• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / محاضرات وأنشطة دعوية
علامة باركود

سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي

سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
عبد الله فهيم السلهتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/6/2025 ميلادي - 22/12/1446 هجري

الزيارات: 614

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي

 

انعقدت حفلة علمية مباركة في مدينة برمنجهام البريطانية في يوم السبت، الثالث من شهر مايو 2025 م/ الخامس من ذي القعدة 1446 هج، نظمتها كلية برمنجهام للعلوم الإنسانية في مقرها الرئيسي في حي نيتشلس (Nechells)، تحت إشراف مديرها المؤسس سعادة الدكتور سعيد القاضي، التي حضرها علماء وطلبة العلم، وعامة الناس من أنحاء بريطانيا، رجالًا ونساءً وأطفالًا، ليتمتعوا بالاستماع إلى محاضرة الضيف الكريم العلامة الموسوعي المتفنن الشيخ سعيد الكملي، حفظه الله تعالى ورعاه.

 

بدأت الحفلة إثْرَ صلاة العصر فورًا، في الساعة السادسة مساءً، واستمرت إلى صلاة المغرب، وفي بداية الحفلة قُدم عرضٌ عن برامج ودورات الكلية المتنوعة، تلاه كلمة ترحيبٍ من عميد الكلية سعادة الدكتور عثمان شوشان، شكر فيها الحضور والضيوف، ثم ألقى فضيلةُ شيخنا الشاعر الأديب، الفقيه المحدِّث، سعادة الدكتور محمد السعيدي حفظه الله قصيدةً، جذبت النفوس بحلاوتها، وأخذت بمجامع القلوب براعتها.

 

وما إن ختم شيخنا إلقاء قصيدته حتى علق عليها الشيخ الكملي مخاطبًا له ومازحًا: "أحسن الله إليكم فضيلة الشيخ، ولكن أنكرت كلمة واحدة في القصيدة، وهي كلمة: «مهامه»؛ لأنه لا توجد «مهامه» في بريطانيا"، فضحك جميع الحاضرين من طرافة هذه النكتة الفريدة.

 

ثم بدأ فضيلة الشيخ الكملي محاضرته البهية في موضوع: (وجمال العلم إصلاح العمل)، علمًا بأن هذه الجملة عجز بيت من اللامية الشهيرة لابن الوردي (ت: 759 هـ)، التي مطلعها:

اعتزل ذكر الأغاني والغزل
وقلِ الفصلَ وجانِب من هزل

وأما صدر البيت المذكور فهو:

وفي ازدياد العلم إرغام العدا

 

فتحدث الشيخ عن ضرورة طلب العلم ومصاحبته بالعمل، وبيَّن أن العلم الذي لا يُصلح العمل يكون وبالًا على صاحبه، مستشهدًا بالآيات القرآنية، والأحاديث النبوية، وقصص العلماء، وأشعار الشعراء، وأوضَح أن المراد بـ«العالِم» في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((فضل العالم على العابد، كفضلي على أدناكم))؛ [رواه الترمذي، رقم: 2685]، هو العالم العابد، لا العالم غير العابد.

 

وكان الحاضرون يستمعون إلى الشيخ بكل شوقٍ ورغبة، كأن على رؤوسهم الطير، وتارةً كان يُضحكهم بالطُّرف والمُلح، وتارةً كان يبكيهم بذكرى هول يوم القيامة وعذاب الآخرة.

 

ومما ذكر الشيخ في محاضرته واقعتان طريفتان، قرعتا سمعي، ووَقَرَتا في قلبي، يتجلى بهما قدر العلم الشرعي، فالأولى منهما ما رواه الإمام مسلم في صحيحه (رقم: 817):

أن نافع بن عبدالحارث لقِي عمر بعسفان، وكان عمر يستعمله على مكة، فقال: من استعملت على أهل الوادي؟ فقال: ابن أبزى، قال: ومن ابن أبزى؟ قال: مولًى من موالينا، قال: فاستخلفت عليهم مولًى؟ قال: إنه قارئ لكتاب الله عز وجل، وإنه عالم بالفرائض، قال عمر: أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال: ((إن الله يرفع بالقرآن أقوامًا، ويضع آخرين)).

 

وأما الثانية، فما ذكره ابن عبدربه في «العقد الفريد» (3/363-364):

قال ابن أبي ليلى: قال لي عيسى بن موسى وكان جائرًا شديد العصبية: من كان فقيه البصرة؟ قلت: الحسن بن أبي الحسن، قال: ثم من؟ قلت: محمد بن سيرين، قال: فما هما؟ قلت: موليان، قال: فمن كان فقيه مكة؟ قلت: عطاء بن أبي رباح، ومجاهد بن جبر، وسعيد بن جبير، وسليمان بن يسار، قال: فما هؤلاء؟ قلت: موالٍ، فتغير لونه، ثم قال: فمن أفقه أهل قباء؟ قلت: ربيعة الرأي، وابن أبي الزناد، قال: فما كانا؟ قلت: من الموالي، فاربدَّ وجهه، ثم قال: فمن كان فقيه اليمن؟ قلت: طاوس، وابنه، وهمام بن منبه، قال: فما هؤلاء؟ قلت: من الموالي، فانتفخت أوداجه فانتصب قاعدًا، ثم قال: فمن كان فقيه خراسان؟ قلت: عطاء بن عبدالله الخراساني، قال: فما كان عطاء هذا؟ قلت: مولى، فازداد وجهه تربدًا، واسودَّ اسودادًا حتى خِفتُه، ثم قال: فمن كان فقيه الشام؟ قلت: مكحول، قال: فما كان مكحول هذا؟ قلت: مولى، فازداد تغيظًا وحنقًا، ثم قال: فمن كان فقيه الجزيرة؟ قلت: ميمون بن مهران، قال: فما كان؟ قلت: مولى، قال: فتنفس الصعداء، ثم قال: فمن كان فقيه الكوفة؟ قلت: فوالله لولا خوفه لقلت: الحكم بن عيينة، وعمار بن أبي سليمان، ولكن رأيت فيه الشر، فقلت: إبراهيم، والشعبي، قال: فما كانا؟ قلت: عربيان، قال: الله أكبر، وسكن جأشه.

 

وحينما اختتمت المحاضرة، فُتحت المِنصة للمستمعين لأن يطرحوا أسئلتهم على الشيخ، وكان سعادة الدكتور سعيد القاضي يقرأ الأسئلة التي طُرحت على الشيخ، والشيخ يجيب عنها مباشرةً، بالإيجاز حين يقتضي الإيجاز، وبالتفصيل حين يقتضي التفصيل.

 

فمن تلك الأسئلة سؤالٌ سألتْهُ بعض الأخوات المسلمات أن: هل يجوز لامرأة مسلمة ألَّا ترتدي الحجاب إذا خرجت للعمل؛ حيث يوجد في مكان العمل غيرُ المسلمين؟

 

فأجاب الشيخ: إن الحجاب واجب شرعي على الدوام، ولا يجوز التخلي عنه في وقت من الأوقات، من غير عذر شرعي، وإن على المسلمين أن يخرجوا من هذه النفسية الدنيئة والخنوع، وأن يتشجعوا في اتباع أوامر الشرع أينما كانوا، وحيثما سكنوا.

 

ثم ذكر الشيخ قصةً لطيفة لشابٍّ لقِيه في إحدى الدورات التي أُقيمت في بعض دول أوروبا؛ وذلك أن الشاب جاء إلى الشيخ قبل اليوم الأخير من الدورة وسلَّم عليه، ثم أخبره أنه غير آتٍ اليومَ التالي؛ بسبب أنه يوم العمل له، وأنه لا يمكن له أن يصلي في مكان عمله، حتى إنه يرجع إلى بيته ويصلي الصلوات كلها، فقال له الشيخ: لا بد لك أن تتكلم مع صاحب المتجر؛ كي يعطي لك الفرصة لأداء الصلوات في أوقاتها المقررة، ولا بد لك أن تحضر غدًا، فلما اختتمت الدورة في اليوم التالي، جاء ذلك الشاب إلى الشيخ وسلَّم عليه، ثم أخبره أنه تكلم مع صاحب المتجر بالنسبة لأداء الصلوات المكتوبة في المتجر، فرضِي صاحب المتجر، بل قال له موبخًا: لِمَ لَمْ تستجزني قبلُ؟ ثم قال الشاب: والأعجب منه أني ما كنت أعلم أن صاحب المتجر مسلم!

 

ثم علَّق الشيخ على هذه القصة بأن كثيرًا من المسلمين المقيمين في بلاد غير المسلمين يعانون من هذه النفسية الدنيئة، أنهم لا يريدون أن يطَّلع الناس على أنهم مسلمون، ويخجلون من هويتهم الإسلامية، فعلى المسلمين أن ينسلُّوا من هذه النفسية المذمومة، وأن يفتخروا بدينهم، وألَّا يخافوا ولا يخجلوا من إظهار شعائر الإسلام أمام الناس علانيةً.

 

وكان كثير من الحاضرين يتمنَّون لقاءَ الشيخ وجهًا لوجهٍ، وأن يصافحوه، وقد أحست إدارة الكلية بهذه الأحاسيس، فوضعت التراتيب من أجل تحقيق هذا الغرض، فما إن فرغ الشيخ من إجابة الأسئلة حتى قام الناس في صف واحد، ونظام جميل، وترتيب مهيب؛ لأن يصافحوا الشيخ، وكان هذا المنظر الرائع يذكِّرنا بأيام الماضي الجميل، أيامِ السلف الصالحين، حين كان المسلمون يوقِّرون العلماء، ويقدرونهم حق قدرهم.

 

وأعقب هذا البرنامجَ برنامجٌ آخر بعد صلاة المغرب، اجتمع فيه نخبة من علماء وفضلاء وأئمة المساجد من جميع أنحاء بريطانيا، في مقر أكاديمية الرواد (Pioneers Academy) في برمنجهام، رغم أن معظمهم لم يجلسوا قط في مكان واحد لاختلاف مسالكهم ومشاربهم، ولا ريب أن اجتماع أولئك في ذلك المجلس صار ممكنًا بسبب شخصية الشيخ الكملي الجذَّابة، التي تسعى دائمًا في لمِّ الشمل، وجمع كلمة المسلمين، وتُشجع على نبذ الخلاف واطِّراح التفرق؛ فمن العلماء المرموقين الذين حضروا ذلك البرنامج المسائي والعشاء الشيخُ المفتي محمد شبير أحمد، والشيخ أسرار رشيد، والشيخ هيثم الحداد، وآخرون كثيرون.

 

وبعد أن فرغ الضيوف من تناول العشاء، أُتيحت الفرصة للحضور مرة أخرى لأن يسألوا الشيخ الكملي ما يشاؤون، فمما سُئل عنه بعضُ المسائل الخلافية التي طالما اختلف فيها مسلمو بريطانيا؛ مثل: وقت صلاة العشاء في ليالي الصيف، حين تكون الليالي قصيرة جدًّا، فاختلف فيه مسلمو بريطانيا: فبعضهم يصلون العشاء بعد ساعة واحدة بالتحديد من غروب الشمس، وبعضهم يصلونه متصلًا بعد المغرب، وبعضهم يصلونه بعد ربع أو نصف ساعة من الغروب، فكان جواب الشيخ متوقعًا على منهجه المعروف أن: لا بأس بأن يصلي كل واحد على رأيه، ما لم يعتقد أن الدين هو رأيه فقط، وأن متبعي الآراء الأخرى على خطأ بيِّن.

 

أما بالنسبة لي، فهذا اللقاء وفَّر لي الفرصة الذهبية لأن أستفيد من الشيخ عن كَثَب، وأن أهديَ إليه بعض مؤلفات فضيلة والدي العلامة الشيخ محمود حسين السلهتي حفظه الله تعالى، ولما قدَّمت إليه كتابين لفضيلة والدي – وهما: (تحفة الأخيار بما في الكتب الستة من المصاريع والأشعار)، و(فتح البصير في أصول التفسير) – وكتابًا آخر حقَّقه صديقي العالم الشاب الشيخ محفوظ أحمد السلهتي، خطفَتْ نظر الشيخ كلمةُ (السلهتي)، فسألني: ما هو (سلهت)؟ وكان الشيخ المفتي شبير أحمد جالسًا على يمين الشيخ، فأجاب هو قبل أن أفتح فمي: «هي مدينة في دولة بنغلاديش المسلمة»، فقلَّب الشيخ بعض صفحات هذه الكتب، وأعطاها لصاحبه.

 

ولما اختتم المجلس، قام العلماء وأئمة المساجد في جانبيه ليسلموا عليه ويصافحوه ويودِّعوه، راجين أن يشرفهم الشيخ بالحضور في مثل هذه المجالس مرارًا وتكرارًا.

 

وفي الجملة، إن هذين المجلسين وفَّرا فرصة عديمة النظير لمسلمي بريطانيا لأن ينتفعوا من شخصية الشيخ الكملي الموسوعية، ولا ريب أني بنفسي انتفعت كثيرًا، وحرصت أن أقيِّد كل فائدة في مذكرتي التي حملتها معي، وأتمنى من كلية برمنجهام للعلوم الإنسانية أن تنظم دورات وبرامجَ أخرى مثلها في الأيام القادمة، وجزى الله القائمين على الكلية أحسن الجزاء في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع الشيخ عكرمة صبري
  • ذكريات ومواقف مع الشيخ محمد يونس الجونفوري
  • ذكرياتي مع الشيخ محمد الطيب اليوسف (1337 - 1429)

مختارات من الشبكة

  • حوار الألوكة مع الشيخ بكاري سعيد - نائب مفتي رواندا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نماذج مشرقة لبعض السعداء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرف من الذكريات المدفونة مع شيخنا المقرئ سعيد العبد الله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من الذكريات المشرقة مع خدن الشباب الأستاذ أحمد ذوالغنى(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصة سعيد بن عامر الجمحي مع خبيب بن عدي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التدريب بين الرسالة والتجارة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • لست سعيدا مع خطيبتي(استشارة - الاستشارات)
  • من وحي السفر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دنيا تدور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حوار عن الدعوة السلفية مع د. سعيد عبدالعظيم(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/12/1446هـ - الساعة: 22:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب