• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

صم صيام مودع (موعظة)

صم صيام مودع (موعظة)
بكر البعداني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2019 ميلادي - 30/9/1440 هجري

الزيارات: 10327

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صُمْ صيامَ مُودِّع (موعظة)

 

الحمدُ لله ربِّ العالمين، وأفضل الصلاة، وأتم التسليم على رسولنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإني لما رأيت كثيرًا منا قد خرجوا بالصيام عن المقصود به، وجنحوا عمَّا لا يكون إلا به، وتركوا ما لا يصلحه إلا هو، وعزفوا عن كثير مما ينبغي له، وأخذوا في زخارف باطلة، وتمسَّكوا بخيوط واهية كثير منها لا يُسمن ولا يُغني من جوع؛ بل زادوا الأمر ضغثًا على إبالة، فتراهم يزيدون فيه ما ليس منه، وينقصون منه ما هو لازم له، لا هَمَّ لهم إلا رونقه، ولا يعتنون إلا بزبرقته، فخرجوا به عن قصده، وجمعوا إلى ذلك ما نهوا عنه من الذنب، فعظم الجرم، وعلا الران القلب، وقديمًا: ذمَّ أعرابي قومًا؛ فقال: "يصومون عن المعروف، ويفطرون على الفواحش".

 

ومن المعلوم يقينًا، والمتقرَّر حقًّا عند ذوي الفطر الصحيحة، والعقول السليمة أن الصيام هو مدرسة لنيل التقوى وبلوغها، وتحصيل تزكية القلوب ونيلها، وأنه طبيب لأمراض الذنوب، ومصلح لأمزجة القلوب، متى رأى يائسا منَّاه، أو آمنًا خوَّفه، فهو يُقاوم الأمراض مع اختلافضروبها وأنواعها، ويقضي عليها مع تبايُن أشكالها وأجناسها.


أقول: لما كان الأمر كذلك، كتبت هذه الموعظة في لياليه المباركة، مُذكِّرًا بها نفسي وإيَّاهم بما من أجله شرع، وحثًّا على ما له وضع، وتذكيرًا للعقول الواهمة، والأفهام الحائرة، وترقيقًا للقلوب المعرضة، والنفوس المتوهِّمة، وتقريرًا بأن التوبة والندم سبب لكشف هذا الغم، ودفع ذلكم البلاء.


ولينظر كل منا إلى حاله، وليتفقَّد أعماله، فكل حسيب نفسه، ويومًا ما سيكون وحيد رمسه، والأمر حقًّا كما قيل:

المرء رهن مصائب لا تنتهي
حتَّى يُوارى جسمه في رمسه
فمؤخر يلقى الرَّدَى في أهله
ومقدم يلقى الرَّدَى في نفسه

 

وعلينا الاستعداد للسؤال، والتهيُّؤ للجدال قبل أن يقع ما أخبر عنه الكبير المتعال: ﴿ يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [النحل: 111].

 

فنعوذ بالله عز وجل من تبلُّد الأذهان، وضعف الإيمان، ونسأله التوفيق قبل حلول الندم، وزوال النعم، ونزول النقم؛ حيث لا ينفع الندم.


والسعيد حقًّا من وعظ بحال غيره، فتاب واستغفر، والشقيُّ من دعاه إبليس فأصرَّ واستكبر، والله عز وجل وحده هو الهادي والموفِّق.


واسميتها: "صُمْ صيامَ مُودِّع" (موعظة).

والمقصود بقولي: "صم صيام مودع" والمراد منه: الندب إلى الزهد في الدنيا، والتقلُّل منها، ومن الانهماك فيها والاستمتاع بلذَّاتها في أثناء هذه العبادة العظيمة والشعيرة الجليلة، وأن يعلم أحدُنا أنه لن يعيش أبدًا؛ فليعمل - والأمر كذلك- عمل من أيقن برحيله، وليكن عمله طلبًا لما يكون عونًا له بين يدي الله عز وجل.

 

فهي عند التأمُّل والنظر والاعتبار والتفكُّر حثٌّ لنا على الترك والتقليل بطريقة أنيقة وإشارة لطيفة، والتنبيه بصورة جميلة وومضات سريعة.


ومعناه - بصورة أخرى-: تقديم أمر الآخرة وأعمالها حذار الموت بالفوت على عمل الدنيا، وتأخير أمر الدنيا كراهية الاشتغال بها عن عمل الآخرة.

 

ليكون صيام: مودع لنفسه، مودع لهواه، مودع لعمره، سائر بذلك كله إلى مولاه، فيكون كما قال جل في علاه: ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾ [الانشقاق: 6]، وقال عز وجل: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ ﴾ [البقرة: 223].

 

وهو في كل ذلك يستشعر شكر الله عز وجل على توفيقه لهذه الطاعة، ويستحضر أنه مُودِّع بصيامه هذا، وأنه ربما لن يعيش لمثله.


لسان حاله:

ألا تبصر الآجال كيف تخرمت
وكل امرئ للهلك والموت صائر
وأنت بكأس القوم لا بد شارب
فهل أنت فيما يصلح النفس ناظر

 

وكل من ظن أنه لا يبقى إلى صيام آخر، جد واجتهد. وقديمًا قال بعضهم: الأيام ثلاثة:

• فأمس صديق مؤدَّب، أبقى لك عظة، وترك فيك عبرة.
• واليوم صديق مُودِّع، أتاك ولم تأته، كان عنك طويل الغيبة، وهو عنك سريع الظعن، فخذ لنفسك فيه.
• وغدًا لا تدري ما يحدث الله فيه، أمن أهله أنت أم لا؟

 

وقبل أن أشرع في بيان شيء من سمات الصائم المودع وعلاماته، وأشير إلى شيء من أقواله وأعماله - على عجالة - أقول:

لقد رتَّبَ الله عز وجل على الصيام من الثواب العظيم، والأجر الجسيم، والنفع العميم، كما رغب في فضله، وأثنى على أهله، ومن استشعر هذا، وصامَ صيامَ مُودِّع، مُحاسبًا نفسه، فلا شك أنه سيأتي به على أكمل وجه، وأحسن صورة؛ لا لشيء إلا لأنه صامَ صيامَ من أيقن أنه لا يرجع إليه أبدًا، وعلم أنه سائر إلى الله عز وجل بقلبه، فودَّع هواه ودُنياه، وكل ما سواه، استسلامًا لأمره وإنجازًا لفرضه، ورضا بقضائه، وإذعانًا لعزته، وخضوعًا لقدرته، وخشوعًا لغلبته، وإيثارًا لما حثَّ عليه، وانتهاء عمَّا نهى عنه، وإيمانًا وإيقانًا بأن الموت حق.


ذلك أنه رأى يسيرَ ما بقي من أجله؛ فزهد في طول ما يرجوه من أمله، وخشي أن يلقاه ندمه، إذ قد زلَّتْ به قَدَمُه، وأسلمه أهلُه وولده، وانصرف عنه القريب، وودَّعه الحبيب، ثم صار يُدعى فلا يجيب، فلا هو في عمله بزائد، ولا إلى أهله بعائد؛ فعمل لنفسه قبل يوم القيامة، وقبل الحسرة والندامة.


وقد قال عبدالرحمن بن مهدي رحمه الله: لو قيل لحماد بن سلمة رحمه الله: "إنك تموت غدًا، ما قدر أن يزيد في العمل شيئًا". قال الحافظ الذهبي رحمه الله في سير أعلام النبلاء (٧/ ١٠٧) معلِّقًا عليه: "قلت: كانت أوقاته معمورة بالتعبُّد والأوْراد".

 

فحريٌّ بنا بأولي العقول والألباب، أن نُسارع للقيام به حق القيام؛ فإن أحدنا لا يدري أيرى غيره أم لا؟

وأن نحث الخُطى إلى بابه الريَّان قبل أن يُوصَد عنا، ويُغلَق دوننا، ولا حيلة بعد إليه، ولا دليل عليه.


وسأشرع الآن في بيان ما أردت فأقول:

الصائم المودع:

يأتي به بنية خالصة وطوية صافية، ممتثلًا لأمره عز وجل مُتَّكِلًا على وعده، من غير كراهية وملالة لما يُصيبه من أذى الجوع والعطش، وكلفة الكف عن قضاء الوطر؛ بل يحتسب النصب والتعب في طول أيَّامه، ولا يتمنى سرعة انصرامه، ويستلذُّ مضاضته.


الصائم المودع:

نيته لله عز وجل مجردة، وتوبته دومًا مُتجدِّدة مجددة، وندامته على ما اقترفه مؤكدة.


الصائم المودع:

مدرك أنه ليس في العبادات أفضل من الصيام؛ لأنه باب العبادة وكفَّارة للذنب.


الصائم المودع:

كما أنه صائم عن الطعام، فهو أيضًا دائب على القيام، لا يُؤذي الأنام، حافظ للسانه، مدرك لفعله، مبادر بالتوبة من ذنبه، خائف من عذاب ربِّه، مغتنم لشهر رمضان؛ لأنه يدرك ما خصَّ به من الرحمة والغفران.


الصائم المودع:

على صلاته دائم، وللتواضُع والخشوع ملازم، سيماه الذلة لمولاه، والخضوع لربِّه جلَّ في عُلاه، طاهر الطويَّة، سليم العلانية، يجتنب الأعمال الدنيَّة، والأفعال الردية.


الصائم المودع:

مدرك أن الصوم أنواع:

١- صوم الروح: وهو قصر الأمل.

٢- صوم العقل: وهو مخالفة الهوى.

٣- وصوم الجوارح: وهو الإمساك عن المفطرات معنويِّها وحسيِّها.

فهو حريص عليها جميعها، ملتزم بكلها.


الصائم المودع:

مُتاجر مع مولاه ليربح، ويعامله ليفلح، معتذر إليه؛ ليقبل عذره، كثير الاستغفار؛ ليغفر ذنبه، مداوم على الرغبة إليه؛ ليكشف كربه، سائلًا له عز وجل من فضله؛ ليوسع رزقه، مقبل عليه، تاب إليه؛ ليعظم حظه.


الصائم المودع:

يدرك أن الجوع ملاك السلامة في باب الأديان والأبدان عند الأطباء والحكماء، وأنه: ((ما ملأ ابن آدم وعاء شر من بطنه)).

تجوع فإن الجوع يورث أهله
عواقب خير عمها الدهر دائم
ولا تك ذا بطن رغيب وشهوة
فتصبح في الدنيا وقلبك هائم

الصائم المودع:

يرجو من صيامه هذا اغتنام الفضيلة والنعمة الجزيلة، والدرجة الجليلة والراحة الطويلة، والراحة الوافرة، والمنزلة السائرة، والحالة الرضية، والجنة السرية، والنعمة الهنية، والعيشة الرضية، إن شاء الله عز وجل.


فالصائم المودع:

لا يمضي صيامه بالغيبة والنميمة وقبح الكلام، ولا يكثر في صيامه من الرفث والفسوق والجدال والعصيان، وليس هو في نهاره غافل ساه، ولا في ليله سادر لاه.


الصائم المودع:

يكفُّ أذاه عن جميع الناس، ويحذر من التخليط والالتباس، وهو إلى ذلك معرض عن فضول ولغو الكلام، حتى لا يبطل فضل صيامه، عند الملك العلَّام.


الصائم المودع:

يغض بصره عن النظر إلى المحظورات، ويحبس لسانه عن الخوض في أعراض المسلمين والمسلمات، ويكفُّ جوارحه عما يفسد صومه بله دينه، وهو إلى ذلك يكثر فيه من الصَّدَقات، ساكب للعبرات، مُتضرِّع بإقالة العثرات، مداوم على الحسنات.


الصائم المودع:

لا يؤذي في رمضان، ولا يظلم، ولا يحقد، ولا يحسد، حافظ لجوارحه من الإجرام واكتساب الآثام؛ لأنه يعلم على ما يقدم، وأنه سيندم عليه حيث لا ينفعه الندم.


الصائم المودع:

دائم البكاء والحسرة، كثير الدموع والعبرة، متضرع لمولاه بالإقالة، وأن يجعل له من الذنوب والعيوب سترًا ووقاية.


الصائم المودع:

مجتنب للأوزار والعثرة، باذل الرحمة لذوي الحاجة، مخلص في كل ذلك للملك العلَّام، ملتزم بشريعة الإسلام، أسوته في كل هذا نبينا عليه الصلاة والسلام.


الصائم المودع:

يقطع نهاره بالدعاء والذكر، ويحيي ليله بطول السجود والركوع، حريص على الخير؛ ليفوز بسرور دائم، ونعيم غير منقطع.


الصائم المودع:

يعلم أنه سينال بصيامه - على هذا الوجه - من الحظوظ ما لا تعلو إليه خواطره، ولا تناله أمنيته، ولا ترتقي إليه هِمَّتُه، ولا يبلغه رجاؤه، ولا يدركه طلبه، ولا يتجاوز إليه أملُه.


الصائم المودع:

مدرك أن شهر الصيام هذا، ليس كسائر الشهور، وأن الله عز وجل قال - كما في الحديث القدسي-: ((كل عمل ابن آدم له، إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به))، فلسان حاله فيه ما قاله الأول:

ألا خيرًا لمقترح النواح
أطير إليه منشور الجناح
فأسأله وألطفه عساه
سيسلي ما بقلبي من جراح
ويجلو ما دجا من ليل جهلي
بنور هدى كمنسلخ الصباح
سأصرف همتي بالكل عما
نهاني الله من أمر المزاح
إلى شهر الخضوع مع الخشوع
إلى شهر العفاف مع الصلاح
يجازى الصائمون إذا استقاموا
بدار الخلد والحور الملاح
وبالغفران من رب عظيم
وبالملك الكبير بلا براح
فيا أحبابنا اجتهدوا وجدوا
لهذا الشهر من قبل الرواح
عسى الرحمن أن يمحو ذنوبي
ويغفر زلتي قبل افتضاحي

 

فيا ليت شعري كيف حالك وقد فاتك هذا الثواب المكرم، وتجاوزك هذا الأجر المعظَّم؟

 

وفي الختام:

الصوم جنة أقوام من النار
والصوم حصن لمن يخشى من النار
والصوم ستر لأهل الخير كلهم
الخائفين من الأوزار والعار
والشهر شهر إله العرش منَّ به
رب رحيم لثقل الوزر ستار
فصام فيه رجال يربحون به
ثوابهم من عظيم الشأن غفار
فأصبحوا في جنان الخلد قد نزلوا
من بين حور وأشجار وأنهار

 

فاعرف يا رعاك الله قدر هذه النعمة التي بلغك الله عز وجل إيَّاها، وفضل هذه الأيام والليالي التي لا يكاد أحد يحيط به.

والله الله في اغتنامه، والحرص على صيامه وقيامه.


الله الله في اغتنام هذه الفضيلة في هذه الأيام القليلة، لتعقبكم النعمة الجزيلة، والدرجة الجليلة، والراحة الطويلة إن شاء الله، فهذه والله الراحة الوافرة، والمنزلة السائرة، والحالة الرضية، والجنة السرية، والنعمة الهنية، والعيشة الرضية، لا تنال إلا بالوقار لهذا الشهر الذي عظَّمَه الجبَّار، وفضَّل به محمدًا المختار صلى الله عليه وآله وسلم.


وصلى الله وسلم وبارك على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صيام التطوع
  • فوائد صحية للصيام والقيام
  • حكمة الصيام (1)
  • حكم الصيام وغاياته في ضوء القرآن والسنة
  • الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة
  • شهر الصيام والقيام (خطبة)
  • " صل صلاة مودع "
  • موعظة في تمييز الإنسان بالعقل
  • موعظة (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب