• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / مدارسة القرآن في رحاب رمضان / مقالات
علامة باركود

وقفة مع قول الله تعالى : { وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ }

محمد أحمد عبدالباقي الخولي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/7/2014 ميلادي - 17/9/1435 هجري

الزيارات: 46903

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفة مع قول الله تعالى

﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً.. ﴾

آيات الصيام في القرآن (5)


لا يحق لمؤمن الاعتداء على أخيه المؤمن وقتله بغير حق، إلا أن يقع منه ذلك على وجه الخطأ الذي لا عمد فيه، ومن وقع منه ذلك الخطأ، فعليه عتق رقبة مؤمنة، وتسليم دية مقدرة إلى أوليائه، إلا أن يتصدقوا بها عليه ويعفوا عنه، فإن كان المقتول من قوم كفار أعداء للمؤمنين، وهو مؤمن بالله تعالى وبما أنزل من الحق على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فعلى قاتله عتق رقبة مؤمنة، وإن كان من قوم بينكم وبينهم عهد وميثاق، فعلى قاتله دية تسلَّم إلى أوليائه وعتق رقبة مؤمنة، فمن لم يجد القدرة على عتق رقبة مؤمنة، فعليه صيام شهرين متتابعين; ليتوب الله تعالى عليه، ومن هنا يتبين لنا فضل الصيام وأهميته في الإسلام.

 

﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 92].

 

تفسير الآية للجلالين:

﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا ﴾؛ أي: ما ينبغي أن يصدر منه قتل له ﴿ إِلَّا خَطَأً ﴾ مخطئًا في قتله من غير قصد ﴿ وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً ﴾ بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه، أو ضربه بما لا يقتل غالبًا ﴿ فَتَحْرِيرُ ﴾ عتق ﴿ رَقَبَةٍ ﴾ نسمة ﴿ مُؤْمِنَةٍ ﴾ عليه ﴿ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ ﴾ مؤداة ﴿ إِلَى أَهْلِهِ ﴾؛ أي: ورثة المقتول ﴿ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ﴾ يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها، وبيَّنت السُّنة أنها مائة من الإبل: عشرون بنت مخاض، وكذا بنات لَبُون، وبنو لبون، وحِقاق، وجِذاع، وأنها على عاقلة القاتل، وهم عصبته في الأصل والفرع، موزعة عليهم على ثلاث سنين، على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة، فإن لم يفوا، فمن بيت المال، فإن تعذر فعلى الجاني ﴿ فَإِنْ كَانَ ﴾ المقتول ﴿ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ ﴾ حرب ﴿ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ﴾ على قاتله كفارة، ولا دية تسلم إلى أهله؛ لحرابتهم ﴿ وَإِنْ كَانَ ﴾ المقتول ﴿ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ﴾ عهد كأهل الذمة ﴿ فَدِيَةٌ ﴾ له ﴿ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ ﴾ وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديًّا أو نصرانيًّا، وثلثا عشرها إن كان مجوسيًّا ﴿ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ﴾ على قاتله ﴿ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ ﴾ الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به ﴿ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ ﴾ عليه كفارة، ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار، وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه ﴿ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ ﴾ مصدر منصوب بفعله المقدر ﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا ﴾ بخلقه ﴿ حَكِيمًا ﴾ فيما دبَّره لهم[1].

 

شرح كلمات الآية[2]:

﴿ إِلا خَطَأً ﴾: أي: إلا قتلاً خطأ، وهو أن لا يتعمد قتله؛ كأن يرمي صيدًا فيصيب إنسانًا.

﴿ رَقَبَةٍ ﴾: أي: مملوك، عبدًا كان أو أمَة.

﴿ مُسَلَّمَةٌ ﴾: مؤداة وافية.

﴿ إِلا أَنْ يَصَّدَّقُوا ﴾: أي: يتصدقوا بها على القاتل فلا يطالبوا بها ولا يأخذوها منه.

﴿ مِيثَاقٌ ﴾: عهد مؤكد بالأيمان.

﴿ مُتَعَمِّدًا ﴾: مريدًا قتله وهو ظالم له.

 

أسباب النزول:

قوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ﴾ في سبب نزوله قولان[3]:

أحدهما: أن عياش بن أبي ربيعة أسلم بمكَّة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم خاف أن يظهر إسلامه لقومه، فخرج إلى المدينة، فقالت أُمُّه لابنيها أبي جهل والحارث ابني هشام، وهما أخواه لأمِّه: والله لا يُظلّني سقف، ولا أذوق طعامًا ولا شرابًا حتى تأتياني به، فخرجا في طلبه، ومعهما الحارث بن زيد، حتى أتوا عيَّاشًا وهو مُتحَصّنٌ في أُطُم، فقالوا له: انزل فإن أُمّك لم يُؤوها سقفٌ، ولم تذق طعامًا ولا شرابًا، ولك علينا أن لا نحول بينكَ وبين دينك، فنزل، فأوثقوه، وجلَده كلُّ واحد منهم مائة جلدة، فقدموا به على أُمِّه، فقالت: والله لا أحُلُّك من وَثاقك حتى تكفُر، فطُرِحَ موثقًا في الشمس حتى أعطاهم ما أرادوا، فقال له الحارث بن زيد: يا عياش، لئن كان ما كنت عليه هدى لقد تركته، وإن كان ضلالًا لقد ركبته، فغضب، وقال: والله لا ألقاك خاليًا إلا قتلتك، ثم أفلت عياش بعد ذلك وهاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، ثم أسلم الحارث بعده وهاجر، ولم يعلم عياش، فلقيه يومًا فقتله، فقيل له: إنه قد أسلم، فجاء إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فأخبره بما كان، وقال: لم أشعر بإسلامه، فنزلت هذه الآية، رواه أبو صالح، عن ابن عباس. وهو قول سعيد بن جبير، والسدّي، والجمهور.

 

والثاني: أن أبا الدرداء قتل رجلًا قال: لا إله إلا الله، في بعض السَّرايا، ثم أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فذكر له ما صنع، فنزلت هذه الآية، هذا قول ابن زيد.

 

من هداية الآية[4]:

1- بيان أن المؤمن الحق لا يقع منه القتل العمد للمؤمن.

2- بيان جزاء القتل الخطأ، وهو تحرير رقبة ودية مسلَّمة إلى أهله.

3- إذا كان القتيل مؤمنًا وكان من قوم كافرين محاربين، فالجزاء تحرير رقبة، ولا دية.

4- إذا كان القتيل من قوم بين المسلمين وبينهم ميثاق، فالواجب الدية وتحرير رقبة.

5- من لم يجد الرقبة صام شهرين متتابعين.

 

الإعراب[5]:

﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً ﴾ كلام مستأنف مسوق لتقرير أحكام القتل. والواو استئنافية، وما نافية، وهي هنا بمعنى النهي المقتضي للتحريم، وكان فعل ماضٍ ناقص، ولمؤمن متعلقان بمحذوف خبر كان المقدم، وأن يقتل مؤمنًا مصدر مؤول اسم كان المؤخر، وإلا أداة حصر، وخطأ يجوز فيه أن يكون حالاً مؤوَّلة بالمشتقِّ؛ أي: مخطئًا، أو منصوب بنزع الخافض؛ أي: إلا بخطأ، أو مفعول مطلق على الوصف؛ أي: قتلاً خطأ، أو مفعولاً لأجله، وقدمه الزمخشري على غيره من الوجوه، قال: "فإن قلت: بمَ انتصب خطأ؟ قلت: بأنه مفعول له؛ أي: ما ينبغي له أن يقتله لعلة من العلل إلا للخطأ وحده".

 

﴿ وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ﴾: الواو استئنافية، ومن: اسم شرط جازم مبتدأ، وقتل: فعل ماضٍ في محل جزم فعل الشرط، ومؤمنًا: مفعول به، وخطأ: تقدم القول في إعرابه، فتحرير: الفاء رابطة لجواب الشرط، وتحرير مبتدأ خبره محذوف؛ أي: فعليه تحرير رقبة، وهو أولى وأنسب من جعله خبرًا لمبتدأ محذوف؛ أي: فالواجب تحرير رقبة، ومؤمنة: صفة لرقبة، والجملة الاسمية المقترنة بالفاء في محل جزم جواب الشرط، وفعل الشرط وجوابه خبر "من".

 

﴿ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا ﴾: الواو عاطفة، ودية: عطف على تحرير رقبة، ومسلمة: صفة، وإلى أهله: متعلقان بمسلمة، وإلا أن يصدقوا: استثناء من أعم الأحوال أو من أعم الظروف؛ أي: إلا في حال الصدقة، فهي حال، أو حين يتصدّقون، فهي ظرف متعلق بمسلمة. هذا، وقيل: إنه مستثنى منقطع.

 

﴿ فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ ﴾: الفاء استئنافية، وإن شرطية جازمة، وكان: فعل ماضٍ ناقص في محل جزم فعل الشرط، واسم كان مستتر تقديره: هو، ومن قوم: متعلقان بمحذوف خبر كان، وعدو: صفة لقوم، ولكم: متعلقان بمحذوف صفة لعدو.

 

﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ﴾: الواو حالية، وهو: مبتدأ، ومؤمن: خبر، والجملة في محل نصب حال، وتحرير: مبتدأ خبره محذوف؛ أي: فعليه تحرير رقبة، وقد تقدم إعرابه.

 

﴿ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ﴾: الواو عاطفة، وإن شرطية، وكان واسمها المستتر، ومن قوم: خبرها، وبينكم: ظرف متعلق بمحذوف خبر مقدم، وبينهم: عطف على بينكم، وميثاق: مبتدأ مؤخر.

 

﴿ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ ﴾: الفاء رابطة، ودية: مبتدأ خبره محذوف؛ أي: فعليه دية، ويجوز العكس، وقد تقدم، ومسلمة: صفة، وإلى أهله: متعلقان بمسلمة ﴿ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ ﴾ عطف على ما تقدم.

 

﴿ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ ﴾: الفاء استئنافية، ومن اسم شرط جازم مبتدأ، ولم يجد: في محل جزم فعل الشرط، والفاء رابطة لجواب الشرط، وصيام: مبتدأ خبره محذوف، أو بالعكس، وجملة فصيام في محل جزم جواب الشرط، وشهرين: مضاف إليه، ومتتابعين: صفة، وفعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر "من".

 

﴿ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾: توبة مفعول لأجله؛ أي: شرع ذلك لكم رحمة منه ومتابًا، ويجوز نصبه على المفعولية المطلقة؛ أي: تاب عليكم توبة، ومن الله: صفة، والواو استئنافية، وكان واسمها، وعليمًا حكيمًا: خبراها.



[1] تفسير الجلالين (ص: 117).

[2] أيسر التفاسير؛ للجزائري (1/ 523).

[3] زاد المسير في علم التفسير (1/ 447).

[4] أيسر التفاسير؛ للجزائري (1/ 525).

[5] إعراب القرآن وبيانه (2/ 294).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقفة مع قول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام }
  • وقفة مع قول الله تعالى : { أياما معدودات .. }
  • وقفة مع قول الله تعالى : { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن }
  • وقفة مع قول الله تعالى : { أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم }
  • وقفة مع قول الله تعالى : { فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين }

مختارات من الشبكة

  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (9)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (7)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (6)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (1)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب