• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

رحيل رمضان والاستقامة (خطبة)

رحيل رمضـان والاستقامة (خطبة)
حسان أحمد العماري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/4/2024 ميلادي - 6/10/1445 هجري

الزيارات: 2803

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رحيل رمضان والاستقامة

 

الحمد لله اللطيف الرؤوف المنَّان، الغني القوي السلطان، الحليم الكريم الرحيم الرحمن، الأول فلا شيءَ قبله، والآخر فلا شيء بعده، الظاهرِ فلا شيء فوقه، الباطن فلا شيء دونه، المحيط علمًا بما يكون وما كان، يُعز ويُذل، ويُفقر ويُغني، ويفعل ما يشاء بحكمته، كلَّ يوم هو في شأن، أرسى الأرض بالجبال في نواحيها، وأرسل السَّحاب الثِّقال بماء يُحييها، وقضى بالفناء على جميع ساكنيها؛ ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا ويجزي المحسنين بالإحسان...


أحمَده على الصفات الكاملة الحسان، وأشكُره على نِعمه السابغة، وبالشكر يزيد العطاء والامتنان، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الديان، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المبعوث إلى الإنس والجان، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه، والتابعين لهم بإحسان ما توالت الأزمان، وسلم تسليمًا كثيرًا؛ أما بعـد:

عباد الله، ما أسرَع ما تنقضي الليالي والأيام، وما أعجل ما تنصَرم الشهور والأعوام، وهذه سُنة الحياة، أيام تمر وأعوام تكر، وفي تقلُّب الدهر عبرٌ، وفي تغيُّر الأحوال مدَّكر؛ قال تعالى: ﴿ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ ﴾ [فاطر: 37].


فهذا شهر رمضان تقوَّضت خيامه، وتصرَّمت لياليه وأيامه، قرُب رحيله، وأزِف تحويله، انتصَب مودعًا، وسار مسارعًا، ولله الحمد على ما قضى وأبرَم، وله الشكر على ما أعطى وأنعَم، فاستدركوا - رحمكم الله - بقيته بالمسارعة إلى المكارم والخيرات، واغتنام الفضائل والقربات، ومن أحسن فعليه بالتمام، ومن فرَّط فليختم بالحسنى، فالعمل بالختام؛ قال تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [يونس: 26].


لذا ينبغي علينا أن نودِّع رمضان بإتمام الأعمال والعزم على الاستقامة على الطاعات، وبكثرة الدعاء بأن يتقبل منَّا صيامه وقيامه، وسائر العبادات والطاعات فيه، فقد وصف الله حال عباده المؤمنين بعد القيام بالعبادات والطاعات بأنهم: ﴿ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ﴾ [المؤمنون: 60]؛ أي: يخافون أن تُردَّ أعمالهم، فهل شغلك هذا الهاجسُ وأنت تودِّع شهر رمضان؛ قال الإمام علي رضي الله عنه: "كونوا لقبول العمل أشدَّ اهتمامًا منكم بالعمل، ألم تسمعوا إلى قول الحق عز وجل: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27]، وكان ينادي في آخر ليلة من شهر رمضان: "يا ليت شعري، من هذا المقبول منا فنُهنيه، ومن هذا المحروم فنُعزيه، ثم ينادي: أيها المقبول هنيئًا لك، أيها المردود جبر الله مصيبتك".


إن الاستقامة على الطاعات والأعمال الصالحة، والمحافظة عليها في رمضان وبعد رمضان - لدليلٌ واضح على قَبول العمل عند الله، وإنها لبشارة عظيمة للعبد في الدنيا، فالله سبحانه وتعالى لا يتقبل إلا من المتقين، ومن نكَث عن الصراط المستقيم، وعاد إلى التفريط والتقصير، وارتكاب المحرمات والموبقات، فذلك والله هو المحروم من رحمة الله، من الذين قال الله فيهم: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا ﴾ [النحل: 92]، فهل بعد الصلاة والصيام والقيام وقراءة القرآن، والذكر والصدقة وأعمال الخير - يكون العصيان والتقصير والتفريط؟


إن هذا والله ليس من علامات التوفيق وقبول الأعمال، إن الله عز وجل قد أمرنا بالاستقامة على الطاعة حتى نلقاه؛ لأن العبرة بخواتيم الأعمال، ولا يدري أحدنا متى يأتيه أجله، فوجب على كل مسلم رجل كان أو امرأة أن يلتزم بها؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30]، وقال تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [الأنعام: 153]، وقال مخاطبًا رسوله صلى الله عليه وسلم وأمته من بعده: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [هود: 112]، وفي صحيح مسلم عن سفيان بن عبد الله الثقفي رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، قل لي في الإسلام قولًا لا أسأل عنه أحدًا غيرك، قال: "قل آمنت بالله ثم استقِم".


عباد الله، لقد كان الصحابة والتابعين أكثر الناس عبادة وخشوعًا وتقوى لله، ومع ذلك كانوا أشد الناس خوفًا من أن تُرد أعمالهم، ولا يُكتَب لها القَبول عند الله سبحانه وتعالى، هذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لَما طُعن جاء عبدالله بن عباس، فقال: يا أمير المؤمنين، أسلمت حين كفر الناس، وجاهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خذَله الناس، وقُتلت شهيدًا، ولم يختلف عليك اثنان، وتوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راضٍ، فقال له: أعِدْ مقالتك، فأعاد عليه، فقال: المغرور مَن غَررتُموه، والله لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غرَبت، لافتديت به مِن هول المطلع؛ قال عبدالله بن عمر: كان رأس عمر على فَخِذي في مرضه الذي مات فيه، فقال: ضَعْ رأسي على الأرض لعل الله أن يرحمني، قال عبدالله: فوضعته على الأرض، فأخذ يُمرغه بالتراب ويقول: ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز وجل.


ودخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه الذي توفِّي فيه، فقال له: كيف أصبحت يا أبا عبدالله؟! فقال الشافعي: أصبحت من الدنيا راحلًا، وللإخوان مفارقًا، ولسوء عملي ملاقيًا، ولكأس المنية شاربًا، وعلى الله واردًا، ولا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأُهنيها، أم إلى النار فأُعزيها، ثم أنشأ يقول:

ولَما قسا قلبي وضاقت مذاهبي
جعلت رجائي نحو عفوك سُلَّمَا
تعاظَمني ذنبي فلما قرَنته
بعفوك ربي كان عفوك أعظمَا
فما زلتَ ذا عفو عن الذنب لم تَزَل
تجود وتعفو منة وتكرُّمَا


وكان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول: (لو أن أحدكم أراد سفرًا، أليس يتخذ من الزاد ما يصلحه؟ قالوا: بلى، قال: سفر يوم القيامة أبعد، فخذوا ما يصلحكم، صلوا ركعتين في ظلمة الليل لظلمة القبور، وصوموا يومًا شديد حرُّه لحر يوم النشور، وحجُّوا لعظائم الأمور، وتصدَّقوا بالسر ليوم قد عسر).


روى البخاري ومسلم من حديث أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه صلى الله عليه وسلم قال: (فوالله الذي لا إله غيره، إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون يبنه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدَكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها)، وفي صحيح البخاري من حديث سهل بن سعد أنه صلى الله عليه وسلم قال: (إنما الأعمال بالخواتيم)، فلا تغرَّنَّك الطاعة يا عبد الله، فبادر إلى الطاعة والاستقامة عليها؛ لأنك لا تدري متى سيأتيك ملك الموت، واعلم أن كل إنسان يُبعث على ما مات عليه؛ كان مالك بن دينار يقوم في الليل البهيم الأسود، ويقبض على لحيته ويبكي، ثم ينظر إلى السماء ويقول: يا رب، لقد علِمت ساكن الجنة مِن ساكن النار، ففي أي الدارين منزل مالك بن دينار.


عباد الله، هناك أمور ينبغي أن نذكِّر بها أنفسنا ونحن نودِّع شهر رمضان؛ من ذلك إخراج زكاة الفطر، فهي طُهرة للصائمين مما قد يؤثر في صيامهم، وينقص ثوابه، بسبب اللغو والرفث ونحوهما، وتكميلًا للأجر وتنمية للعمل الصالح، ومواساة للفقراء والمساكين، وإغناءً لهم من ذل الحاجة والسؤال يوم العيد، إلى جانب أن فيها إشاعة المحبة والمودة بين فئات المجتمع المسلم؛ عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: (فرض رسول الله زكاة الفطر صاعًا من تمر، أو صاعًا من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدَّى قبل خروج الناس إلى الصلاة)؛ [متفق عليه]، ويجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين.


وقال أهل العلم أنه يجوز إخراجها مالًا، وقيمته بالعملة اليمنية 200 ريال عن كل نفس مؤمنة، كما ينبغي أن نودِّع رمضان بقيام كل واحد منا رجلًا كان أو امرأة بصناعة ابتسامة مشرقة وبسرور ندخله في قلوب من حولنا، وإن هذا العمل وهذه العبادة من أعظم وأجلِّ العبادات عند الله سبحانه وتعالى؛ قال صلى الله عليه وسلم: "أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تُدخله على مسلم، أو تكشِف عنه كربة، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرُد عنه جوعًا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكِف في المسجد شهرًا، ومن كف غضبَه ستر الله عورته، ومن كظم غيظًا ولو شاء أن يُمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضا يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخُلق ليُفسد العمل كما يفسد الخل العسل"؛ صحيح الجامع (176).


فمن كان الله في حاجته أتظنون أنه يَخيب..؟ فيا أصحاب الأموال كم محرومٍ ومحزون تستطيعون أن تفرحوه! وكم من سجين تستطيعون أن تُفرِّجوا عنه كُربته! وكم من مريض يحتاج إلى مساعدة أنتم تقدرون عليها! ويا أصحاب الوجاهة والمناصب، كم من مظلوم تستطيعون أن تُنصفوه وتردُّوا له حقَّه! وكم من صاحب حاجة ينتظر من يعينه على قضائها.


وهناك الآباء والأمهات والأرحام والجيران والفقراء والمساكين والأيتام، يجب أن نقوم بواجبنا نحوهم، خاصة هذه الأيام، فالعيد على الأبواب، وإدخال الفرح والبهجة والسرور من أعظم القربات عند الله.


هــذا ابن المبارك عليه رحمة الله حجَّ مع جمع مِن أهل مرو، فلما كانوا في منتصف الطريق نزلوا في مكان ليستريحوا قليلُا بجانب قرية من القرى، وبينما هم كذلك إذ بهم يرون امرأة قد أخذت دجاجة ميتة كانت في عرض الطريق، فسألها ابن المبارك: لِم يا أمة الله؟ قالت: لقد أُصيب أهل هذه القرية بالمرض والجوع، ولي صبية صغار والله ما أجد ما أطعمهم، فـتأثر ابن المبارك ومن معه، ونادى فيهم: ليس لكم حج هذا العام، وأخذ الأموال والطعام، ودفعها إلى أهل تلك القرية، فأدخل السرور عليهم وقضى حاجتهم وعاد إلى بلاده.


كم من الأجر سيناله! وكم من الدعوات التي تَلهج بها ألسنةُ الفقراء والمحتاجين والأيتام ستَطاله؟ عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أدخل على أهل بيت من المسلمين سرورًا، لم يرضَ الله له ثوابًا دون الجنة"؛ (رواه الطبراني بسند حسن).


اللهم إنا نسألك الاستقامة على الهدى والثبات على الحق والتوفيق لكل خــير.

قلت ما سمعتُم، وأستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.


الخطــــبة الثانية

عباد الله، من السنن والآداب التي يفعلها المسلم يوم العيد ما يلي:

1- الاغتسال قبل الخروج إلى الصلاة.


2- الأكل قبل الخروج في الفطر وبعد الصلاة في الأضحى.


3- التكبير يوم العيد، وقد ورد في مصنف ابن أبي شيبة بسند صحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه: أنه كان يكبر أيام التشريق: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد.


4- التهنئة، عن جبير بن نفير، قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبَّل منا ومنك؛ قال ابن حجر: إسناده حسن؛ الفتح 2 /446.


5- التجمل للعيدين بالملابس النظيفة والجميلة.


6- الذهاب إلى الصلاة من طريق والعودة من آخر.


هذا وقد أمركم ربُّكم فقال قولًا كريمًا: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].


اللهم صلِّ وسلم وبارِك على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، وعنا معهم بعفوك وجودك وإحسانك يا أرحم الراحمين، والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سؤال قبل رحيل رمضان
  • رحيل رمضان
  • تذكر رحيلك من الدنيا برحيل رمضان
  • رحيل رمضان
  • رحيل رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • خطبة المسجد النبوي 24 / 9 / 1434 هـ - قبل رحيل رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد النبوي 15/9/1433 هـ - قرب رحيل رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تزكية النفوس والاستقامة بعد رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • رحيل كائن زجاجي... قراءة في العتبات(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطبة: اترك أثرا قبل الرحيل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأثر بعد الرحيل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قبل الرحيل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وفي رحيل الأيام مزدجر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات مع رحيل رمضان(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • بادر قبل رحيل رمضان(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب