• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رأس السنة الهجرية
علامة باركود

الهجرة وحي الفطرة والشريعة

محمد المدني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/1/2013 ميلادي - 24/2/1434 هجري

الزيارات: 9278

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الهجرة وحي الفطرة والشريعة


يُذكِّرنا هلال المحرَّم في كل عام بحادث "الهجرة"، الذي اتَّخذه المسلمون مبدأً لتاريخهم بعَزْمة من عَزَمات خليفتهم المُلهم الموفَّق: أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه.

 

وقد عالَج الكُتَّاب قديمًا وحديثًا شأن "الهجرة" من نواحيه المختلفة، فعرَضوا لها بالبحث الدقيق، والتتبُّعِ العميق، ذاكرين أسبابَها وبواعثها، وآثارَها ونتائجها، وما ترتَّب عليها من أحكامٍ، وما جعَل الله فيها من عِبَرٍ، ليُلقَّنها المسلمون، فيُلَقَّنوا بعض مفاخرهم، ويتأسَّوا بها، فيُصلحوا من شؤونهم، ويَنهضوا بعد طول الرُّقاد، فيتبوَّؤوا مكانتهم بين الأُمم سادةً أُولي عزَّة وكرامة، ومجدٍ وعظَمة.

 

وأُحب - في هذه المناسبة - أن أُسجِّل فكرةً عرَضتْ لي، أظنُّ أن لها شيئًا من القيمة والوزن في تقدير العوامل التي أدَّت إلى هجرة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- من مكة إلى المدينة.

 

أساس هذه الفكرة ثلاث نقطٍ، يرتبط بعضها ببعض ارتباطًا وثيقًا، وتنتهي كلها إلى دلالة واحدة:

1- الهجرة أمر توحي به الفطرة، وتَقتضيه الطبيعة، متى قامت أسبابها ودواعيها.

2- قيمة الهجرة في نظر الدين.

3- الهجرة سُنة الله في الأنبياء.

 

أما أن الهجرة أمر توحي به الفِطَر السليمة، والعقول المستقيمة، فهذا أمرٌ وِجداني لسنا بحاجة إلى أن نُقيم عليه دليلاً، وحسْب كلِّ امرئ أن يَنظر في حال نفسه؛ ليتبيَّن له ذلك واضحًا جليًّا، فما كانت الهجرة إلا تحوُّلاً من مكانٍ نَبَا بصاحبِه إلى مكان آخرَ له فيه رضًا ومُستوطن حسَنٌ، فمن تبوَّأ منزلاً ثم رأى فيه عيبًا لا يَحتمله ولا سبيل إلى إصلاحه، هاجَر من هذا المنزل، وابتغى منزلاً سواه، ومن اقتعَد مقعدًا فلم يَسترح فيه، تحوَّل إلى مقعدٍ آخرَ، ومن مدَّ يده إلى النار فأحسَّ بحرارتها، ردَّ يده إلى حيث كانت في سرعة وانقباضٍ، وقديمًا قال الشاعر:

وإنَّ صريحَ الرأيِ والحزْمِ لامْرئٍ
إذا بلَغتْه الشمْسُ أنْ يتَحوَّلا

 

ولا يستطيع إنسان يَملِك أمرَ نفسِه، ويجري على فِطرته - أن يقاوم هذه النَّزعة، أو يَستعصي على هذه الطبيعة، فمن قاوَمها فقد عرَّض نفسه لألوان من الصعاب لا فائدةَ في احتمالها، ولا ثمرةَ تَعود عليه من الصبر على مُقاساتها.

 

وواجب الإنسان يختلف؛ فتارة يكون لنفسه، وتارة يكون لأهله ووطنه، وتارة يكون لفكرته وعقيدته، وإذا كان الذي ضاقت عليه أسبابُ الرزق، أو ألَمَّ بشخصه نوعٌ من الأذى، يفرُّ بنفسه؛ طلبًا للقوت، وانتجاعًا للعيش، أو التماسًا لموطن يَحتفظ فيه بكرامته، فأجدرُ بمن سما عن ذلك قصدًا، وتطلَّع إلى ما هو أشرف من ذلك غاية - أن يَلتمس إلى غايته ومقصده هذه السبيلَ القويمة؛ ولهذا كانت الهجرة في سبيل الفكرة والعقيدة ألزمَ هجرةٍ، وأسمى هجرةٍ.

 

هذه هي منزلة الهجرة من الفطرة إذا دعا إليها داعٍ من المصلحة الخاصة، أو من المصلحة العامة؛ ولذلك كان لها في دين الفطرة منزلةٌ كبرى، حتى جعل الله النكوصَ عنها مستوجبًا لغضبه، والحلولِ في دار عذابه، والإقبالَ عليها ابتغاءَ وجهه سببًا من أسباب رِضوانه، والحلول في دار نعيمه؛ يقول الله - عز وجل -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 97].

 

فهذه الآية الكريمة تصوِّر لنا مصير هذا الصِّنف من الناس: صِنف المستكينين للذلِّ، الصابرين على الضَّيم، وهم قادرون على أن يتحوَّلوا، يقطَع الله ما يتعلَّلون به يوم يَعتذرون بأنهم كانوا مستضعفين، يَستهين بهم قومهم، فيُنبِّئنا أن ملائكته سوف لا يَقبلون منهم هذا العُذر، وسوف يُوبِّخونهم ويُبَكِّتونهم بأنهم لم يَلتمسوا لأنفسهم أرضًا غير هذه الأرض التي استُضْعِفوا فيها، فليست أرض الله محصورةً فيما حصَروا أنفسهم فيه، وقصَروا حياتهم عليه، ولكنها فسيحة، يجدون فيها مُتحوَّلاً، ويجدون فيها - كما يقول الله عز وجل في آية أخرى:- ﴿ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ﴾ [النساء: 100]، فما بالهم قد استكانوا لِما هم فيه من ذلٍّ، ورَضُوا بهذه المنزلة الدُّون، ولم يَفِروا إلى أرض أخرى كما تقضي بذلك العقول، وتوحي به فطرة الله التي فطَر الناس عليها، وسُنتُه التي هداها إليها؟!


مثل هؤلاء لم تُؤمن قلوبهم؛ وإنما آمنوا بألْسِنتهم، ولو كانوا مؤمنين حقًّا، لَما ظلَموا أنفسهم بالضَّعف والاستكانة، دون الفرار بالدين والعقيدة؛ حيث لم يستطيعوا الدفاع عنهما؛ ولذلك جعل الله مأْواهم جهنَّم، وساءت مصيرًا.

 

وكما يحدِّثنا الله عن هذا الصِّنف من الناس، يحدِّثنا عن صِنفٍ آخرَ يُقابلهم، هو أزكى نفسًا، وأطهر قلبًا، وأصدق إيمانًا، فيقول: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 74].

 

فقد جعل الهجرة بعد الإيمان، وأتْبعها بالجهاد في سبيل الله، وإيواء الرسول ونُصرته، ثم أشار إلى هؤلاء جميعًا، مُبيِّنًا أنهم هم المؤمنون على الحقيقة، فأفادنا بهذا الحصر أن سواهم ليسوا عنده من المؤمنين، وإن قالوا بألسِنتهم ما قالوا، ثم ذكر جزاء هؤلاء المؤمنين، ذوِي النفوس الأبيَّة، والضمائر الحيَّة، كما ذكر في الآية الأولى جزاء المستكينين، فقال: ﴿ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾، وفي آية أخرى يقول: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100].

 

هذه هي منزلة الهجرة حين تكون للحق، وفي سبيل الحق.

 

لم يكن سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أوَّلَ مَن هاجر فرارًا بدينه ودعوته من بيئة الظلم والشِّرك والفتنة؛ فإن القرآن يحدِّثنا عن كثيرٍ من الرسل هاجَروا بعد أن أبْلَوا في دعوة قومهم إلى الإيمان أعظمَ البلاء، وكلهم كانت هجرته تلبيةً لداعي الفطرة والإيمان، وخُلوصًا من بيئة الكفر والطُّغيان بأمر الله وتدبيره، وفي هذا يقول الإمام الرازي: "فبقاؤه فيهم مَفسدة؛ لأنه إن دام على إرشاده، كان ذلك منه اشتغالاً بما لا يُنتفع به مع علمه، فيكون كمن يقول للحجر: صدِّقْ، وهو عبَثٌ، أو يَسكت، والسكوتُ دليل الرضا؛ فيقال: إنه صار منَّا، ورضِي بأفعالنا"؛ ا.هـ.

 

فمن هؤلاء الرسل الكرام نوحٌ - عليه السلام - لبِثَ في قومه ألف سنة إلا خمسين عامًا، يُبلغهم عن ربِّه، ويدْعوهم إلى التوحيد، ويُحذِّرهم عذاب اليوم العظيم، وهم يُجادلونه ويَسبُّونه، ويَسْخرون منه، ويجعلون أصابعهم في آذانهم، ويَستغشون ثيابهم، حتى قالوا له: ﴿ يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ [هود: 32].

 

فيَئِس منهم ودعا عليهم، وأوحى الله إليه: ﴿ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ ﴾ [هود: 36].

 

ودبَّر له أمرًا، هو أن يُنقذه وينقذ أهل الإيمان معه من هذه البيئة الفاسدة المُستعصية على العلاج، التي ليست أهلاً لرحمته، ويقضي فيهم قضاءَه، فأمَره أن يَصنع الفلك ويَركبها هو ومن معه؛ فرارًا من الظالمين، وما يَحيق بالظالمين.

 

فهذه أول هجرة يحدِّثنا بها القرآن عن نبيٍّ من المرسلين، وقد تَأَبَّى عليها ابن نوحٍ فكان من المُغرقين.

 

وقد قصَّ الله علينا أيضًا شأن إبراهيم، حين مكَث يُجادل قومه، ويُبيِّن لهم إفْكهم وضلالهم فيما يعبدون من الأصنام، التي لا تَنفع ولا تضر، ولا تُجيب ولا تَدفع عن نفسها، حتى إذا يَئِس منهم قال: ﴿ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم ﴾ [العنكبوت: 26]، فترَكهم، وأقام بوادٍ غير ذي زرعٍ عند بيت الله المحرَّم؛ ليَرفع القواعد من هذا البيت، ويُطهِّره للطائفين والقائمين، والرُّكَّع السجود، وهكذا حطَّم الأصنام والأوثان، ورفَع القواعد وأقام الشعائر والمناسك في موطن العروبة والإسلام.

 

وفي قوله - عليه السلام -: ﴿ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي ﴾، دون أن يقول: إني مهاجر إلى حيث أمرني ربي، ما يُشعر بعظَمة شأن الهجرة؛ حتى ساغ أن تُجعَل هجرةً لله.

 

وقد أخرَج الله هودًا من بين عاد، وأخرج صالحًا من بين ثمود، وأخرج لوطًا من القرية التي كانت تعمل الخبائث، وأخرَج شُعيبًا من أهل "مَدْيَن"، فنجَّى هؤلاء الرسل جميعًا برحمةٍ منه حين حقَّت كلمة العذاب على الكافرين.

 

وقد هاجَر موسى - عليه السلام - مرتين: مرة إلى مَدْين لَمَّا علِم أن الملأ يأتَمِرون به ليَقتلوه، ومرة أخرى حين أمره الله أن يَسري بعباده ليلاً؛ ليَتْبَعهم فرعون بجنوده، فيَغشاهم اليمُّ بتدبيرٍ من الله وكيدٍ مَتين.

 

وهكذا كانت الهجرة شأنَ كثيرٍ من رُسل الله الذين عاداهم أقوامهم، وأَصَمُّوا عن دعوة الحق أسماعَهم؛ ولهذا فطِن ورقةُ بن نوفل إلى أن هذا شأنٌ من شؤون الأنبياء مع أقوامهم؛ فقال لنبيِّنا - عليه الصلاة والسلام -: ليتني أكون حيًّا إذ يُخرجك قومُك، فقال له -صلى الله عليه وسلم-: ((أوَمُخرجيَّ هم؟))، قال: نعم؛ إنه لم يأتِ أحد قطُّ بمثل ما جِئتَ به، إلا عُودِي، وإنْ يُدركْني يُومُك حيًّا، أنْصُرْك نصرًا مُؤزَّرًا.

 

أما بعدُ:

فهذا شأن الهجرة في الفِطَر السليمة، والشِّرَع المُستقيمة، قد جعَلها الله سبيلاً لنُصرة الحق، واعتزالِ الظلم، واجتناب الفساد والطغيان؛ ولذلك هيَّأها لرُسله، وأوجبها على أوليائه، وأمر بها حَبيبَه ومصطفاه وخاتم أنبيائه، حين تبيَّنتْ نوايا السوء، وامْتُحِنت دعوة الحق بفِتن المُبطلين، ووصل اللَّجاج بأهل الكفر والشِّرك إلى أن قالوا مثل ما قال الأولون: ﴿ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [الأنفال: 32]، ﴿ قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الأحقاف: 9].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دروس من الهجرة النبوية
  • من وحي الهجرة
  • الهجرة وأسس اختيار الأفراد فيها
  • الصحبة الصالحة.. درس من دروس الهجرة
  • الهجرة وصناعة الأمل
  • الهجرة... مشروع لبناء حضارة إيمانية جديدة
  • معنى مقاصد الشريعة وفوائد معرفتها
  • الحقيقة والشريعة

مختارات من الشبكة

  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان بين الهجرة والهجر(مقالة - ملفات خاصة)
  • للمبتعث الهجرة لله والهجرة المضادة لها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دعوة للهجرة في ذكرى الهجرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • نموذج تطبيقي لتنمية المجتمع المحلي الإسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من وحي الهجرة: درس التضحية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من وحي الهجرة: من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب