• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

مخربون لا معمرون!!

مخربون لا معمرون!!
أنتوني مكروي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/12/2010 ميلادي - 16/1/1432 هجري

الزيارات: 4660

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مخربون لا معمرون

الكاثوليك والسود في أمريكا في عشرينيات القرن الماضي

أنتوني مكروي

ترجمة خالد صالح

 

تخيَّل معي أمريكا، تلك التي تَعمَد فيها صناعة الإعلام ورجال الدين إلى الحطِّ من قدر الناس بسبب انتماءاتهم الدينية والعرقية، فوسائل الإعلام تدَّعي أن معتقدات الناس تحول بينهم وبين ارتداء حُلَّة الولاء الأمريكي، كما أنهم يواجهون أحزابًا انتخابية منظَّمة تعمل بدَأَب من أجل إقصائهم عن دائرة الحكم بسبب معتقداتهم الدينية، لا، لسنا نتحدَّث عن أمريكا اليوم، ولكنَّها أمريكا عشرينيات القرن الماضي، كما أننا لم نقصد بالأقليات العرقية والدينية العرب أو المسلمين، بل السود والكاثوليك.

 

قبل نهاية القرن الثامن عشر، كان تدافُع ملايين الكاثوليك من أوربا الشرقية الغربية نحو أمريكا بمنزلة نقطة تحوُّل ديموغرافي في أمريكا، فتغيَّرت صورتها الذاتية بصفتها دولة بروتستانتية شمالية، وفي القرن التاسع عشر لعبت الخُطَب الساخرة والانتقادات اللاذِعة البروتستانتية للكاثوليك دورًا واضحًا في إشعال مشاعر الكراهية والعنف الكاثوليكي، وهذا ما جعل المعتدلين من البروتستانت ينظرون بعين الحذَر والحَيْطة إليهم، ففي العشرينيات من القرن المنصَرِم ذاعَ صيت بعض الكاثوليك الإيطاليين على أنهم أفراد عصابات وقُطَّاع طرق؛ أمثال: ماير لانسكي، ولاكي لوشيانو، وفي تلك الآونة ساد تيار أيديولوجي - وهو ما كان يُعرَف بالحركة الأهلية - يقوم على الإيمان بأن المواطنين المولودين في أمريكا وذوي الأصل البروتستانتي الشمالي هم الأمريكيون الأصليون، ومن ثَمَّ فإن هؤلاء المهاجرين من أصول غير بروتستانتية يمثِّلون خطرًا على القِيَم والتقاليد الأمريكية.

 

ولنقارن ذلك بما كتبه دانيال باييس، المتَّهم دائمًا من قِبَل الجالية المسلمة والعربية الأمريكية بالعداء للعرب والإسلام، فقد كتب يقول: "إن المجتمعات الأوروبية الغربية غير مستعدَّة لاستقبال هجرات جماعية من قِبَل الشعوب ذوي البشرة السوداء، ولهم عادات غذائية وموروثات صحية مختلفة، فكل المهاجرين يجلبون معهم عادات وتقاليد مختلفة جدًّا، بَيْدَ أن عادات المسلمين هي أكثر إثارة وإزعاجًا من غيرها".

 

الولاء الوطني:

كما ساد في تلك الأثناء شعورٌ قوي يقضي بعدم جدارة السود والكاثوليك بالوظائف العامة؛ بسبب طبائعهم الدينية وما يستتبعها من قِيَم غير أمريكية، وقد قام آل سميث، المرشح الرئاسي الكاثوليكي في عشرينيات القرن الماضي، باتِّخاذ خطوات وتدابير مبالَغ فيها؛ ليثبت ولاءه الوطني جنبًا إلى جنب مع هويته الكاثوليكية، وهو المبدأ الذي يتبنَّاه العرب والمسلمون الأمريكان اليوم مضطرين، فقد صوَّرته وسائل الإعلام - من خلال الكرتون - رئيس دولة تحيط به إدارة مكوَّنة من قساوسة، في حين اتَّهمه آخرون بتجاهله لفصل الكنيسة عن الدولة، وفي أبريل من عام 1927م نشرت مقالة في Monthly Atlantic عن سميث، بيَّن فيها المحامي تشارلز مارشال أن الولاء للكنيسة الكاثوليكية يتعارض مع الولاء للولايات المتَّحدة قائلاً: إذا افترضنا مصداقية هذه الكنيسة لمعتقداتها السياسية الرئيسة، فهي بذلك متَّهمة بأحداث العنف التي لوَّثت تاريخها طويلاً، فهناك تصادُم بين مطالب الكنيسة الكاثوليكية الرومانية المتسلِّطة وبين دستورنا ومبادئنا من جهة أخرى.

 

لنقارن ذلك بهذه العبارة التي تتردَّد على ألسنة الباباوات حيث يقولون: "إن وجود المسلمين الأمريكان وازدياد أعدادهم ومنحهم حقَّ الاقتراع - يشكِّل تهديدًا حقيقيًّا لليهود الأمريكان.

 

جُهَلاء وخرافيون:

وكان الناس في ذلك الوقت ينظرون إلى الكاثوليك على أنهم جُهَلاء يؤمنون بالخرافات ويخضعون بذلٍّ لقساوستهم، كما أشارت إليهم أصابعُ الاتهام لرغبتهم في تحجيم الديمقراطية الأمريكية، ولولائهم للفاتيكان، ولرغبتهم الشديدة في تحويل أمريكا إلى دولة كاثوليكية، وهذا ما سُمِّي بالمؤامرة الكاثوليكية التي اعتنقها المتشدِّدون في عشيرينيات القرن الماضي، ففي عام 1928 م أقرَّ السيناتور هيفلن من ألاباما: "لقد وجد المرسوم الكاثوليكي الروماني طريقه من خلال المقالات السرية، ومن المتوقَّع أن يُنصَّب آل سميث رئيسًا للجمهورية، وقال د. ماكدانيال: إن البابوية تريد أن تُحكِم قبضتها على هذا البلد من دون بلدان العالم، فشعار فرسان كلومبس هو (لتَكُن أمريكا كاثوليكية) فهم عازمون على وَأْد الدعوة البروتستانتية، وستكون لهم اليد العليا ومن ثَمَّ القضاء على البروتستانتية في أمريكا".

 

والمقارِن لما قيل بما يتردَّد على ألسنة الباباوات يجد تشابهًا جليًّا، فهم يقولون: "إن المسلمين المتعصبين يحدوهم الأمل بأسلمة أمريكا، وكأنهم بذلك يقدِّمون طوق النجاة للولايات المتحدة عن طريق تحويلها إلى دولة إسلامية"، لقد سادت مشاعر الرِّيبة والشك تجاه ولاء السود وتعاطفهم مع الشيوعية، وعُرِف ذلك "بالخوف الأحمر" والذي استمرَّ عقدًا من الزمان، وفي عام 1920م شاهدت وفود الحجاج مكتب التحقيقات الفيدرالي يقوم بترحيل الأجانب المخرِّبين من دون محاكمة، فلنقارن ذلك بالغارات التي يشنها مخبرو مكتب التحقيقات الفيدرالي اليوم لترحيل العرب والمسلمين الأبرياء، ثم لنَعُد ثانية إلى ما يردِّده الباباوات، فهم يقولون: من المفترض أن يعاد النظر مرارًا في الخلفيات التاريخية للزوَّار والمهاجرين من المسلمين، كما يجب متابعة المساجد ومراقبتهما واتباع إجراءات فحصية تفوق تلك التي تطبق على الكنيسة والكنيس والمعبد، كذلك تحتاج مدارس المسلمين إلى رقابة أكثر للوقوف على ماهية المواد التي تدرس للأطفال.

 

الإسلام فوبيا:

غالبًا ما يتذمَّر العرب والمسلمون مما يسمى بـ"الإسلاموفوبيا" أو الخوف من الإسلام، واضطهاد العرب في أفلام هوليوود المعاصرة: مثل Exeutive Dedision و Rules of Engagement، ومسلسلات تلفزيونية، ولكن لا شيء جديد، وربما كان أسوأ مثال للعنصرية في صناعة السينما في هذه الفترة الفيلم الشهير "ميلاد أمة" عام 1915م لدي دبليو جريفث، وكانت أسوأ سمة لهذا الفيلم هي تصويره لأصحاب البشرة السوداء بالهمجيين المتوحِّشين الذين لا همَّ لهم سوى فضِّ عذرية النساء البيضاوات.

 

كما أن إخراج الفيلم وعرضه ساعَد في مراجعة جمعية الكوكلوكس لدستورها عام 1915م، ويرجع السبب في ذلك إلى قضية ليو فرانك رجل الصناعة الشمالي في جورجيا، والذي اتُّهم بالخطأ في قتل الفتاة المسيحية والتي تُدْعَى ماري فاجان، لأسباب جنسية قبل ذلك التاريخ بعامين، حين قامت جماعةٌ تطلق على نفسها "فرسان ماري فاجان" بإعدام فرانك من دون محاكمة قانونية، وقد تغيَّرت هذه الجماعة لتصبح الكوكلوكس، وهذا ما يحدث مع العرب والمسلمين المتَّهَمين بالإرهاب اليوم.

 

لم يقتصر ذكر هذه المواقف وتناقلها في كلام الحانات وحسب، بل شغل ذلك الكثير، وعلاوة على ذلك فإن العنصرية المعادية للاتينيين والكاثوليك قد لعبت أيضًا دورًا مهمًّا في المناخ العالمي، فقد انطلت على عامة الشعب الأمريكي أهمية التدخُّلات العسكرية المتكرِّرة في كلٍّ من أمريكا اللاتينية وهايتي والفلبين تمامًا كما تسمح مشاعر الكراهية للعرب، والخوف من الإسلام للولايات المتَّحدة بالتدخُّل في شؤون العالم الإسلامي اليوم.

 

فما يقوم به اليوم المبشِّرون البروتستانت - أمثال فرانكلين جراهام - من تشويه لسُمْعة العرب والمسلمين، في حين يتَّهمهم الآخرون بعدم قدرتهم على الولاء لأمريكا، قد سبقهم به بيلي صينداي أشهر مبشِّر بروتستانتي في ذاك العقد، حين شنَّ حربًا مقدَّسة ضدَّ آل سميث في عام 1928 م، لا لشيء سوى أن الأخير كاثوليكي.

 

كما قام بعض المبشِّرين البروتستانت الآخرين - خاصَّة الذين جمعوا بين الخوف من السود والكاثوليك - بما يقوم به الآن بعض المتخوِّفين من الإسلام الكارهين للعرب من اجتذاب بعض الأكاديميين لتأييد وتدعيم وجهات نظرهم.

 

أما الحركة الأهلية التي تحدَّثنا عنها فقد تميَّزت بوجود أشخاص مؤثِّرين وذوي نفوذ، وهم من علماء هارفارد؛ أمثال: لوثروب ستودارد، وماديسون جرانت، فقد انتقدوا بشدة هجرة الكاثوليك من مناطق غير مرغوب فيها بأوربا، تمامًا مثلما يحدث الآن من دعوة بعض المتعصِّبين للحدِّ من هجرة المسلمين والعرب، وهم مَن يسمَّون بـ"محور الشر" وهم من المحافظين الجُدُد واللوبي الصهيوني، خاصة AIPAC والمسيحيين الصهاينة، وغالبًا ما تكون لهم اليد العليا والغلبة، أمَّا المتأمِّل لوضع أصحاب البشرة السوداء والكاثوليك آنذاك، فيجد أنهم قد واجهوا مؤتمرًا حزبيًّا قويًّا ومعارضًا وهو الكوكلوكس، فقد كان لهذا الحزب تأثير واسع النطاق لم يقتصر على الجنوب فقط، وإنما امتدَّ ليشمل ولايات غربية وسطى مثل: أريجون، وكاليفورنيا، ومين، وبنسلفانيا.

 

وكان يُنْظَر إلى هذا الحزب على أنه جمعية خيرية تعمل على توزيع الهدايا والهبات الخيرية، وكان يُحْترَم بشدة لدرجة أن بيلي صينداي أقرَّ نشاطاته هو وبعض رجال الدين البروتستانت، كما ظهر تأثير نفوذ هذا الحزب في هزيمة آل سميث، بالمثل كما تقوم AIPAC بالإطاحة أو بتثبيط المرشحين غير المرغوب فيهم، وبالمثل وبطريقة ساخرة - إن لم تكن متناقضة - فإن اندلاع موجة الخوف من الإسلام وكُرْه العرب في أعقاب الحادي عشر من سبتمبر، قد أدَّى إلى إيقاظ كثير من العرب والمسلمين الأمريكان من غفلتهم السياسية واستنهاض همَمِهم حتى انتظموا غالبًا في شكل جماعات؛ مثل: المعهد العربي الأمريكي، واللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز العنصري، ومجلس العلاقات الأمريكية العربية.

 

وبدأ العرب والمسلمون الأمريكان في كل مكان ينتظمون داخل مجموعات منظَّمة على غير العادة للتعريف باهتماماتهم بالحريات المدنية، وذهبوا إلى أبعد من مجرَّد الاشتراك في مسيرات حماسية والتلويح بالأعلام والشعارات لتنظيم مسيرات انتخابية، والاجتماع بالسَّاسة، وتكوين تحالُف مع منظمَّات للحقوق المدنية وأخرى دينية.

 

لقد كان أحد أهم العوامل التي ساعدت على انخراط الكاثوليك في الحياة الأمريكية، وفرض أنفسهم عليها - هو الاتِّحاد مع الحكومات اللاتينية الطائفية القمعية من أجل الضغط على البروتستانت.

 

في النهاية: يجب أن نعرف أن كثيرًا من أعمال القمع والتمييز العنصري والإرهاب الذي عاناه الكاثوليك قد انتهى عندما قام الرئيس جون كيندي - الكاثوليكي - بالضغط على الولايات اللاتينية وحثها على التغيير، وقد بيَّن حينئذ أنه بينما يشترك الكاثوليك الأمريكان مع إخوانهم اللاتينيين من حيث المذهب الديني، فهُمْ أمريكان أصليون من حيث مبدأ الديمقراطية؛ لذا فمن الضروري بالنسبة إلى مستقبل المسلمين الغربيين أن يأتوا بمثل ما فعل هؤلاء الكاثوليك والسود، ويتعلَّموا من درس أمريكا عشرينيات القرن الماضي أن كل مظاهر التمييز العنصري والطائفي يمكن أن يقضى عليها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • يستفتونك في الأمريكان: لماذا نكرههم؟

مختارات من الشبكة

  • مفكرون أم مخربون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عدالة معمر بن راشد الأزدي في الحديث(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نتائج بحث: معمر بن راشد ومرويات البصريين عنه في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ترجمة معمر بن راشد الأزدي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فوائد متعلقة بمعمر بن راشد ودخوله اليمن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مرويات البصريين عن معمر بن راشد في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اختلاف ضبط معمر بن راشد بالنظر إلى الشيخ الذي سمع عنه(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص بحث: معمر بن راشد ومرويات البصريين عنه في الصحيحين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم الوشاية بين التلاميذ(استشارة - الاستشارات)
  • ما رواه البخاري من طريق البصريين عن معمر بن راشد(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب