• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الأردية
علامة باركود

تعليم المرأة الهندية المسلمة بين الواقع والمأمول والمعوقات

تعليم المرأة الهندية المسلمة بين الواقع والمأمول والمعوقات
عطاء الله عبدالحكيم سنابلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2014 ميلادي - 23/8/1435 هجري

الزيارات: 8187

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعليم المرأة الهندية المسلمة .. بين الواقع والمأمول والمعوقات

الكاتب: عطاء الله عبدالحكيم سنابلي

ترجمة: د. فاطمة القزاز

مترجم للألوكة من اللغة الأردية

 

لا تمرُّ الهند وحدَها بأزمة في تعليم المرأة، بل يشهد التاريخ كلُّه على إهدار المرأة حقَّها بيدها، حتى أقرَّت الكاتبات أنفسهن في أعمالهن باعتماد المجتمع على الرجل وحده، وأصبحن يُكرِّرن هذه الأفكار كثيرًا، وفي قضايا مختلفة تتعلَّق بها مثل حقها في التعليم؛ إذ تشهد المرأة تدنٍّ شديد في مستواها التعليمي في الهند، كما هو حالها في البلدان الأخرى، فضلاً عن ضعف نسبة النساء المتعلمات بالنسبة للرجال المُتعلمين، وتلاحق هذه القضية المرأة المسلمة في الهند بصورة أكبر، على الرغم من انتشار الأمية بين جميع أبناء الهند، فإن نسبة المرأة المسلمة المتعلمة تقلُّ هناك عن غيرها من نساء بلدها؛ وذلك لتدهور المستوى التعليمي بين مسلمي الهند أكثر من غيرهم.

 

وإن كنا لا نتناول قضية الأمية هنا، فإنه لا بد لنا من إيضاح بضعة نقاط في هذا الشأن؛ كالنظرة اليائسة إلى حق المرأة المسلمة في التعليم، على الرغم من أن واقع الهند قبل استقلالها عن بريطانيا في عام 1947 كان يقول بارتفاع مستوى المرأة التعليمي، ولكن أحداث انقسام الهند عملَت على انخفاض هذا المستوى، خاصة بعدما هاجرت الشرائح المتعلِّمة من مسلمي الهند إلى باكستان، ومن بينهم المرأة المسلمة المتعلمة، والتي تركت خلفها فراغًا كبيرًا أثّر على البيئة التعليمية هناك، هذا فضلاً عن الخلل الذي أحدثته أكبر حالة فوضى شهدتها الهند على مدار تاريخها، والتي أثّرت على حياة مُسلمي الهند جميعًا؛ حيث اختلَّت جميع شؤونهم الحياتية والثقافية والنهضوية، فأصيب جيل كامل من مسلمي الهند في مقتل؛ ليعانوا من جراء ذلك حتى اليوم، ولكنَّ المسلمين يسعون بجهود طيبة - نوعًا ما - إلى جمع شتاتهم، كما بدا على الساحة التعليمية، التي تعود ببعض الفوائد على المرأة، وعلى الرغم من بطْء عجلة النهضة التي يُديرها المسلمون في العصر الحاضر، فإنهم يتقدمون بخطى سريعة نحو تعليم المرأة.

 

انتشر خلال الآونة الأخيرة عزوف المسلمين عن تعليم بناتهنَّ؛ ظنًّا منهم أن تعليم المرأة يخالف الشرع، بينما لا يُعاب قوم على جمعهم بين تعاليم الدين وأساسيات العلم والمعرفة. ولا نريد أن نُرجع أسباب انخفاض نسبة التعليم بين الفتيات المسلمات إلى الدِّين جراء ذلك الخلط في فهم التعاليم الإسلامية الصحيحة، إلا أنه لا يتمُّ مراعاة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية عند دراسة مسألة الأمية عند المسلمين ودراسة رؤيتهم النفسية لحق المرأة في التعليم، فمِن الأسباب العديدة التي أسهمَت في أمية المرأة أسباب نفسية واجتماعية وأخلاقية واقتصادية، فضلاً عن دور مَنظومتنا التعليمية في حرمان المرأة من التعليم؛ مثل عدم توفير مدارس وكليات خاصة بالبنات؛ لتُشجِّع أولياء الأمور الرافضين للتعليم المختلط على تعليم بناتهن فيها - حيث لا بد من مراعاة ثقافة المجتمع المسلم في الهند - إضافةً إلى أن انتِشار الأمية بين جميع أهالي الهند، وخاصة عند القرويِّين، يؤثر على مستوى المرأة التعليمي، هذا علاوةً على جهل كثير من المسلمين بأهداف التعليم؛ حيث يَعتقدون أن المرأة المتعلمة لا تفقه سِوى العمل في مكتب، بينما دائرة التعليم أوسع من ذلك؛ إذ يجب أن يعلم هؤلاء أن تعليم امرأة واحدة يعادل تعليم أسرة كاملة، فمن هؤلاء من يرفض دراسة المرأة للطب، حتى نجد أمامنا العراقيل ولا نَلقى الدعم اللازم في كل خطوة نخطوها لفتح كلية طب للفتيات المسلمات، إذًا فما الداعي وراء كل هذا؟! وأي خطأ في نشر التعليم غير المختلط؟! وأين دور المسؤولين ووزارة التعليم في حل أزمة تعليم المرأة؟!

 

كذلك لا بد لنا من الحديث عن أهمية توفير مؤسسات تعليمية خاصة بالبنات في الهند، خاصة وأن الكثافة الطلابية بالمدارس والكليات والجامعات الخاصة بالبنات عالية جدًّا؛ لعدم تناسُب عدد تلك المؤسسات مع عدد الطالبات المسلمات؛ إذ تضمُّ جامعة "الصالحات" "برامبور" - على سبيل المثال - ألفَي طالبة مسلمة، بينما لا يصل عدد الطالبات لذلك الرقم في المدارس والكليات والجامعات الأخرى التي تقوم على الاختلاط بين الجنسين، ويدلُّ إقبال آلاف الطالبات المسلمات على الدراسة في عدد من المؤسسات التعليمية الخاصة بهن - مثل: "كلية البنات الداخلية" بأعظم جره، و"كلية حاجي إسماعيل الداخلية" ببلرامبور - على عدم رفض المسلمين لتعليم المرأة، وإنما رغبتهم في تعليمها بما يوافق معاييرهم الاجتماعية وتعاليمهم الدينية وثقافتهم الخاصة.

 

ولهذا نتساءل: لماذا لا يتم إدراج المواد الدينية كمواد اختيارية في مناهج التعليم الحكومية حتى يتمَّ تشجيع المسلمين على تعليم بناتهن في المؤسسات التعليمية الحكومية، خاصة أن الدولة العلمانية ليست كالدولة الملحدة تمحو الدين من الحياة؟!

 

ونخلص من هذا إلى أن مُسلمي الهند يهتمون بتعليم المرأة، إلا أن الإجراءات التي تتخذ في هذا الشأن غير مرضية بالشكل الكافي، وهذا ما نشهده في كل المؤسسات التعليمية من تدهور في البنية التحتية للمدارس والكليات الخاصة والحكومية، المختلطة وغير المختلطة؛ إذ تواجه الطالبات المسلمات العديد من الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، كما لا تتوفر لهن مراكز أو قنوات تعليمية كافية، حتى اعتاد المسلمون على إهمال واجبهم نحو بناتهنَّ بالاكتفاء بتحفيظهن آيات القرآن الكريم في الدروس الخصوصية، إلا أن حِفظ القرآن الكريم وحده لا يُنشئ جيلاً أو يَبني مُجتمعًا، بل لا بدَّ من إتقان الفتاة للعلوم الاجتماعية والطبية، أضف إلى ذلك أن سوء إدراك بعض المسلمين لمفهوم حجاب المرأة هو أحد أسباب إهمالهم لتعليم بناتهم؛ حيث يعتقدون أن المقصود من حجاب المرأة هو بقاؤها في البيت وعزلها عن العالم الخارجي، وذلك فيه خلط بين المقصود من الحجاب والمقصود من الستر؛ حيث إن المقصود من الستر هو بقاء المرأة في بيتها، وليس الحجاب المعنيَّ بهذا ، بل إن المرأة لا تحتاج الحجاب إلا عند خروجها، وهذا ما تنص عليه آيات القرآن الكريم.

 

كذلك هناك فئة من الناس في مجتمعنا هذا يُساورها الشك في سلوك طالبات التعليم العالي؛ مما يضع عقبةً جديدة أمام تلك الفتيات، وهو رفض الأزواج الجيِّدين الارتباط بأمثالهن، وما هذا إلا سوء ظنٍّ وسلبية في التفكير، خاصة عندما يرى كل فرد في ذاته الأفضلية؛ إذ لا يجوز لأحد أن يُزكِّي نفسه، كما أنه ليس هناك دليل يثبت براءة وطهارة الفتاة التي لا تَخرج من بيتها، فإذا كنتم تريدون الحماية للفتاة، يجب أن تُطالبوا بنفس الحماية للفتى وتمنعوه من الدراسة في الكليات والجامعات المختلطة، وإلا فما الداعي وراء تلك العنصرية؟! عجبًا من ذلك المجتمع الظالم، الذي يقف ضد حق المرأة في التعليم!

 

الآن وبعدما ذكرناه من الحديث عن حقيقة وضع المرأة التعليمي ومعوقاته، يجب أن نطرح بعض المقترحات للمساعدة في زيادة نسبة التعليم بين نساء المسلمين، ولنقدِّم أملاً يُنير تلك النقاط القاتمة؛ إذ شهد تعليم المرأة المسلمة ثورةً داخل المجتمع المسلم خلال العقدين السابقين، فازداد إقبال المرأة المسلمة على التعليم؛ حيث كانت نسبة إقبال المرأة المسلمة على التعليم عندما فتحَت "كلية فاروق" "بكيرالا" أبوابها أمام الطالبات المسلمات لأول مرة في عام 1959م - مُتواضعة خلال السنوات الأولى، ثم زادت حتى تعادلت نسبة الفتيات المسلمات مع الفِتية حاليًّا، كما صرح الدكتور "كيه إيه جليل" نائب رئيس جامعة كلكتة.

 

ساعدت تلك الخطوات التي تشهدها المرأة من أجل نَيل حقِّها في التعليم تقدُّمًا كبيرًا؛ مما يَحثُّنا على تقديم مزيد من الجهود الذاتية والاجتماعية - بجانب الدور الذي تؤدّيه الدولة - إلا أننا أثبتنا من خلال مساعينا تلك مدى قوة هدفنا التعليمي وإصرارنا على تحقيقه، لهذا علينا في الهند أن نستفيد من ماضينا لبناء حاضرنا التعليمي ذاتيًّا واجتماعيًّا، كما يجب علينا الاستفادة من خبرات زعمائنا وأساتذتنا والمسؤولين المتقاعدين في مساعدة فتيات أمتهم ورعاية المدارس والكليات والجامعات، وتحسين البِنية التحتيَّة، وتوفير المناخ التعليمي المناسب بعيدًا عن الاختلاط، إنها لآمال قابلة للتحقيق، ومنها: سرعة فتح كليات الطب للبنات المسلمات، إلى جانب مراكز التدريب المهني والتربوي، فنحن في حاجة إلى وضع خطة تهدف إلى النهوض بتعليم المرأة، يُساهم فيها القطاع الخاص بدوره الاقتصادي.

 

إذًا؛ قد حانت ساعة العمل؛ لأن أمة بلا إرادة وعمل هي أمة ميتة، أما الأمة العاملة فلا تسجِّل تاريخها بعملها فقط، وإنما يسجلها التاريخ في ذاكرته.

 

النص الأصلي:





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملخص بحث: تعليم المرأة عند غير المسلمين وعند المسلمين
  • ملخص بحث: تعليم المرأة المسلمة (آفاقه - تحدياته - ضوابطه)
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة المسلمة
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة .. الجذور الشرعية وتحديات الواقع ( بحث ثامن )
  • الطلاب المسلمون في الهند بين الإهمال والتقصير

مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة رؤية تأصيلية شرعية لتحديات تعليم المرأة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة المسلمة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • استراتيجية التعليم التعاوني ودورها في تعليم اللغة الثانية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أثر مفهوم التعليم المبرمج عند سكينر في تطوير مواقع تعليم اللغة العربية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • دراسة مقارنة لأثر بعض أساليب تعليم الرياضيات على التحصيل بالصف السابع من التعليم الأساسي (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: وزير التعليم يرفض تعليم أطفال المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: جمعية التعليم الإسلامي تنظر في تغيير المنهج التعليمي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة شرح تعليم المتعلم طريق التعليم للزرنوجي (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب