• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رأس السنة الهجرية
علامة باركود

الهجرة عظة وذكرى

محمد يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/1/2013 ميلادي - 5/3/1434 هجري

الزيارات: 9071

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الهجرة عظة وذكرى


أَذِن الله العليم الحكيم لرسوله - صلى الله عليه وسلم - بالهجرة إلى المدينة، وذلك بعد أن مكث بمكة ثلاثة عشر عامًا يدعو قومه إلى الإيمان بالله الواحد الأحد، وإلى نَبْذِ ما كانوا عليه عاكفين من عبادة الأوثان والأصنام، وهي لا تسمع ولا تبصر، ولا تغني عنهم شيئًا.

 

ولكنه - عليه الصلاة والسلام - لم يجدْ من قريش إلا الصد والإعراض، والظلم والاضطهاد، وكان أن ناله وأصحابه منهم شر كثير، وبلاء كبير.

 

ولو شاء الله - الذي لا رادَّ لإرادته، ولا معقِّب لحكمه وقضائه، ولا حدود لقدرته - أن ينصر دينه وأهله المؤمنين به من أول الأمر، وأن يعزَّهم ويُعلي كلمتهم، وهم في وطنهم الحبيب إلى نفوسهم وقلوبهم - لكان ذلك أهونَ شيء عليه.

 

نعم، لو أراد الله ذلك لما اضطرَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنون إلى تركِ بلدهم؛ حيث بيتُ الله المحرم؛ فرارًا بعقيدتهم ودينهم، مضحِّين في سبيل ذلك بالمال والولد، وبكل عزيز عليهم، أثير لديهم، إلى بلد آخر كانوا يَجْتَوونه في بادئ الأمر، ثم حبَّبه الله إليهم، وجعله موطن عزِّهم ومجدهم.

 

وقضاء الله بهذه الهجرة من مكة إلى المدينة يجب أن يكون دافعًا قويًّا لنتخذَ من هذا الحدث المبارك مواقف إنسانية ودينية واجتماعية، لها آثارها الخطيرة في حياتنا، أفرادًا وجماعات، في كل زمان ومكان، ومن هذه المواقف ما نتحدَّث عنه في هذه الكلمة، ولعل في ذلك عظةً وذكرى لقوم يعلمون.

 

كان همُّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن تنتشر الدعوة إلى الإسلام بين الناس جميعًا، وأن تتفتح القلوب لرسالتِه التي كلفه الله بها رحمةً للعالمين، وأن يجدَ مِن أولي القوة والمَنَعة ما يهيِّئ لهذا الدين الظهورَ على الدين كله، وعلو كلمة مَن جعلهم الله حماة له وأنصارًا.

 

ولكنه بعد أن قام مجاهدًا صابرًا بمكة بضعة عشر عامًا تلفَّتَ حوله، فماذا رأى؟ رأى العقبات الشداد تقوم أمام الدعوة من كل جانب وناحية، ورأى أصحابه القلائل ما بين مفتونٍ في دينه ونفسه وأهله، أو شريد بعيد عن وطنه الحبيب إلى نفسه، أو مقيم على أحرِّ من الجمر يخشى الفتنة في كل آنٍ.

 

فكان لا بد من التفكير في الأمر، ومن الانتقال بالدعوة للدين الجديد إلى بلدٍ آخرَ؛ لعله يجد فيه ملاذًا له ولأصحابه، وعونًا على نشر رسالته التي اصطفاه الله لها.

 

كما أحسَّ أن المقام بمكة لم يعدْ من الحزم ولا الرأي السديد، والشاعر العربي يقول عن طول تجربة:

وإِذَا نَبَا بِكَ مَنْزِلٌ فَتَحَوَّلِ

 

كما يقول الآخر:

وَأَنَّ كَمَالَ الرَّأْيِ وَالْحَزْمِ لَامْرِئٍ
إِذَا بَلَغَتْهُ الشَّمْسُ أَنْ يَتَحَوَّلَا

 

وبجانب هذا وذاك، أرى الله - سبحانه وتعالى - رسوله العظيم - صلى الله عليه وسلم - دارَ هجرتِه في منامه وأنها أرضٌ ذات نخيل، وقد استبشر الرسول - صلى الله عليه وسلم - بهذه الرؤيا، وبشَّر بها أصحابه، حتى إذا أَذِن الله بالهجرة ترك مكة مهاجرًا إلى المدينة في سبيل دين الله، واثقًا بأن الله مُوفٍ بوعده وناصره على أعدائه الباغين المعاندين المعتدين، وكان هذا إيذانًا له بقتالهم.

 

وفي ذلك يقول ابن هشام في سيرته:

فلما عَتَتْ قريش على الله - عز وجل - وردُّوا عليه ما أرادهم به من الكرامة، وكذَّبوا نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - وعذَّبوا ونَفَوا مَن عَبَده ووحَّده، وصدَّق بنبيِّه، واعتصم بدينه - أَذِن الله - عز وجل - لرسوله - صلى الله عليه وسلم - في القتال والانتصار ممَّن ظلمهم وبَغَى عليهم، وكانت أولُ آيةٍ أُنزِلتْ في أذنِه له في الحرب وإحلاله الدماء قوله - تعالى -: ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴾ [الحج: 39 - 41].

 

هكذا ألقى الرسول - صلى الله عليه وسلم - علينا بهجرته أولَ درسٍ ينبغي أن نَعِيَه، ونتذكره دائمًا، ونعمل به؛ إذ أرانا بهذه الهجرةِ المباركة - مع ما كان في سبيلها من مشاقَّ وآلام - أنه لا يقيم على ضيم يراد به إلا الذليل، وأن الهجرة في سبيل الدين والحق والعزة هي طريق النصر، وأن الأخذ بالأسباب - مع كمال الثقة بالله القوي العزيز - هو آكد طرق النجاح والفوز وأقربها.

 

وأرانا - صلى الله عليه وسلم - كذلك أن مَن يرضى بالدَّنِية والهوان لدينِه ونفسه، يظلم نفسه ويبوء بسخط الله - تعالى - وفي هذا جاء القرآن الكريم: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 97].

 

وبعد هذا نجد في الهجرة مُثُلاً عليا في حب الصحابة - رضي الله عنهم وأرضاهم - للتضحية بالنفوس والأموال في هذه السبيل النبيلة، سبل الدين الحق والانتصار له؛ فهؤلاء المشركون يجتمعون على باب الرسول - صلى الله عليه وسلم - يرصدونه متى نام فيثبون عليه، فلما رأى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكانهم، قال لسيدنا علي بن أبي طالب: ((نَمْ على فراشي، وتَسَجَّ ببردي هذا الحضرمي الأخضر فنَمْ فيه؛ فإنه لن يخلص إليك شيء تكرهه منهم)).

 

فما أسرع استجابة سيدنا علي؛ فقد قبِل راضيًا مسرورًا أن يأتمر بأمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهو يعلم أنه سيرى الموت عيانًا، ولكن ما قيمة الحياة لديه، وهو يوقن أنه بهذا الصنيع يكون سببًا في فشل قريش الظالمة، كما سيكون سببًا لنجاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وانتصار دينه؟

 

وهذا سيدنا أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - يذهب به الفرح إلى أقصى مداه، حين عَرَف أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - اصطفاه لصحبته في هجرته؛ فيذهب يعدُّ كل ما يلزم للهجرة والوصول إلى دار الأمان، ويخرج بماله كله في سبيل الله، وما عليه أن يضحي بذلك وبنفسه - إذا لزم الأمر - والله لن يضيعه أبدًا، وإن ظن أبوه أنه فجع أهله بماله ونفسه.

 

روى ابن هشام في سيرته أن أسماء بنت أبي بكر قالت:

"لَمَّا خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وخرج أبو بكر معه، احتمل أبو بكر ماله كلَّه معه - خمسة آلاف درهم أو ستة آلاف - فانطلق بها معه، فدخل علينا جدِّي أبو قحافة، وقد ذهب بصره، فقال: والله، إني لأراه قد فجعكم بماله مع نفسه، قلت: كلاَّ يا أبتِ؛ إنه قد ترك لنا خيرًا كثيرًا؛ فأخذتُ أحجارًا فوضعتُها في كُوَّة في البيت كان أبي يضع ماله فيها، ثم وضعتُ عليها ثوبًا، ثم أخذتُ بيده، فقلتُ: يا أبتِ، ضع يدَك على هذا المال؛ فوضع يده عليه، وقال: لا بأس؛ إذا كان ترك لكم هذا، فقد أحسن، وفي هذا بلاغ لكم - وبعد هذا تقول السيدة أسماء -: ولا والله، ما ترك لنا شيئًا، ولكني أردتُ أن أسكن الشيخ بذلك".

 

وهناك - بعد هذا كله - مواقف رائعة لم يكن المجتمع العربي - بل الإنساني عامة في مشارق الأرض ومغاربها - يعرفها قبل الهجرة النبوية، ونعني بذلك الأخوة في الدين التي أقامها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين الوافدين من مكة وبين الأنصار أهل المدينة.

 

قال ابن إسحاق - كما جاء في سيرة ابن هشام -:

"آخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين أصحابه من المهاجرين والأنصار، فقال - فيما بلغنا ونعوذ بالله أن نقول عليه ما لم يقل -: ((تآخوا في الله أخوين أخوين))، ثم أخذ بيدِ علي بن أبي طالب، فقال: "هذا أخي"، وكان حمزةُ بن عبدالمطلب - أسدَ الله، وأسد رسوله، وعمَّه - وزيدُ بن حارثة - مولَى رسول الله، صلى الله عليه وسلم - أخوين.

 

هكذا فعل رسول رب العالمين - عليه الصلاة والسلام - على حين كانت الرابطة عند العرب فيما قبل الإسلام تقومُ على الدم والقبيلة، ولكن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أقامها على الدين عُرْوة الله الوثقى، وجعل المسلم أخًا للمسلم في كل زمان ومكان، مهما اختلفتِ الأجناس والألوان.

 

وكان الأنصاري يشاطر أخاه من المهاجرين دارَه وماله، وهو بهذا راضٍ مسرورٌ، وكان بهذا الإيثار قريرَ العين، وبذلك ضرب الأنصار المثلَ الرائع للأخوَّة المعدومة النظير في تاريخ الإنسانية كلها وإلى آخر الزمان.

 

وفي هذا يقول الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9].

 

هذا، وبلغ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سالمًا برعاية الله إلى المدينة واتَّخذها عاصمة للدولة العربية الإسلامية الأولى، أدامها الله إلى يوم الدين، وبدأ ينظِّم هذا المجتمع الإسلامي الجديد على أسسٍ من شريعة الله ورسوله، وكان من أوائل ما خطب به بين المسلمين ما ذكره ابن هشام في سيرته:

((إن الحمد لله أحمده وأستعينه، نعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهدِ الله فلا مضلَّ له، ومَن يضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له.

 

إن أحسن الحديث كتاب الله - تبارك وتعالى - قد أفلح مَن زيَّنه الله في قلبه، وأدخله في الإسلام بعد الكفر، واختاره على مَن سواه من أحاديث الناس؛ إنه أحسن الحديث وأبلغه، أحبُّوا ما أحب الله، أحبُّوا الله من كلِّ قلوبكم، ولا تملُّوا كلام الله وذكره، ولا تقسُ عنه قلوبُكم؛ فإنه مِن كل ما يخلقُ الله يختار ويصطفى، قد سماه الله خيرته من الأعمال، ومصطفاه من العباد، والصالح من الحديث، ومن كل ما أوتي الناس الحلال والحرام، فاعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا، واتقوه حقَّ تقاته، واصدقوا للهِ صالحَ ما تقولون بأفواهكم، وتحابُّوا بروح الله بينكم، أن الله يغضب إن ينكث عهده، والسلام عليكم.

 

وبعد، فذلك بعض ما تُثِيره فينا ذكرى الهجرة النبوية من عظات، أو تلك بعض المواقف الإنسانية الرائعة التي نأخذها منها؛ فلنعملْ جميعًا على أن يكون الرسول - صلى الله عليه وسلم - لنا قدوةً حسنة في كل حال، حفظ الله الإسلام وأمته، وجعلها خير أمة أخرجت للناس.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دروس من الهجرة النبوية
  • عبرة الهجرة
  • عبر من الهجرة النبوية
  • الهجرة ذكريات وعبر
  • جلال الهجرة
  • التحريض على قتال الكفرة الفجرة بالتذكير بانتصار الهجرة
  • سياط الهجرة والأمل المنشود!
  • هجرة الرجل والمرأة نفرة ونصرة

مختارات من الشبكة

  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • قصة الهجرة النبوية - ليلة الهجرة ووداع الوطن الحبيب(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الهجرة فريضة على هذه الأمة من بلد الشرك إلى بلد الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهجرة عظة وعبرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • دعوة للهجرة في ذكرى الهجرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضان بين الهجرة والهجر(مقالة - ملفات خاصة)
  • للمبتعث الهجرة لله والهجرة المضادة لها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نموذج تطبيقي لتنمية المجتمع المحلي الإسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهجرة باقية إلى قيام الساعة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب