• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

من الهندوسية إلى الإسلام

من الهندوسية إلى الإسلام
جمعة مهدي فتح الله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/4/2016 ميلادي - 24/6/1437 هجري

الزيارات: 25879

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من الهندوسيَّة إلى الإسلام

مترجم لشبكة الألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: جمعة مهدي فتح الله


تقول إحدى المهتديات من الهندوسية إلى الإسلام: أودُّ أن أقول: إنَّه لم يكن لديَّ اعتقاد أو إيمان بأيِّ دين من الأديان، ولكنْ بِما أنَّني وُلِدتُ في أسرة هندوسيَّة، فقد كان من الواجب عليَّ تقديسُ الإله الذي تعلَّمْتُ أنَّه هو الإله، إلاَّ أنَّني لم أَكُن أفعَلُ ذلك من صميم قلبِي، فالدِّين بالنِّسبة لأُسْرتي - والذي كان مبنيًّا على مبادئ آريا ساماج - كان عبارةً عن الطُّقوس والعبادات التي تُبْنى على راحتهم الخاصَّة، ولم يكن يوجد في بيتِنا أيُّ مَعْبد أو صنَمٍ من الأَصْنام التي تُعْبَد بشكلٍ يومي، وذلك على خلاف جَميع العائلات الهندوسيَّة الموجودة في الهند، لم أكن أَسْتريح دائمًا للطُّقوس والشعائر الهندوسيَّة السائدة؛ لِذا فإنَّني عندما أستعيد أحداث الماضي أَخْلص إلى أنَّني كنتُ أذكر الله، أو أزور المَعْبد المُجاور لنا عند الحاجة فقط، والَّتِي كانت تزداد بشكل أساسي في أوقات الامتحان، أو قُرْبَ إعلان النَّتيجة، أمَّا خلافَ ذلك فإنِّي لا أَذْكُر أيَّ تقرُّب إلى الله، أو أيَّ رباط روحيٍّ آخَر، وكنتُ بذلك أُعَدُّ "متديِّنة" في نظر المصطلحات الخاصَّة بنيزتش.

 

كنتُ أبعد عن خير الدِّين وشرِّه، وكنتُ أبعد عن الإِثْم والألفاظ القذرة، وكنتُ أعيش حياة عاديَّة مبنيَّة على اتِّباع قاعدة "الحسَنة والسيِّئة الأساسية"، كانت كلُّ معتقداتي الدِّينية غيرَ ثابتة - تَمامًا مثل هؤلاء المُلْحدين - فقد كُنَّا ننحرف عن عقيدتنا عندما نشعر بشيء آخر يسرُّنا، ولم تكنْ لدَيْنا عقيدةٌ قويَّة وثابتة على واحدةٍ من هذه العقائد، تأثَّرْتُ في مرحلةٍ ما من حياتي بالنَّصرانية، (ويَرْجع الفضل في ذلك إلى مَدْرسة التبشير التي كنتُ أذهب إليها)، لكن في وقت آخَر من حياتي كنتُ وفيَّة للهندوسيَّة - لا بِمُمارسة الشعائر أو الاعتقادات، ولكن بِحَركة سافارونيزيشن في الهند، فكنتُ أنا بنفسي معاديةً للمسلمين، معتقدة أنَّهم كانوا يشنُّون الغارات على أُمَّتِي من خلال نَشْرِ (أو فرض) معتقداتِهم، هذه هي مراحل حياتي التي مضَتْ، وتلاشَتْ مع العصور والأزمان.

 

وفي المدرسة اصطحَبْتُ بعض الأصدقاء المسلمين، لَم أكن متحيِّزة ضدَّهم أو قريبة منهم، إلاَّ أنَّني في المرحلة الثانويَّة تعلَّقْتُ ببعض أُسَرِ أصدقائي المسلمين، واعتَدْنا أن نتناقَش في قضايا التَّاريخ والسياسة والدِّين، وكانوا دائمًا يَحْرِصون على تصحيح الأفكار الخاطِئَة عن الإسلام المتعلِّقة بذِهْنِي والمنتشِرة في أرجاء العالِم (خصوصًا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وبعد الأحداث الأخرى في الهند)، وبعد هذه الْمُناقشات والتوضيحات أصبحَتْ صورةُ الإسلام الصحيحة أكثرَ وضوحًا أمامي، ولكنِّي شعرْتُ بعدم الحاجة إلى الالتزام بدينٍ معيَّن، شعرت بأنَّ عقْلَ الإنسان وقلبَه يجب أن يكون دائمًا مثل النَّافذة المفتوحة بِحَيث يَقْبل كلَّ ما هو خير، سواء في الثَّقافات أو في الأديان أو الممارسات، كنتُ أرى دائمًا أن الإسلام حازِمٌ وصارم جدًّا بحيث إنَّه يحرِّم الحرية الفكرية الموجودة عند البشر والتي يحبُّون مُمارستَها، بل كنتُ دائمًا أحكم على الإسلام بأنَّه دينُ "افْعَلْ ولا تفعل"؛ وذلك لِنُقصان المعرفة عندي، وفي الوقت نفسه تقدَّم السنُّ بوالديَّ فكانا يَبْحثان عن اللُّجوء إلى مَهْدِ الدِّين والقِيَم الرُّوحية، وكان هذا حمْلاً كبيرًا عليَّ أيضًا؛ فما لَم يحدث في عشرين سنةً في حياتي، أصبح الآن ظاهرة حقيقية! حيث إنَّنا اتَّخذْنا معبدًا في المَنْزل فيه التماثيل وصُوَر الإله، ثُمَّ تَبِعه ذلك الولَعُ المفاجئُ لأمِّي بإِنْفاق المال على الشَّعائر المختلفة؛ جريًا وراء المنجِّمين، كنتُ مشمئزَّة من ذلك، ولكن لم يكن لديَّ أيُّ خِيار آخَر سوى تَحمُّل ما أنا فيه.

 

وكلَّما قالوا: إنَّ كلَّ ما يَحْدث خيْر، وإنَّ الله أرداه، أدركتُ أنَّ كل هذه الأنشطة التي تُمارَس في مَنْزِلنا لا جدوى لَها، وعند زيارتي للمعابِد المعروفة في الهند، وجدْتُ أنَّها عبارة عن تسويقٍ للدِّين، وأنَّها مَتْجر واسعُ النِّطاق، فبإنفاق المال يُمْكِنك الدُّخول إلى المعبد بِسُهولة ويُسْر، أمَّا بِخِلاف ذلك فيَجِب عليك الوقوف في طابور طويل، يُمْكِنك أن تُسْعِد "إلهَك" بإنفاق 1000 روبيَّة لِبُوذا، ويُمكنك أن تزيد من سعادته لو أنفقت 5000 روبية، وهكذا تتوقَّف رحمةُ الله على قدرتك على الإنفاق، أمَّا الفقراء فقد كان من الصَّعب عليهم الحصولُ ولو على درشان "الإله".

 

أدركتُ أنَّه لَمِن الغباء أن يصبَّ الناسُ اللَّبَن والسمنَ على الأصنام، في حين يَمُوت آلاف الفقراء في الهند بسبب الجوع وسوء التغذية! لقد جُرِّد الدِّين من الحُبِّ والعطف والامتنان، وأصبح مشروطًا بشكل متزايد على مرِّ الأيام، ولم أتَمكَّن مِن رؤية إرضاء الله في هذا الدِّين، حاولتُ أن أُذكِّر والِدايَ بِمبادئ "آريا ساماج"، التي تُحرِّم عبادة الأوثان، وتدعو إلى التوحيد، ولكن دون جدوى؛ حيث إنَّ المعتقدات الشائعة كانت كثيرة جدًّا لدرجة أنَّه لا يُمْكِن تَجنُّبُها في مواجهة هذا الفِكْر، بل إنَّ "آريا ساماج" نفسه انغمس في الطقوس.

 

كل هذه الأمور جعلَتْني شديدةَ الاهْتِياج ومرتَبِكة ومرعوبة؛ فقد انصدَع موقفي الدِّينِيُّ بِحيلة اتِّباع ما كنا نُمارسه في المَنْزل، كانت الخُيَلاء تتخلَّل كلَّ هذه المُمارسات، وكنَّا نُحاول أن نقنع أنفسنا أنَّنا - بفِعْلها - نُرْضِي إلَهَنا، وأنه سيَأْجرنا على ذلك، ولكنَّنا فقَدْنا أهمَّ الأسُس الَّتي يقوم عليها أيُّ دين؛ حيث لم يكن ثَمَّة سلام، ولا قناعة ولا روحانيَّة، بل لا توجد صِلَة مباشِرة بالله - عزَّ وجلَّ - كل هذه الممارسات كانتْ عبارة عن حَلقة فاسدة تَعِدُك بالتقرُّب إلى الله، ولكنَّها في الواقع لا تَقُود إلى تَحقيق ذلك، حتَّى ولو التزمَتْ بها طوال الوقت.

 

في نهاية الأمر توقَّفْت عن المشاركة في مِثْل هذه الأحداث، وقُلْت لأسرتي: لا تجبروني على هذه الممارسات، فمَكْثت ثلاثَ سنوات لا أصلِّي، بل لا أرى وجْهَ أي معبد من المعابد.

 

وعندما بدأت أقرأ عن الإسلام ، كانت قراءتِي عرَضيَّة، وليست جادَّة، فقد كنتُ أقرأ في بعض الرَّوابط الموجودة هنا أو هناك على شبكة الإنترنت، لكن في الكُلِّية درَسْتُ أحد المناهج التي تتحَدَّث عن دين الإسلام، أو عن الرأي الإسلامي، وهذا جعلني أندفع إلى قراءة المزيد والمزيد في هذا الموضوع، فكنتُ أمضي السَّاعات أتَحدَّث مع الأصدقاء عَبْر الإنترنت، وكانوا يتحدَّثون معي بشكل دائم عن الإسلام، قرأتُ العديد من الرَّوابط، وشارَكْتُ في العديد من المناقشات عَبْر المنتديات، فبدَأَتْ تتغيَّر وجهة نظري عن الإسلام، كان هذا التغيُّر يَظْهر جَليًّا عندما أتَحدَّثُ مع أصدقائي أو أتناقش معهم في شيءٍ ما، بالطَّبع لَمْ يُعْجِبهم هذا التغيُّر، بل حذَّروني من "غسيل المُخِّ" - كما يسمُّونه - وقالوا: إنَّ هناك أشخاصًا هدَفُهم الوحيد هو تَحْويل الهندوس إلى الإسلام.

 

عندما نتحدَّث عن الإسلام نواجِهُ كثيرًا من الانتقادات؛ فوسائل الإعلام تنشر العديدَ من القصص، ومعظَمُنا يعيش تحت الانْطِباع الذي يستَقيه من هذه القَصص، وفي مثل هذا الموقف يكون من الصعب جدًّا التعرُّفُ على ما هو صوابٌ واتِّباعه.

 

كلُّ هذه الأشياء كانتْ تُزْعجني، فكنتُ أشعر بالفزَع من هذا التَّناقُضِ، وشعرْتُ وكأنِّي أَخْدَع أصدقائي وأُسْرَتي إذا فعلْتُ شيئًا ما لا يتَّفِقون معي عليه، ولكنْ إلى متَى سنتهرَّب من الحقيقة، ولا نقبَلُها؟

 

عندما كنتُ أقرأ القرآن الكريم، كانت كلُّ كلمةٍ في كل آية كأنَّها وحْي يُخاطِبُني، فالكلمات كانت توضِّح المَعْنى الحقيقيَّ للإله، وتُبيِّن النَّمط المثالِيَّ للحياة، لم يكن ثَمَّة سؤالٌ قد يقفز إلى الذِّهن؛ لأنَّ القرآن الكريم لم يَتْرك سؤالاً إلاَّ أجاب عنه؛ فالقرآن الكريم هو المرجع لكلِّ الأبحاث وكلِّ الاستفسارات، وكل ما يدور في خاطرك مِن قلق.

 

اقتنعتُ بالحقيقة التي يَدْعو إليها الإسلام، وكانت هذه هي الخُطَّة الَّتي ذهبَتْ عنِّي فيها كلُّ المخاوف، قلتُ: إذا لَم أعتنق الإسلام فسأظلُّ مكبوحةً في تعقيداتِ حياة العالَم المادِّي، حيث توقفنا المشاعرُ الزائفة عن فعل الخير، تشجَّعْت لألبِّي النِّداء، وأواجه كلَّ غريب، أو كما قال القرآن الكريم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾ [النساء: 135].

 

الحمد لله لقد اعتنَقْت الإسلام، وها أنا أحاول أن أتعلَّم الكثير والكثير من القرآن الكريم، ومِن هَدْي النبِيِّ محمَّد - صلى الله عليه وسلم - وسأقتَدِي به على الوجه الأكمل إن شاء الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصة إسلام عبدالولي من الإكوادور
  • قصة إسلام شعبان موانجيموجو من كينيا
  • قصة إسلام الشيخ يونس مصطفى من البرازيل
  • قصة إسلام الأخت آسيا "من النصرانية إلى الإسلام"
  • قصة إسلام الأخت حياة كولينز "من التثليث إلى التوحيد"
  • الهندوسية

مختارات من الشبكة

  • الهند: خطة لتحويل المسلمين إلى الهندوسية خلال 10 سنوات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: منظمة هندوسية تجبر المسلمين على اعتناق الديانة الهندوسية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: إجبار المسلمين الجدد على الردة إلى الهندوسية بالقوة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: السجن مدى الحياة لهندوسيين قتلا مسلما(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: إلغاء عرض مسرحي إسلامي استجابةً للضغوط الهندوسية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: استنكار إسلامي للاعتداءات الهندوسية على مناصر للقضية الكشميرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: قلق المنظمات الهندوسية من ازدياد عدد مسلمي الهند(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: قلق المنظمات الهندوسية من ازدياد عدد المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: الكشف عن تمرير الثقافة الهندوسية بمناهج التعليم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: معاقبة الطلاب المسلمين لرفضهم ترديد الأدعية الهندوسية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب