• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب
علامة باركود

تمام المنة - الصلاة (41)

تمام المنة - الصلاة (41)
الشيخ عادل يوسف العزازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2013 ميلادي - 20/5/1434 هجري

الزيارات: 7370

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تمام المنة - الصلاة (41)

صلاة العيدين


حُكم صلاة العيدين:

وهما عيدُ الفِطر وعيد الأضحى، وصلاةُ العيدين فرضٌ على الرَّاجح من أقوالِ أهل العِلم، وهو قولُ أبي حنيفةَ، وأحدُ أقوالِ الشَّافعي، وأحدُ القوليْنِ في مذهبِ أحمدَ؛ ودليل ذلك أن النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: "أمرَ النِّساءَ أنْ يخرجْنَ لصلاة العيد، حتى أمر الحُيَّضَ وذواتِ الخُدور أن يخرجْنَ يشهدْنَ الخيرَ ودعوةَ المسلمين، وأمرَ الحُيَّضَ أن يعتزلْنَ المصلَّى"[1].

 

آداب يوم العيد:

ويتعلَّق بيوم العيد آدابٌ:

(1) استحباب التجمُّلِ للعيد:

عن ابن عمرَ - رضي الله عنهما - قال: "وجد عمرُ حُلَّةً سِيَرَاءَ من إستبرقٍ تباعُ في السُّوقِ فأخذها فأتى بها رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: يا رسولَ الله، ابْتَعْ هذه فتجمَّلْ بها للعيدِ والوفد، فقال: ((إنَّما هذه لباسُ مَن لا خلاقَ له))[2] متَّفقٌ عليه. "والإستبرقُ": هو ما غلُظَ من الحريرِ، "والسِّيَراء": المضلَّعة، "والخَلاق": النَّصيبُ.

 

واستُدِلَّ بالحديثِ على مشروعيَّةِ التجمُّلِ للعيدِ؛ وذلك لتقريرِه - صلَّى الله عليه وسلَّم - عمرَ على أصلِ التجمُّلِ، ولكنَّه أنكر عليه كونَها من الحرير.

 

والتجمُّل المقصودُ في الحديث بلُبْسِ أجملِ الثِّياب، ويمكنُ أنْ يستفادَ منه ما يفيدُ الاغتسالَ والتطيُّبَ، وإن كانَ لَم يرِدْ فيه حديثٌ صحيحٌ.

 

لكن ثبت عن عبدِالله بن عمرَ - رضي الله عنهما - أنه كان يغتسل للعيدين؛ فقد ثبت أنَّ ابنَ عمر كان يغتسل للعيدين، وفى روايةٍ عند الحارث بن أبى أسامةَ في مسنده: أنه - أي: ابن عمرَ - كان يشهَدُ الفجرَ مع الإمامِ، ثم يرجعُ إلى بيتِه فيغتسلُ غُسلَه من الجنابةِ، ويلبَسُ أحسنَ ثيابِه، ويتطيَّبُ بأحسنِ ما عنده ثم يخرجُ حتى يأتيَ المصلَّى[3].

 

(2) مشروعيَّة أكلِ تَمَراتٍ قبل الخروج في الفِطر، وعدم الأكلِ في الأضحى حتى يرجعَ:

عن أنسٍ - رضي الله عنه - قال: "كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يغدو يوم الفِطر حتى يأكلَ تَمراتٍ ويأكُلهن وِتْرًا"[4].

 

والحديثُ رواه ابن حبَّانَ والحاكمُ بلفظ: "ما خرج يومَ فِطْرٍ حتى يأكُلَ تمراتٍ ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا أو أقلَّ من ذلك أو أكثرَ وِتْرًا".

 

وهذه الرِّواياتُ تدلُّ على مداومتِه - صلَّى الله عليه وسلَّم - على ذلك.

 

وأما يومُ الأضحى، فعن بُريدةَ - رضي الله عنه - قال: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لا يغدو يوم الفِطْر حتى يأكلَ، ولا يأكلُ يوم الأضحى حتى يرجعَ"[5].

 

وعلى هذا داوَمَ المسلمون؛ فعن سعيدِ بن المسيَّبِ قال: "كان المسلمون يأكلون يوم الفِطْر قبل الصَّلاة، ولا يفعلون ذلك يوم النَّحْرِ"[6].

 

الحِكمةُ من الأكلِ قبل الخروج لصلاةِ عيد الفِطر:

قال ابنُ حجرٍ: "قال المهلَّبُ: الحِكمة في الأكلِ قبل الصَّلاةِ: أن لا يظنَّ ظانٌّ لزومَ الصَّومِ حتى يصلِّيَ العيدَ، فكأنَّه أراد سدَّ هذه الذَّريعة".

 

وقال غيرُه: لَمَّا وقع وجوبُ الفِطر عقِبَ وجوبِ الصَّوم، استُحبَّ تعجيلُ الفِطر؛ مبادرةً إلى امتثالِ أمر اللهِ - سبحانه.

 

والحِكمةُ في تأخيرِ الفِطر يوم الأضحى أنَّه يومٌ تُشرَعُ فيه الأُضحية والأكلُ منها، فشُرِع له أنْ يكونَ فِطرُه على شيءٍ منها" [7].

 

(3) الصَّلاة في المصلَّى:

عن أبي سعيدٍ الخدريِّ - رضي الله عنه - قال: "كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يخرجُ يوم الفِطر والأضحى إلى المصلَّى..." [8].

 

قال الحافظُ [9]: "وفيه الخروجُ إلى المصلَّى في العيد، وأنَّ صلاتَها في المسجدِ لا تكونُ إلا عن ضرورةٍ"، وقال في موضعٍ آخَرَ: "واستُدِلَّ به على استحبابِ الخروج إلى الصَّحْراء لصلاةِ العيد، وأنَّ ذلك أفضلُ من صلاتِها في المسجدِ؛ لمواظبةِ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - على ذلك مع فضلِ مسجدِه". لكن إن كان هناك عذرٌ - كمطرٍ أو نحوِه - صُلِّيَتْ في المسجدِ بلا كراهةٍ.

 

(4) الخروج إلى المصلَّى ماشيًا:

عن عليٍّ - رضي الله عنه - قال: "من السنَّةِ أن يخرُجَ إلى العيدِ ماشيًا، وأنْ يأكلَ شيئًا قبل أن يخرُجَ"[10].

 

وقال التِّرمذيُّ: والعملُ على هذا الحديثِ عند أكثرِ أهلِ العلمِ: يستحبُّون أنْ يخرُجَ الرَّجُلُ إلى العيد ماشيًا، وأن يأكلَ شيئًا قبل أن يخرُجَ.

 

وقد استَدلَّ العراقيُّ لاستحباب المشيِ في صلاة العيد بعمومِ حديثِ أبي هريرةَ أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إذا أتيتم الصَّلاةَ، فأتوها وأنتم تمشونَ))[11]، فهذا عامٌّ في كلِّ صلاةٍ تُشرَعُ فيها الجماعةُ.

 

(5) متى يخرج من بيتِه لصلاة العيدين؟

لَم يرِدْ حديثٌ صحيحٌ يبيِّنُ وقت الخروج لصلاة العيد، ولعلَّ هذا يرجع إلى أحوالِ النَّاس، إلا أنَّه وردَتْ آثارٌ عن بعض الصَّحابةِ وغيرِهم أنَّهم كانوا يخرجون إلى الصَّلاة بعد صلاة الصُّبحِ.

 

فعن يزيدَ بن أبي عُبيدٍ قال: "صلَّيتُ مع سلمةَ بن الأكوع في مسجد النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - صلاةَ الصُّبحِ، ثم خرج فخرجْتُ معه حتى أتَيْنا المصلَّى، فجلس وجلسْتُ حتى جاء الإمامُ"[12].

 

وعن عبدِالرَّحمن بن حرملةَ: "أنَّه كان ينصرفُ مع سعيدِ بن المسيَّبِ من الصُّبحِ حين يسلِّمُ الإمامُ في يوم عيدٍ حتى يأتيَ المصلَّى..." [13].

 

ولا يخفى أنَّه قد مرَّ بك أنَّ عبدَالله بنَ عمرَ كان يصلِّي الفجرَ، ثم يذهبُ إلى بيته، فيغتسلُ ثم يخرجُ إلى المصلَّى.

 

وعند الحاكم والبيهقيِّ عنه: "أنه كانَ يغدو إلى المصلَّى يوم الفِطْرِ إذا طلَعت الشَّمسُ، فيكبِّرُ حتى يأتيَ المصلَّى، ثم يكبِّرُ بالمصلَّى حتى إذا جلس الإمامُ ترك التَّكبيرَ".

 

فهذا الأثَرُ مع الآثارِ السَّابقة يدلُّ على أن الخروجَ للصِّلاةِ يختلف حسَب أحوالِ المصلِّين، والمهمُّ في ذلك أنْ يكونَ بالمصلَّى قبل أن يصلِّيَ الإمامُ، وكلَّما بكَّرَ كان أفضلَ؛ لِمَا فيه من المسابقة للخيْراتِ.

 

(6) خروج النِّساء والصبيان:

عن أمِّ عطيةَ - رضي الله عنها - قالت: أمرَنا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن نُخرجَهنَّ في الفِطر والأضحى: العواتقَ، والحُيَّضَ وذواتِ الخُدورِ؛ فأمَّا الحُيَّض، فيعتزلْنَ المصلَّى- وفي لفظٍ -: ويشهَدْنَ الخيرَ ودعوةَ المُسلِمين، قلتُ: يا رسولَ اللهِ، إحدانا لا يكونُ لها جِلبابٌ؟ قال: ((لتُلْبِسْها أختُها من جِلْبابِها))[14].

 

"العواتق": جمعُ عاتقٍ، وهي المرأةُ الشَّابَّة أوَّلَ ما تُدرك، وقيل: هي التي لَمْ تَبِنْ - تنفصِل - مِن والدَيْها وتزوج بعد إدراكِها، وقال ابنُ دُريدٍ: هي التي قاربَتِ البلوغَ، "وذوات الخدور": ناحيةٌ في البيت يوضَعُ عليه السِّتْرُ تكونُ فيه الجاريةُ البِكْرُ.

 

وفى الحديثِ مشروعيَّةُ خروجِ النِّساء في العِيدين إلى المصلَّى مِن غير فَرْقٍ بين البِكْرِ والثَّيِّب، والشَّابَّة والعجوزِ، والحائضِ وغيرِها.

 

وأما خروجُ الصِّبيانِ، فأحسنُ ما يُستَدَلُّ به حديثُ ابن عبَّاسٍ - رضي الله عنهما - عند البخاريِّ "قيل له: أشهِدتَ العيدَ مع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم؟ قال: نعَم، ولولا مكاني في الصِّغَر ما شهدتُه - وذكر موعظةَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - للنِّساء"[15].

 

(7) مخالفة الطريق:

عن جابرٍ - رضي الله عنه - قال: "كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا كان يومُ عيدٍ خالَفَ الطَّريقَ"[16].

 

وعن أبي هريرةَ - رضي الله عنه - قال: "كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا خرج إلى العيدِ، يرجعُ في غيرِ الطَّريقِ الذي خرَج فيه"[17].

 

قال التِّرمذيُّ: أخذ بهذا بعضُ أهلِ العلمِ، فاستحبَّه للإمامِ.

 

وفي "الأم" للشَّافعيِّ: أنه يستَحبُّ للإمامِ والمأمومِ، قال الحافظ: وبالتَّعميمِ قال أكثرُ أهلِ العلم.



[1] البخاري (980)، ومسلم (890)، وأما ما ذهب إليه البعضُ بأنه سنة مستدلاًّ بقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - للأعرابي وقد سأله: هل عليَّ غيرها - يعني الصلوات الخمس - قال: ((لا؛ إلا أن تطوع))، فالمقصود بذلك الصَّلوات اليومية، بخلاف صلاة العيد؛ فإنَّها لا تدخل في هذا التَّقييد، والله أعلم.

[2] البخاري (948) (2104)، ومسلم (2068)، وأبو داود (4041)، والنسائي (8/201)، وابن ماجه (3591).

[3] إسناده حسن؛ رواه ابن أبي شيبة (2/181).

[4] البخاري (953)، وابن ماجه (1754)، والترمذي (543).

[5] رواه ابن ماجه (1756)، والترمذي (542)، وأحمد (5/352)، وزاد: يأكل من أضحيته.

[6] رواه مالك في الموطأ (1/128).

[7] انظر فتح الباري (2/518).

[8] رواه البخاري (956)، ومسلم (889)، والنسائي (3/187).

[9] فتح الباري (2/449).

[10] رواه التِّرمذي (530)، وقال: حديث حسَن، ورواه ابن ماجه (1296)، وفي إسناده ضعْفٌ، لكن له شواهدُ لا يخلو كلٌّ منها من ضعْفٍ (1294)، من حديث سعدٍ القُرظي، ومنها ما رواه ابن ماجه (1297) من حديث أبي رافع، وثبت هذا من مرسَلِ سعيد بن المسيَّب، رواه الشافعي في الأم (1/405)، بإسناد صحيحٍ عنه، ومن مرسَل الزهري، رواه عبدالرزاق (5750)، وبمجموع هذا كلِّه فالحديث حسَن، وحسَّنه الشيخُ الألباني.

[11] البخاري (636)، ومسلم (602)، وأبو داود (572)، وابن ماجه (375)، وأحمد (2/270).

[12] رواه الفريابي (29) بإسناد صحيح.

[13] حسن بشواهد: رواه ابن أبي شيبة (2/163) وانظر تخريج أحكام العيدين للفريابي (ص105).

[14] البخاري (974)، ومسلم (890)، وأبو داود (1138)، والنسائي (3/180)، وابن ماجه (1307).

[15] البخاري (977)، وأبو داود (1146)، والنسائي (3/192)، ورواه مسلم (884) بنحوه.

[16] البخاري (986).

[17] حسن صحيح: رواه الترمذي (541)، وابن ماجه (1301)، ويشهد له حديث جابر السابق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تمام المنة - الصلاة (37)
  • تمام المنة - الصلاة (38)
  • تمام المنة - الصلاة (39)
  • تمام المنة - الصلاة (40)
  • تمام المنة - الصلاة (42)
  • تمام المنة - الصلاة (43)

مختارات من الشبكة

  • تمام المنة - الصلاة (36)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (35)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (34)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (33)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (32)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (31)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (30)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (29)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (28)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تمام المنة - الصلاة (27)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب