا في المناصب القيادية وهو ما يفسر حالة القسوة الشديدة في التعامل مع المسلمين والتواطؤ التام مع أية مذابح يتورط فيها المسيحيون، والاكتفاء بدوريات لإعادة الهدوء والاستقرار لشمال البلاد مع فرض حظر للتجوال دون تعقب حقيقي للمجرمين المتورطين في هذه الأحداث.


ومن الأمور المثيرة للدهشة أن أغلب قادة الجيش النيجيري ينحدرون من منطقتي "جوس" و"بلاتو"، وقد ترددت اتهامات لهؤلاء الجنرالات بالتورط في هذه المذابح بالإضافة لحاكم ولاية جانج، الذي لا يخفي حقده الشديد علي الاغلبية المسلمة، سعيا لشن أكبر حملة تطهير عرقي في جوس وطرد قبائل الجونوتية والفولانية والهوسوية المسلمة ونقلهم لأقصي الشمال وضمان هيمنة النصاري علي هذه المنطقة الإستراتيجية التي تربط بين الشمال والجنوب.


فراغ سياسي

لكن الأوضاع الحالية مرشحة للاستمرار أربع سنوات أخرى علي الأقل في ظل مرض الرئيس ياردوا وإمكانية تسلم نائبه المسيحي للسلطة؟

إلى الآن الرئيس يارادوا ما زال الحاكم الشرعي لنيجيريا، ولم يغادر منصبه الرئاسي واستطيع الجزم أن الفراغ السياسي الذي خلفه مرض الرئيس هو من أعطي الفرصة لحفنة من الجنرالات بدعم سلسلة من المذابح في صفوف المسلمين، في ظل يقينهم من غياب المساءلة والعقاب، ووجود قيادات سابقة تحميهم من خلف الستار، بل تغدق عليهم الأموال لتتحول دماء مسلمي نيجيريا لأنهار ما دام ذلك يكرس هيمنة الأقلية النصرانية المتمتعة بدعم من القوى الغربية والإرساليات التنصيرية.


ذهبت تحليلات إلي وجود رغبة من المنظمات التنصيرية في إفشال امتداد تطبيق الشريعة الاسلامية لعدد أكبر من الولايات النيجيرية، وهو ما يفسر تمويلها لهذه المذابح؟

من البديهي التأكيد علي استياء هذه المنظمات من تطبيق بنود الشريعة الإسلامية في عدد من الولايات النيجيرية وسعيها لشغل المسلمين عن العمل علي امتداد تطبيقها لولايات أخري عبر إرهابهم وإجبارهم علي مغادرة عدد من الولايات لإفقادهم أغلبيتهم فيها، معولين علي سيطرة الأقلية علي الأوضاع في البلاد وهيمنتهم على أغلب أجهزتها الأمنية بشكل يغل يد حكام الولايات عن تطبيق بنود الشريعة وفق المعايير اللازمة.


تراجع

كلامك يحمل شبهة حول تراجع تطبيق الشريعة في نيجيريا خصوصا في الولايات الـ13ذات الأغلبية المسلمة؟

عندما أعلن أحمد يارمي المرشح لرئاسة ولاية زنفرا عام 1999 اعتزامه إنفاذ مبادئ الشريعة في الولاية في حالة انتخابه شكل هذا تاريخا فارقا، وبعدها سار عدد من الولاة والمحافظين في نفس الدرب وطبقت الشريعة في الولايات الثلاثة عشرة غير أن الواقع الحالي لا يبعث علي الاطمئنان، وأنا أؤكد لك من موقعي كرئيس للمجلس الأعلى للشريعة أنها لا تطبق فعليا إلا في خمس ولايات بسبب ضعف المحافظين وعدم قدرتهم علي تنفيذ قراراتهم وتماهيهم مع سيطرة النصارى علي مؤسسات الدولة، وهو أمر يجب التعامل معه بجدية لا سيما أن صمت المسلمين علي هذه السيطرة يهدد بعواقب وخيمة علي الهوية الإسلامية للغالبية العظمي من شعب نيجيريا.


لا تتوقف معاناة مسلمي نيجيريا علي الصعيد السياسي فقط بل أن هذه المعاناة تبدو حاضرة علي الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي؟

رغم تمتع نيجيريا بثروات طبيعية وخيرات لا حصر لها إلا أن غالبية الشعب النيجيري ترزح تحت فقر مدقع وبنية اساسية منهارة، فلا طرق معبدة ولا انتظام في وجود الكهرباء، وانقطاع مستمر لمياه الشرب، حتى في شوارع رئيسية في مدن كبري مثل العاصمة أبوجا، والعاصمة الاقتصادية لاجوس، ولا يجد المرء صعوبة في تفسير هذا الأمر؛ فأغلب عائدات نيجيريا النفطية تصل لأرصدة الشركات العالمية وكبار المسئولين، بينما يتكفل الفساد السياسي والاقتصادي بالفتات الموجه أصلا لمشروعات البنية التحتية من تعليم وصحة.


والنتيجة معروفة تعيش أغلبية الشعب في ظروف شديدة التعقيدة محاصرة بالفقر والبطالة، وليس أدل علي الفساد من القرارات الأخيرة التي أصدرها رئيس البنك المركزي النيجري "جاد سيوس لادمو" بإقالة خمسة من رؤساء كبار البنوك لتورطهم في تسهيل الحصول علي قروض كبيرة بدون ضمانات؛ ليكشف كيف نجح غول الفساد في نهش جسد الفقراء في نيجيريا.


مأساة مستمرة

يعد التوتر في دلتا النيجر من المشاكل المعقدة التي عانت منها نيجيريا منذ عقود ولم يعرف الاستقرار طريقا لها إلا بعد توصل الرئيس يارادو لهدنة وعفو مع المتمردين!

مشكلة دلتا النيجر معقدة جدا وتعد حلقة من فصول الماسأة النيجيرية فالمنطقة الواقعة في الشرق النيجيري حباها الله بثروة نفطية هائلة لدرجة أن معظم الإنتاج النفطي النيجيري يأتي من باطنها، ومع هذا فأهالي هذه المنطقة محرمون من التمتع بها، بل إن وجود شركات النفط العالمية كان له تأثير مدمر علي جميع القطاعات الاقتصادية غير النفطية، وفي مقدمتها القطاع الزراعي؛ فأراضي المنطقة أصبحت غير صالحة للزراعة بفعل النفايات وعوادم النفط والتلوث البيئي، ما أشاع أجواء من الاضطراب والتوتر، بل إنهم طالبوا بالانفصال عن نيجيريا أبان الحرب الأهلية في بيافرا، التي خلفت أكثر من مليون قتيل، وحازوا علي دعم وتأييد الفرنسيين لمطالبهم.  ولك أن تعرف أن سعر لتر البنزين في دلتا النيجر الغنية بالنفط يتجاوز سعره 200 نيرة فيما لا يتعدي نفس السعر في الشمال 70 نيرة وهو ما يكشف مأساة الشعب في دلتا النيجر.


وماذا عن اتفاق وقف إطلاق النار والعفو الرئاسي عن المتمردين؟

رغم ارتياحي لهذا التطور؛ إلا أنني لا أخفي قلقي من إمكانية اندلاع التوتر؛ مجددا بسبب هشاشة الأوضاع الأمنية والفراغ السياسي التي تعاني منه البلاد حاليا، ومع هذا يجب الإشارة الي أن الحكومة النيجيرية أقرت خطة تنموية لهذه المنطقة- ذات الأغلبية المسيحية والتي ينحدر منها عديد من أبرز الساسة النيجيريين؛ منهم الرئيس الأسبق أبو بكر اساري ونائب الرئيس الحالي جوناثان جودلك- تتضمن تحسين أوضاع سكان المنطقة وضخ أموال فيدرالية لتعميرها وإلزام الشركات النفطية باستثمار جزء من عائداتها في المنطقة وإنشاء مشاريع تنموية في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات وهي خدمات يمكن أن توفر أجواء من الثقة بين الحكومة والمتمردين، خصوصا إذا أحسن توظيف هذه الأموال، ولم تترك نهبا لمافيا الفساد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار شبكة الألوكة مع رئيس جماعة تعاون المسلمين في نيجيريا
  • الأكبر من "اقتراح" تقسيم نيجيريا
  • نيجيريا: مئات القتلى منذ الانتخابات الرئاسية
  • نيجيريا: تجدد الاشتباكات بين المسلمين والنصارى
  • نيجيريا: مصرع 61 مسلمًا على أيدي قوات الأمن والشرطة الفيدرالية
  • أسباب هداية الله
  • انتهاك حقوق المسلمين في جنوب نيجيريا

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة إدراك الغاية في اختصار الهداية ( مختصر الهداية في الفقه لأبي الخطاب الكلوذاني )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كتاب الله هداية الله للعالمين ( خطبة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحدائق الزاهرة في تبيان الفرق بين سعي الدنيا وسعي الآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نيجيريا: مؤسسة الهداية الإسلامية تعلن عن محاضرة بعنوان "فقه التوحيد والصلاة"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لماذا الدعوة إلى الله والحرص على هداية الناس؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أسباب الثبات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضرورة طلب الهداية من الله (خطبة) - باللغة البنغالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضرورة طلب الهداية من الله (خطبة)- باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من هدايات السنة النبوية (22) من خطب النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ضرورة طلب الهداية من الله (خطبة) - باللغة الإندونيسية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب