• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

زيارة المدينة

الشيخ أحمد الزومان

المصدر: أُلقيت بتاريخ: 14/6/1428هـ
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2009 ميلادي - 20/7/1430 هجري

الزيارات: 27588

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفُسِنا ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يهْدِه الله فلا مضلَّ له ومن يضلل فلا هادي له، وأشْهد أن لا إلهَ إلاَّ الله وحْده لا شريك له، وأنَّ محمَّدًا عبده ورسوله.

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [النساء: 1]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [الحشر: 18].

أمَّا بَعْدُ:
فالله يحكم ما يشاء ويختار، فيصطفي من الملائكة ومن النَّاس رسلاً، ويصْطفي من الأماكن ما يشاء، فيجعل لها المنزلة العالية، فتكون محلَّ زيارة أوليائِه يقصِدونها تعبُّدًا له.

ومن الأماكن المختارة مدينة النَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فقد شرفت على غيرِها من بلاد الدنيا، حتى إنَّ بعض أهل العلم فضَّلها على مكَّة، وإن كان هذا القول مرجوحًا، فمكَّة أفضل من المدينة، على الرَّاجح من قولي أهل العلم.

وهي تشارك مكَّة في بعض خصائصِها، فالمدينة بلد محرَّم كمكَّة، فيحْرُم قطع شجر الحرَم المدني وحش حشيشِه مما لم يَزْرعه الآدمي، أمَّا ما يزرعه الآدمي فهو غير محرَّم، ويحرم الصَّيد في حرمها، وحرمها هو ما بين الحرَّتَين الشرقيَّة والغربيَّة وبين جبلي عير وثور، فعير جبلٌ جنوب المدينة عند الميقات، وثور جبل في شمال المدينة خلف جبل أُحُد؛ ففي حديث علي - رضِي الله عنْه -: ((المدينة حرم ما بين عير إلى ثور))؛ رواه البخاري (6755) ومسلم (1370).

وعن جابر قال: قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((إنَّ إبراهيم حرَّم مكَّة وإنِّي حرمت المدينة ما بين لابتيها، لا يقطع عضاهها ولا يصادُ صيدها))؛ رواه مسلم (1362).

لكن الصَّيد في حرَم مكَّة فيه كفَّارة، بِخلاف الحرَم المدنيِّ فلا كفَّارة فيه إلاَّ التَّوبة، لكن مَن صاد في حرم المدينة أو قطَع مِن شجرِها يَأْخُذ سلبَه مَن وجده، فيجوز أن يأخُذَ آلتَه التي معه، فقد ركب سعد بن أبي وقَّاص إلى قصْرِه بالعقيق، فوجد عبدًا يقطع شجرًا أو يخبطه، فسلبه، فلمَّا رجع سعدٌ جاءه أهلُ العبد فكلَّموه أن يرُدَّ على غلامهم أو عليهم ما أخذ من غلامِهم، فقال: معاذ الله أن أردَّ شيئًا نفلنيه رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - وأبى أن يرد عليهم"؛ رواه مسلم (1364).

أسماء المدينة الواردة في القُرآن والثَّابتة في السنَّة:
المدينة وطابة وطيبة، وورَد النَّهيُ عن تسمِيَتها بيثرب، فرُوي عنِ النَّبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - أنَّه قال: ((مَن سمَّى المدينة يثْرِب فليستغْفِر الله - عزَّ وجلَّ)) والاستغفار يكون عن أمرٍ منْهيٍّ عنْه، لكنَّ الأحاديث الوارِدة في النَّهي عن تسمية المدينة يثرب لا تصحُّ، وفي صحيحي البخاري (3622) ومسلم (2272) من حديث أبي مُوسى عن النَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((رأيتُ في المنام أنِّي أُهاجر من مكَّة إلى أرْضٍ بها نخل، فذهب وَهَلي إلى أنَّها اليمامة أو هجَر، فإذا هي المدينة يثرب)).

ويسنُّ قصد مسجد النَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - والسَّفر إليْه للصَّلاة فيه؛ فعن أبِي سعيدٍ الخُدْري - رضي الله عنه - قال: قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - ((لا تُشَدُّ الرِّحال إلاَّ إلى ثلاثةِ مساجد: مسجد الحرام، ومسجدي، ومسجد الأقصى))؛ رواه البخاري (1864) ومسلم (827).

فيسنُّ لِمن دخله أن يدْعو الدُّعاء الخاصَّ بدخول المسجِد، ويصلِّي تحيَّة المسجد إذا لم تكُن صلاة الفرض مقامة، فالصَّلاة فيه أفضل من ألْف صلاةٍ فيما عداه من المساجد إلاَّ المسجد الحرام؛ فعن أبي هُرَيْرة - رضي الله عنه -: أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((صلاة في مسجدي هذا خيرٌ من ألْفِ صلاة فيما سواه؛ إلاَّ المسجد الحرام))؛ رواه البخاري (1190) ومسلم (1394).

وهذا التَّفضيل يعم الفرض والنفل لإطلاق الحديث، وعدم وجود ما يخصُّها بالفرض، لاسيَّما والحديث وارد في سياق الامتنان، ومن القواعد المتقررة عند أهل العلم أنَّ النَّكرة في سياق الامتِنان تعمُّ، وقوْل النَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((صلاة في مسجِدي)) نكرة في سياق امتِنان الله عليْنا بمضاعفة الأجر، فتعمّ كلَّ صلاة فرضًا ونفلاً، والله أعلم.

وهذا مذهب الأئمَّة الثَّلاثة مالك والشَّافعي وأحْمد، لكن مع تضعيف صلاة النفل في المسجد النبوي وفي الحرم المكي، فصلاة النَّفل في البيوت في مكَّة والمدينة أفضل من صلاتِها في المسجِد النبوي والمسجد الحرام؛ لعموم قول النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((صلُّوا أيُّها النَّاس في بيوتِكم، فإنَّ أفضل الصَّلاة صلاةُ المرْء في بيتِه إلاَّ المكتوبة))؛ رواه البخاري ومسلم.

ثمَّ يزور الدَّاخل قبر النَّبيِّ وقبر صاحبيْه، فيقف تِجاه القبْر فيسلِّم على النبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فيقول: السَّلام عليك يا رسول الله ورحْمة الله وبركاته؛ فعن أبي هُرَيرة عن رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((ما من أحدٍ يُسَلِّم عليَّ إلاَّ ردَّ الله - عزَّ وجلَّ - عليَّ روحي حتَّى أردَّ عليْه السَّلام))، رواه الإمام أحمد (10434) بإسناد حسن.

ثمَّ يسلِّم على صاحبيْه وينصرف؛ فعن نافع أنَّ ابن عمر كان إذا قدِم من سفر دخل المسجد، ثم أتى القبر فقال: "السَّلام عليْك يا رسول الله، السَّلام عليك يا أبا بكر، السَّلام عليْك يا أبتاه" رواه الإمام إسماعيل بن إسحاق في "فضل الصَّلاة على النبي" وإسناده صحيح.

ويتجنَّب رفْع الصَّوت عند الحُجْرة خصوصًا، وفي المسجد عمومًا؛ لعموم قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} [الحجرات: 2].

وعن السَّائب بن يزيد قال: كنتُ قائمًا في المسجِد، فحصبني رجلٌ فنظرتُ فإذا عمر بن الخطَّاب، فقال: اذهب فأْتِنِي بهذين، فجئتُه بِهِما، قال: مَن أنتما أو من أين أنتما؟ قالا: من أهل الطَّائف، قال: لو كنتُما من أهل البلَد لأوجعْتُكما، ترفعان أصواتَكما في مسجِد رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم"؛ رواه البخاري (470).

ومَن زار المدينة تسنُّ له زيارة مسجد قباء والصَّلاة فيه؛ فعن ابن عمر قال: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يأتي مسجد قباء راكبًا وماشيًا فيصلّي فيه ركعتين"؛ رواه البخاري (1194) ومسلم (1399) واللفظ له. 

وثبت أنَّ الصَّلاة فيه بأجر عمرة؛ فعن أُسَيْد بن ظُهَيْرٍ الأنصاري عن النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - أنَّه قال: ((صلاة في مسْجِد قباء كعمرة))؛ رواه ابن ماجه (1411) بإسناد حسن.

وعن سهْل بن حنيف قال رسولُ الله - صلَّى الله عليْهِ وسلَّم -: ((مَن تطهَّر في بيته ثم أتى مسجِد قباء فصلَّى فيه صلاةً، كان له كأجر عمرة))؛ رواه ابن ماجه (1412) بإسناد حسن، وقوله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((فصلَّى فيه صلاة)) تشْمل صلاة الفرض والنفل، فصلاة نكرة في سياق الشَّرط فتعمُّ كلَّ صلاة، والله أعلم.


الخطبة الثانية

الحمد لله الَّذي وفَّق مَن شاء من عبادِه إلى التمسُّك بسنَّة نبيِّه، والعمل بها فِعْلاً وترْكًا، فكما أنَّ التعبُّد لله بالعمل متابعة للنَّبيِّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -فكذلك من التعبُّد لله ترْك العمل الَّذي لم يشرع متابعةً للنبي.

وبعد:
فليْس لغير مسجِد النّبيّ ومسجد قباء فضيلةٌ خاصَّة إلاَّ الفضيلة العامَّة، وهي فضيلة المدينة وحرمتها، فلا فضيلة خاصَّة لمسجد القبْلَتين الَّذي في شمال الحرَّة الغربيَّة، وسبب تسميَتِه بمسجد القِبْلَتين أنَّ أهلَه صلَّوا أوَّل صلاة العصر جهة الشَّمال لبيت المقدِس، ثمَّ بلغهم تحويل القبلة إلى الكعبة، فاستداروا في صلاتِهم لجهة الجنوب، فاستقبلوا الكعبة؛ فعن البراء بن عازب: أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - صلَّى قِبَل بيت المقدس ستَّة عشر شهرًا أو سبعة عشر شهرًا، وكان يعجبه أن تكون قِبْلَتُه قِبل البيت، وأنَّه صلَّى أوَّل صلاة صلاَّها صلاة العصر وصلَّى معه قومٌ، فخرج رجلٌ ممَّن صلَّى معه فمرَّ على أهل مسجِد وهم راكعون، فقال: أشهد بالله لقد صلَّيتُ مع رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قِبَل مكَّة، فداروا كما هم قِبَل البيت"؛ رواه البخاري (40) ومسلم (525).

وصلاةُ صلاةٍ واحدة لقبلتين ليْس خاصًّا بهذا المسجِد؛ بل حصل لأهل قباء مثلُ ما حصل لأهل مسجد القبلتين، فلم يأتِهِم الخبر إلاَّ وهم يصلُّون الصبح؛ فعن عبدالله بن عمر قال: "بيْنا النَّاس بقباء في صلاة الصبح إذ جاءَهم آتٍ فقال: إنَّ رسول الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قد أُنْزِل عليْه الليلة قرآن، وقد أُمِر أن يستقبل الكعْبة فاستقبلوها، وكانت وجوهُهُم إلى الشام فاستداروا إلى الكعبة"؛ رواه البخاري (403) ومسلم (526).

فليس لهذا المسجِد فضيلةٌ خاصَّة به، فلَم يرِدْ في فضله حديث، ولا تشرع زيارته تعبُّدًا لله، فمن قصد مكانًا طاعةً لله، فلا بدَّ من دليل يدلُّ على أنَّ الله يُحِبُّ هذا العمل ويرْضاه، فالعبادة مبنيَّة على التوْقيف.

والصَّحابة - رضي الله عنهم - الَّذين نقلوا لنا فضيلة مسجِد قباء وزيارة النبي له، لَم ينقلوا لنا فضيلةً لهذا المسجد، ولم ينقل أنَّهم يقصدون هذا المسجِد أو غيره من مساجد المدينة للصَّلاة فيه، وهم أعلم الأمَّة وأحْرصها على الخير، فلو كان قصده ممَّا يقرب إلى الله لسبقونا إليْه.

أمَّا من زاره من باب التعرُّف على الأماكن لا لقصْد القربة، ومن غير اعتِقاد فضيلةٍ له - فهذا جائز.

مقابر المدينة كسائِر المقابر، تسنُّ زيارتها لِمَن زار المدينة، فيسلِّم الزَّائر على أهلها ويدعو لهم، فهي داخلة في عموم الأحاديث الآمِرة بزيارة القبور، ويتأكَّد ذلك في مقبرة البقيع تأسِّيًا بالنبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فعَن عائشة أنَّها قالت: كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلَّم - كلَّما كان ليلتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - يَخرج من آخِر اللَّيل إلى البقيع، فيقول: ((السَّلام عليكم دار قوم مؤمنين، وأتاكم ما توعدون غدًا مؤجَّلون، وإنَّا إن شاء الله بِكُم لاحقون، اللَّهمَّ اغفر لأهْلِ بقيع الغرقد))؛ رواه مسلم (974).

وكذلك تُسَنُّ زيارة قبور شهداء أُحُد، فقد كان النبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يَخرج لزيارتِها، تارة وحْده وتارة مع أصحابه؛ فعن طلحة بن عبيدالله قال: خرجْنا مع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُريد قبور الشُّهداء، حتَّى إذا أشرفنا على حرَّة وَاقِمٍ - الحرَّة الشرقيَّة - فلمَّا تدلَّينا منها وإذا قبور بِمَحْنِيَّةٍ قال: قُلْنا: يا رسول الله، أقبور إخواننا هذه؟ قال: ((قبور أصحابنا))، فلمَّا جئنا قبور الشُّهداء - شهداء أحد - قال: ((هذه قبور إخواننا))؛ رواه أبو داود (2043) بإسناد حسن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحفة الزائرين لمدينة النبي الصادق الأمين (1)
  • تحفة الزائرين لمدينة النبي الصادق الأمين (2)
  • الألعاب الشَّعبية بالمدينة المنورة
  • أنشودة (نحبها المدينة)
  • المحبوبة!
  • فضل المدينة وآداب ساكنيها
  • أربعون صلاة
  • مسجد الغمامة في المدينة المنورة
  • من معالم وأحياء المدينة المنورة
  • باب المدينة تنفي شرارها

مختارات من الشبكة

  • آداب الحج والعمرة وزيارة المدينة المنورة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضائل المدينة النبوية وآداب زيارة ساكنها صلى الله عليه وسلم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • المدينة المنورة: ورشة عمل لتنظيم وتسهيل الصلاة في الروضة وزيارة قبر المصطفى عليه الصلاة والسلام(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • زيارة إلى مدرسة المدينة الإسلامية في البرازيل - ساوباولو(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تأثير زيارة المدينة المنورة على المسلم نفسيا وخلقيا واجتماعيا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • آداب وأحكام زيارة المدينة المنورة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • زيارة إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زيارة جبل عرفة(مقالة - ملفات خاصة)
  • دعوة عامة لزيارة المركز الإسلامي بمدينة نوربوري البريطانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فعالية بعنوان زيارة مسجدنا بمدينة بيون الهندية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب