• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

صيام القلب (خطبة)

صيام القلب (خطبة)
د. فهد القرشي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/9/2017 ميلادي - 24/12/1438 هجري

الزيارات: 40544

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صيام القلب

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

أيها الناس:

عمرت المساجد بالمصلين، وكثر التالون لكتاب الله، تزاحم على الصف الأول، قدوم مبكر إلى المساجد، سنن قبلية وبعدية، تراويح، إفطار صائم، تبرعات خيرية، تنافس في سقيا الماء، جلوس في المسجد بعد الصلاة، ختمات دورية للقرآن، حفظ للسان عن اللغو، ذكر لله، تواصي بين الناس بالتسامح، كرم جم، تواصل أسري،.... إلى غير ذلك من خيرات هذا الشهر التي لا تنتهي.

 

أيها الناس:

أليس حالنا هذا أفضل بكثير من حالنا قبل هذا الشهر وبعده؟ ما الذي غيرنا فجأة وجعلنا أفضل مما كنا؟ ماهو السر الذي جعل منا أناسا آخرين؟ ماذا حدث لنا حتى تتغير معاملتنا مع خالقنا؟

أسئلة ليست حائرة وأجوبتها ليست صعبة لكننا نتغافل عن إجابتها حتى لا ننحرج من أنفسنا، وحتى لا نحس بالتقصير تجاه ربنا الذي أسبغ علينا نعمه فلم نقابلها بما تستحقه. ها هو سبحانه في هذا الشهر يساعدنا على أنفسنا فيصفد الشياطين حتى نفيق من غفلتنا وننتبه من غفوتنا وحتى نعبده سبحانه حق عبادته.

 

قال لنا: "قوموا لله قانتين"، فمنا من لم يقم ومنا من قام بلاخشوع

قال لنا: "جاهدوا في الله حق جهاده"، فجاهدنا للدنيا ونسينا الآخرة

قال لنا: "كونوا قوامين لله"، فكنا قوامين لشهواتنا ورغباتنا

أرادنا أن نتقيه حق التقوى، فاتقيناه بضعف وتجنبنا مساخطه بتكاسل

 

يا عباد الله..

إن الله فرح بعودتنا إليه في هذا الشهر لأنه تعالى يحب عبادة التوابين ويفرح بمقدمهم عليه، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لَلهُ أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه، من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة، فاضطجع في ظلها، قد أيس من راحلته، فبينا هو كذلك إذا هو بها، قائمة عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح) رواه البخاري ومسلم.

 

يا عباد الله

ألا تسرنا هذه الفرحة منه سبحانة بقدومنا عليه، ألا يغمرنا شعور بالسعادة حين يفرح ربنا بنا، ألا تسري في عروقنا دماء جديدة تبعث فينا الجد والإجتهاد لهذا الفرح من الله بنا. ألا تسكب هذه الفرحة منه سبحانة بنا على أفئدتنا سكينة نحس بلذتها في كل جزء من أجسامنا.

 

هل هو بحاجة لنا حتى يفرح بنا؟ كلا كلا فهو سبحانة الغني عنا ونحن الفقراء إليه، لكنه كريم يحب عبادة التوابين ويغفر لهم زلاتهم ويتجاوز عن هفواتهم ترغيبا لهم في العودة إليه وتحفيزا لهم للسعادة بقربة بدلا من الشقاء بغيره.

 

ها هو سبحانه وهبنا هذا الشهر لنعود إليه كي نحس الأنس بقربة وقد والله أحسسناه منذ الساعة الأولى من هذا الشهر،

وها هو سبحانة وهبنا هذا الشهر كي نحس بلذة الطاعة وقد والله بدأنا نشعر بطعم لها غير ما كنا نحسه قبل،

وها هو سبحانه وهبنا هذا الشهر حتى نحس بنعيم البعد عن نزغات الشياطين التي تصرفنا عنه وقد والله أحسسنا بشعور يدفعنا للعبادة غير ذلك التكاسل والتواني.

 

ها أنتم ياعباد الله أفرحتم ربكم فإياكم والنكوص على أعقابكم. لا تخطو للوراء وقد خطوتم خطوات للأمام، إياكم والنكوص على أعقابكم، أجعلوا من هذا الشهر منطلقا للعلو في سلم التقوى بدلا من الهبوط في درك المعاصي، لا تجعلوا الله أهون الناظرين أليكم، استزيدوا من الطاعات وأجعلوا بينكم وبين الشيطان حجبا من الأعمال الصالحة.

كما قال تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58].

 

أيها المؤمنون:

إن السر الذي يجعلكم تبقون على ما أنتم عليه من الطاعة وتزيدوا على ذلك هو أن تلتفتوا إلى قلوبكم. نعم يا عباد الله قلوبكم. قال النبي صلى الله علية وسلم: (ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح سائر الجسد، وإذا فسدت فسد سائر الجسد، ألا وهي القلب " (متفق علية).

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: كلما ازداد القلب حبّاً لله ازداد له عبودية، وكلما ازداد له عبودية ازداد له حباً وحرية عما سواه (...) فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يلتذ ولا يُسر ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه، وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن ولم يسكن؛ إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه، ومن حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه.


والحقيقة يا عباد الله التي ينبغي أن لا نغفل عنها أن أعمالنا تعبير صادق عما في قلوبنا من تعظيم لله وخوف منه، كما قال ابن القيم رحمه الله: (مَنْ كملت عظمة الحق تعالى في قلبه؛ عظمت عنده مخالفته، لأن مخالفة العظيم ليست كمخالفة مَنْ هو دونه. ومَنْ عرف قدر نفسه وحقيقتها؛ وفقرها الذاتي إلى مولاها الحق في كل لحظة ونَفَس، وشدة حاجتها إليه؛ عظمت عنده جناية المخالفة لمن هو شديد الضرورة إليه في كل لحظة ونَفَس. وأيضاً فإذا عرف حقارتها مع عظم قدر من خالفه؛ عظمت الجناية عنده؛ فشمَّر في التخلص منها، وبحسب تصديقه بالوعيد ويقينه به يكون تشميره في التخلص منها.

 

إذا تبين هذا يا عباد الله فنحن بحاجة إلى صيام فوق صيام الجوارح.. انه يا عباد الله صيام القلب:

• فالقلب الصائم: قلب مشغول بالفكر في الآخرة، والقدوم على الله عز وجل. قال حادث بن أسد: بلية العبد تعطيل القلب عن فكرة في الآخرة، حينئذ تحدث الغفلة في القلب.

 

• والقلب الصائم: قلب متحرر من حب الدنيا والتعلق بشهواتها وملذاتها، طلباً للنعيم الأعلى والراحة الدائمة.

 

• والقلب الصائم: قلب سالم من الأحقاد والضغائن لا يضمر لأحد من المسلمين غلاً ولا شراً ولا حسداً بل يعفو ويصفح ويغفر ويتسامح، ويحتمل أذى الناس وجهلهم. عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: "قيل: يا رسول الله، أي الناس أفضل؟ قال: كل مخموم القلب صدوق اللسان، قالوا: صدوق اللسان نعرفه، فما مخموم القلب؟ قال: هو النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا غلّ ولا حسد".

 

• والقلب الصائم: قلب ساكن مخبت متواضع ليس فيه شئ من الكبر والغرور والعلو في الأرض. قال النبي صلى الله علية وسلم: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " (رواة مسلم).

 

• والقلب الصائم: قلب مخلص لا يريد غير وجه الله، ولا يطلب إلا رضى الله، ولا يلتذ بغير محبة الله وذكره وشكره وحسن عبادته.

من أجل هذا ينبغي على الإنسان أن يهتم بباطنه أكثر من اهتمامه بظاهره؛ لأن الله - عز وجل - لا ينظر إلى الظاهر إنما محل نظر الرب إلى القلب كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في "صحيح مسلم": "إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم".

 

هذا واعلموا أن الله قد أمركم بأمر قد سبقكم إليه هو وملائكته فقال تعالى ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56] اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمدٍ وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحابته أجمعين، والتابعين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

 

• ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 8].

• اللهم أجعلنا من أغنى خلقك بك ومن أفقر عبادك إليك.

• اللهم أملاء قلوبنا حبا لك وخوفا منك ورجاء فيك. أللهم لا تجعل في قلوبنا أحدا سواك.

• اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب العمل الذي يقربنا إلى حبك.

• اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها.

• اللهم أصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا إلى أحد من خلقك.

• اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

• اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيه معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر.

• اللهم هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين أماما.

• اللهم أوزعنا أن نشكر نعمتك التي أنعمت علينا وعلى والدينا وأن نعمل صالحا ترضاه وأصلح لنا في ذرياتنا

• اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين، وانصر عبادك المؤمنين، واجعل هذا البلد آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين.

• اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفق ولاة أمور المسلمين لهداك واجعل عملهم في رضاك، واجعلهم رحمةً على عبادك المؤمنين.

• اللهم وفق ولي أمرنا لما تحب وترضى، وخذ به للبر والتقوى، اللهم هيئ له البطانة الصالحة واصرف عنه بطانة السوء، واجمع به كلمة المسلمين على الحق والهدى يارب العالمين، اللهم كن له على الحق معيناً ونصيراً ومؤيداً وظهيراً.

• اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان يارب العالمين، اللهم اجمعهم على الكتاب والسنة وانصرهم على عدوك وعدوهم.

• اللهم انصر اخواننا المستضعفين في كل مكان، اللهم أفرغ عليهم صبرا وثبت أقدامهم وأنصرهم على القوم الكافرين.

• اللهم اكشف كربة كل مكروب من اخواننا المسلمين يارب العالمين.

• اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا

• اللهم اسقنا غيثا مريئا مريعا نافعا غير ضار عاجلا غير آجل.

• ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].

• ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم. سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طهارة القلب
  • سلامة القلب
  • مقامات القلب السعيد (1) مقام حب الصحابة
  • القلب الورع (8) خطبة
  • قسوة القلب (خطبة)
  • العناية باستقامة القلب وصلاحه
  • استيقظ أيها القلب
  • القلب الطيب: درر وجمال
  • صلاح القلب
  • القلب الحي
  • صيام الفرض أو النفل في الشتاء غنيمة باردة لمن يسرها الله له

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صيام القلب(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب