• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الألمانية
علامة باركود

نماذج حية من مسلمي سويسرا

نماذج حية من مسلمي سويسرا
أحمد فتحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/11/2010 ميلادي - 30/11/1431 هجري

الزيارات: 6139

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نماذج حية من مسلمي سويسرا

أبي سلبني الاهتمام بالدين


قام (فيليب دراير) الصحفي السويسري بإجراء عدَّة مقابلات تَجاوزت العشرين مقابلة، مع شباب مسلمين يعيشون في سويسرا؛ هادفًا من ذلك إلى رسْم صورةٍ للجيل الثَّاني من المسلمين في أوربَّا عمومًا وسويسرا على جهة الخصوص، وجاءت هذه الحوارات على قدْر كبيرٍ من الصدق والمباشرة في التَّعبير عن تجربة هؤلاء الشَّباب، في إدارة الصّراع الذي وُضِعوا فيه بين أصولهم الإسلاميَّة وحياتهم في مجتمع غربي علماني ذي خلفيَّةٍ نصرانية.

 

العينة التي اختارها (فيليب دراير) مثَّلت طيفًا متنوّعًا من المواقف، تشغل المساحة من أقْصى اليمين إلى أقصى الشّمال.

 

يقوم هذا المقال بعرْض إحدى هذه المقابلات التي تَحمل دلالاتٍ ثرِيَّة حول الجيل الثَّاني من مسْلمي أوربَّا، ولَم تشأ صاحبةُ هذه المقابلة ذِكْرَ اسمِها لتتمكَّن من التَّصريح بما تُريد بعيدًا عن رِقابة الأهْل الصَّارمة.

 

وُلدت الفتاة التي سنرمز لها بالرَّمز (س) لأمّ نصرانية وأبٍ مُسلم من أصول تركيَّة، يمثّل الأب الرقم الصَّعب في حياة (س)؛ فهي ترى أنَّه قد حرمها في طفولتِها من كلّ شيء، فلَم يكُن من المسموح لها أن تلْعَب خارجَ المنزل حتَّى السَّاعة الخامسة مساءً؛ لأنَّ والدَها يعود إلى البيْت بعدها مباشرة.

 

تَحكي لها أمُّها أنَّ أباها الَّذي تزوَّجتْه قبل عشرين عامًا كان رجُلاً متسامحًا للغاية، ولم يكُن ملتزمًا بشدَّة بتعاليم الدّين، ومع أنَّه ينتمي إلى عائلة متديّنة جدًّا فإنَّه لَم يكُن في شبابه متديِّنًا، بل ترَك تلك البيئة ليعيش في حرّيَّة، ولكن كلّ هذا تغيَّر فجأةً وبصورةٍ كلّيةٍ عندما قدمت ابنته إلى الدّنيا؛ لقد أراد أن يربّيها على الإسلام ووافقتِ الأمُّ على ذلك بعد تردُّد، بل أراد أن تتربَّى ابنتُه في بيت عائلتِه وليس في سويسرا، لكن هذا لَم يحدُث.

 

تقول (س): لا أتذكَّر أنَّ أبي أخذني يومًا بين ذراعيْه، أو قال لي إنَّه يُحبني، ولقد تعوَّد أبي أن يُخبرني أنّي إنسانة سيّئة، وأنني لا يمكن أن أكون شيئًا، كانت كلِمته الأثيرة أنَّ الصَّالحين وحدَهم هم الَّذين سيدخلون الجنَّة، أمَّا أنت وأمّكِ فإنَّكما ستدخلان النَّار!

 

وفي تأثّرٍ بالغ تَحكي (س) ذلك الموقف الذي حدث لها وهي في الثَّانية عشرة من عمرها، حيث دخل عليها والدُها ومعه صورة في يده قائلاً لها: انظري إلى هذه الصورة، فسألته: لماذا؟ فقال لها: تلك الطّفلة الَّتي تُمسك بيدي في الصورة كانت ابنتي، أمَّا التي تجلس أمامي الآن فلم تعُد ابنتي، ثمَّ خرج من الغرفة دون أن ينطِق بكلمة أخرى.

 

تقول (س): إنَّ أبي لا يعرفني، فأنا أبدو أمامه شيئًا آخَر غير ما أنا عليه، فأنا أُطيع وأؤمن على كلّ ما يقول، كان يجب عليَّ أن أخْدع والدي، ولكن لا لأجْرحه وإنَّما لأحمي نفسي، فحينما أذْهب إلى إحدى الحفلات أُخبرُه أني كنت عند إحدى قريبات زميلتي المسلمة، لقد حرَّم عليَّ حتَّى استخدام طلاء الأظافر.

 

لقد أوْصلني أبي إلى أن صِرْتُ عاجزةً تمامًا عن التحكُّم في حياتي الخاصَّة، فأنا أشعر دائمًا بعَدَم الأمان واليقين.

 

أحيانًا أشعُر أنَّ الموت هو الخلاص من هذه الحياة، أريد أن أموت لكَي أعرِف هل أنا مهمَّة بالنسبة لأحد، ولكَي أعرف مَن سيحْزن من أجْلي، يهمّني جدًّا أن أعرف موقف أبي عندما يعلَم بِموتي.

 

لا أتحدَّث مع أحدٍ عن مشاعري، لا أُريد التعاطف من أحدٍ؛ فأنا أساعد نفسي، وفي بعض الأحيان أكتب مذكَّراتي اليوميَّة وأتساءل: لماذا لا يُساعدني الله؟ لقد سألتُه كثيرًا أن يجعل أبي يتقبَّلني، وأن يكفَّ عن الشّجار معي، لقد دعوت الله بكلّ اللغات الَّتي أعرفها، بالألمانيَّة والإنجليزيَّة والفرنسيَّة والتركيَّة والعربيَّة، وأنا أرى أنَّه من الابتِلاء والامتحان لي ألاَّ يستجيب الله لدُعائي، ليرى كيف أتعامل مع قدري.

 

وترى (س) أنَّ الإسلام يعني السلام، وأنا لديَّ قناعة أنَّ كلَّ النَّاس سواسية، وأنَّه لن يدخُل الجنَّة المسلمون فقط بل اليهود والنَّصارى أيضًا(!)

 

ليس هناك إلاَّ إلهٌ واحد هو الَّذي يحكم على سلوكي إن كان صحيحًا أو خاطئًا، أنا أذْهب إلى المسجد وأصوم رمضان من أجل إرضاء أبي فقط، كما أنَّ أمي أحيانًا تصوم معي بعض الأيَّام محبَّةً لي، أنا أطيع والدي في كلّ ما يأمرني به لكي يتركني أعيش في سلام، هذا هو السَّبب الحقيقي.

 

اليوم أحترم أبي كما هو حتَّى لو لم أكن أفهم سلوكَه نحوي، إنَّه في الأساس رجل طيّب، ربَّما يبدو هذا متناقضًا؛ لكنَّها الحقيقة: أنا متعاطفة معه.

 

كيف يمكنني تفسير سلوكه؟ إنَّ لديْه إحساسًا بتأْنيب الضَّمير بسبب حياته الماضية، وكان عليَّ أنا وأمّي أن نُعاني من جرَّاء هذه المشاعر، إنَّ أمّي مازالت تحبّه وتقول: إنَّه إنسان طيّب، ولكنَّه للأسف مهووس، إنَّه لكي يكفِّر عن خطاياه عاد إلى الدّين بكلّ حزم لكي يدخل الجنَّة.

 

ربَّما كان يريد أبي أن يَحميني من خلال سلوكه من التَّأثيرات الخاطئة، ولكنَّه تسبَّب بنفسه في هذه التَّجربة السيّئة، ما أعرِفُه هو أنَّ هذا لا يأْتي عن طريق التَّحريم؛ ولكن يَجب أن يتعلَّم الإنسان من خلال التَّجربة، وأرى أنَّ كلَّ إنسان يجب أن يكون حرًّا ليفْعل ما يشاء.

 

ربَّما سيسعد أبي إذا رآني في بلده الأمّ وأنا محجَّبة، أصلّي خمس مرَّاتٍ في اليوم والليلة في زاويةٍ صغيرة، نعم سيتقبَّلني حينئذٍ؛ لكنّي لن أقوم بفعل هذا لكي أرضيه.

 

أقضي أوقات فراغي مع زملائي وزميلاتِي الأتراك، ونذهب أحيانًا إلى السّينما وربَّما الدّيسكو في بعض الأحْيان، الرَّقص هو حياتي، أشعر بالحرّيَّة وأنا أرقص، ليس لي صديق، تبحَث عائلة أبي عن زوجٍ لي، صحيح أنه يجِب أن أوافق حتَّى يتمَّ الزَّواج، ولكن لا يُسمَح لي أن أتعرَّف على رجُل هنا ثمَّ أذهب به إلى بلدي لأقول لهم: هذا هو زوج المستقْبل.

 

ويجب أن أبرْهِن بدمائي التي تسيل منّي ليلة العرْس أنّي مازلت بكرًا، قبل عامَين كنتُ أُريد أن أتزوَّج من أيّ أحدٍ لأبتعِد عن والدي، ولكن الأمر أصبح مختلفًا؛ فأنا لَم أعُد أفكِّر في الزَّواج الآن.

 

مازال أبي ينتقِدُني حتَّى اليوم، ويتَّهمني أنّي لا أذهب إليه، وفي آخر لقاءٍ لنا كنتُ أَرتدي "جيب" سوداء ضيّقة، وبدلاً من أن يُسَلّم عليَّ ونحن لَم نلتَقِ منذ شهرَين قال لي: ما هذا؟ وأشار إلى ملابسي، فتمْتَمْت معتذرة.

 

هذه المشاعر المختلطة تِجاه الأب صاغت حُلْمَها لمستقبلها، ففي إحدى المرَّات سألها مدرّس الفصل عن حُلم حياتِها فقالت: أُريد أن أكون مشهورةً، فضحك الجميع لكنَّها قالت: إنَّها تريد أن تُساعد فقراء العالم، فعندما تكون مشهورةً يُمكنها أن تدْعو الجميع إلى مساعدة فقراء إفريقيا ويستجيب لها الكثيرون، كما فعلت ديانا في حملتِها ضدَّ الألغام.

 

وتقول (س) عن أبيها: كم هو جَميل أن يراني بعد عدَّة سنواتٍ، ويعرف أنَّه يُمكِنُني مساعدة الآخَرين عن طريق الموسيقا، ويعرف أنّي كنت على خلاف ما يظنّ، أنا أحبّ أبي وأتمنَّى أن يشعر بذلك يومًا ما.

 

تعليق:

لقد أصبح الأب في حياة هذه الابنة محورًا تفرّ منْه وتحنُّ وتحتاج إليه، إنَّها تتخيَّل الموت فقط لتعْرِف كم هي مهمَّة عند أبيها، وإذا تخيَّلت الحياة تريد أن تكون مشهورة لكي تُساعد الفقراء حتَّى تُثبت لأبيها أنَّها على غير ما يعتقد.

 

إنَّ الاختلال العقائدي والقيم الغربية التي تربَّت عليْها بتأثير المجتمع الَّذي تعيش فيه تمثَّل في أمِّها، عبر طريق محبَّب من التَّعاطف والحنان الَّذي يجعل الأمَّ تصوم معها أحيانًا، بينما تمثَّلت قِيم الإسلام في أبيها ولكن عبر الشّدَّة والقسوة في التَّربية.

 

إنَّ النّيَّة الطَّيّبة للأب ومحاولته تربية ابنتِه تربيةً صحيحة ليْست كافية لتحقيق النَّتيجة المرجوَّة، إذا لم يُمكن تعزيز ذلك بالمعاملة الحسنة، وتفهّم الصّراع الَّذي تعيشه الابنة في مجتمع غربي، وبدلاً من دعم ابنته وتدْعيم شخصيتها الإسلاميَّة في مواجهة المجتمع، أخذ يَجعلُها هدفًا لتأنيبِه ولوْمه طوال الوقت، مع أنَّ جزءًا كبيرًا من الخطأ واللَّوم يقع على عاتقه هو أيضًا؛ فهُو الَّذي اختار لها أن تَعيش في ساحة صراعٍ أكبر من قدراتها، وطلب منها أن تحقّق نتائج لا تتناسَب مع إمكانيَّاتها، لاسيَّما وقد جعل نفسَه لها خصمًا.

 

إنَّ هذه الحيرة والاضطِراب الَّذي تعيشُه تلك الفتاة بكلّ مشاعرها المتناقضة تِجاه دينِها وأصولها وأبيها من جهةٍ، وواقعها ومُجتمعها الَّذي تعيش فيه من جهةٍ أخرى - هو نتاج متوقَّع للصّراع النَّفسي والعقائدي الَّذي يتعرَّض له الجيل الثَّاني من المهاجرين في بلاد الغرْب خاصَّة، مع الخطأ في عرْض الإسلام لهم، أو في طريقة ترْبيتهم عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلات مسلمي سويسرا الجدد تتطلب حلولاً عاجلة
  • نبذة عن الإسلام في السويد وسويسرا (مترجم)
  • سويسرا: تعليم الإسلام في المدارس العامة
  • سويسرا: تخصيص يوم لاستقبال المواطنين بالمساجد سنويًا
  • سويسرا: حملة دعاية مسيئة ضد المسلمين
  • سويسرا: مطالبة الشباب المسلم في أوروبا بالمشاركة الإيجابية في السياسة

مختارات من الشبكة

  • نماذج من الرواية بالمعنى وحل الاختلاف فيها (7) وراثة المسلم للكافر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج للذب عن المسلم في غيبته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج من حقوق المسلم على أخيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نماذج من حقوق المسلم على أخيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من نماذج التضحية عند الكائنات الحية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أريد ورقتي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نموذج وايت وأرندت للكتابة White & Arndts(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نماذج من عظمة الله عز وجل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مناهج البحث العلمي: نماذج تطبيقية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طرب الزهور وشذاها في شعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي (نماذج مختارة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- خبر مؤسف
عبد الرحمان - الجزائر 20-11-2010 12:59 AM

والله أحزنني المقال لأنني تخيلت وأنا أقرأ مصير أولاد إخوتي المقيمين في الخارج ... نسأل الله العفو و العافية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب