• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

من أحكام الحج (خطبة)

من أحكام الحج (خطبة)
محمد بن حسن أبو عقيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/7/2022 ميلادي - 4/12/1443 هجري

الزيارات: 21013

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أحكام الحج


(الخطبة الأولى)

الحمد لله الذي شرَع الحجَّ إلى بيته الحرام، وجعله أحدَ أركانِ الإسلامِ العظام، وجعل أفئدةَ المؤمنين تَهوي إليه في كل عام، أشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملكُ العلام، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه أفضلُ من صلى وزكَّى وحجَّ وصام، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن تبِعهم بإحسان، أما بعد:

فيا عباد الله، أُوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى، ولنعلمْ أنَّ اللهَ تعالى بحكمته وعلْمِه أرادَ أن يكونَ هذا البلدُ الأمينُ مأوىَ أفئدةِ الناسِ تأوي إليه من كلِّ فجٍ عميق، فأمرَ اللهُ خليلَه عليه السلام بقوله تعالى: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ [الحج: 27].

 

وفرضَ اللهُ الحجَّ على رسولِه صلى الله عليه وسلم في السنة التاسعة من الهجرة، فهو أحدُ أركانِ الإسلامِ الخمسة ومبانيه العظام وهو فرضُ عينٍ على المُكلفِ المُستطيعِ مرةً واحدةً في العُمُر. قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97].

 

وقد بيَّنَ لنا رسولُنا صلى الله عليه وسلم أنَّ الحجَّ مرةٌ واحدةٌ في العُمر، ومن زاد على ذلك فهو من باب النافلةِ والتطوعِ الذي يُثابُ عليه فاعلُه، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ فَرَضَ اللهُ عَلَيْكُمُ الْحَجَّ، فَحُجُّوا»، فَقَالَ رَجُلٌ: أَكُلَّ عَامٍ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَسَكَتَ حَتَّى قَالَهَا ثَلَاثًا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَوْ قُلْتُ: نَعَمْ لَوَجَبَتْ، وَلَمَا اسْتَطَعْتُمْ"، ثُمَّ قَالَ: «ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ، فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، وَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيْءٍ فَدَعُوهُ»[1].

 

والحجُّ أحدُ أركان الإسلامِ الخمسةِ فعَنِ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "بُنِيَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَإِقَامِ الصَّلاَةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالحَجِّ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ"[2].

 

لذا ينبغي للمسلم الذي لم يَحُج ولديه الاستطاعةُ أن يبادرَ لتأديةِ فريضةِ الحج؛ لأنَّ العبدَ لا يدري ماذا يحدُث له، وقد حذرنا النبيُّ صلى الله عليه وسلم من تأخير الحج مع الاستطاعة والقدرة أشدَّ التحذير، روى الإمام أحمد عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: - " تَعَجَّلُوا إِلَى الْحَجِّ - يَعْنِي: الْفَرِيضَةَ - فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَا يَدْرِي مَا يَعْرِضُ لَهُ"[3].

 

عباد الله، على الحاج أن يجتهد في الإتيان بمناسكِ الحجِّ على الوجه المطلوب، فيحرصَ على الإتيان بأركان الحجِّ وواجباتِه، وعليه أن يجتهدَ كذلك في فعل السُّننِ، وأن يسألَ أهلَ العلم عن ذلك حتى يأتيَ بالحجِّ على الوجه المطلوب.

 

عباد الله: وأركانُ الحج أربعة:

1- الإحرامُ الذي هو نِيَّةُ الدُّخولِ في النُّسك لِحَديثِ: (إنما الأعمالُ بالنيات)[4].

2-والوقوفُ بعرفة، لِحديث: (الحجُّ عَرَفة)[5].

3- وطوافُ الزيارة، [ويقالُ له: طوافُ الإفاضة]، لقوله تعالى: (ولْيَطَّوَفُوا بالبيت العتيق) الحج آية 29.

4- والسعيُ؛ لِحديثِ: (اسْعَوا، فإنَّ اللهَ كتبَ عليكم السَّعْي)[6].

 

وواجبات الحج سبعة:

1- الإحرامُ من الميقات المعتبر له؛ أي: أن يكون الإحرام من أحد المواقيت المحددة، (ذو الحُليفة، الجُحفة، قرنُ المنازل، السَّعدية، ذاتُ عِرْق).

2- والوقوفُ بعرَفة إلى الغروب على من وقف نهارًا.

3- والمبيتُ لغير أهلِ السِّقاية والرِّعايةِ بِمِنى ليالي أيام التشريق.

4- والمبيتُ بمزدلِفة إلى بعد نصفِ الليل لمن أدركها قبْله، على غير السُّقاة والرُّعاة.

5- ورميُ الجمرات مُرتبًا.

6- والحلقُ أو التقصير.

7- وطوافُ الوداع.

8- [وإذا كان الحاج متمتعًا أو قارنًا، فعليه هدي واجبٌ (ذبْحُ شاة)، لقوله تعالى: ﴿ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [البقرة: 196]. والباقي من أفعال الحجِ وأقوالِه سُننٌ، كطوافِ القُدوم، والمبيتِ بمِنى ليلةَ عرَفة، والاضطباعِ والرَّمَلِ في موضِعهما، وتقبيلِ الحجَر الأسود، والأذكارِ والأدعيةِ، وصعودِ الصَّفا والمروة.

 

عباد الله، وأركانُ العُمْرة ثلاثة: إحرامٌ، وطوافٌ، وسعيٌ. وواجباتُها: الحلقُ أو التقصيرُ، والإحرامُ من ميقاتها[7]، والفرقُ بين الركنِ والواجبِ والسُّنَّة: أن الرُّكنَ لا يصحُّ الحجُّ إلا به، والواجبَ يَصِحُّ الحجُّ مع ترْكِه، غيرَ أنه يجبُ على من ترَكَه دَمٌ (ذبْحُ شاة) عند جمهور العلماء، وأما سُننُ الحج فيثابُ فاعلُها ولا يؤثِّرُ ترْكُها على صِحَّةِ الحج[8].

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 97].

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بالآيات والذكر الحكيم، إنه تعالى جواد كريم ملك بر رؤوف رحيم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية:

الحمدُ لله الذي جعلَ الحجَّ إلى بيته الحرام ركنًا من أركان الإسلام، وفريضةً من فرائض الدين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، أما بعد:

فعباد الله، أُوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى وطاعته، ولنعلم أنَّ فضائلَ الحجِّ كثيرةٌ ومتنوعةٌ منها: أنه من أفضل الأعمال والقُرُبات عندَ الله: (سُئِلَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أيُّ الأعْمَالِ أفْضَلُ؟ قالَ: إيمَانٌ باللَّهِ ورَسولِهِ قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: جِهَادٌ في سَبيلِ اللَّهِ قيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ)[9].

 

وأنه سببٌ لغُفران الذنوب: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ حَجَّ هَذَا البَيْتَ، فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ»[10].

 

ومن فضائل الحج أن الحجَّ المبرورَ ليس له جزاءٌ إلا الجنة: روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (العُمرةُ إلى العُمرة كفارةُ ما بينَهما، والحجُّ المبرورُ ليس له جزاءٌ إلا الجنة)[11].

 

قال أهل العلم: (الحجُّ المبرورُ) هو الذي لا يخالطُه شيءٌ من المآثم؛ وقيل: (المبرورُ) المقبولُ، قالوا: ومن علامات قبول الحج أن يرجعَ العبدُ خيرًا مما كان، ولا يُعاودُ المعاصي.

 

ومن فضائل الحج أن الحاجَّ وافِدٌ على الله، ومَن وَفدَ على الله أكْرَمَهُ الله: فعن ابن عمرَ رضي الله عنه، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: ((الغازِي في سبيل الله، والحاجُّ، والمُعتمِرُ وَفدُ الله؛ دعاهم فأجابوه، وسألُوه فأعطاهم))[12].

 

عباد الله، وهناك آدابٌ على الحاجِّ أن يتحلى بها، ومنها:

1- الإخلاصُ لله تعالى.

2- وأن يتخيَّرَ لحَجِّهِ المالَ الحلال.

3 - وأن يختار الحاجُّ في سفره وحَجِّه الصحبةَ الصالحةَ التي تُعينُه على طاعة الله عز وجل.

4- وأن يتحلى الحاجُّ بالصبر.

5- وأن يبتعدَ عن إيذاء المسلمين بأي لونٍ من ألوانِ الأذى.

6- وأن يُكثِرَ الحاجُّ من ذكر الله عزَّ وجل في حَجِّهِ ويجتهدَ في الدعاء ويسألَ اللهَ عز وجل أن يتقبلَ منه حَجَّهُ وعُمْرتَه وجميعَ أعمالِه الصالحة.

 

فاتقوا الله عباد الله، وصلُّوا وسلموا على مَن أمركم الله بالصلاة والسلام عليه فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، وقال عليه الصلاة والسلام: (من صلَّى عليَّ صلاة صلَّى الله عليه بها عشرًا).

 

اللهم صلِّ وسلِّمْ على عبدك ورسولك محمد، وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين، وعن سائر الصحابة أجمعين، وعن التابعينَ لهم وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بمنِّك وفضْلك وإحسانك يا أرحمَ الراحمين.

 

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذلَّ الشرك والمشركين، واجعل هذا البلد آمنًا مطمئنًا وسائرَ بلاد المسلمين.

 

اللهم انصُرْ دينك وكتابك وسنةَ نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادَك المؤمنين.

 

اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلِح أئمتنا وولاة أمورنا.

 

اللهم وفِّق ولي أمرنا لما تُحب وترضى، اللهم وفِّق جميع ولاة المسلمين للحكم بشريعتك واتباعِ سُنةِ رسولِكَ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - اللهم وفِّق جنودنا ورجالَ أمْننا، اللهم سدد رميَهم وقَوِّ عزائمَهم، وانصرهم يا رب العالمين، اللهم أصلِح أحوالَ المُسلمين.

 

﴿ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ ﴾، اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، ربَّنا ظلمنا أنفسَنا وإن لم تغفرْ لنا وترْحمنا لنكوننَّ من الخاسرين.

 

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

 

عباد الله، إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون، وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتُم، ولا تنقضوا الأيمانَ بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلًا، إن الله يعلم ما تفعلون، واذكروا الله العظيم الجليل يذكركم واشكروه على نعمه يزدْكم، ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.



[1] صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1337.

[2] أخرجه البخاري (8) واللفظ له، ومسلم (16).

[3] أخرجه أحمد (2869).

[4] أخرجه البخاري (54)

[5] أخرجه أبو داود (1949).

[6] رواه أحمد وصححه الألباني في صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 1798.

[7] الروض المربع" (1/ 285).

[8] ينظر: "الشرح الممتع" (7/380-410).

[9] أخرجه البخاري (1519) واللفظ له، ومسلم (83)

[10] أخرجه البخاري (1820) واللفظ له، ومسلم (1350).

[11] أخرجه البخاري (1773)، ومسلم (1349).

[12] أخرجه ابن ماجه (2893).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من أحكام الحجر في الفقه الإسلامي
  • الحث عل التعجيل بالحج (خطبة)
  • خطبة رفع الحرج في شعيرة الحج

مختارات من الشبكة

  • من أحكام الحج أحكام يوم التشريق(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • أحكام الجنائز: مقدمات الموت - تغسيل الميت - تكفينه - دفنه - تعزية أهله - أحكام أخرى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أحكام الاعتكاف وليلة القدر وزكاة الفطر وما يتعلق بها من أحكام فقهية وعقدية (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • مخطوطة أحكام الذريعة إلى أحكام الشريعة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قاعدة أحكام النساء على النصف من أحكام الرجال(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • خطبة عيد الأضحى وبيان لفضل وأحكام أيام التشريق ومختصر أحكام الأضاحي(مقالة - ملفات خاصة)
  • من أحكام صيام رمضان وحكمه (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الكسوف: أحكام وعبر وآيات مع ذكر الرواية الكاملة لصلاة وخطبة الكسوف (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الحج وبعض أحكام العشر (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة أحكام الحج(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب