• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / قضايا التنصير في العالم الإسلامي
علامة باركود

المسيحية الأمريكية ومملكة الشيطان

الحسن سرات

المصدر: موقع: الإسلام اليوم
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/4/2010 ميلادي - 1/5/1431 هجري

الزيارات: 7892

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لقد اتضح أن العالم اليوم - وقد صار قرية صغيرة - يشهد تنافسًا محمومًا وسباقًا شديدًا بين الدعوات الدينية لإقناع الناس بأفكارها ورؤاها وأسلوب الحياة المرتضى للفوز بالسعادة في الدين والدنيا والآخرة.

 

وهناك اليوم آلاف من المنظمات والهيئات والمواقع والمجموعات المدججة بالوسائل لإدخال الناس إلى "عالمها البهي" وإخراجهم من "عالمهم الشقي"، وتقديم "الخلاص" لهم من "السجون التي يقبعون فيها والجلادين المكلفين بحراستهم". ويومًا بعد يوم تصطف تلك المنظمات وتتمايز حدودها لخوض معارك-تراها فاصلة وقريبة- كما أنها تضع أقدامها في محيط القرار السياسي لكل دولة وحكومة عن طريق لوبيات أو تحالفات خفية وجلية لحشد التأييد اللازم وضمان النصرة يوم الفصل القادم.


يمين ويسار:

في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة انقسم المسيحيون الإنجيليون الأمريكيون إلى فريقين، فصوت فريق منهم للجمهوريين، بينما صوت فريق آخر للديمقراطيين، فكانت أصواتهم سببًا في فوز أوباما، وكانوا قد صوتوا بنسبة 78 بالمائة للرئيس السابق جورج بوش الابن عندما كانوا مجتمعين سنة 2004. وتعتبر الأزمة المالية لسنة 2008 القشة التي قصمت ظهرهم وقسمت جمعهم قسمين، بعد أن بدأ الخلاف يظهر سنة 2005.


في سنة 2007 نشرت التايم الأمريكية ملفًا مدويًّا عن ظهور "اليسار الديني" بالولايات المتحدة الأمريكية بزعامة القس جيم واليس، وهو كاتب لامع ومعلق مشهور يظهر في الإذاعات والقنوات التلفزيونية معلقًا على الحياة والوقائع. متزوج من جوي كارول، إحدى أوليات النساء اللاتي جرى تعميدهن وقبولهن في صفوف العمل الديني الكنسي. وكانت التايم نفسها قد توقعت سنة 1979 أنه سيكون من الوجوه الأمريكية الخمسين البارزة في المستقبل والمؤثرة في مسار الحياة الدينية بالولايات المتحدة الأمريكية، وصدقت توقعاتها.


عندما انشق واليس عن الإنجيليين الموالين للحكومة الفدرالية، اعتبروه صابئًا خارجًا عن الملة، ومحرفًا للمسيحية الأمريكية، بينما اندفع هو والذين معه في حملة ضخمة لإيقاظ الأمريكيين، المتدينين منهم، لترشيدهم وتبيان المعركة الحقيقية لهم، فلا توجد في أمريكا وحدها مشاكل الإجهاض والشذوذ الجنسي، بل هناك الفقراء والمرضى وأبناء السبيل المهاجرون والعاطلون عن العمل، الذين يشير إليهم الإنجيل مرارًا وتكرارًا، فلماذا ينسون وتطوى قضاياهم؟.


اليمين الإنجيلي المتحالف مع بوش وصقوره اتهموه بأنه يساري قديم ظل سنوات عدة يناضل في صفوفهم عندما كان طالبًا، فرد عليهم ساخرًا، وماذا في هذا؟، ولماذا لا ترون من الكأس إلا الجزء الفارغ وتعمى أبصاركم عن نصفه المملوء؟.


وإلى جانب ذلك لا توجد وجوه ثقافية واجتماعية معروفة مثل القس برايان ماك لارين وجابرييل سالغيرو والمؤرخة ديانا بوتلير والكاتب غاريت هيغينز ومناضلون مسيحيون في العمل الاجتماعي مثل ماري نيلسون شان كليبورن. ويرفض هؤلاء أن تتحول حركتهم إلى مؤسسات متحالفة مع الإدارة، ويفضلون أن تبقى حركة ثقافية ودينية يمتد إشعاعها في المجتمع، خاصة في الضواحي والأحياء الشعبية، كما أنهم يحيون في تجمعات سكنية على الطريقة المسيحية التقليدية.


ويتهم اليسار الديني الأمريكي خصمه اليميني بأن رموزه التي تثير الضجيج كثيرًا، تتلقى أموالاً طائلة من المجموعات الصناعية الكبرى، خاصة التي تحترف صناعة الأسلحة والمنتجات الإلكترونية والبترول، وإلا كيف يمكن تفسير حياتهم الرغيدة المتخمة التي يحيونها؟، وكيف يمكن تفسير تحركاتهم وتنقلاتهم هنا وهناك في جميع جهات العالم بطائرات الرفاهية والسرعة؟.


اليسار الإنجيلي الأمريكي انتقل تأثيره إلى باقي جهات العالم، خاصة أستراليا. ففي هذا البلد يوجد صراع بين اليمين واليسار المسيحيين. ويمثل اليمين حزب "الأسرة أولا" سنة 2001 على يد القس أندرو إيفان، وقال في انتخابات سنة 2004: "التصويت على الحزب العمالي تصويت على الشيطان"، وعكست لافتاته الانتخابية حجم الحرب الدينية هناك، وقال منشور من منشوراته الانتخابية الذي كتبه القس داني نالياه بالحرف: "حددوا أماكن الشيطان-أوكار الدعارة وأماكن القمار ودكاكين الخمر والمعابد الهندوسية والبوذية والماسونيون والمساجد وغيرها-فإذا كنتم مستعدين للدعاء عليهم، فافعلوا، وإذا لم تكونوا على استعداد فأخبروا كنيستكم واطلبوا تدميرها عن طريق راهبكم".


لكن اليسار المسيحي مَثله فنان الروك النجم السابق بيتير غاريت، 55 سنة وطول يقارب 1.9 متر الذي صار وزيرًا للبيئة في الحكومة العمالية لكيفن رود سنة 2007، وكان ضد الغزو الأمريكي البريطاني للعراق.


تحرير التنصير:

لا يخفي رجال الدين البروتستانتيون بأمريكا الجنوبية امتعاضهم من هيمنة واشنطن على المجال الديني، فهذا صامويل إيسكوبار، أحد الوجوه الدينية البارزة، جعل أكبر همه تحرير الحركة التبشيرية العالمية من القبضة الأمريكية ووصايتها. يقول الرجل في كتابه "التبشير في زمن عولمة المسيحية"-الصادر سنة 2006: "حضرت في 1990 المؤتمر التبشيري بأوربانا -ولاية إيلينوا- وشهدت لحظة الدعاية التي سبقت حرب الخليج. كان أحد المتحدثين يتكلم عن المناطق التي لم يتم تنصيرها بعد، ومعظمها دول إسلامية، وكان حديثه مشحونًا بالرموز العسكرية والنبرات الوطنية التي أثارت مشاعري. وفي الغد لاحظت أنني لم أكن وحدي من شعر بذلك، إذ كتب عضو في إدارة المجموعات الإنجيلية الجامعية رسالة نشرتها جريدة المؤتمر قال فيها: "انطلاقًا من وضعية القوة والثروة نقسم العالم حسب تصنيفاتنا، ونبني استراتيجية للغزو، وسياستنا الخارجية مبنية وفق رؤية الصراع الديني والمعارك الروحية. إنها مواقف مجيشة تذاع باسم المسيح. ألم نتعلم من دروس التاريخ بعد؟".


وتجهر طائفة من المبشرين البروتستانتيين الجدد، خاصة اللاتينيين منهم، بأنها تريد تطهير البعثات الإنجيلية من العقلية الإمبريالية. ويستنكر إيسكوبار ذهنية المقاولة الأمريكية في التعامل مع الدين، ويميز الزعيم الديني البيروفي بين شيئين: أن تؤمن بالحقيقة المسيحية شيء، وأن تحتقر وتزدري عقيدة المسلمين شيء آخر".


ويندفع "المؤمنون الإنجيليون" لكسب الأرواح والأفئدة في بلدانهم الأصلية، وأيضًا في ضواحي المدن الغربية الكبرى، حيث يوجد المهاجرون القادمون من بلدان مسيحية، فيجدون واقعًا جديدًا أشبه ما يكون بالثلث الخالي من الصحراء. وليس المهاجر الطوغولي أو الفيليبيني وحده من يجد الغرب الأوروبي جافًّا بلا روح، بل إن طلائع التبشير الإنجيلي بالعالم شهدت بذلك منذ نهاية القرن العشرين، ففي سنة 1986 قال المبشر المشهور ليسلي نيوبيغين –المتوفي سنة 1998 بعد حياة حافلة في التبشير والوعظ منها 30 سنة مع عمال منجم بيرمينجهام-: "في الغرب تندحر الكنائس، والذين توجه إليهم رسالة المسيح أصيبوا بالصمم، لكن الإنجيل ينبعث في آسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا". ويرى هذا المبشر أن الغرب حكم على نفسه بالجفاف عندما اعتنق الإيديولوجيا الحديثة المتوارثة منذ عصر الأنوار، وهي إيديولوجيا تنكر كل بعد روحي للإنسان، وبسبب نجاتهم من هذا التشويه، فإن مسيحيي العالم الثالث سوف يعيدون تنصير العالم".


مخاوف الكاثوليك:

لكن آسيا وأفريقيا الدينيتين ليستا أمل التنصير وتجديد رسالة المسيح في القرن الواحد والعشرين فقط، بل هما مصدر نوع جديد من المسيحية أخذت تبرز بذورها في بعض الكنائس، وهذا ما يثير مخاوف الكاثوليك، ويسعد أولئك الذين يرون أن الاتصال المباشر مع الكتاب المقدس يكفي لإخراج نتائج جديدة في كل زمان وكل مكان، وأن روح الإصلاح الحقيقية هي أن "تتطور دائمًا". فهناك أشياء عجيبة تحدث في أوروبا العتيقة، إذ أن الإنجيلية "عقيدة المتخلى عنهم" انتشرت في آسيا وأفريقيا بمجرد أن غادر المستعمرون هذه القارات، "فاليوم، يقول إيسكوبار، حمل النظام العالمي الجديد العالم الثالث إلى قلب أمريكا الشمالية وأوروبا، في الوقت الذي يتراجع فيه تأثير المسيحية بالغرب، واستوطنت ثقافات العالم الثالث ومختلف أشكال الكنيسة العالمية في تراب المدن الأوروبية والأمريكية الشمالية، وصارت الكنائس الإثنية والقبلية القادمة من أماكن بعيدة، كنائس شقيقة لكنائس الغرب في الشوارع والأزقة".


أقصر طريق للثروة:

في البلدان التي يزدهر فيها الفقر يبيع رجال الدين الأمل الكاذب للناس، فيقولون لهم في نيجيريا مثلاً: "سنة 2005 هي سنة المنعطف، وها قد أتى الخلاص". ووسط هؤلاء المسحوقين الضائعين يتقدم المبشر دافيد أوييبو ببذلة بيضاء أنيقة ليدغدغهم: "إنكم ستتخلصون من السيدا والسرطان بقوة مولدكم من جديد.. ولن يمسكم بعد اليوم أذى السحرة والساحرات"، مجلة أفريكا بلوس العدد 67 أكتوبر 2005.


ويتلقى العوام المنبهرون وعودًا بالغنى والثروة إن كان في قلبهم "النية والإيمان"، لكنهم لا يصبحون أغنياء، الذين يلتحقون بنادي كبار الأغنياء هم الرهبان والقساوسة، ففي سنة 2005 كانت أكبر كنيسة إنجيلية في نيجيريا "المختارون من الرب" تمتلك أربعة مصارف مالية. وعلق صامويل أوييم بجامعة إبادان في صحيفة ليبيراسيون فاتح يوليوز 2005 على الوضع فقال: "بعد أداء الخدمة المدنية، يؤسس خريجو الجامعات كنيسة، وبعد بضعة أشهر يشترون سيارات وإقامات.. لقد صار هذا أقصر طريق للثروة في أيامنا هذه وفي بلدنا هذا". وبالفعل فقد صارت الكنائس عملاً مدرًّا للأرباح وتكديس الثروات لأن على الأتباع أن يؤدوا للكنيسة جزية قدرها 10 بالمائة من مداخيلهم الهزيلة، وإلا تعرضوا للإبعاد من المعابد. أما الفتيان الأفارقة فيخففون عن أنفسهم قائلين: "الكنيسة على الأقل ما زال فيها أمل لا يوجد في غيرها".


ولتجميع الثروة وتوسيع دائرة الأتباع، لا تتواني المعابد الإنجيلية الأمريكية عن استخدام جميع الأساليب، وهو ما سماه دو بلونكيت "التبشير الحربائي"-انظر كتابه الإنجيليون نحو غزو العالم ص 115 الطبعة الأولى 2009 دار بيران، فرنسا- ويقصد به استعداد الإنجيلية التام للتخلي عن جوهر العقيدة المسيحية البروتستانتية وتعويضها بالمعتقدات والأشكال الدينية المحلية.


مسيحية قوية:

المبشر الإنجيلي السابق عالم الأنتروبولوجيا الأمريكي شارل كرافت يوضح في كتابه "مسيحية قوية" هذا التحول فيقول: "كنا نبلغ رسالة لا قوة فيها إلى قوم واعين أشد الوعي بوجود قوى خفية، لكن الإنجيليين غير الكلاسيكيين، جاءوا برؤية جديدة للكون على أنه ساحة حرب دائمة بين الخير والشر. ولم تجد بعض أشكال الإنجيلية غضاضة في إعطاء قوى الشر دورًا هامًا، لتسويغ ضرورة خوض الحرب ضدها، فصاروا ينظمون مهرجانات وحملات للخلاص. ويرى علماء الاجتماع الديني أن هذا شكل من أشكال العقيدة مستوحًى من الدين الأفريقي التقليدي "البانتو"، وهذا الأسلوب هو الذي اتبعه المبشرون الكاثوليك الذين رافقوا الاستعمار القديم في أفريقيا، وقال كبيرهم الكاردينال الكونغولي جوزيف ألبير مالولا: "بالأمس نصر المبشرون أفريقيا بعناية من الرب، واليوم على الأفارقة أنفسهم أن يعطوا للمسيحية طابعها الأفريقي وروح الله معهم".


في فرنسا، فرح الإنجيليون أيما فرح بقانون 1905 للفصل بين الكنائس والدولة، ورأوا فيه "إيذانًا بغروب شمس الكاثوليكية، "ميراث الماضي"، وانتقامًا للبروتستانتية الحقة، ملة المولودين الجدد"، وهم اليوم يقودون حملة ضخمة لتوسيع الرقعة ونشر الصدى، حسب تحقيق طويل جدًّا للكاتب باتريس دي بلونكيت في كتابه الأخير "الإنجيليون نحو غزو العالم"، الطبعة الأولى فبراير 2009.


ملك الشمال ومملكة الشيطان:

ولفهم سياق بعثات التنصير المختصة بالعالم الإسلامي تسعفنا رؤية الأصوليين البروتستانتيين الأمريكيين للعالم، إذ يرون أن الأرض ساحة معركة تخاض فيها الحروب ذاتها التي تدور رحاها في السماوات العلى، ففريق الخير هو الحضارة "المسيحية" وعالمها الأنجلوساكسوني، ومجالات "دعوتها" هي الحضارة اللاتينية الأمريكية والحضارة الآسيوية، وأعداؤها هم على الأقل اثنان: الحضارة الروسية "ملك الشمال القبيح" الذي ما يزال يخفي شيوعيته- الدب الأحمر- والحضارة الإسلامية "مملكة الشيطان". وضمن هذه الرؤية يصير للمبعوثين بالنصرانية إلى ديار الإسلام وضع خاص، فإرسالياتهم ليست "إرساليات تبشيرية" فقط، ولكنها "جيوش خير" استطاعت "اختراق الجبهة".


ملاقاة المهاجرين الباحثين عن لقمة عيش في باريس ولندن وبيرن وغيرها من المدن الأوروبية، هي التي أغرت الإنجيليين الفرنسيين بتكثيف التبشير بين صفوف الجاليات المغاربية، حتى نصبت مغربيًّا منهم على رأس الكنيسة الخاصة بهم، ويتعلق الأمر بسعيد أوجيبو، الذي يوصف لديهم بأنه كان متشددًا إسلاميًّا قبل أن يختاره الرب لحمل كلمة المسيح إلى إخوانه وبني جلدته، وبالفعل يقوم أوجيبو بنشاط كبير بينهم.


ففي 30 أبريل و3 مايو 2008 نظمت هذه الفدرالية أول مؤتمر لها بمعهد العالم العربي بباريس، للتفكير في مستقبل هذه الطائفة الجديدة وسبل توطين المسيحية بالمغرب العربي، خاصة بمنطقة القبائل بالجزائر.


ويشرف على تأطير المغاربيين المتنصرين "فدرالية الأفريقيين الشماليين المسيحيين"، وهي منظمة أسست يوم 11 نوفمبر 2005 بعد تفكير طويل استغرق أكثر من عقد من الزمان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أتعامل مع ابنتي أو ابني الذي أصابه مس شيطاني؟
  • إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا (خطبة) (2)

مختارات من الشبكة

  • هل ستنقرض المسيحية؟!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المسيحية كما جاء بها المسيح (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسيحية كما جاء بها المسيح (5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسيحية كما جاء بها المسيح (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسيحية كما جاء بها المسيح (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسيحية كما جاء بها المسيح (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشكالية توظيف الأدلة الإسلامية في محاورة المسيحية البولسية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • محنة الأقليات المسيحية في البلاد العربية والشرق الأوسط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أوكرانيا: قلق في القرم لفرض تعاليم المسيحية على المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التظاهر باعتناق المسيحية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب