• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / تقارير ودراسات / تقارير وعروض
علامة باركود

نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (2)

نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (2)
أحمد فتحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/11/2014 ميلادي - 9/1/1436 هجري

الزيارات: 24876

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (2)

مترجم للألوكة من اللغة الألمانية


بينما ينفي ابن تيميَّة إمكانيَّةَ تحصيل الحدِّ الحقيقي وتعريفه للماهيَّة، فإنَّه يرى أنَّ القياسَ المبني على مقدِّمات صحيحة، هو طريقة موصِّلة إلى الحكم الصحيح، إلا أنَّه عدَّه في الوقت ذاته تطويلاً يمكنُ الوصول من دونه إلى الحُكْم العقْلي.

 

ترى المستشرقة (أنكة فون كوجلجن): أنَّ ابن تيميَّة لم يعترضْ كثيرًا على قياس الشمول، وإنِ اعتبره شكلاً فِطْريًّا لا حاجة فيه إلى صورة القياسِ، ولكنَّ نقْدَه توجَّه بالدرجة الأولى إلى نقطتين:

1- الشروط التي أوجبها المنطقيُّون بشأن مضمون وعدد المقدِّمات.

2- اعتبار القياس الطريق الأوْحَد في الوصول إلى التصديقات.

 

أشارتِ الكاتبة إلى موْضعِ النقْد الأول الذي وجَّهه ابنُ تيميَّة إلى القياس؛ من حيث إنه يجبُ أنْ يشتملَ على مقدِّمتين؛ إحداهما موجبة، وواحدة على الأقل كُلِّيَّة، وهذا ما يعيدُنا مرة أخرى إلى قضية "الكليَّات"، والتي قسَّمها ابن تيميَّة إلى:

1- القضايا الكليَّة التي تشير إلى أشياءَ موضوعيَّةٍ في العالم، وهذا التقسيم مبنيٌّ على رأْي ابنِ تيميَّة في الكليَّات، وأنها ليستْ إلا أفكارًا حول هذا العالم، وليس لها وجودٌ مستقلٌّ في الخارج، وأنَّ الطريقة الوحيدة لتصورِ العلْمِ بهذه الكليَّات: هي المعرفة بالأشياء الجزئيَّة.

 

2- الكليَّات المبنيَّة على الحقائق الرياضيَّة والهندسيَّة والمنطقيَّة، وهى قضايا تمثِّل تصورات عقليَّة محضة وليست واقعيَّة، كما أنَّ إدراكَ حقائقها بديهي لا حاجة فيه إلى صورة القياس.

 

3- الكليَّات الشرعيَّة، مثل: قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((كلُّ مُسْكِرٍ خَمْر))، فقد اعتبرَ ابن تيميَّة أنَّ القياس الشرعيَّ من نوع قياس التمثيل[1].

 

وفيما يخصُّ الكليَّات التي تشيرُ إلى أشياءَ موضوعيَّةٍ في العالم، فإنَّ طريقة الوصول إلى هذه الكليَّات هي العلْم بالجزئيَّات؛ مما يستوجبُ أنْ تكونَ نتيجةُ القياس هي أحدَ الأفرادِ التي تمَّ استقراؤها للوصول إلى المقدِّمة الكليَّة، وهو ما يقلِّلُ من قيمة القياسِ، ويجعلُ منه تطويلاً لا حاجة إليه.

 

كما اعترضَ ابن تيميَّة من حيث الشكل على تحديد مقدمات القياس باثنتين فقط، واعتبار ذلك شرطًا عامًّا في القياس، فهذا يختلفُ باختلاف الناس؛ فبعض الأقْيسة تحتاج إلى أكثر من مقدمتين، بينما يعدُّ من الركاكة ذِكْر المقدِّمة المعروفة بنفسها؛ بحيث يُسْتَغْنَى عن ذِكْرها.

 

وقد عابَ ابن تيميَّة على المنَاطِقَة وَضْعَهم قياس التمثيل في منزلةٍ أقلّ من قياس الشمول؛ من حيث تقسيم الأقْيسة المنطقيَّة بحسب قوة الدَّلالة، وبَرْهَنَ على أنَّ اليقينَ لا يأتي من صيغة القياسِ؛ وإنِّما من مضمونه، وضربَ ابنُ تيميَّة لذلك مثالَ قياس النبيذ على الخمْر، وأنَّه من الممكنِ صياغةُ ذلك في صورة قياس الشمول، فنقول: كلُّ مُسْكرٍ خمْر، وكلُّ خَمْر حرامٌ، إذًا كلُّ مُسْكِرٍ حرامٌ، وهذا هو الشكلُ الأول من قياس الشمول، بينما يمكن القولُ أيضًا: أنَّ الخمرَ حرامٌ؛ لأنه مُسْكِر، وبقياس النبيذ على الخمْر بجامع الإسكار، يكون النبيذُ أيضًا حَرَامًا، وهذا قياس تمثيلٍ، ولكنْ عند التأمُّل نجدُ أنَّ الحدَّ الأوْسط في القياس الأول والمشترك، أو العِلَّة في القياس الثاني - هي الدليل على تعدِّي الحُكْم من الأصْل إلى الفرْع، وهي مصْدر قوة الدليل أو ضَعفه، وليستْ صورة القياس هي مصْدر هذا اليقين.

 

لم يقتصرْ ابنُ تيميَّة في خلافه مع المناطِقَة على النقْد النظري المجرَّد لقواعدِ القياس الصحيح؛ وإنما تطرَّق بصفة أساسيَّة إلى استخدامهم القياسَ المنطقيَّ في المطالب الإلهيَّة.

 

المنطق البديل لابن تيميَّة:

يطرح ابنُ تيميَّة - وَفْقًا للباحثة - منطقًا بديلاً للمنطق اليوناني، أو بالأحْرَى فإنَّه يطرحُ "مَنْطقًا قرآنيًّا" صالحًا للاستعمال في المطالب الإلهيَّة، وهذا بعد اعتراضِه على المنطقيين في جعلِهم القياسَ هو الطريقةَ الوحيدة إلى تحصيل التصدِيقَات.

 

حيث يرى ابنُ تيميَّة أنَّ القياسَ المنطقي ليس وحدَه هو طريقَ المعرفة؛ فلزومُ وجود شيء لوجود آخرَ، أو عدم وجوده لوجود آخرَ - دليلٌ من الأدلة العقليَّة، وهي طريقةُ الأنبياء التي سمَّاها القرآن "الآيات"؛ كدلالة الضوء على الشمس، والنجوم على الاتجاه تجاه الكعبة ونحو ذلك.

 

بالإضافة إلى "قياس الأوْلى" الذي يقول عنه ابن تيميَّة: "ولهذا كانتْ طريقة الأنبياء - صلوات الله عليهم وسلامه - الاستدلال على الربِّ - تعالى - بذِكْر آياته، وإنِ اسْتعملوا في ذلك "القياس" استعملوا قياس الأوْلى، لم يستعملوا قياسَ شمولٍ تستوي أفرادُه، ولا قياس تمثيلٍ محض، فإنَّ الربَّ -تعالى- لا مِثْلَ له، ولا يجتمع هو وغيره تحت كُلِّيٍّ تستوي أفرادُه؛ بل ما ثَبَتَ لغيره من كمالٍ لا نقْصَ فيه، فثبوتُه له بطريق الأولى، وما تنزَّه عنه غيرُه من النقائص، فتنزُّهه عنه بطريق الأولى"[2].

 

وتوصَّلتْ "أنكة فون كوجلجن" في نهاية تلخيصها لنقْد ابن تيميَّة للمنطق إلى:

1- ردَّ ابنُ تيميَّة إمكانيةَ الوصول إلى الحدِّ الحقيقي، ووَضَعَ الحدَّ الاسمي بديلاً عنه.

 

2- أنكرَ ابنُ تيميَّة استخدامَ قياس الشمول وقياس التمثيل في المطالب الإلهيَّة، ورأى أنَّ "نظرية الآيات"، وكذلك "قياس الأولى": هما طريقة الأنبياء التي وردت في القرآن الكريم للتوصُّل إلى المطالب الإلهيَّة.

 

وأخيرًا ترى الباحثة أنَّ انتقداتِ ابنِ تيميَّة للحدِّ أو القياس مبنيَّةٌ على قولِه في الكُليَّات، وأنها لا توجد إلا في الذهن، وليس لها وجودٌ مستقلّ في الواقع، وأن سبيلَ العلم بالكليَّات هو استقراءُ الجزئيَّات؛ مما دفعَها إلى البحثِ في أوْجه تشابه فِكْر ابنِ تيميَّة مع مُفَكِّري الغرب التجريبيين والاسميين، والبحث حول مَدَى صحة تأثُّرهم بأفكاره، خاصةً في نقد المنطق الأرسطي.

 

عرضتِ المستشرقة الألمانية "أنكة فون كوجلجن" في الجزء الأخير من دراستها الآراءَ المختلفة حول صحة وصفِ فِكْر ابن تيميَّة بأنَّه موافق للمذهب الاسمي أو المذهب التجريبي الذي نشأ في بريطانيا، والذي يرتبط في الغالب بالمذهب الاسمي.

 

ترى "أنكة فون كوجلجن": أنَّ بعْضَ المهتمين يصفون فِكْر ابنِ تيميَّة بالتجريبية والاسميَّة على حَذَرٍ، ومن هؤلاء المستشرق "وائل حلاق"، بينما يذهب البعضُ إلى أبْعد من ذلك؛ فقد كتب "عبدالرحمن الوكيل" في مقدمة كتاب "نقض المنطق لابن تيميَّة": أن الكتاب يدلُّ على عبقرية ابن تيميَّة التي فجَّرتِ الثورة التي أشعلها فيما بعد فرنسيس بيكون (1561 - 1626)، وجون ستيورات ميل (1806 - 1873).

 

وقد اجتهدَ فريقٌ من مؤرخي الفِكْر في الوصول إلى أحكامٍ أكثر إتقانًا ودِقَّةً، مثل: "س.أ.قادر" في جامعة لاهور "باكستان"، عندما عقَدَ مقارنةً بين رأْي ابن تيميَّة في الوجود الذهني الخالص للكليَّات، والمذهب الاسمي عند جيمس ميل (1773 - 1836)، ونقْد ابن تيميَّة للمنطق، وانتقادات (روسيل) للمنطق القديم.

 

أما النشَّار، فقد ربطَ بيْن ابن تيميَّة، وبرتراند راسل (1872 - 1970)، وجون ستيورات ميل فيما يخصُّ التعريف الاسمي، وترى الكاتبة أنَّ معالجة النشَّار لفكْر ابن تيميَّة تمثِّل استثناءً؛ من حيث إشارته إلى اعتماد ابن تيميَّة القويِّ على بعض حُجج المتكلمين والفلاسفة، والذين تأثَّروا بدورهم بالرواقيين.

 

ويعتبر السيد سليمان الندوي ابنَ تيميَّة رائدًا لكلٍّ مِن "ميل، وهيوم" فيما يخصُّ رفْضَ الكليَّات كأساس للمعرفة البشريَّة، والدعوة للاستقراء طريقًا للمعرفة، وقد تَبِعَه في ذلك "نيكولاس هير" في مقاله (تجريبيَّة ابن تيميَّة)؛ حيث رأى:

1- أن هناك تشابهًا كبيرًا جدًّا بين تجريبيَّة بريطانيا وفِكْر ابن تيميَّة، وقد ذَكَرَ من ذلك تكافُؤ قياس التمثيل، وقياس الشمول عند كلٍّ مِن ميل، ولوك.

 

2- وتعلُّق معرفتنا بالقياس والاستقراء عن طريق الحواس والتجربة، كما هي عند ميل، وهيوم.

 

3- وكذلك ما رآه ميل ولوك أيضًا أنَّ المسلَّمَات المنطقيَّة والرياضيَّة مشتقَّة من الواقع.

 

4- وكذلك الاستقراء كمفتاح للمعرفة، وُجِدَ عند فرنسيس بيكون.

 

ويمكن تعديد الكثير من هذه التشابهات بين فِكْر ابن تيميَّة وأفكار فلاسفة الغرب بعد عصر التنوير، وقد علَّقتِ الكاتبة على هذه التشابهات قائلةً: "لا شكَّ أنَّ هذه الموافقات في صفْحة واحدة تُدْهِشُ العقْلَ، خاصة أولئك الذين لا يعرفون عن ابن تيميَّة إلا أنه رجلٌ واعظٌ، أو مصلحٌ نفسيٌّ، لا يملِك وراء ذلك تلك النظرةَ المعرفيَّة".

 

وقد زادتْ على ذلك بعض الأمثلة الأخرى في سياق التأكيد على وجود تشابهات كثيرةٍ بيْن أفكار التجريبيين الذين تَدِينُ لهم أوروبا بالفضْل في إقامة نهْضتها الحديثة، وأفكار ابن تيميَّة التي وردتْ في ثنايا نقدِه للمنطق الأرسطي، من ذلك ما ذَكَرَتْه عن "توماس هوبز" (1679-1588) الذي يرى أنَّ المفهوم ليس هو جوهرَ الشيء، وإنما هو تسمية مختارة - بحسب الغرض من هذه التسمية - للظاهرةِ التي تقعُ عليها الحواس، وما ذَكَرَتْه عن "جون لوك" (1632 - 1704) الذي يرى التَّفْرِقة بين التجربة الظاهريَّة، وجوهر الأشياء، كما يرى أن التفرقةَ بين الكليَّات العقليَّة، والكليَّات التي لها أفرادٌ في الخارج، تذكر بالحقائق العقليَّة والحقائق الواقعيَّة عند "هيوم".



[1] "الردُّ على المنطقيين"، ص (112).

[2] "الرد على المنطقيين"، ص (150).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (1)
  • نقد ابن تيمية للمنطق الأرسطي ومشروعه المضاد (3)

مختارات من الشبكة

  • نقد النقد الحديثي المتجه إلى أحاديث صحيح الإمام البخاري: دراسة تأصيلية لعلم (نقد النقد الحديثي) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نقد المنطق الأرسطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تساؤلات حول النقد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مظاهر النقد الأدبي وخصائصه في العصر الجاهلي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ما الفرق بين أسس وسمات ومقاييس النقد؟(استشارة - الاستشارات)
  • نقد الأركونية: تفكيك منهج (نقد العقل الإسلامي) عند محمد آركون (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مصطلح نقد السرد بين النقدين الفرنسي والعربي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • "أجمل الأيام" للرابع الابتدائي: بين النقد التعليمي والنقد اللغوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • في النقد الأدبي: ما الأدب؟ ما النقد؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • النقد من أجل النقد(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب