• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / أخبار / أخبار مسلمي روسيا والبلقان / أخبار مسلمي شبه جزيرة البلقان / المسلمون في كوسوفا
علامة باركود

كوسوفا هوية المستقبل؟!

خبر مترجم من اللغة الألبانية

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/2/2008 ميلادي - 17/2/1429 هجري

الزيارات: 7527

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كوسوفا وهوية المستقبل؟!

مترجم للألوكة من اللغة الألبانية

(رئيس أساقفة كوسوفا يعرض أمام البرلمان الأوربي نظرة الكنيسة لكوسوفا بعد الاستقلال)


خاطب الأسقف الكوسوفي دود جيرجي البرلمان الأوربي في سترازبورغ الأسبوع الماضي بدعوة من عدة أحزاب مسيحية أوربية، وخلال عرضه لورقته أمام البرلمان الأوربي أوضح نظرة الكنيسة الكاثوليكية إلى الدولة المستقلة كوسوفو ومسوغات دعم الكنيسة لهذا الاستقلال.

بعد الانتهاء من العرض -الذي تناول عدة جوانب عن كوسوفا بداية من نشأتها التاريخية حتى عصرنا الحاضر- يلاحظ خلال عرضه أنه لم يغب التزييف التاريخي للحوادث وخاصة في جزئه المتعلق بانتشار الإسلام في المنطقة إذ أكد القسيس: أن المسيحية وصلت المنطقة منذ أقدم العصور، وأنها كان لها أثر محوري في الحفاظ على هوية الألبان، وأن الإسلام انتشر بالسيف، مؤكدًا اضطهاد المسيحيين خلال الحكم العثماني، وأن الكنيسة كانت الشمعة الوحيدة التي حافظت على هوية الألبان في ظلام دام 5 قرون (مشيرًا إلى الحكم العثماني).

بعدها تناول النقاش داخل البرلمان الأوربي نقطتين جوهريتين وهما:
- خوف أوربا من الطرف الإسلامي في كوسوفا وخاصة عند الجيل الجديد.
- الخوف من إنشاء دولة ألبانيا الكبرى.

وإجابة عن التخوف الأول أبدى القسيس قلقَه بشأنه وأنه لا يستبعد حصول ذلك، لكن أشار إلى أن الاتحاد الإسلامي في كوسوفو -الذي يعد الجهة الرسمية الوحيدة للمسلمين فيها- قادر على ضبط الأمور والتحكم بها، وقال: إن ظاهرة التطرف الإسلامي تظهر بشكل أكبر في ميونخ وفيينا، مما يمكنه أن يظهر في كوسوفو.

وفيما يتعلق بالتخوف الثاني أكد القسيس أنه لا يريد أن (يُسيّس) هذه القضية وأنه معلوم أن الشعب الألباني شعب واحد وقومية واحدة، وأنه يتم الآن رسم ملامح جديدة في الهوية السياسية لهذا الشعب.

ومن الجدير بالذكر أن الكنيسة الكاثوليكية لا تمثل سوى 3% من سكان كوسوفا، ويمثل المسلمون أكثر من 93% من عدد السكان، وهذا أدى إلى انزعاج بعض الأوساط الإسلامية من دعوة القسيس لمخاطبة البرلمان الأوربي باسم الأغلبية المسلمة.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • توطيد الأسلمة في أوساط معلمنة: المستقبل مجال الفعل
  • دراسة لمستقبل كوسوفا في ظل الاستقلال
  • نبذة عن تاريخ كوسوفا
  • معَا ضد إصدار قانون منع الحجاب في كوسوفا
  • إسلام بلا وطن (قصيدة)
  • كوسوفو .. بلاد الجبال الخضراء .. والعصا الصربية!
  • محنة المسلمين في كوسوفا

مختارات من الشبكة

  • كوسوفا: المحكمة الدولية لجرائم الحرب تبرئ جيش قادة تحرير كوسوفا من جميع التهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: قرار بمنع الرئيس الصربي من الدخول إلى كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: نائب رئيس وزراء صربيا يهدد بحرب لاستعادة كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: انطلاق حجاج كوسوفا إلى الأراضي المقدسة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: دولة الكويت تعترف رسميًّا باستقلال جمهورية كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: نائب رئيس وزراء تركيا يلتقي مفتي كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: مفتي كوسوفا يستقبل وفدًا برلمانيًّا كويتيًّا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: رئيس وزراء تركيا يزور مفتي كوسوفا بمكتبه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: وزير الخارجية يطالب الدول الإسلامية بالاعتراف بدولة كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفا: بعد الحكم بالسجن 40 عامًا تبرئة كوسوفي من تهمة قتل الصرب(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- الظروف الدولية التي ساهمت في إستقلال كوسوفو !؟
سليم نصر الرقعي - بريطانيا 26-02-2008 07:08 PM
لا يمكن - من وجهة نظري - تفسير عملية تأييد أوروبا الغربية لكوسفو بوقوفها ضد صربيا أولا ً وخوض الحرب من أجل تحريرها حتى القبض على ميلو سفيتش ومحاكمته تفسيرا ً على أساس القيم الإنسانية وحقوق الإنسان فقط ... قد يكون هذا موجود بالطبع عند الشعوب الغربية بلا شك ولكن في سياسات الدول لا يكون للأمر الإنساني المرتبة الأولى ! ... إذن ماهو الدافع الأساسي من خوض الحرب العسكرية والسياسية ضد صربيا والوقوف إلى جانب كوسوفو وإستقلالها ؟؟؟ .......... من وجهة نظري وتحليلي الخاص أرى أنه من الضروري هنا علينا أن نلاحظ أن هناك دولا ً عرفت تاريخيا ً بأنها دول ( إمبريالية ) أي ذات طموحات إقليمية ودولية في مد نفوذها وسيطرتها على من حولها من الدول بل وربما إبتلاعها !! .... وفي الغرب عموما ً وغرب أوروبا نجد أمريكا وبريطانيا وفرنسا تمثلان في الحاضر وعبر التاريخ هذا النموذج من الدولة الإمبريالية الطموحة النشطة والفاعلة ! ... بينما في شرق أوروبا نجد روسيا ثم صربيا تمثلان هذا النموذج للدولة الإمبريالية الطموحة أي التي تميل إلى مد نفوذها على المحيط الذي تعيش فيه أو على العالم ولديها نزعات إستعمارية ! ... إلا أن الفرق بين الدول ذات النزعة الإمبريالية في الغرب وغرب أوروبا والدول ذان نفس النزعة في شرق أوروبا يكمن في أن الدافع الغالب والمهيمن في الشرق هو الروح القومية المتعصبة بينما في الغرب نجد الدافع الغالب والمهيمن هو الروح الرأسمالية الإستثمارية ولا ينفي هذا وجود تأثير الدافع القومي أو الديني ولكن بدرجة أقل !! ... ولذلك ووفق هذا التصور الذي أرسمه وأتخيله للعبة الدولية - لعبة الأمم - فإن دول الغرب ذات النزعة الإمبريالية والتي تمثل القيادة والزعامة التقليدية للغرب أي أمريكا وبريطانيا وفرنسا تضعان في إستراتيجيتهما الخاصة بأوروبا ضرورة كبح جماح هاتين الدولتين الأوروبيتين الشرقيتيين ( الإمبرياليتين ) أي روسيا وصربيا ! .. فالتاريخ يؤكد لنا أن هاتين الدولتين تملكان نزوعا ً إمبرياليا ً منذ القدم أي أنهما تنزعان للإمتداد ومد النفوذ والسيطرة على محيطهما ومن ثم فإن الدول الغربية الإمبريالية الثلاث ( أمريكا وبريطانيا وفرنسا ) تستهدفان دائما الحد من نفوذ روسيا وصربيا بل والعمل على إضعافهما وتحجيمهما بقدر الإمكان ! .. وكان من ثم العمل بكل السبل على تفتيت روسيا العظمى أو أمبروطورية روسيا التي عرفت بالإتحاد السوفيتي سابقا ً وكذلك تفتيت أمبروطورية صربيا العظمى التي عرفت بيوغسلافيا سابقا ً .. على هذا ألأساس يمكن تفهم وتصور اللعبة في أوروبا كما أفهم وأتصور ... فالصراع أساسا ً صراعا على النفوذ وبسط السيطرة ! .. وبفضل هذه اللعبة السياسية الكبرى في أوروبا يمكن تفهم الدعم الأوروبي لكسوفو في تحرير إقليمهم من سيطرة صربيا وإعلان إستقلالهم ! .. وإستثمر المسلمون الألبان في كوسوفو الظروف المواتية التي خلقتها هذه الصراعات السياسية والموازنات الدولية في أوروبا ليحققوا تطلعاتهم القومية والوطنية القديمة في التخلص من حكم وظلم صربيا التي كانت تعاملهم قبل حقبة الشيوعية وفي الحقبة الشيوعية وبعد الحقبة الشيوعية بروح عدائية بسبب ديانتهم وقوميتهم بل ووصل الأمر إلى حد إرتكاب حرب تطهيرية عرقية ودينية ضدهم مما دفع ربما بالدول الإمبريالية الغربية إستثمار هذه الفرصة وإستغلال هذه الحجة الإنسانية لضرب صربيا وضرب طموحاتها القومية الإمبريالية الناهضة و المستمرة والمتكررة ! .. ولايمكن هنا أيضا ً أن ننسى وجود عوامل إقتصادية في الموضوع وفي خفايا هذا المشروع أي التنافس على المصادر الإقتصادية وعلى السوق الأوروبية كما لا يمكن إهمال العامل الديني المذهبي في التأثير الخفي – وربما اللاشعوري – في حسابات وتوجهات اللعبة السياسية الدولية حيث أن الروس والصرب والكثير من الأوروبين الشرقيين خصوصا ً في البلقان واليونان يسيطر عليهم المذهب المسيحي الأرثوذكسي بينما الأوروبيون الغربيون يسيطر عليهم المذهب المسيحي الكاثوليكي والبروتستانتي ! كما لايمكن نسيان أن هناك توجه شعبي ورسمي وثقافي عام في أوروبا معاد للتوجهات القومية المتطرفة والطموحة في أوروبا ! .. هذه التوجهات القومية الإمبريالية التي كانت وراء الحربين العالميتين اللتين جرتا على أوروبا – والعالم - الدمار والويلات والكوارث الإجتماعية والإنسانية الرهيبة ! .
مع خالص تحياتي وأشكركم على زيارة مدونتي وعلى هذه الدعوة الكريمة بزيارة مدونتكم التي أتمنى لها كل التوفيق والنجاح

أخوكم المحب سليم نصر الرقعي
1- لماذا دعم الغرب الاستقلال
غالب الخطيب - فلسطين 26-02-2008 03:01 PM
قد اوهم الاعلام الغربي والعربي المشاهد بان دعمه لاستقلال كوسوفو جاء كدعم للحرية والديمقراطية وانتصارا لحق تقرير المصير للشعوب وانتصارا لمعاناة شعب كوسوفوضد الهمجية الصربية .

بداية اود التوضيح انا مع استقلال كوسفوا .
ان الحقيقة كما اراها انا كعربي مسلم تخالف تلك الاقوال كليا وذلك لعدة اسباب هي :
اولا: لا استطيع ان اصدق ان هذه الدول التي تزرع الدمار والخراب في ديار المسلمين اصبحت بين ليلة وضحاها نصيرة للمسلمين وقضاياهم وان كانت فلماذا في كوسوفو دون غيرها.
ثانيا :لو ادراك هذا الغرب المتحكم بمصائر الشعوب لحقيقة ان هذا الكيان الوليد سيكون سندا له لا عليه لما اقدم على خطوة كهذه بل لتعامل معها بشكل معاكس تماما .
ثالثا: هل جاءت قصة استقلال كوسفو جزءا من شد الحبل الروسي الامريكي او هل هي جائزة ترضية للعرب والمسلمين .
رابعا: هل النظام الزي يحكم كوسفو وشعب كوسفو يختلفون عنا بكونهم اما مسلمين بالهوية او متشديين يعمل الغرب على تصفيتهم حاليا ولكن بايدي ابناء جلدتهم كما هو الحال في العراق وافغانستان.

رابعا : ان شاء الله سينقلب السحر على الساحر (.....)

اشكركم لاتاحتكم لي هذه الفرصة وان شاء الله نبقى على تواصل .
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب