• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / دراسات وبحوث
علامة باركود

الدلائل العلمية .. آيات في الكون عند النبي

الدلائل العلمية .. آيات في الكون  عند النبي
د. محمد بن عبدالسلام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/3/2013 ميلادي - 18/5/1434 هجري

الزيارات: 15116

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدلائل العلمية.. آيات في الكون عند النبي


قال تعالى: ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [فصلت: 53]، وقال تعالى: ﴿ وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ ﴾ [الذاريات: 20].


إن الناظر والمتأمل والمتفكِّر في الكون من حولنا، يرى آيات عجابًا، وأن هذا الكون يحوي من الأسرار الكثيرَ والكثير، مما وصل العلماء إلى معرفة بعضها منذ سنوات قليلة بالنسبة للزمان، والقرآن والسنة تكلَّما عن هذه الحقائق العلمية منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا، فتعالَوا لنعيش مع بعض هذه العلوم والظواهر المتعلقة بالكون من حولنا؛ لنعلم يقينًا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يَنطق عن الهوى؛ إن هو إلا وحي يُوحَى.


1- أكثر منطقة في العالم انخفاضًا:

من أوضح الآيات الوصفية في كتاب الله: قوله تعالى في سورة الروم: ﴿ الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [الروم: 1 - 4].


هذه الآية الكريمة استخدَمها علماء التفسير في الاستشهاد على الإعجاز التنبُّئي للقرآن الكريم؛ لأنها تُخبر عن نتيجة معركة لم تكن قد قامت بعدُ بين الفرس والروم، وتخبر بأنها ستحدث بعد بضع سنوات، فهذا إعجاز مستقبلي أو تنبُّئي في القرآن الكريم، وحدَثت المعركة بالفعل كما أخبر القرآن الكريم، ففي سنة (613م) هزَمت جيوش الفرس جيشَ الإمبراطورية الرومانية الشرقية على أرض فلسطين، واحتلَّت القوات الفارسية القدس ودمشق ثم مصر بعد ذلك في سنة واحدة (أي: في سنة 614م)، وفي السنة الثالثة (615م) غزت قوات الفرس أرض الأناضول، وهدَّدت القسطنطينية نفسها في سنة (616م)، ثم انقلبت موازين القوى بعد ذلك بثماني سنوات حين هزَمت القوات الرومانية جيوشَ الفرس، ودخلت الأراضي الفارسية في سنة (624م)، وهي نفس السنة التي انتصر فيها المسلمون في موقعة بدر الكبرى.


وبالنظر إلى لفظ (أدنى) في هذه الآية، نجده معجزًا وباهرًا للغاية؛ لأن (أدنى) في اللغة تأتي بمعنى: أقرب، كما تأتي بمعنى: أكثر انخفاضًا.


فقال المفسرون: ﴿ في أَدْنَى الْأَرْضِ ﴾: هو أقرب الأرض من الجزيرة العربية، والمعركة وقعت في أرض فلسطين، وهى أقرب أرضٍ للجزيرة العربية، فقوله تعالى: ﴿ أَدْنَى الْأَرْضِ ﴾ هنا تعني: أقرب الأرض.


ثم تأتي العلوم الجيولوجية لتؤكِّد على أن حوض البحر الميت الذي وقعت حوله المعركة، هو أكثر أجزاء اليابسة انخفاضًا على الإطلاق؛ إذ يبلغ منسوبه حوالي الأربعمائة متر تحت مستوى سطح البحر، وهو أكثر بقعة على سطح اليابسة انخفاضًا على الإطلاق.


وحوض البحر الميت هو المنطقة التي سكَنها قوم لوط الذين عاقَبهم الله تعالى بالخَسْف فيها، فلا يوجد على سطح اليابسة أدنى من حوض البحر الميت[1].


ومن هنا جاء وصف القرآن الكريم للمنطقة التي وقعت فيها المعركة بين الفرس والروم سنة (624م) بهذه الدقة العملية المطلقة: (أدنى الأرض).


2- اهتزازات التربة:

قال الله - عز وجل -: ﴿ وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴾ [الحج: 5].


في المؤتمر العلمي الأول في إسلام آباد، تقدَّم أحد علماء النبات، فقال: هناك آية في القرآن تُخبرنا عن حقائق عرَفناها نحن الآن، ففي عام (1827م) اكتشَف عالم بريطاني اسمه براون أن ماء المطر إذا نزل إلى التربة أحدَث لها اهتزازات، فتَهتز حُبيبات التربة، وهي حبيبات صغيرة يَبلغ قُطر أكبر حبيبة 0,3 مم.


هذه الحبيبات عبارة عن صفائحَ بعضها فوق بعض من المعادن المختلفة، صفائح متراصة، إذا نزل المطر تكوَّنت شِحنات كهربائية مختلفة بين الحبيبات؛ بسبب اختلاف هذه المعادن، وحدَث تأيُّن - (أي: تحوُّل إلى أيونات، والأيون هو: ذرة من مجموعة ذرات ذات شِحنة كهربائية، فإذا نقص عدد الكهيربات في الذرة، أصبحت أيونًا موجبًا، وإذا زاد أصبحت أيونًا سالبًا، ويُسمى شطرًا)، فتهتز هذه الحبيبات بهذا التأيُّن، وبدخول الماء من عدة جهات إلى تلك الحبيبات، يَحدث لها اهتزاز، وهذا الاهتزاز له فائدة عظيمة؛ إذ إن الصفائح متلاصقة بعضها مع بعض، فالاهتزاز يوجد مجالاً لدخول الماء بين الصفائح، فإذا دخل الماء بين الصفائح نمَت وربَت هذه الحبيبات، فإذا تشبَّعت بالماء أصبحت عبارة عن خزَّان للماء يَحفظ الماء بين هذه الصفائح، كأنها خزانات معدنية داخل التربة.


ولنا أن نتساءل الآن: إن النبات يستمد الماء طوال شهرين أو ثلاثة أشهر، فمن أين؟

والجواب: من هذا الخزان يستمد الماء، وإلا لكان الماء يَغور في التراب، ويَنزل إلى أسفل، ويقتل النبات في أسبوع، لكن الخزانات تَمُدُّه بهذا الماء.


فمن اكتشف هذا؟ عالم اسمه (براون) عام (1827م)، وسُميت هذه الاهتزازة (اهتزازة براون)، مع أنها مذكورة قبل أن يُولَد براون بزمنٍ طويل، والذين يؤرِّخون العلم عليهم ألا يقولوا: إن أول من ذكر هذا براون، وإن أرادوا إنصافًا، فليقولوا: إن أول من ذكره القرآن؛ كما في الآية الكريمة: ﴿ وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴾ [الحج: 5].


والسؤال: من الذي نبَّأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بذلك؟!


3- الحديد:

يقول ربُّنا - تبارك وتعالى - في سورة الحديد: ﴿ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحديد: 25]، قال المفسرون: (أنزَلنا) هنا إنزال مجازي بمعنى: (خلَقنا)، أو بمعنى: (قدَّرنا)، أو بمعنى: (جعَلنا)، وما كان أحد يتخيَّل أبدًا أنه إنزال حقيقي.


وتأمَّلوا في قوله تعالى: ﴿ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ ﴾؛ حيث ثبت علميًّا أن ذرة الحديد هي أكثر الذرات التي نعرفها تماسكًا، ولا توجد ذرة في شدة تماسُك ذرة الحديد؛ ولذلك فإن الحديد له من الخواص الطبيعية والكيميائية المميزة له، ما يجعله ذا بأسٍ شديد، والحديد هو عصب الصناعات الثقيلة في حياة الإنسان، وعصب توليد الكثير من صور الطاقة، ليس هذا فقط، فلولا وجود هذه الكتلة الضخمة من الحديد في قلب الأرض، ما استطاعت أن تُمسك بغلافها الغازي ولا بغلافها المائي، ولا بمختلف صور الحياة على سطحها؛ ولذلك فإن وجود الحديد ضرورة من ضرورات جعْل الأرض صالحةً للعمران.


والحديد يكوِّن جزءًا من المادة الحمراء في دماء البشر، وفي دماء كثيرٍ من الحيوانات، كما يشكل الحديد جزءًا من المادة الخضراء في أجسام كل النباتات؛ ولذلك فالحديد لازمة من لوازم الحياة.


وقد قال الدكتور (إستروخ) - وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء -: لقد أجرينا أبحاثًا كثيرة على معادن الأرض، ولكن المعدن الوحيد الذي يُحيِّر العلماء هو الحديد، فذرات الحديد لها تكوين مميَّز، إن الإلكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتَّحد، فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية؛ ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكوَّن على الأرض، ولا بد أنه عنصر غريب وفَد إلى الأرض ولم يتكوَّن عليها.


فصدق الله تعالى إذ قال: ﴿ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحديد: 25][2].


فمن أعلم النبيَّ محمدًا - صلى الله عليه وسلم - ذلك؟!


4- سر الجبال:

قال تعالى: ﴿ وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا ﴾ [النبأ: 7]، وقال تعالى: ﴿ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴾ [النازعات: 32]، وقال تعالى: ﴿ وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ﴾ [لقمان: 10].


الجبال: كُتلٌ ضخمة من الأحجار والصخور، توجد على قطعة ضخمة كبيرة هي سطح الأرض الذي يتكون من نفس المادة، فكتلة هائلة من الصخور تَجثِم على كتلة أخرى، هي سطح الأرض، هذا الذي يعلمه الناس عن الجبال، ولكن الإنسان عندما تعمَّق ورأى ما تحت هذه الطبقات، وكشَف الطبقات التي تتكون منها الأرض - وجد أن الجبال تَخترق الطبقة الأولى التي يصل سمكُها إلى خمسين كيلو مترًا من الصخور، هي قشرة الأرض، فالجبل يخترق هذه الطبقة؛ ليمدَّ جذرًا له في الطبقة الثانية المتحركة تحتها، وتحت أرضنا هذه طبقة أخرى تتحرَّك، لكن الله - عز وجل - ثبَّت هذه الأرض على تلك الطبقة المتحركة بجبال تخترق الطبقتين، فتُثبِّتها كما يُثبِّت الوتدُ الخيمةَ بالأرض التي تحت الخيمة، وهكذا وجدوا جذرًا تحت كل جبل، وكانت دهشة الباحثين والدارسين عظيمة وهم يكتشفون أن هذا كله قد سُجِّل في كتاب الله من قبلُ، فقال تعالى: ﴿ وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا ﴾ [النبأ: 7]، وقال تعالى: ﴿ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴾ [النازعات: 32]، وقال تعالى: ﴿ وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ﴾ [لقمان: 10][3].


فكيف بَلَغَ النبي محمدًا - صلى الله عليه وسلم - هذا العلمُ؟!



[1] المرجع: الإعجاز العلمي في القرآن الكريم؛ للدكتور زغلول النجار.

[2] انظر: الأدلة المادية على وجود الله؛ للشيخ محمد متولي الشعراوي.

[3] انظر: وغدًا عصر الإيمان؛ للشيخ عبدالمجيد الزنداني.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إعجاز علمي أم مصدقات القرآن العلمية؟!
  • دلائل الخالق

مختارات من الشبكة

  • الدلائل العلمية .. الإعجاز العلمي عند النبي(مقالة - ملفات خاصة)
  • الاستخدامات الطبية لمنتجات النحل: الدلائل العلمية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (5) (حادثة الإفك وصدق النبوة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (4) (مكانته ومنزلته في رسالته)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (3) (أخلاقه وسيرته بعد البعثة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هدي النبي صلى الله عليه وسلم في المداومة على العمل الصالح: أدلته، دلائله، فضائله، أسبابه، آثاره(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (1) أخلاقه وسيرته قبل البعثة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتب الدلائل والشمائل والخصائص(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • غرس محبة الله في الطفل (دليل عملي للمربين) من إصدار مركز دلائل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بعض الدلائل على أن القرآن الكريم كله في التوحيد(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


تعليقات الزوار
1- مشكور
شعبانت - مصر 22-05-2013 04:24 AM

بارك الله بكَ على الموضوع القيم والمميز
بأنتظآر جديدكَ بكل شوق ولهفه لكَ مني تحيه
ملؤهآ موده وأحترآم كن بخير أيهآ المبدعة
لكَ ودي وجميل وردي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب