• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / مترجمات وعروض
علامة باركود

تناول الصحافة التركية للفيلم المسيء للنبي - صلى الله عليه وسلم - وتبعاته

تناول الصحافة التركية للفيلم المسيء للنبي - صلى الله عليه وسلم - وتبعاته
هالي يافوز

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/9/2012 ميلادي - 4/11/1433 هجري

الزيارات: 10010

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تناول الصحف التركية للفيلم المسيء

للنبي - صلي الله عليه وسلم - وتبعاته

Turkish weekly

مترجم من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي


كتب "هالي يافوز" الكاتب الصحفي بشبكة "جورنال أوف تركش ويكلي" مقالاً حول وقت وملابسات إصدار الفيلم المسيء الأخير، يقول فيه:

أثناء ذكرى أحداث "11 سبتمبر"، وبعد إصدار الفيلم المناهض للإسلام على موقع "يوتيوب"، وقع "هجوم إسلامي" جديد في ليبيا، أدَّى إلى وفاة السفير الأمريكي في ليبيا، وثلاثة آخرين من موظفي السفارة.

 

إنَّ توقيت عرض الفيلم، والأهمية الجغرافية للهجوم، وغموض مخرج وصنَّاع الفيلم، بالإضافة إلى التعليقات من الممثلين والممثلات الذين مثلوا الفيلم - تثير الشكوك.

 

إن جميع علامات الاستفهام هذه قد تم تفسيرها على أنها علامات على صورة أكبر.

 

إن الهدف ليس واضحًا حتى الآن، أكان لتذكير العالم بما يسمى "الإرهاب الإسلامي"، أو إثارة المسلمين والنصارى واليهود بالشرق الأوسط ضد بعضهم، من خلال زيادة مشاعر الكراهية والغضب؟


لقد حَظِي الاعتداء بتعليقات مختلفة على وسائل الإعلام التركية؛ فبالرغم من أن العديد من العلماء وكتَّاب الأعمدة اتفقوا على الهدف الاستفزازي للفيلم، إلا أنهم انتقدوا الهجوم بشدة، وبالنسة لآخرين كان الفيلم المسيء للمسلمين آخرَ قشة قصمت ظهر البعير، وأن الحركات المناهضة للإسلام يجب أن تتوقَّف.

 

فقد لفت "فيزل أيهان" (Veysel Ayhan) - مدير التحرير بصحيفة "زمان" (Zaman) اليومية - الانتباهَ إلى رد فعل المسلمين الذي رآه شديدًا وغير مناسب؛ مؤكدًا أن "العنف والإرهاب لا يمكن أن يكون طريقًا للتعبير والاعتراض، فمجددًا يحفر في الأذهان أن المسلمين يميلون إلى العنف العدواني، كما في حالة الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة؛ حيث لم يتحقق شيء من العنف وأضاف تشويهًا تجاه الإسلام".

 

وأما صحيفة "ميلي جازيت" (Milli Gazet) اليومية، فقد نشرت الأنباء من خلال عنوان: "براءة الحوار"، في إشارة للفيلم - براءة المسلمين - حيث ألقت باللوم على سياسة الحوار الخاطئة الممارسة خلال العقود الأخيرة.

 

فقد أكَّدت الصحيفة على الهجمات العنيفة الحالية ضد المجتمع الإسلامي حول العالم قائلة: "أراضي المسلمين محتلة، وبلاد المسلمين تقصف بالقنابل، والأطفال الذين يقتلون بسبب دينهم دائمًا أطفال مسلمون، فكلما تم التأكيد على الحوار من قبل البعض، تعرض الإسلام لمزيد من الهجوم".

 

وأما صحيفة "يني سافاك" (Yeni Şafak)، فقد أشارت إلى توقيت عرض الفيلم، وموقع الهجوم، ونشرت الأخبار تحت عنوان: "صدمة كبيرة للربيع العربي".

 

بينما دارت "Türkiye" حول نفس الأفكار، مشيرة إلى أن الوضع غير المستقر في ليبيا، وانتشار ردود الأفعال بأنه نجاح لأصحاب النيات الخبيثة، في إشارة للنيات الاستفزازية وراء الحدث.

 

إلا أن صحيفتي "Cumhuriyet" و"Taraf" تناولتا الموضوع من خلال إضافة أبعاد أخرى؛ حيث أشارتا - بالإضافة إلى ما سبق - إلى وصول سفينتين أمريكيتين، و50 خبيرًا في مكافحة الإرهاب إلى المنطقة من خلال مادتهما الإخبارية.

 

وقد وصف رئيس الوزراء كلاًّ من الفيلم المسيء وقتل السفير بالعمل الاستفزازي الواضح، وحذر مجتمع المسلمين من الوقوع في المكيدة.

 

إنه من الواضح أن العالم أمسِ قد شهد حدثًا خطيرًا، فلم يكن الفيلم المسيء مقصورًا على العالم الإسلامي، ولم يبقَ الهجوم داخل الحدود الليبية.

 

إن الإجابات عن هذه السؤالات المربكة مهمة للغاية؛ حيث إنها من الممكن أن توضح شكل السياسات المستقبلية.

 

لقد وصف "علي حسين بكير" - الباحث بشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا بمنظمة الأبحاث الإستراتيجية الدولية (USAK) - الهجومَ بأنه ليس ردة فعل جماهيرية؛ فقد قال: "بالرغم من أن الدين يعتبر أمرًا حساسًا، فقد استنكر الليبيون والمصريون واليمنيون الهجوم، واعتقدوا أنه إذا ما كان سيوجد رد فعل، فيجب أن يكون من خلال طريق نافع مثمر.

 

إن الأنظمة الجديدة تحاول السيطرة على أحداث العنف الزائدة هذه، إلا أن هذا سيستغرق بعض الوقت، فربما تكون استفزازية، أو صادرة عن بعض المجموعات المناهضة للنظام؛ ولذلك يجب على أمريكا والدول الأخرى أن يتفاعلوا، من خلال طريقة عقلانية، وأن يراجعوا سياساتهم القائمة؛ حيث ينتهجون سياسة غير متوازنة، إذا ما تعلق الأمر بالشرق الأوسط، أو بلد إسلامي؛ مما يؤدي لرد فعل لدى العامة".

 

لقد أجاب "بكير" على السؤال المتعلق بالزيادة المحتملة لـ"مناهضة الأمركة"، وأشار إلى ملاحظة مهمة؛ حيث قال: "لا يوجد ما يوصف أنه "مناهضة الأمركة"، ولكن "مناهضة السياسات الأمريكية"، فأمريكا والدول الغربية الأخرى يتعاملون بسلوكيات مزدوجة، فإذا غيروا سياساتهم غير المتوافقة تجاه بعض الدول، وقاموا بإنتاج سياسات جديدة تتميز بالصداقة والاعتماد على السلام؛ فإن كِلا الجانبين - الولايات المتحدة وبلدان الشرق الأوسط - سوف يستفيد من ذلك".

 

النص الأصلي

?Is it Just to Offend Muslims


On the anniversary of September 11, after the release of an anti-Islamic movie on YouTube, ‘another Muslim assault’ took place in Libya resulting the death of US ambassador to Libya and three other embassy officials.


The timing of the movie, the geographical importance of the attack, the uncertainty of the movie director and makers with the confusing remarks coming from actors and actresses who played in the movie raise suspicions. All these question marks have been interpreted as signs of a bigger picture. It is not yet clear whether the aim was to remind the World of so-said ‘Islamic Terror’ or set Middle Eastern Muslims and Christians and Jews against one another by increasing the feeling of hatred and anger.

 

The attack got different comments from Turkish media. Although many scholars and columnists agree on the provocative goal of the movie, and curse the attack, for others the anti-Muslim movie was the last straw to break the camel’s back and the anti-Islamic movements need to be stopped.

 

Veysel Ayhan, editor-in-chief of daily Zaman, drawing attention to the extreme and inappropriate reaction of Muslims has stated “Violence and terror cannot be a way of reaction and protest. Once again Muslims are engraved in the minds of people as aggressive violence prones. As in the case of caricature crisis, nothing is gained from the violence attacks and it casted a slur on Islam.”

 

Daily Milli Gazete published the news as “Innocence of Dialogue” (refers to the movie) putting the blame on wrong dialogue policy conducted in recent decades. The newspaper puts emphasis on the ongoing violence attacks against Muslim society around the world by saying “Muslim lands are occupied, Muslim countries are strafed; and children murdered because of their religion are always Muslim children. The more dialogue is emphasized by some, the more Islam is damaged.”

 

Another newspaper, Yeni Şafak pointed to the timing of the movie and place of the attack and published the news as “Deep Impact on Arab Spring”. Around the same lines, defining the current restless situation in Libya and spreading reactions as the success of ill-wishers, daily Türkiye marked the provocative intentions behind the event. Mentioning a different dimension of the event, Cumhuriyet and Taraf included two American ships and 50 Terror experts sent to region in their news.

 

The Prime Minister described both the movie and the killing of ambassador as an explicit provocation and warned the Muslim society about not falling into the trap.

 

It is obvious that yesterday the world witnessed another serious event. Neither the movie was limited to Muslim world, nor stayed the attack in the borders of Libya. The answers to all these confusing questions matter since they may give shape to future policies.

 

Ali Hussein Bakeer, USAK Researcher on Middle East and Africa, has defined the attack as not a mainstream reaction. He said “Although religion is a sensitive subject, most Libyans, Egyptians, and Yemenis condemn the attack and they think that if there is going to be a reaction it should be in a more useful, productive way. The new regimes are trying to control such excessive, violent attacks but it will take some time since they may be provocative or coming from anti-regime groups. Therefore, America and other countries should react in a reasonable way and revise their existing policies since sometimes they are following an imbalanced policy when the matter is about a Middle Eastern or Muslim country, which causes reactions in public.”

 

Bakeer, answered the question on the possible increase of anti-Americanism and made a notable remark: “There is no such a thing as anti-Americanism but ‘anti-American policies’. America and other western countries are acting in a double-manner. If they change their inconsistent policies toward some countries and produce a new, friendly, peace-oriented policy, both sides –US and Middle Eastern Countries- will benefit from it.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - ألمانيا: الإساءة للرسول الكريم في نشيد رياضي يردده المشجعون
  • جنوب إفريقيا: اعتذار عن الإساءة للنبي ودعوة للتعريف بقدره عند المسلمين
  • تفاح أمريكي
  • نهضتنا هي الرد على إساءتهم

مختارات من الشبكة

  • هولندا: مخرج الفيلم المسيء يصور فيلم " عظيم الإنسانية " عن النبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • البرازيل: استنكار للفيلم المسيء للرسول وخطوات عملية في الرد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كلمة عن الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • الهند: جمعية إسلامية تطالب بحظر الفيلم المسيء للنبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسارات لرد عملي على الفيلم المسيء للنبي(مقالة - ملفات خاصة)
  • إسبانيا: خطيب الجمعة في "باداخوس" يستنكر الفيلم المسيء للنبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • رابطة الجامعات الإسلامية تدين الفيلم المسيء للرسول عليه الصلاة والسلام(مقالة - ملفات خاصة)
  • هولندا: بعد سنة من إسلامه مخرج الفيلم المسيء يعلن إسلام ابنه الأكبر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: محادثات ثلاثية الأطراف لحل مشكلة الفيلم المسيء للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: مؤتمر إسلامي للاعتراض على الفيلم الأمريكي المسيء الأخير(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب