• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / المرأة في الإسلام
علامة باركود

همة المرأة المسلمة

همة المرأة المسلمة
عصام بن محمد الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/5/2017 ميلادي - 12/8/1438 هجري

الزيارات: 8870

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

همة المرأة المسلمة

 

إن معرفة أسباب ضعف همة المرأة المسلمة يبصِّرها بطريق الكسالى حتى لا تسلكه، ويقوي عزيمتها للابتعاد عنها..

ومن أهم هذه الأسباب:

1- الوهن:

وهو كما فسره رسول الله صلى الله عليه وسلم: (حُبُّ الدنيا وكراهية الموت)[1].

أما حب الدنيا: فرأس كل خطيئة كما في الحكمة المشهورة، وهو أصل التثاقل إلى الأرض، وسبب الاستئسار للشهوات والانغماس في الترف، والتنافس على دار الغرور، حتى تصبح العبادة ثقيلة ملة، وتجد المسلمة لذتها وسلواها في الدنيا وحطامها.

وأما كراهية الموت: فثمرة حب الدنيا والحرص على متاعها، مع تخريب الآخرة.

 

2- الفتور:

فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن لكل عمل شرة، ولكل شرةٍ فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى، ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك)[2].

فالنبي صلى الله عليه وسلم يذكر لنا أن لكل عمل فترة من النشاط والقوة والهمة العالية، وهذه الفترة يعقبها ضعف وفتور، فإن كان هذا الفتور كاستراحة المقاتل يعود بعدها إلى العطاء والجهاد فقد اهتدى، وما عدا ذلك فقد هلك.

 

قال ابن القيم رحمه الله:

((فتخلل الفترات للسالمين أمرٌ لازم لابد منه، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد ولم تخرجه من فرض ولم تدخله في مُحرم، رُجي له أن يعود خيرًا مما كان مع أن العبادة المحببة إلى الله هي ما داوم العبد عليها))[3].

 

3- إهدار الوقت الثمين:

سواء كان هذا في الزيارات أم السمر أم فضول المباحات أم في أمور مفضولة.

يقول ابن عقيل الحنبلي واصفًا أهمية استثمار الزمان: ((إني لا يحل لي أن أضيع ساعة من عمري حتى إذا تعطل لساني عن مذاكرة ومناظرة وبصري عن مطالعة، أعملت فكري في حال راحتي وأنا مستطرح)).

ودخلوا على رجل من السلف، فقالوا: لعلنا شغلناك؟ قال: أصدقكم، كنت أقرأ فتركت القراءة لأجلكم.

وقال بعض السلف: ((إذا طال المجلس صار للشيطان فيه نصيب)).

فالمسلمة التي لا تعرف للوقت قيمته وخطر، فإن ذلك يحط من همتها وعزيمتها، فلتحذر المسلمة ضيع وقتها، ولتستفد من ساعات ليلها ونهارها.

 

4- الكسل:

وهو صفة مستحكمة في كثير من الخلق، تدعوهم إلى القعود عن المعالي والفضائل، والرضا بالدون من كل شيء.

الكسل أكثر منشئة من الترف والدعة، والتبسط إلى الدنيا، والعبِّ من شهواتها وملاذها، وعدم الالتفات إلى ما يخالف ذلك أو ينغص عليه.

والكسل مؤد إلى العجز ولا بد، حيث إنه يمنع المرء من الخروج من منزله وحيه لغرض الإصلاح والدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بل يمنع المرء من الحركة إلى المساجد وطلب العلم، بل قد يمنعه من الحركة في بيته لتربية أولاده ومراقبتهم، ومن كان حاله كذلك فهو العاجز عجزًا كليًّا - نسأل الله السلامة والعافية -)[4].

(روى أن رجلًا قال لخالد بن صفوان: ما لي إذا رأيتكم تذاكرون الأخبار وتدارسون الآثار، وتناشدون الأشعار وقع علي النوم؟ فقال: لأنك حمار في مسلاخ إنسان).

 

وقد ترى الرجل موهوبًا ونابغة، فيأتي الكسل فيخذل همته، ويمحق موهبته، ويطفئ نور بصيرته، ويشل طاقته.

قال الفراء - رحمه الله -: لا أرحم أحدًا رحمتي لرجلين: رجل يطلب العلم ولا فهم له، ورجل يفهم ولا يطلبه. وإني لأعجب ممن في وسعه أن يطلب العلم ولا يتعلم.

قال المتنبي:

ولم أرَ في عيوب الناس عيبًا ♦♦♦ كنقص القادرين على التمامِ [5]

ومن مظاهر الكسل السيئة أن تصاحب المسلمة من همتها ضعيفة، وتخلد إلى الكسل بالراحة، والصاحبة بغيرها تتأثر، لذا ينبغي على المسلمة العاقلة أن تدقق في اختيار الصاحبة ذات الهمة العالية، وتبتعد عن الكسل وأهله.

 

5- التسويف بالتمني:

إن من أسباب انحطاط الهمم وأخطرها ركوب سفينة ((سوف)) والسير بها فيه بحار التمني، وهو بحر لا ساحل له.

كلما همت نفس المسلمة بخير، أعاقها شيطان ((سوف)) حتى يفجأها الموت. كم من واحدة أجلت بعض الطاعات حتى تنتهي من دراستها، أو عندما تتزوج، أو عندما تتفرغ من زواج الأبناء، وهي تتمنى على الله الأماني، وهي لا تدري أن أكفانها نسجت بليل، وحتى ولو عاشت ربما فترت همتها وضعفت، لأنها لم تتعود على علو الهمة.

 

وهل التي تحب الله عز وجل تبقى في النهاية من مفاليس العالم، لاحظ لها في طاعة إلا بما تهوى نفسها ويسع وقتها؟!

هل التي تحب الله عز وجل تعيش في بيت ((سوف تمرح وتفرح حتى إذا جاءها الموت قالت: رب ارجعون؟!

هل التسويف بالتمني من علامات محبة الله عز وجل؟ أم من علامات الجهل بالله تعالى؟!

وعن الحسن قال: المؤمن من يعلم أن ما قال الله عز وجل كما قال والمؤمن أحسن الناس عملًا، وأشد الناس خوفًا، لو أنفق جبلًا من مالٍ ما أمن من دون أن يعاين لا يزداد إصلاحًا وبرًا وعبادة إلا ازداد فرقًا، يقول: لا أنجو لا أنجو. والمنافق يقول: سواد الناس كثير، وسيغفر لي ولا بأس علي، يسيء العمل ويتمنى على الله تعالى.

وقيل: من زرع شجرة ((سوف)) أنبتت له نبتة ((لعل))، فيها تمر اسمه ((ليت)) يذوقه الإنسان، طعمه الخيبة والندامة.

 

6- مصاحبة المثبطات اللاهيات:

لا شك أن المسلمة تتأثر بصاحبتها سلبًا وإيجابًا، فإن كانت صاحبتها من أصحاب الهمم العالية علت همتها، وإن كانت من أصحاب الهمم الضعيفة تدنت همتها، لذا كان لا بد من التدقيق في اختيار الصاحبة والبعد التام عن المثبطات اللاهيات.

 

قال أحد العلماء: الأصحاب ثلاثة: صاحب كالهواء، وصاحب كالدواء، وصاحب كالداء، أما الصاحب الذي كالهواء: فهو الذي لا تستغني عنه، وهو الذي يقربك من الله ويعرفك على الله، ويحبب إليك ذكر الله.

والصاحب الذي كالدواء: هم أهل المنافع، ولا تحتاج إليه إلا وقت الطلب كالخباز والنجار والخياط وهكذا.

والصاحب الذي كالداء وهو الذي يعديك، وهو كالسم الزُّعاف، وهو الذي يقربك من النار، ويقودك إلى الخزي في الدنيا والاخرة.

وقيل: إذا رأيت الرجل يتهاون في فرائض الله فلا تصاحبه قيد أنملة.

وقال بعض الشعراء:

هموم رجالٍ في أمور كثيرة ♦♦♦ وهمي في الدنيا صديق مساعد

نكون كرُوح بين جسمين قسمت فجسماهما جسمان والروح واحد

 

إن مجتمع المثبطات اللاهيات عندما يحيط بالمسلمة يضعفها، وقد لا تستطيع المقاومة، فيدب الفتور في أوصالها، ويسري التراخي إلى عبادتها وأعمالها.

ولتنتبه المسلمة فلعلها تصاحب من أهل الخير والصلاح مسلمات تدنت هممهن، ووهنت عزائمهن، ولا تظن أنهن السبب في فتور همتها وتلاشي نشاطها، والإنسان سريع التأثر بمن حوله، لذا كان لا بد من حسن اختيار الصاحبة والجليسة، حتى وإن كانت من الأخوات المسلمات الدينات، فمنهن المثبطات اللاهيات أيضًا، وصدق الشاعر إذا يقول:

لا تصحب الكسلان في حالاته
كم صالح بفساد آخر يفسد
عدوى البليد إلى الجليد سريعة
كالجمر يوضع في الرماد فيخمد

 

7- فتنة الزواج والأولاد:

إن الزواج قد يكون عونًا على العبادة، وطلب العلم والدعوة إلى الله، وبصفة عامة إلى علو الهمة، وقد يكون بلاءً وفتنة.

فالمرأة التي تتزوج برجل لماله أو لوجاهته أو لمنصبه ونحو ذلك وتعتبره نعمة وهبها الله إياها، هي في الحقيقة الأمر مصيبة قد حلت في البيت بسبب النكوص عن الطريق الجاد نحو طلب المعالي في العلم والعمل.

فكم من زوجة وجدت بغيتها في زوج تقدم لها -حتى لو كان عنده شيء من التدين- ثم وجدت بعد ذلك أنه عامل هدم لهمتها، وعامل تثبيط لآمالها وأهدافها.

أما الأولاد فنجد الخطط والآمال في تربية الأولاد قبل الزواج وفي بدايته، ثم إذا ما كبروا والتحقوا بالتعليم وبلغوا سن المراهقة، نجد أن هذه الآمال قد تبخرت ولا نجد من الاهتمام بتربيتهم إلا القشور.

قال تعالى: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ﴾، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ﴾.

وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الولدُ محزنةٌ مجبنةٌ مجهلةٌ مبخلةُ))[6].

 

قال المناوي - رحمه الله -: ((أي يجبن أباه عن الجهاد خشية ضيعته، وعند الإنفاق في الطاعة خوف فقره، فكأنه أشار إلى التحذير من النكوص عن الجهاد والنفقة بسبب الأولاد، بل يكتفي بحسن خلافة الله، فيقدم ولا يحجم، فمن طلب الولد للهوى عصى مولاه، ودخل في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ ﴾ فالكامل لا يطلب الولد إلا لله، فيربيه على طاعته، ويمتثل فيه أمر ربه: ﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾.

وسئل حكيم عن ولده فقال: ما أصنع بمن إن عاش كدني، وإن مات هدني[7].

 

ومما يجب التنبيه له هنا، أن البعض قد تختلف حاله في العبادة وطلب العلم والدعوة بعد زواجه، فيحكم عليه الناس بالفتور والتراخي، وقد يهمزونه أو يلمزونه، وهذا الأمر فيه تفصيل، فإن كان الاختلاف حاله بسبب قيامه بالحقوق الشرعية لأهله وأولاده أن يصل إلى حد الإخلال والتفريط في عبادته وعلمه ودعوته، فهذا أمر طبيعي، ولا يمكن أن تكون حاله وقد التزم بمسؤوليات جديدة كحاله عندما كان شابًا حرًا طليقًا والرسول صلى الله عليه وسلم قد صدَّق سلمان عندما قال لأبي الدرداء رضي الله عنهما: ((إن لربك عليك حقًا، وإن لنفسك عليك حقًا، ولأهلك عليك حقًا، فأعط كل ذي حق حقه)).

أما إن كان الزواج ومن ثم الأولاد قد قعدوا به مع القاعدين فهنا الخطورة، وهذه حال المنافقين الذين قالوا: ﴿ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا ﴾ [الفتح: 11]، والناس في هذا الباب بين إفراط وتفريط، والعدل هو الوسط، وإعطاء كل ذي حق حقه من غير بخس ولا شطط، وأن يكون المسلم على حذر من: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [التغابن: 15]، و: ﴿ إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ﴾ [التغابن: 14])[8].



[1] جزء من حديث أخرجه الإمام أحمد، وصححه الألباني في ((الصحيحة)) برقم (958).

[2] رواه الإمام أحمد وغيره، وصححه الألباني في ((صحيح الجامع)) برقم (2152).

[3] ((مدارج السالكين)) (3/ 126).

[4] ((عجز الثقات)) د. محمد بن حسن بن عقيل (ص104).

[5] ((علو الهمة)) الشيخ محمد بن إسماعيل حفظه الله (336).

[6] أخرجه الحاكم في ((المستدرك)) وصححه الألباني في ((صحيح الجامع)) برقم (1990).

[7] ((فيض القدير)) (6/ 378).

[8] ((الفتور)) دكتور ناصر العمر (ص48، 49).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفتاة همّ وهمة
  • علو الهمة
  • رفع الهمة
  • الهمة العالية
  • علو همتهم ما سره؟!
  • الدور الريادي للمرأة المسلمة في الحياة
  • همسة إلى كل مسلمة لم تتزوج
  • كن ذا همة عالية
  • النموذج النبوي في التربية التعبدية للمرأة المسلمة
  • انحراف المرأة المسلمة أسبابه وآثاره وعلاجه

مختارات من الشبكة

  • عورة المرأة المسلمة بالنسبة إلى المرأة الكافرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • عورة المرأة بالنسبة إلى المرأة المسلمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • كتاب المرأة: دروس المرأة المسلمة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • من لحقوق المرأة المسلمة في يوم المرأة؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة المسلمة وفقه الأولويات (1)(مقالة - ملفات خاصة)
  • بلجيكا: المنتدى الأوروبي للمسلمات يستنكر التمييز ضد المرأة المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المرأة المسلمة أمام تحديات الأعداء(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مقارنة بين المرأة الغربية والمسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علو الهمة في طلب الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب