• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / تقارير ودراسات / تقارير وعروض
علامة باركود

إعادة تصدير ابن رشد

إعادة تصدير ابن رشد
أحمد فتحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/9/2010 ميلادي - 16/10/1431 هجري

الزيارات: 9435

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عرض كتاب

"ابن رشد والحداثة العربية"

إعادة تصدير ابن رشد

عرض: أحمد فتحي

 

في إحدى المحاضرات بِجامعة دمشق، كانت الطَّالبة الألمانيَّة "أنكه فون كوجلجن" تستمع إلى ما يقولُه أستاذُها العربي الطيب تيزيني عن التَّفسير الماركسي للفلسفة الإسلاميَّة، وأشار حينَها إلى الاهتمام المتزايِد في الشَّرق بإعادة دراسة ابن رشد، كان هذا هو الباعث الأوَّل لاختيار موضوع رسالة الدّكتوراه التي تمثّل الكتاب الَّذي نعرِضه في هذا المقال.

 

العنوان الكامل للكتاب هو: "ابن رشد والحداثة العربية: مبادرات لإعادة تأسيس العقلانيَّة في الإسلام"، وهو رسالة أُعِدَّت لنَيْل درجة الدكتوراه في الفلسفة الإسلاميَّة في جامعة برلين الحرَّة، والمؤلِّفة هي الباحثة "أنكه فون كوجلجن".

 

لا تتناول الرّسالة دراسة فكر ابن رشد بالأصالة، مع أنَّها تتعرَّض له باختِصار؛ ولكنَّها تبحث بالدَّرجة الأولى تأثيرَ فِكْر ابن رشد على الكُتَّاب العرَب في العصر الحديث، متناولةً البحث في كيفيَّة توظيف كلٍّ من هؤلاء المفكِّرين العرب للتُّراث الرشدي في تناوُل القضايا المعاصرة، ومدى تأثيرِهم في إعادة إحْياء فكرِه في المحيط العربي والإسلامي.

 

يُعطي الفصل الأوَّل فكرةً مختصرةً وسريعةً عن أهمِّ أفكار ابن رشد وكتُبه التي وجَّهها لبحث العلاقة بين الفلسفة والدين، وهي كتبه الأرْبعة: "الكشف عن مناهج الأدلَّة في قواعد الملة"، "فصل المقال فيما بين الحِكْمة والشَّريعة من الاتصال"، "ضميمة في العلم الإلهي"، "تهافُت التَّهافُت".

 

كما تعرَّضت الباحثة إلى أقوالِه في القدر وحريَّة الإنسان ونظريَّة المعرفة، وأشارت إلى نقْده للمجتمع الذي كان يعيش فيه، والذي لم يرد أغلبه إلاَّ في كتاب "شرح جمهورية أفلاطون"، وقد فقدت نسخته الأصليَّة التي كتبت بالعربيَّة، ولكن وُجِدَت له ترجمة عبريَّة وأُخرى لاتينيَّة؛ غير أنَّه تُرْجِم مؤخَّرًا للإنجليزيَّة والعربيَّة.

 

خصّص الكتاب الفصلَين التَّاليَين لمعالجة التأثير الرشدي على مفكِّري العرب والمسلمين في العصْر الحديث، على أن يعالج الفصْل الثَّاني التتبُّع التَّاريخي للاهتمام الحديث بابن رشد، وكيفيَّة تلقِّي الباحثين لآراء ابن رشْد، بيْنما يعالج الفصْل الثَّالث القضايا الموضوعيَّة الَّتي درسها ابنُ رشد، وموقف الحداثيِّين الجدُد أو الأصوليّين على حدٍّ سواء منها، وهي قضايا: "العلاقة بين الفلسفة والدين"، "وقضية السببيَّة"، "مسألة قدم العالم" أو "العلاقة بين الله والعالم".

 

يمثل الفصْل الثاني الجزْء الأكبر من الكتاب، ويحمل عنوان: "المنظور التَّاريخي: المثقَّفين العرب - الحداثيِّين - يبحثون عن سلفٍ لهم"، والمقصود من العنوان هو محاولة الحداثيِّين والعَلْمانيِّين العرب البحْثَ في التُّراث الإسلامي؛ ليجدوا لهم جذورًا يعتمِدون عليها، والمقصود هنا بطبيعة الحال ابن رشد الحفيد، وقدِ انتقت الباحثة من أبحاث وكتُب هؤلاء المفكِّرين ما يتعلَّق بقضيَّة "العقلانية و الإسلام".

 

وتعرَّضت للمناظرة التي كانتْ بين النَّصراني فرح أنطون ومحمَّد عبده، كما تعرَّضت لتقارُب السلفيَّة مع فكر ابن رشد - والمقصود بالسلفيَّة هنا وفي غالب الاستِعْمال الغرْبي للكلمة: تيَّار محمَّد عبده وجمال الدين الأفغاني - كما تناولت الاهتِمام الَّذي لاقاه فكْر ابن رشد من النَّصارى العرب في لبنان، وقد خصّصت الكاتبة عنوانًا لكلٍّ من:

محمد عمارة: "الدعوة إلى إسلام مستنير".

حسن حنفي: "إعادة بناء الثقافة الإسلامية".

الطيب تيزيني: "محاولة الرَّبط بين الفلسفة الإسلاميَّة والنظرية المادية الجدلية".

محمد عابد الجابري: "الفجوة المعرفية بين المشرق غير العقلاني والمغرب العقلاني".

زكي نجيب محمود: "نظرة نقديَّة للثقافة العربية".

محمد عاطف العراقي: "الدعوة إلى إعادة إيجاد مدارس فلسفيَّة في العالم العربي".

 

تمثِّل هذه الأسماء من وجْهة نظر الكاتِبة أكثر الشخصيَّات تأثُّرًا بابن رشد، وأكثرهم تأثيرًا في نشْر العَلمانية والحداثة التي تَحملها أفكار ابن رشد في المجتمعات العربيَّة والإسلاميَّة، باستِثْناء محمَّد عمارة الَّذي رأتْ أنَّه حاول أن يتَّخذ طريقًا وسطًا، بحيثُ يكون معاديًا للغرْب وللمتشدِّدين الإسلاميِّين في الوقْت ذاته.

 

والكتاب هو مُحاولة جادَّة لرصْد محاولات العلمانيّين العرب للبحْث في تاريخ الإسلام عن سلفٍ ينسبون إليْه حداثتهم العلمانيَّة، دون أن يتَّهموا بالولاء للغرب.

 

والكاتبة قد قضت مدَّة في بلاد العرب لإنجاز هذا العمل، والتقتْ مباشرة مع الكثيرين من المفكِّرين الَّذين تمَّ تناوُلُهم في الكتاب، وقد بذلتْ مجهودًا كبيرًا في محاولة تصنيف الكُتَّاب ومعرفة آرائهم والحكم عليها، وممَّن تناولتْهم الدِّراسة أيضًا: الدكتور علي سامي النشَّار، والدكتور محمود قاسم؛ الأوَّل بهجومه الشَّديد على ابن رشد دفاعًا عن الأشاعرة، والثَّاني دفاعًا عن ابن رشد وتبنِّيًا لأفكاره.

 

تعليق: يمثّل ابن رشد القنطرة التي وجدت عليْها أوربا طريقًا لمعرفة تاريخِها الفكري المتمثّل في الفلسفة اليونانية، فهو الَّذي نقل لهم تراث وفلسفة أرسْطو وكان هو الشَّارح الأكبر له؛ فأعطى لأوربا فرصةً لاستِعادة جذورها التي تنتمي إليْها، كما أعطاها الأداة التي تُحارب بها سلطة الكنيسة التي كانت تسيْطِر على كلِّ شيء في هذه الآونة، وتمثّل وصاية على العلم والعقل ليبقى تحت سلطانها، فنشأ في هذه الأجْواء التأويل الأوربي لفلْسفة ابن رشد، التي عرفت باسم "الرشدية اللاتينية"، الَّتي كانت تمثِّل في ذلك الحين التيَّار العقْلي الحديث، والَّذي وجدت فيه الكنيسة خطرًا كبيرًا على المجتمع وبنْيته الدينيَّة والسياسيَّة، ممَّا دفع عدَّة فلاسفة غربيِّين من رجال الكنيسة اللاهوتيِّين إلى محاولة التصدِّي لأفكار الرشديَّة اللاتينيَّة، كان أبرزهم توما الإكويني وألبرت الكبير.

 

ويرى كثيرٌ من الباحثين أنَّ "الرشديَّة اللاتينيَّة" هي البذْرة الفكريَّة التي نشأَتْ عنها العلمانية الأروبيَّة، وما نشأ عنها من ثوراتٍ وتغيُّراتٍ في المجتمع الغربي.

 

والآن يرى كثيرٌ من مستشرقي الغرْب ومفكريه، ومن ينسجون على منوالِهم من العلمانيِّين العرب: أنَّ إحياء تراث وفكْر ابن رشد هو المخرج الَّذي ينهض بهذه الأمَّة، وهو المشترك الثَّقافي بين الحضارة الغربية والعالم الإسلامي، الذي يستطيع سدَّ الفجوة الحضاريَّة والمعرفيَّة بين الشَّرق والغرب.

 

وفي الحقيقة فإنَّ الحديث عن ابن رشد دون الاعتِصام بعقيدةٍ سنّيَّةٍ صحيحة أوْدى بالكثيرين إلى الانبِهار بآراء ابن رشد، وزاد على ذلك رغبةَ الكثيرين إلى عدّ فلسفة ابن رشْد إسهامًا إسلاميًّا في حضارة الغرْب؛ ممَّا أوْقعهم في تناقُض عابتْه عليهم الباحثة؛ إذ إنَّ التَّأويل الأوربي لابن رشد لا يمكن أن يتَّفق مع الإسلام؛ بل إنَّ الانتماء إلى الرشْديَّة كان يُرادِف الوصْف بالزَّندقة في أوربَّا، كما أشارت إلى ذلك أنكه فون كوجلجن، بينما حاول آخرون أن يَنْفُوا عن ابن رشد ما ألصقتْه به الرشديَّة اللاتينية، وحاولوا تقْريب مذهبه من الإسلام، كما فعل محمَّد عبده في مناظرته مع فرح أنطون، فظهر تناقُضُه وتمحُّله في دفاعه عن ابن رشد، وبدا محمَّد عبده والعلماني النَّصراني فرح أنطون وكأنَّهما يحتكِمان إلى ابن رشد ويتجاذبانِه أيّهما به أولى، وكان فرح أنطون بعلمانيَّته الصَّريحة - بل بإلحاده - أبعدَ عن التناقُض الَّذي وقع فيه محمَّد عبده وهو يدافِع عن ابن رشد ويصحِّح رؤيته للإسلام.

 

والحقُّ أنَّ فلسفة ابنِ رشد لا تمثِّل رُوح الإسلام، وقدِ انتقدَها جمْعٌ من العُلماء، كان أبرزهم شيخ الإسلام ابن تيمية، ولكنَّ الحقَّ أيضًا أنَّ الرشْديَّة اللاتينيَّة لم تكن تعبيرًا صحيحًا عن تفكير ابن رشد.

 

وفي النّهاية: فإنَّ الكتاب يبرزُ الجهد الذي تبذله الدَّوائِر الاستِشْراقيَّة في دراسة الواقع الفكْري للمسلمين، ومُحاولة التَّأثير فيه، وليس أدلّ على ذلك من إنشاء كرسي ابن رشد للدّراسات الإسلاميَّة في هولندا، والَّذي يتولَّى رئاستَه نصر حامد أبو زيد، وحصوله هو ومحمَّد عابد الجابري من مؤسسة "ابن رشد للفكْر الحر" في ألمانيا على جائزة تشجيعيَّة؛ تقديرًا لخدماتِهم الفكريَّة من وجهة نظر المؤسَّسة، كما حصل على نفْس الجائزة الكاتبان اليساريَّان: صنع الله إبراهيم، ومحمود أمين العالم.

 

وأخيرًا: فإنَّ د. مراد وهبه وُجِّه إليه سؤال في حوار أجْراه في جريدة الأهرام، حول أسباب فشَل محاولات إحْياء ابن رشد في العالم الإسلامي، فردَّ قائلاً: "التحدِّي الأكبر في إحياء ابن رشد أنَّه سيصبح بديلاً لابن تيمية‏".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القياس الأصولي عند ابن رشد

مختارات من الشبكة

  • إعادة افتتاح المسجد الكبير بمنطقة Pridvorici في البوسنة والهرسك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح مسجد بمقاطعة بالتاسينسكي بعد إعادة ترميمه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إستراتيجية إعادة السرد بين قرائية مصر وقرائية المغرب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات تحول دون إعادة توطين اللاجئين المسلمين في أراضيهم في الشمال السيرلانكي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إعادة بناء الكتاب المفقود "أخبار علي ابن عساكر تأليف ابنه القاسم"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ضرورة إعادة فهم التوحيد في العصر الحديث: دراسة علمية شرعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • افتتاح مسجد بمدينة أباستوفو بعد إعادة ترميمه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إعادة افتتاح مسجد عمره 150 عاما في ألبانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إعادة افتتاح مسجد آرنوديا بعد تجديده(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب