• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / تقارير ودراسات / تقارير وعروض
علامة باركود

الطرق الجديدة لتدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي

الطرق الجديدة لتدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي
Bernadette Merrrre-Schoumaker

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/8/2013 ميلادي - 11/10/1434 هجري

الزيارات: 104497

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الطرق الجديدة لتدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي[1]

Voies nouvelles pour l'enseignement de la géographie dans le secondaire

Bernadette MERENNE-SCHOUMAKER

ترجمة: مولاي المصطفى البرجاوي


هذه المقالة المترجمة، تحاول أن تَنبِش في أعماق المشكِلة الديداكتيكية للجغرافيا، التي من المفروض أن تلبَس لَبوسًا علميًّا ومنهجيًّا وتطبيقيًّا، باتت من المناهج الدراسية الأكثر تهميشًا، إنْ على مستوى المتعلمين الذي ينظرون إليها على أنها مادة تعتمد الحفظ والاستظهار والغش في الامتحانات؛ نظرًا لكثرة المعلومات والمعارف النظرية المجردة، أو على مستوى الطرق التدريسية التي تعتمد الطريقة العموديَّة من المدرس إلى المتعلم باعتماد طريقة إلقائية إملائية للملخصات، أضف إلى ذلك الطامَّة الكُبرى المرتبطة بالفصل الدراسي الذي تحوَّل إلى أشبه ما يكون بتجمُّع بشري ضخم (أكثر من 40 تلميذًا) تقلُّ فيه الرغبة في التعلم، وتسود فيه كل أشكال الشغب والتشويش إلا من رحم الله، وسعيًا منِّي إلى إزالة هذه الصورة القاتمة والسوداويَّة عن التعليم عامَّة، وتعليم الجغرافيا خاصَّة، نَعرض لكم ترجمةً لمقالة عِلميَّة من إنجاز الأستاذة البلجيكية (MERENNE-SCHOUMAKER) المتخصصة في ديداكتيك العلوم الجغرافية في مدينة لييج بجامعة لييج البلجيكية.

 

مُلخص: تقترح المقالة الخطوط العريضة لتجديد تدريس الجغرافيا في التعليم الثانوي، وذلك بالتركيز على ما يلي:

• الأهداف: التربية الجغرافية للجميع؛ يعني القدرة على معرفة الأبعاد المجاليَّة للمُشكل، بمقاييس مختلفة.

• المضامين: التي ينبغي أن تتمَحور حول الجغرافيا العامة، التي تبحث في فَهم المجالات الجغرافية بمختلف أبعادها.

• منهجية التعليم/ التدريس: حيث تقترح منهجية مُتناسقة ومُتماسكة تعتمد استيعاب الحقائق، والمنهج العلمي.

 

يَعرف تدريس الجغرافيا في الكثير من الدول أزمة، لماذا الجغرافيا؟ وهل تمس فقط الجغرافيا؟ ماذا يمكن فعله لتجاوز هذه الأزمة؟

 

1- أزمة تدريس الجغرافيا:

أصبح تَشخيص وتحديد المشاكِل الحقيقية التي تُواجه تدريس الجغرافيا، همًّا مشتركًا بين بلدان عديدة، سواء في أوربا أو أمريكا الشَّمالية، في الشمال والجنوب؛ إذ تظهر هذه الصعوبات بشكل جلي في المرحلة الثانوية.

 

في حقيقة الأمر، هذه الأزمة في تدريس الجغرافيا نتاج واقع مزدوج - أزمةٌ عامة تمس مختلف المواد الدراسية، وأخرى خاصة بالجغرافيا.

 

كما أن أزمة تدريس الجغرافيا، ليست أزمة ظرفية، بل أزمة هيكلية - بِنْيَويَّة؛ بسبب المشاكل المتعدِّدة التي تعرفها المادَّة نفسها.

 

على ضوء ما سبق من الصُّعوبات والمُعيقات الأساسية التي تحدُّ من تطوير تجديد تدريس الجُغرافيا، نذكر بعضَها:

• هُوِيَّة المادَّة: إذ يَظل التَّمثُّل الطاغي عن الجغرافيا أنها عِلم مَرِن، ومادة للشحن والحفظ والاستظهار، ومادة تعليميَّة ثانويَّة في الاستعمالات الواقعية - الوظيفية، كما أن طابعها الشُّمولي، يجعلها عُرضةً للانتقاد من طرف مجموعة من المراقبين التربويِّين.

 

• منهاج الجغرافيا: كما أن الأزمة التي تمس الجغرافيا، مرتبطة أيضًا بمنهاج الجغرافيا المقترح للمتعلمين، التي يطغى عليها طابع الموسوعية، والمفاهيم النَّظرية المجردة، غير المرتبطة بواقع المتعلم؛ مما يجعله يعيش انفصامًا تربويًّا بين النظري والواقع، وبين التوجه البيداغوجي الجديد المبني على المقاربة بالكفايات.

 

• الزمن البيداغوجي: الحيِّز الزَّمني غالبًا المخصَّص لتدريس الجغرافيا، تحت ضغط البرامج المُكثَّفة - غيرُ كافٍ، فبالأحرى التفكير في تطبيقات داخل القسم وخارجه؛ مما يجعل المدرس يجد صعوبة في جذب اهتمام المتعلمين إلى المادة الدراسية.

 

• الاكتظاظ في الأقسام: عددهم في الفصل الدراسي بين 20 و30 تلميذًا، لا يُسهل تطبيق بيداغوجيا فارقية (وَفق المدرسة البلجيكية حسب الباحثة SCHOUMAKER، لكن في المغرب المشكِلة أعوصُ وأعقد؛ إذ يتراوَح عدد التَّلاميذ في الفصل الدراسي بين 40 و45 متعلمًا)؛ مما يجعل تجريب أي مقاربة بيداغوجية ضربًا من الخيال!

 

• الأساتذة: غالبًا ما يَفقدون حماسَهم؛ نظرًا لظُّروف العمل الصَّعبة (الشَّغَب داخل الفصول الدراسية، غياب التكوينات المستمرة لتطوير تدريس الجغرافيا...)، والافتقار إلى قاعة خاصَّة لتدريس الجغرافيا، كما هو الشأن بالنسبة لباقي المواد العلميَّة (الفيزياء، والتكنولوجيا).

 

2- اقتراحات للتجديد:

كيف نتصور مُستقبل تدريس الجغرافيا على مستوى الأهداف الجديدة، والمَضامين الجديدة، والمنهجيَّة الجديدة؟

 

الأهداف الجديدة:

التَّربية فعل مُستقبلي- استشرافي، في عالم تتكاثر فيه المعارف بلا توقُّف، كما تتنوَّع، من هنا يمكن القولُ: الأولى التَّمكُّن والإلمام بجميع المعارف.

 

التدريس ينبغي أن يدفع المتعلمين للتعلم الذَّاتي؛ من خلال التركيز على المكتسبات الأساسية المرتبطة بالمعارف والمهارات والمواقف، ومن بين المُكْتسَبات الأساسيَّة في الجغرافية: معرفة التفكير الجغرافي أو معرفة الأبعاد المجاليَّة للمُشكِلة بمقاييس ومستويات مختلفة (Y. Lacoste, 1986).

 

فدَرْس الجغرافيا في الثانوي، ينبغي أن يركز على "التربية الجغرافية" من خلال فرض اكتساب المعارف الجغرافية (معرفة الميكانيزمات الكبرى لوظيفية المجال الجغرافي)، والمهارات (يعني التمكُّن من استعمال الأدوات الجغرافية، المنهجية الجغرافية، تِقْنية ومنهجية تحليل مشكلة، خاصة معرفة قراءة ورسم الخرائط).

 

فالهدف من هذه التربية الجغرافية تهيئة المتعلم للانخراط في الحياة: التنقل، السفر، المغامرة، فَهم والتمكن من مختلف وسائل الإعلام والمعلوميات، إعداد مواطن صالح ومسؤول، التفاعل مع البيئة.

 

والهدف أيضًا التعلم الذاتي في الجغرافيا؛ لأن اكتساب المعارف والمهارات الجغرافية يُمكِّن المتعلِّم من توظيفها عمليًّا في قطاعات يومية مختلفة (جمع المعلومات، ربط وتحليل الظواهر الجغرافية - البيئية، معرفة قياس تأثير ظاهرةٍ ما، تقديم الحلول للظاهرة المدروسة...).

 

المضامين الجديدة:

إن الجغرافيا التي يحتاجها المتعلم اليوم، هي جغرافيا مفتوحة على العالم، على المجالات الحياتية، التي يُمكن من خلالها تطبيق ما تمَّ اكتسابه في الفصول الدراسية.

 

إذ يمكن التمييز بين نوعين من المجالات الجغرافية (انظر الخطاطة رقم 1):

 

أ- مجالات جغرافية محلية: مجالات تجريبية - تطبيقية، يمكن وصفُها بالمجال المعيش والمجال المستقبل.

 

ب- مجالات جُغرافية عالمية: مِن خلال تغْيير السُّلَّم من المحلي إلى العالمي لمقاربة ومعالجة قضايا لها صِلة وثيقةٌ بما هو محلي مِن قَبيل المشاكل البيئية، والهِجرة الدوليَّة، والمشاكل الجيوسياسية.

 

في دَرس الجغرافيا، ينبغي أن تعطى الأولويَّة للجغرافيا العامة، التي تدمج مختلف المكونات لمعالجة مشكلة جغرافية معينة(P. Pinchemel, 1982)، سواء تعلق الأمر بالمعطيات الطبيعية أو البشرية أو الاقتصادية والثقافية، يعني استحضار مختلف المكوِّنات لمُقاربة ظاهرة في أبعادها المجالية المختلفة.

 

واختيار برامج دراسيَّة لا ينبغي أن تقتصر على عرض المادة المعرفية، أو إغناء الرَّصيد المعرفي للمُتعلم في مادة الجغرافيا، بل يتوخى ربط المتعلم بالحياة من خلال نماذج تطبيقية (الرَّبط بين الشِّقِّ النَّظري والشِّق التطبيقي) للمادة.

 

• طُرق جديدة للتدريس:

إذا كان الهدف هو التعلُّم الذاتي/ أو تعَلُّم التَّعلم، بجعل المُتعلِّم مستقلاًّ بذاته (التعلم مدى الحياة)، يتحتَّم اعتماد مقاربة بيداغوجية وطريقية ديداكتيكية مُتناسقة ومتكاملة، تعتمد منهجيَّة أكثر مُلاءمة بين النظري والتطبيقي (بيداغوجية الملاءمة)، ويمر ذلك عبر أربع مراحل:

أ- مرحلة الاكتشاف.

ب- مرحلة جمع المُعطَيات والوثائق.

ت- مرحلة التحليل والتفسير.

ث- مرحلة التَّطبيق الميداني.

 

وكلُّ مرحلة مختلفة عن الأخرى، لكن في تناسق وانسجام، وفيما يخصُّ دور الأُستاذ، فيتجلى في المَهام التالية: التنشيط، التنسيق، تقدير خبرة (خبير)، مُربٍّ.

 

هذه المنهجية تهيئ دُون شكٍّ للعمل ولتحمُّل المسؤولية من خلال دَمج التلميذ المراهق في تَكوينه الذاتي.

 

كما أن هذه المنهجية تفرض تحديد المُشكلة وطرح فرضيَّات واحتمالات ثم مُطابقة النتائج بالحقائق.

 

من جهة أُخرى، هذه المنهجية تدخل في إطار البيداغوجية الفاعلة التي تتمحور وتركِّز على المتعلِّم، مع أخذها بعين الاعتبار المُتعة في التعلُّم، والمتعة في التَّكوين، والمُتعة في الانخراط.

هذا الاختيار يغير من دور الأستاذ (المدرس) والعلاقة بينه وبين المتعلِّم؛ فهو يحول الديداكتيك (التَّدريس) إلى إستراتيجيَّة عمل ضرورية للوصول إلى حلول مناسبة وفعَّالة حتى نحد من الأزمة الظرفية والهيكلية - البِنْيَويَّة لنشر المعرفة الجغرافية (C. Daudel, 1990, p. 227).

 

ختامًا:

الأزمة الظرفية والهيكلية التي يعرفها تدريس الجغرافيا، لا يمكن تجاوزها، إلا بتجديد عميق لديداكتيكها وزرع الرَّغبة في المتعلم للتعلم، كما أن هذا التغيير يفرض تجديد أهدافها ومضامينها ومنهجيتها الديداكتيكية.

 

 

البيبليوغرافيا (المراجع):

• DAUDEL C., 1990. Les fondements de la recherche en didactique de la géographie, coll. Exploration Recherches en Sciences de l'Education, P. Lang,Berne.

• GFEEPRO, 1976. La géographie, un outil de formation,Bruxelles.

• FEGEPRO, 1986. La géographie : bonjour le monde,Bruxelles.

• LACOSTE Y., 1980. Les différents niveaux d'analyse du raisonnement géographique, Hérodote, n° 18, p. 3-15.

• LACOSTE Y., 1986. Le savoir-penser l'espace, GUILLAUME M., 1986, L'état des Sciences Sociales en France, La Découverte, Paris, p. 88-92.

• MERENNE-SCHOUMAKER B., 1985. Savoir penser l'espace. Pour un renouveau conceptuel et méthodologique de l'enseignement de la géographie dans le secondaire, L'Information Géographique, n°49, p. 151-160.

• MERENNE-SCHOUMAKER B., 1986. Eléments de didactique de la géographie, GEO, n° 19 (numéro spécial).

• MERENNE-SCHOUMAKER B., 1987. Enseigner la géographie aujourd'hui. Enseigner la Géographie dans les Pays Francophones, Actes du Colloque de Géographie de Limoges, Trames, p. 46-53.

• PINCHEMEL P., 1982. De la géographie éclatée à une géographie recentrée, Tijdschrift voor Economische en Sociale Geografie, n° 73/6, p. 362-369

 

المصدر: لتحميل المقالة تجدونها على الرابط التالي:

http://www.bsglg.be/uploads/BSGLg-1993-28-03_MERENNE--.pdf



[1] قد أدخلت بعض التعديلات على المقالة؛ لتتناسب والتوجهَ البيداغوجي الجديد المبني على المقاربة بالكفايات، والوظيفية في التدريس، التي تتوخى ربط المتعلم - في ضوء تعلم مادة الجغرافيا - مع محيطه السوسيو - اقتصادي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجغرافيا وإشكالية التخلف
  • الجغرافيا والجغرافي
  • الجغرافيا العربية المعاصرة بين سندان الحصار ومطرقة البحث عن الذات
  • إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل الكفايات
  • تدريس الجغرافيا ورهانات التوجه البيداغوجي الجديد في المدرسة المغربية
  • الجغرافيا التطبيقية ووظيفتها الديداكتيكية - التعليمية
  • ديداكتيك الجغرافيا وإشكالية المفهوم
  • علم الجغرافيا بين المنهج الواحد وتعدد المناهج
  • في محاولة تأصيل مفهوم الجغرافيا
  • الفكر الجغرافي المعاصر وإشكالية المعالجة الديداكتيكية
  • القيمة التربوية لمادة الجغرافيا المدرسية
  • المقاربة التكاملية لديداكتيك الجغرافيا
  • من أجل تصور جديد لديداكتيك الجغرافيا
  • المقاربة التطبيقية في الجغرافيا: الماهية والخصائص والتطور التاريخي
  • منهجية تدريس الجغرافيا على ضوء المقاربات البيداغوجية
  • النظرية ومناهج البحث الجغرافي
  • منهجية تدريس الجغرافيا بين المقاربات البيداغوجية المختلفة
  • تدريس الجغرافيا وفق بيداغوجيا المعايير
  • الشرق والغرب: منطلقات العلاقات ومحدداتها (الجغرافيا)

مختارات من الشبكة

  • الطرق التي يعلم بها دخول الشهر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهم الطرق لمكافحة الزنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطرق التربوية الناجحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطرق التي سلكتها المصارف الإسلامية لإيجاد البدائل المصرفية (WORD)(كتاب - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • مساجد برمنغهام تشارك في حملة لسلامة الطرق(مقالة - المسلمون في العالم)
  • شرح منظومة الأنيسة في اختلاف الطرق الثلاثة النفيسة: رواية ورش عن نافع من طريق الأزرق من طرق الشاطبية والطيبة والعشر النافعية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الطرق الثمانون مع الاستشهاد عليها من نظم الشيخ عامر السيد عثمان (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • طريق الحق واحد وطرق الضلال كثيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطرق الحكمية في السياسة الشرعية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القضاء بالقرائن عند ابن قيم الجوزية من كتابه: الطرق الحكمية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب