• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

حتى يكون أجمل رمضان

حتى يكون أجمل رمضان
د. شريف فوزي سلطان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2024 ميلادي - 14/9/1445 هجري

الزيارات: 1648

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حتى يكون أجمل رمضان

 

في رمضان منح عظيمة وفرص جسيمة يُكرِم الله بها عباده، من هذه المنح: تفتيح أبواب الجنان، وتغليق أبواب النيران، وسلسلة الشياطين؛ ففي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل رمضان فُتحت أبواب الجنة، وغُلقت أبواب جهنم، وسُلسلت الشياطين".

 

قال الإمام القرطبي بعد أن رجَّح حمل هذا الحديث على الظاهر: "فإن قيل: كيف نرى الشرور والمعاصي واقعة في رمضان كثيرًا، فلو صفِّدت الشياطين لم يقع ذلك؟ فالجواب أنها إنما تُغل عن الصائمين الصوم الذي حوفظ على شروطه، ورُوعيت آدابه... والمقصود تقليل الشرور منهم فيه، وهذا أمرٌ محسوس، فإن وقوع ذلك فيه أقلُّ من غيره؛ إذ لا يلزم من تصفيد جميعهم ألا يقع شرٌّ ولا معصية؛ لأن لذلك أسبابًا غير الشياطين؛ كالنفوس الخبيثة، والعادات القبيحة، والشياطين الإنسية.."[1].

 

نعود إلى المنح العظيمة والفرص الجسيمة:

1ـ "فتحت أبواب الجنة": وهذا معناه أن أبواب الجنة ليست مفتوحة طول العام، وإنما في أوقات معينة فقط، ومن هذه الأوقات شهر رمضان المكرم، إنه أثر عظيمٌ رائع، ينعكس على حياتنا اليومية بالسكينة والهدوء والسعادة والأمل والرضا واليقين.

 

2ـ "وغلقت أبواب جهنم": وهذا يدل كذلك على أن أبواب النار ليست مغلقة طول العام، وإنما في أوقات معينة فقط، ومنها شهر رمضان المكرم.

 

3ـ "وسُلسلت الشياطين": وسَلسلتها يُعطي المسلم في رمضان حالة إيمانية عالية تُعينه على طاعة الله، فقد تَم حبسُ أشد أعدائه عنه.

 

إن هذه المنح تمنحنا إحساسًا بأن هذا الأيام المقبلة أيام عظيمة للغاية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يهنئ أصحابه لهذه الأيام، كان إذا دخل رمضان قال لهم: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلة خيرٌ من ألف شهر، من حُرمها فقد حُرم الخير كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم"[2].

 

تأمل قوله صلى الله عليه وسلم: "قد حضركم" يريد أن يقول: استعدوا له استعدادًا متميزًا، ادخلوا عليه دخولًا متميزًا، اجعلوا أداءكم فيه متميزًا، حتى يكون أجمل رمضان.

 

حتى يكون أجمل رمضان لابد أن تضع لنفسك فيه أهدافًا:

الهدف الأول: أن يغفر الله لك.

 

الهدف الثاني: أن تحصل التقوى.

 

الهدف الثالث: أن تصلح ذات البين.

 

الهدف الرابع: أن تتقرب من الله.

 

الهدف الأول: أن تكون أهلًا لمغفرة الله:

فالله تعالى بكرمه ومنه يريد أن يتوب علينا، يريد أن يغفر لنا ﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴾ [النساء:27]، ولذلك منَّ الله علينا بالعطايا، ومنحنا الأسباب التي بها يغفر لنا، من هذه العطايا:

صيام رمضان وقيامه: ففي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه"، وفيهما كذلك: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدَّم من ذنبه".

 

قال الحافظ ابن حجر: "والمراد بالإيمان: الاعتقاد بحق فرضية الصيام، والاحتساب: طلب الثواب من الله"[3].

 

كيف يكون صيامنا وقيامنا إيمانًا واحتسابًا؟

ونجد الجواب في توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم لنا، أما الصيام ففي صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الصيام جُنَّة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يفسق، وإن امرؤ قاتله أو شاتَمه، فليقل إني صائمٌ مرتين، والذي نفسي بيده لخلوفُ فم الصائم أطيب عند الله تعالى من ريح المسك، يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي، الصيام لي وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها".

 

فقبول الصيام والفوز بثمرته يتوقف على أمرين:

الأول: أن يكون إرضاءً لله وابتغاءً لمثوبته.

 

الثاني: أن يُعَلِّم صاحبه الأخلاق والسلوك.

 

ولهذا أصدر النبي صلى الله عليه وسلم بيانًا شديدًا قائلًا: "رُبَّ صائم ليس له من صيامه إلا العطش، ورُب قائم ليس له من قيامه إلا السهر"[4].

 

وأما القيام، فقد قال الله تعالى: ﴿ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ [البقرة:238]، وسئلت عائشة رضي الله عنها عن قيام النبي صلى الله عليه وسلم رمضان فقالت: "ما كان رسول الله يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهنَّ، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثًا..."[5].

 

إذًا يكون الصيام إيمانًا واحتسابًا إذا حجبك عن المعاصي ومنعك من الشر، وكان له أثرٌ جميلٌ على سلوكك وخلقك، ويكون القيام إيمانًا واحتسابًا إذا تلذذت فيه بالقرآن، واستمتعت فيه بالوقوف بين يدي الله.

 

وَضَعْ نَصْبَ عينيك قول النبي صلى الله عليه وسلم: "رغم أنف رجلٍ دخل عليه رمضان، ثم انسلخ قبل أن يغفر له..."[6].

 

الهدف الثاني: أن تحصل التقوى:

حتى يحبك الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة: 4]، حتى يكون الله معك: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 194]، حتى يتقبل الله منك: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27]، حتى تدخل الجنة: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (45) ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ ﴾ [الحجر: 45، 46].

 

المتقون قوم اتصفوا بصفات يرضاها الله، والتزموا أعمالًا يحبها الله، فاستحقوا أن يكافئهم الله بهذا اللقب المشرف: ﴿ المتقون ﴾.

 

قال تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾ [البقرة:177].

 

المتقون قوم التزموا بالصدق في القول والعمل: ﴿ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴾ [الزمر: 33]، المتقون قوم موفون بعهودهم: ﴿ بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 76]، فاجعل تقوى الله في رمضان هدفك؛ لأن الله تعالى يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183].

 

الهدف الثالث: أن تصلح ذات البين، بينك وبين الناس، وبين الناس بعضهم البعض:

من أكبر المشكلات التي يقع فيها كثير من المسلمين: الخصام والهجر والتباغض والتنافر، وذلك على مستوى الأسر والعائلات والجيران وزملاء الدراسة والعمل.

 

عمل ضخم وهام يقوم به الشيطان الرجيم، وأتباعه من الجن والإنس، التفريق بين المسلمين، وإفساد ذات بينهم؛ كما قال صلى الله عليه وسلم: "إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سرياه، فأدناهم منه منزلةً أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقت بينه وبين امرأته، فيُدنيه منه، ويقول: نعم أنت"[7].

 

فأسمى أماني الشيطان الرجيم وأتباعه من الجن والإنس: الإفساد في الأرض والتفريق بين الناس، ومما يؤسف له أن الشيطان يجد من يستجيب له ويعاونه، ويُسهل عليه مهمته، ولهذا كان إصلاح ذات البين - الإصلاح بين المتخاصمين والمفترقين، الإصلاح بين المتشاحنين والمتباغضين - أثقل في الميزان يوم القيامة من كبار الأعمال الصالحة؛ كما قال صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: "صلاح ذات البين، فإن فساد البين هي الحالقة"[8].

 

فاجعل من أهدافك في رمضان: إصلاح ذات البين، ذات البين مع من بينك وبينهم خصومة، وذات بين المتخاصمين ممن تعرفهم.

 

الهدف الرابع: أن نقترب من الله:

فمن كان الله قريبًا منه، فليس ضده أحدٌ، ومن كان الله بعيدًا عنه، فكل شيء ضده، حتى الكلاب في الطرقات والذباب في الهواء!

 

اجعل شعارك في رمضان: ﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ﴾ [طه: 84].

 

وحتى تعرف معنى القرب من الله وفضله وثمرته، تأمل هذا الحديث القدسي الذي رواه البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى قال: "من عادى لي وليًّا فقد آذنته بالحرب، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضه عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورِجله التي يمشي عليها، وإن سألني لأعطينَّه، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه".

 

فإذا أردت أن تكون قريبًا من الله فأول ما ينبغي أن تقوم به أن تؤدي فرائض الله، وإذا كنت تفعل ذلك في غير رمضان، وهذا هو الأصل، ففي رمضان جَمِّل الفرائض وحسِّنها، ثم زِدها بأداء النوافل وأكثر منها، واعلم أن أعظم ما يقرِّب العبد من الله: الصلاة له، وذكره، وكلامه.

 

أما الصلاة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة خير موضوع، فمن استطاع أن يستكثر فليكثر"[9]، وقال صلى الله عليه وسلم: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد.."[10].

 

وأما الذكر، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني، إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خيرٍ منهم، وإن تقرب مني شبرًا، تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب مني ذراعًا، تقربت منه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة"[11].

 

وأما القرآن، فهو كلام الله عز وجل، فهل شيءٍ أحب إليه من كلامه؟

 

قال خباب بن الأرت: "تقرَّب إلى الله ما استطعت، فإنك لن تتقرب إليه بشيءٍ أحب إليه من كلامه"[12].

 

أجمل رمضان: هو الذي تشتاق إليه وتنتظره.

 

أجمل رمضان: هو الذي تخرج منه مُحِبًّا للطاعات.

 

أجمل رمضان: هو الذي يعطيك شحنة إيمانية تكفي لدفعك إلى الطاعة، وإبعادك عن المعصية، أحد عشر شهرًا كاملًا.

 

أجمل رمضان: هو الذي تخرج منه وقد شعرت أن الله قد رضي عنك.



[1] من شرح سنن النسائي للسيوطي والسندي.

[2] رواه ابن ماجه وصححه الألباني.

[3] فتح الباري.

[4] رواه البيهقي وصححه الألباني في صحيح الجامع.

[5] رواه البخاري.

[6] رواه الترمذي وصححه الألباني.

[7] رواه مسلم.

[8] رواه الترمذي وأحمد وابن حبان وصححه الألباني.

[9] رواه الطبراني في الأوسط وحسنه الألباني.

[10] رواه مسلم.

[11] متفق عليه.

[12] سير أعلام النبلاء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رمضان أقبل (قصيدة)
  • أحوال الناس في استقبال رمضان (خطبة)
  • ما ينبغي فعله وتركه في رمضان (خطبة)
  • يا من تريد الفوز برمضان عليك الاستعداد من الآن
  • (أحوال الناس في استقبال رمضان) (خطبة)
  • أهلا رمضان
  • تباشير رمضان (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • حتى يكون رمضان أجمل(مقالة - ملفات خاصة)
  • أنواع أخذ متى يكون الفعل أخذ من أخوات كاد ومتى لا يكون ؟ تعلم الإعراب بسهولة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قتل الساحر قد يكون ردة وقد يكون حدا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من شروط الحجاب : ألا يكون زينة وأن يكون فضفاضا ولا يشف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حين يكون البيت كريما يكون الأبناء صالحين(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • شرح الحديث 41 من الأربعين النووية (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • حتى لا يكون في الميراث نزاع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير آية: ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حتى يكون لك بيت في الجنة (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • حتى لا يكون المدرس تلميذا مجتهدا(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب