• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

بقايا الوجود العربي في اللغة الإسبانية

بقايا الوجود العربي في اللغة الإسبانية
Selma Roth

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/10/2012 ميلادي - 6/12/1433 هجري

الزيارات: 34607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بقايا الوجود العربي في اللغة الإسبانية

SELMA ROTH المحررة بشبكة Arab News

ترجمة: مصطفى مهدي


إسبانيا ترتبط بقوَّة بالعالم الإسلامي، وليس لدى إسبانيا فقط علاقاتٌ دبلوماسية قوَّية بعددٍ كبير من الدول العربيَّة - بما فيها المملكة العربية السعودية - ولكن لديها أيضًا الوجود الحقيقي للحضارة الإسلامية بشبهِ الجزيرة الأَيْبيريَّة على مدى قُرابة ثمانيةِ قرون منذ العهد الأندلسي.

 

الأندلسُ التي كانت تسمَّى أيضًا "أَيْبيرية المُورويَّة" يمكن وصفُها باعتبارها الأمَّةَ والمنطقةَ التي حكمها المسلمون منذ بداية الخلافة في قرطبة عام 711 إلى سقوط غرناطةَ عام 1492.

 

ظلَّت المنطقة تتغيَّر بصورة ثابتةٍ طوال هذه الفترة، كما حدثَ بطريقة الحُكم أيضًا، حتى بلغت الأندلسُ أكبرَ توسُّعاتِها في القرن العاشر، عندما شكَّلت ثلاثةَ أرباعِ شبة جزيرة أَيْبريا.

 

بعد سقوط غرناطة حاول الحكَّام الإسبانُ محوَ آثار مسلمي أَيْبيريا، ولعدَّة قرون كان لدى إسبانيا موقفٌ مزدوج تجاه الوجود الممتدِّ زمنًا طويلاً لمسلمي أَيبيريا على أراضيها.

 

فبعضُ العلماء من ناحيةٍ أكدوا تفوُّق الحضارة الأندلسية على الحضارة الأوربية في ذلك الوقت، ومِنَ الناحية العقلية ازدهرتْ شبهُ الجزيرة تحت حُكم العرب الذين أنتجوا علومَ الفلسفة والرياضيَّات والهندسة المِعمارية الإسلامية، بالإضافة إلى المعارف اليونانية؛ مثل: الفلسفة والطب وعلم الفلك، وهؤلاء الدارسونَ غالبًا ما يوظِّفون هذا على أنَّه حجة أن إسبانيا كانت مختلفة عن باقي الدولة الأوروبية.

 

ومن ناحية أخرى فقد طبَّق العرب دينًا مختلفًا، والدولة كانت منظَّمة بطريقة مختلفة، والثقافة اختلفتْ بصورةٍ كبيرة عن الثقافة الإسبانية؛ ونتيجة لذلك رأى كثيرٌ من العلماء الوجودَ الطويل لمسلمي أَيبيريا بالقرن الثامن على شبهِ الجزيرة الأَيْبيرية - إعاقةً لتطوُّر الثقافة الإِسبانية.

 

وسواءٌ أشكَّلت الأندلس استمرارًا أم إعاقةً للثَّقافة والتاريخ الإسباني، فقد ترك الوجودُ الممتد للمسلمين - بصورة لا تقبل المجادلةَ - إرثًا على شبه الجزيرة، يُرى أثرُه بوضوح في اللُّغة الإسبانية.

 

الإسبانية لغة رومانسية[1]؛ فقد نشأتْ عن اللهجات الشعبية المحلِّية اللاتينية بشمال شبه الجزيرة، وقُبيل هذا تأثرت اللاتينية بالعديد من اللُّغات الأيبيرية المحلية؛ مثل: الكلتية[2] ولغةِ الباسك، إلا أنها اكتسبت أكثرَ التأثيرات الخارجية أهميةً من فترة الأندلس في العصور الوسطى.

 

وبالرغم من كون العربية الفصحى كانت اللغة الرسمية للأراضي الإسلامية، إلا أنه قد وجد لغتانِ عامِّيتان إقليميتان: لهجةٌ عربية محلية مختلطة باللاتينية والكلمات الرومانسية - وكانت تُسمَّى أيضًا العربية الأندلسيَّة - وكانت تستخدم من قِبَل المسلمين بصفة أساسية، ولهجةٌ شعبية رومانسيةٌ، كانت تُستخدم من قِبَل المستعرِبين أو المواطنين النَّصارى بالأراضي الإسلاميَّة.

 

وبالرغم من استيلاءِ الملوك النصارى على الأراضي الَّتي كانت بين يدي حكَّام المسلمين، وانهيارِ الإمبراطورية الإسلاميَّة في شبه الجزيرة الأَيبيرية، إلا أن الكلماتِ العربيةَ أثَّرتْ على اللغة الإِسبانية المستخدَمة في مملكة قَشتالة الشَّمالية، والتي أصبحت اللَّهجةَ الغالبة في الدولة الإسبانية الموحَّدة حديثًا.

 

إنَّ تأثير اللغة العربية على اللغة الإسبانية في الغالب معجميٌّ؛ وهذا يعني أنه يُرى بصفة رئيسةٍ في مفردات اللغة الإسبانية أكثرَ من قواعدها أو تراكيبها النحوية، وقد قُدِّر أن هناك ما يزيد على 4000 كلمة عربية مستعارة، وأكثر من 1000 جذر لُغوي عربي، وهما معًا يشكِّلان 8% من المفردات الإسبانية.

 

وبسبب أنَّ الأندلس كانت في كثير من الأحوال مجتمعًا أكثرَ تقدُّمًا من الثقافات الأوربية الأخرى، فإنَّ الكلماتِ الإسبانيةَ المشتقَّة عن العربية توجد بصفةٍ أساسية في المجالات التي أدخلها العرب لشبه الجزيرة.

 

أحدُ الأمثلة على ذلك: القضاء، والذي اعتمد على الشريعة الإسلامية؛ فكلماتٌ مثلُ: "asesino" ،"rehén"؛ أي: (الرهينة أو المحبوس)، و"tarifa" التعريفة، كلُّها دخلت الإسبانيَّةَ من خلال العربية.

 

ومن المجالات المهمة الأخرى تلك التي تحتوي على كلماتٍ تتعلَّق بالإدارة والأعمال؛ فالكلمة الإسبانية "alcalde"؛ أي: العمدة، اشتُقت من الكلمة العربيَّة "القاضي"، وكلمة "alguacil" اشتقت من كلمة الوزير، ونماذج أخرى، نحو: "almacén" التي تعني وديعة أو عربون، وكلمة "almoneda" والتي تعني المزاد، وكلمة "quilate" والتي تعني القيراط.

 

يوجد العديد من المجالات الأخرى التي تحتوي على كلماتٍ مقترَضة من العربية: أسماء أطعمة؛ مثل: "aceite" الزيت، "arroz" الأرز، وكذلك مصطلحات علم الفلك والرياضيات؛ مثل: cenit سنتي، و"cero" الصفر، بالإضافة إلى كلماتٍ فنيَّة لمِهَنٍ مختلفة، مثل: "alfarero" فخَّاري، و"albañil" البناء، "alberca" المخزن أو المستودَع.

 

يوجدُ حالاتٌ قليلة لتأثير العربية على اللغة الإسبانية غيرُ متعلِّقة بالمفردات، وأكثر هذه التعبيرات شهرة: "ojalá" التي اشتُّقت من الجملة العربية: "إن شاء الله"، والكلمة لا تزال تستخدَمُ كثيرًا عبر إسبانيا وأمريكا اللاتينية.

 

وكذلك التأثير الآخر الحرف: "í" في نهاية كلماتٍ معيَّنة للدلالة على أن شخصًا ما من مكان ما؛ فالصفة "Andalusí" على سبيل المثال تستخدم للدَّلالة على أن شخصًا ما من الأندلس، و"Marbellí" للدَّلالة على أن شخصًا ما من "ماربيلا"، وهذا بالضبط كما أنَّ في العربية كلمة "Saudi" سعودي تعني منتسب لدولة السعودية.

 

إنَّ تأثير الإمبراطورية الإسلامية تضمن ما يتعدى اللغة؛ فعلماء مهمُّون نحو: "ابن طفيل" و"ابن باجه" و"ابن رشد" - والأخيران يُعرفان في الغرب باسم: Avempace "، "Averroes" على التوالي - قد وضعوا وطوَّروا الفيزياء، وعلم السياسية، والفلسفة، والقضاء، والطب، والفنّ المعماريّ، وعلم النفس، والموسيقا، والشعر، والأدب.

 

إن بقايا تأثير أيبيريا الإسلامية "أيبيريا المورو" لا تزال مشاهدةً اليوم، ليس فقط في الأندلس؛ ولكن في سائرِ الدولة، والأكثر شهرة غالبًا Giralda المئذنةُ التي تحوَّلت إلى برج كنيسة في إشبيلية Sevilla، والمسجد الكبير بقرطبة، وبالطبع قصر الحمراء بغرناطة.

 

النص الأصلي:

Spain special: Remains of the Arabic presence in the Spanish language


Spain is closely connected to the Islamic world. Not only does Spain enjoy good diplomatic relations with a big number of Islamic countries, including Saudi Arabia, but it also has the intrinsic presence of Islamic culture at the Iberian Peninsula for nearly eight centuries - from the time of Al-Ándalus.


Al-Ándalus, also called "Moorish Iberia," could be described as the nation and region ruled by Muslims from the beginning of the caliphate of Córdoba in 711 until the fall of Granada in 1492. However, the territory changed constantly during this period, as did the way of governance. Al-Ándalus reached its maximum expansion in the tenth century, when it covered three quarters of the Iberian Peninsula.


After the fall of Granada, Spanish rulers tried to wipe out the marks of Moorish Iberia. For many centuries, Spain had an ambivalent attitude toward the long presence of Moors on their territory. Some scholars, on the one hand, emphasized the superiority of Al-Ándalus over other European cultures in that time. Intellectually, the peninsula flourished under the governance of the Arabs, who introduced Islamic philosophy, mathematics and architecture as well as Greek knowledge, such as philosophy, medicine and astrology. These scholars often used this as an argument that Spain was different from other European countries.


On the other hand, the Arabs practiced a different religion, the country was organized in another way, and their culture differed significantly from the Spanish one. As a result, many scholars viewed the eight-century long Moorish presence on the Iberian Peninsula as an interruption in the development of a Hispanic culture.


Whether Al-Ándalus constitutes a continuation or a break of Spanish culture and history, the long presence of Muslims indisputably left a legacy on the peninsula - most visibly in the Spanish language.


Spanish is a Romance language; it emerged from Vulgar Latin dialects in the north of the peninsula. Previously, Latin had already been influenced by several native Iberian languages such as Celtiberian and Basque. However, it got its most important external influence from Al-Ándalus in the Middle Ages.


Although classical Arabic was the official language on the Islamic territory, there were also two vernacular languages: An Arabic dialect mixed with Latin and Romance words, also called Andalusi Arabic and mainly spoken by the Muslim population, and a Vulgar Romance dialect, spoken by the Mozarabs or Christian inhabitants on the Islamic territory.


As the Christian kings conquered land from Muslim rulers and with the collapse of the Islamic empire on the Iberian Peninsula, Arabic words impacted the Spanish language spoken in the northern Kingdom of Castile, which became the dominant dialect in the newly united country of Spain.


The Arabic influence on the Spanish language is mostly lexical. This means that it is mainly visible in the vocabulary of the Spanish language, rather than in its grammar or syntax (the arrangement of words and phrases to create sentences). It is estimated that there are over 4,000 Arabic loanwords and over 1,000 Arabic roots. Together, they make up around eight percent of the Spanish vocabulary.


As Al-Ándalus was in many ways a more advanced society than most other European cultures, Spanish words derived from the Arabic language are mainly found in fields that were introduced to the peninsula by Arabs.


One example is the judiciary, which was based on Islamic law. Words like "asesino" (assassin), "rehén" (hostage or captive), and "tarifa" (tariff) all entered the Spanish language through Arabic. Other important fields consist of words related to administration and business. The Spanish word "alcalde" (mayor) comes from the Arabic word "al-qadi (judge); the word "alguacil" (sheriff) comes from "al-wazir" (minister). Other examples are "almacén" (deposit, store), "almoneda" (auction), and "quilate" (karat).


There are several other fields that contain borrowed words from Arabic: Food names, such as "aceite" (oil) and "arroz" (rice); astronomical and mathematical terms, such as cenit (cenith) and "cero" (zero); and technical words from several professions, such as "alfarero" (potter), "albañil" (mason) and "alberca" (reservoir).


Most of these loanwords start with "a" or "al." This comes from the Arabic definite article "al." In fact, most Spanish words starting with "al" are of Arabic origin.


There are a few cases of Arabic influence on the Spanish language that are not related to its vocabulary. The most known is the expression "ojalá," which means "hopefully" and comes from the Arabic "Inshallah." The word is still often used throughout Spain and Latin America.


The other influence is the letter "í" at the end of certain words, indicating that someone is from a certain place. The adjective "Andalusí," for instance, is used for someone from Andalusia; a "Marbellí" is a person from Marbella. This is the same as in Arabic, where a "Saudi" belongs to the country of Saudi Arabia.


The impact of the Islamic empire comprises more than language. Important scholars, such as Ibn Tufail, Ibn Bajjah and Ibn Rushd - the two latter also known in the West as Avempace and Averroes respectively - introduced and developed physics, political science, philosophy, jurisprudence, medicine, architecture, psychology, music, poetry and literature.


The remains of Moorish Iberia are still visible today, not only in Andalusia, but also in the rest of the country. The most famous are probably the Giralda - a minaret turned into church tower - in Sevilla, the Great Mosque of Córdoba, and of course the Alhambra palace in Granada. You are welcome to explore them yourself!



[1] اللُّغات الرُّومانسية هي اللُّغات التي أصلها اللغة اللاتينية، وتعد أحدَ فروع اللغات الهندوأوروبية، أغلبيتها في جنوب أوروبا، وأهمها هي: الإيطالية والفَرنسية والإسبانية والبُرتغالية والرُّومانية والكتلانية؛ نقلاً عن وِيكِيبيديا.

[2] اللغة الكلتية أحد فروع العائلة الأوربية الهندية اللغوية، ويتحدثها سكان شمال غرب أوربا، وتُطلق على البريطانية القديمة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أثر اللغة العربية في اللغة الإيطالية
  • أثر اللغة العربية في اللغة الإنجليزية
  • أثر اللغة العربية في اللغة الفرنسية
  • أثر اللغة العربية في اللغة اليونانية
  • أثر اللغة العربية في اللغة الفارسية
  • أثر اللغة العربية في اللغة الألبانية

مختارات من الشبكة

  • كوبا: مرور 400 عام على الوجود العربي الإسلامي في كوبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الشعر العربي في تشاد جسر للتواصل العربي الإفريقي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المنهج الوصفي: أسسه ووجوده في التراث العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بقايا أنفاس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بقايا الحصاد، بحوث ومحاضرات لمحمد عبد الرحمن الربيع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • موقف صلاح الدين من بقايا الفاطميين بين منهجية المتخصصين وعاطفة الهواة واللامنهجيين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ألمانيا: اكتشاف بقايا أقدم مسجد بالبلاد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الروهنجيون: بقايا بشرية .. في السجون البوذية!(مقالة - ملفات خاصة)
  • مخطوطة أسماء بقايا الأشياء(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- بالفعل
حنان الجزائرية - الجزائر 30-10-2012 01:47 PM

نجد كل بقايا الوجود العربي في جميع الأصناف ترك أثر طيب وله آثار طيبة اللهم أعد لنا عزتنا
بورك هذا الطرح النير والمفيد

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب