• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / مقالات
علامة باركود

من عوامل نجاح المصطفى (صلى الله عليه وسلم)

عبدالقادر يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/10/2012 ميلادي - 5/12/1433 هجري

الزيارات: 35739

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من عوامل نجاح المصطفى (صلى الله عليه وسلم)


جرَت سُنة الله في خلقه - ولن نجد لسُنة الله تبديلاً - أن كلَّ شخصٍ مهما ارتفَع قدره، أو صغُر شأنه، قام يدعو لمبدأ جديد، أو فكرة مستحدثة، أو أي أمرٍ من الأمور العظيمة أو الحقيرة - يلاقي من النجاح في دعوته أو الإخفاق فيها، بقدر ما غُرِس فيه من طبائع، وما رُكِّب فيه من صفاتٍ تؤهِّله لأن يسموَ بدعوته؛ حتى تحلِّق في سماء المجد، ويكون لها بين السِّماكَينِ موضعًا، أو يَنحدر بها؛ حتى يخطَّ لها بين الوِهاد قبرًا.

 

فالداعي الذي خلا من الأخلاق الفاضلة، مهما جدَّ واجتهد في دعوته، وأفنى عُمره في سبيلها، فإنه لن يجد له سميعًا يستمع لدعوته، ويَعتنق مذهبه، وكم من أُناسٍ لبِسوا لباس الفضيلة، وتستَّروا بستار التقوى، من غير أن يكون لهم ذلك سجيَّة وطبعًا!

 

ولكن سرعان ما يُفتضَح أمرهم، ويُهتَك سِترهم؛ لأن ثوب الرياء يَشِفُّ عما تحته، وكما يقول الشاعر:

وَمَهْمَا تكُنْ عند امْرئٍ من خليقةٍ
وإن خالَها تَخْفى على الناسِ تُعْلَمِ

 

وقديمًا قال أحد الحكماء: "إنك تستطيع أن تخدعَ بعضَ الناس بعضَ الزمن، وبعضَ الناس كلَّ الزمن، ولكنك لا تستطيع أن تَخدَع كلَّ الناس كلَّ الزمن".

 

وهكذا مصير كل دعوة تجرَّد صاحبها من الفضيلة، تكون نهايتها الفشل والخِذلان، أما الدعوة التي تحلَّى صاحبها بجمال الخلق، وكامل الفضائل، ونبيل الصفات، وتكون ظواهره تدل على بواطنه، وتُنبئ عما في ضميره وتُكِنُّه نفسه - من كان هذا شأنه، فهو الذي يكتب الله لدعوته النجاح، ولتعاليمه الفلاحَ والبقاء.

 

ولقد كان محمد بن عبدالله - صلى الله عليه وسلم - من أولئك الدعاة القلائل، الذين ارتفَع شأنهم، وتألَّق نَجمهم، وسما مجدهم، وعلَت مكانتهم، وتبوَّؤوا سلطانًا دونه كلُّ سلطان؛ وذلك لما امتاز به - صلى الله عليه وسلم - منذ نشأته الأولى من كريم الصفات، وجميل الفضائل، ومظاهر الجلال والوقار.

 

هذه المكارم التي أحاطه الله بها ونشَّأه عليها، كانت هي السبب الأعظم في نجاح دعوته، وظهور أمره؛ حتى إن أهل الفراسة من قومه كانوا لا يحتاجون إلى دليلٍ على صِدقه في قوله، غير ما هو معروف عنه من الفضائل؛ فقد قالت له خديجة - رضي الله عنها - حينما أخبرها بأمره أول مرَّة: "ما كان الله ليُخزيك أبدًا؛ إنك تَحمل الكَلَّ، وتُكسِب المعدوم، وتُعين على نوائب الحق".

 

ولقد أسرَع عبدالله سلام إلى الإيمان به - صلى الله عليه وسلم - بمجرَّد دعوته، وقال: "حين رأيت وجهه، علِمت أنه ليس بوجه كذَّاب".

 

وكان جماعة من البادية بظاهر المدينة ومعهم بعير يريدون بيْعه، فاشتراه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقاده إلى المدينة، ودعاهم لقبْض الثمن، فقال بعضهم لبعض: بِعنا بعيرنا من رجلٍ لا نَعرفه، ولم نَقبض ثمنه، وكانت معهم ظعينة، فقالت لهم: "أنا ضمينته لكم بالثمن؛ فإني أرى وجه رجلٍ مثل البدر، لا يخس بكم".

 

فالأخلاق الفاضلة في الداعي مِلاكُ أمره، ألا ترى إلى قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [آل عمران: 159]؟!

 

تخلَّق الرسول - صلى الله عليه وسلم - كما قالت عائشة - رضي الله عنها - بأخلاق القرآن، فكان - صلى الله عليه وسلم - مرآة صادقة لما يحثُّ عليه القرآن من مكارم الأخلاق، وحميد الصفات، فانظر إلى خطابه تعالى له: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199].

 

وقد بيَّن معناها بقوله: ((أن تصِل مَن قطعك، وتعطي مَن حرَمك، وتعفو عمن ظلمك))، وقوله: ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ ﴾ [الأحقاف: 35]، ﴿ وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [الشورى: 43].

 

ثم انظر بعد ذلك كيف أصبحت هذه الصفات سجيَّة له وطبعًا؛ حتى إنه صبَر على قسوة قريش وأذى الجاهلية، وتحمَّل الشدائد منهم، فلما أظفَره الله عليهم وحكَّمه فيهم، ما زاد على أن قال: ((اذهبوا فأنتم الطُّلقاء، وإني أقول كما قال أخي يوسف: ﴿ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 92])).

 

وكما أنه - صلى الله عليه وسلم - امتاز بالصبر على الشدائد وعظائم الأمور، فقد امتاز أيضًا بصفات كثيرة كتَبت لتعاليمه ودعوته البقاءَ والخلود؛ فقد تحلَّى - صلى الله عليه وسلم - بالشجاعة، وكان منها بالمكان الذي لا يُجهل، حضر المواقف الصعبة، وفرَّ عنه الكُماة والأبطال غير مرة، وهو ثابت لا يَبرح، ومُقبل لا يُدبر، وما شجاع إلا وقد أُحصِيت له فَرَّة، وحُفِظت عنه هزيمةٌ سواه، وقف يوم حُنين على بَغلته والناس يَفِرُّون عنه، وهو يقول: ((أنا النبي لا كَذِب، أنا ابن عبدالمطلب))، فما رُئِي أحد يومئذٍ كان أشدَّ منه، وكان إذا غضِب، لم يغضَب إلا الله، وقال علي - رضي الله عنه -: "كنا إذا حَمِي البأس، واحمرَّت الحَدَق، اتَّقينا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فما يكون أحد أقربَ إلى العدو منه".

 

وصفه الله - جل شأنه - بالرَّأفة والرحمة، فقال تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].

 

جاءه أعرابي يطلب منه شيئًا، فأعطاه، ثم قال له - صلى الله عليه وسلم -: ((أحسنتُ إليك يا أعرابي؟))، فقال: لا، ولا أجمَلت، فغضِب المسلمون وقاموا إليه، فأشار إليهم أن كُفُّوا، ثم قام ودخل منزله، وأرسل إلى الأعرابي وزادَه شيئًا، ثم قال: ((أحسنتُ إليك؟))، قال: نعم، فجزاك الله من أهلٍ وعشيرة خيرًا، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنك قلت ما قلت، وفي أنفس أصحابي من ذلك شيء، فإن أحببتَ، فقل بين أيديهم ما قلت بين يدي؛ حتى يذهب ما في صدورهم عليك))، فلما كان العشي، جاء، فقال - عليه السلام - عن هذا الأعرابي: ((قال ما قال، ثم زدناه، فزعَم أنه رضِي، أكذلك؟))، قال الأعرابي: نعم، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيرًا، فقال - عليه الصلاة السلام -: ((مثلي ومثل هذا، مثلُ رجلٍ له ناقة شَرَدت عليه، فاتَّبعها الناس، فلم يَزدها إلا نفورًا، فناداهم صاحبها: خلُّوا بيني وبين ناقتي؛ فإني أَرْفَق بها منكم وأعلم، فتوجَّه لها بين يديها، فأخذ لها من حشائش الأرض، فردَّها حتى جاءت واستناخَت، وشدَّ عليها رَحْلها، واستوى عليها، وإني لو ترَكتكم حيث قال الرجل ما قال، فقتَلتموه، دخل النار)).

 

فبهذه الروح الكريمة ساسَ محمد - صلى الله عليه وسلم - هؤلاء الأعرابَ الذين كانوا غارقين في بحارٍ من ظلمات الجهالة، حتى أخرَجهم إلى نور الهدى، وصاروا سادة العالم في العلوم والعِرفان، وما لهم لا تُؤثر فيهم هذه الروح الرحيمة، وقد كانت حياته - صلى الله عليه وسلم - مثالاً يُحتذى، وسيرته منارًا يَهتدي به الساري في البَيداء، عاش بينهم وبين أظْهُرهم هذا العمرَ المديد، فلم يجدوا في أخلاقه مغمزًا، بل كان الوفي الأمين، والمرضيَّ في الخُصومات، والحكَم الفصْل في المنازعات، والصادق المُصدَّق في الأخبار؛ فقد سأل هِرقلُ أبا سفيان، فقال: هل كنتم تتَّهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال؟ قال: لا، وقال النضر بن الحارث: "قد كان محمد فيكم غلامًا حَدَثًا، أرضاكم فيكم، وأصدَقكم حديثًا، وأعظمكم أمانة، حتى إذا رأيتُم في صُدْغَيه الشيب، وجاءكم بما جاءكم به، قلتُم: ساحر، لا والله ما هو بساحر".

 

تغاضى محمد - صلى الله عليه وسلم - عن كلِّ ما رماه به الكفار والمنافقون، وغفَر لهم زلاَّتهم وهَفواتهم، ولم يَلتفت إلا لما ندَبه الله له، وأعرض عن أذاهم، فقد روى عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: "لَمَّا كان يوم حُنين، آثَر النبي - صلى الله عليه وسلم - أُناسًا في القسمة، فأعطى الأقرع بن حابس مائة من الأبل، وأعطى عُيينة مثل ذلك، وأعطى أناسًا من أشراف العرب، فآثَرهم يومئذٍ في القسمة، قال رجل: والله إن هذه القسمة ما عُدِل فيها، وما أُريد بها وجه الله، فقلت: والله لأُخبرنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - فأتيتُه فأخبرتُه، فقال: ((فمَن يَعدِل إذا لم يَعدِل اللهُ ورسولُه؟! رحِم الله موسى، فقد أوذِي بأكثرَ من هذا، فصبَر)). ويَبلغه - صلى الله عليه وسلم - أن الأنصار عتَبوا إذلم يُصبهم ما أصاب الناس في هذه الغزوة، وهم حمَلَة الدعوة إلى الإسلام، وأولو الفضل في النُّصرة والجهاد؛ إذ لم يُدركوا الحكمة في القسمة على هذا الوجه، فتناجَوا بما يَشِفُّ عن استيائهم، فجاءه سعد بن معاذ - رضي الله عنه - وأعلمه ما عليه قومه، فقال - عليه السلام - لسعد: ((فأين أنت من ذلك يا سعد؟))، فقال: يا رسول الله، ما أنا إلا من قومي، قال: ((فاجمَع لي قومك))، فلمَّا اجتمعوا، جاءهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فحمِد الله وأثنى عليه بالذي هو له أهل، ثم قال: ((يا معشر الأنصار، ما حديثٌ بلغني عنكم، وموجدة وجَدتموها في أنفسكم؟ ألم آتِكم ضُلاَّلاً، فهداكم الله؟ وعالة فأغناكم الله؟ وأعداءً فألَّف بين قلوبكم؟))، قالوا: بلى، لله ورسوله المنُّ والفضل، ثم قال: ((ألا تجيبوني يا معشر الأنصار؟))، قالوا: وبماذا نُجيبك يا رسول الله؟ قال: ((أما والله لو شِئتم، لقُلتم، فلصَدَقتم وصُدِّقتم: أتَيتنا مُكذَّبًا، فصدَّقناك، ومَخذولاً، فنصرناك، وعائلاً، فآسَيناك، وجَدتم في أنفسكم يا معشر الأنصار في لُعاعة[1] من الدنيا، تألَّفتُ بها قومًا؛ ليُسلموا، ووَكَلتُكم إلى إسلامكم؟ أفلا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير، وترجعوا برسول الله إلى رحالكم؟! فوالذي نفس محمد بيده، لولا الهجرة، لكنت امْرَأً من الأنصار، ولو سلَك الناس شِعبًا والأنصار شِعبًا، لسلَكت شِعب الأنصار، اللهم ارحَم الأنصار وأبناء الأنصار))، فبكى القوم حتى أخضَلوا لِحاهم، وقالوا: رضِينا برسول الله قَسمًا وحَظًّا، وعاد أمرهم إلى الحُسنى بما كان من لُطف قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - وحُسن تأثيره ومعالجته للفتنة بالحكمة والصراحة، وعدم نُكران الجميل، فكانت هذه الخلال الكريمة مما قرَّب إليه النفوسَ، وحبَّبه إلى القلوب، وألاَنَ من شكيمة قومه بعد الإباء، وجعَلهم يدخلون في دين الله أفواجًا.

 

فإذا كان يحتفلون بذكراه - صلى الله عليه وسلم - في مشارق الأرض ومغاربها، فأولى لهم أن يذكروا سيرته الطاهرة، ويتخلَّقوا بأخلاقه؛ ليعيدوا للإسلام صفاءه ورَونقه، وللأمة الإسلامية مجدها وعظَمتها؛ ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: 11].



[1] الشيء التافه الحقير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دور النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - في تحضر العرب
  • بيان شيء من أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم -
  • كون النبي صلى الله عليه وسلم أميا
  • دعوة النبي المسلمين إلى خدمة الناس
  • النبي الأمي الذي علم الأمة

مختارات من الشبكة

  • عوامل نجاح الأمم.. في الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عوامل قوة الأوطان(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • نزع الخافض دراسة في عوامل النصب في التراث النحوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • النصر والهزيمة بين العوامل الذاتية والعوامل الغيبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القرآن أكبر عوامل توحد المسلمين(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • عوامل تحقيق الأهداف (مستوحاة من سيرة سيد البشر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عوامل تربوية مؤثرة في البيوت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عوامل الاستقرار للعقد القابل للإبطال (PDF)(كتاب - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • عوامل انتشار الدين الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البنيوية: عوامل النشأة وأسباب التقوض(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب