• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

أركان الصيام من تمام المنة

أركان الصيام من تمام المنة
الشيخ عادل يوسف العزازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/8/2012 ميلادي - 20/9/1433 هجري

الزيارات: 13092

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أركان الصيام من تمام المنة


للصوم ركنان أساسيان، وهما:

الركنُ الأوَّل: النية؛ قال - تعالى -: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا الله مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ [البينة: 5]، وقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنما الأعمال بالنيَّات، وإنما لكلِّ امرئ ما نَوَى))[1].

 

وحقيقةُ النيَّة: القصدُ إلى الفعل؛ امتثالاً لأمر الله - عزَّ وجلَّ - فمتى عَزَم على الصوم بقلبِه، فقد تحقَّقت النية، ولا يَلْزَمه بذلك التَّلفُّظ بها، بل إن التَّلفُّظ بالنية بِدعَةٌ.

 

ويتعلَّق بالنية مسائل:

المسألة الأولى: وقتُ النيَّة.

 

الصوم؛ إما فرضٌ[2]، وإما نَفْلٌ، ووقت النية فيه على التفصيل الآتي:

أولاً: صومُ الفرضِ لا بدَّ أن تكونَ النيةُ في أيِّ جزءٍ من أجزاءِ الليلِ قبل الفجر؛ وذلك لحديث حفصة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا صومَ لمن لم يبيِّت الصيام من الليل))، وفي رواية: ((مَن لم يَجْمَع الصيامَ قبل الفجر، فلا صيامَ له))[3].

 

ثانيًا: صومُ النَّفل: يَصِحُّ صومُ النَّفل بإحداث النيَّة أثناء النهار، بشرط ألا يكون أَتَى بما يُنافي الصوم من أكلٍ وشربٍ، ونحوه؛ لحديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: دخل النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذات يوم، فقال: ((هل عندكم شيء؟))، قلنا: لا، قال: ((فإني إذًا صائمٌ))[4]، وفي رواية قال: ((إذًا أَصوم))[5].

 

وثَبَت ذلك الحكمُ عن جماعةٍ من الصحابة: منهم عائشة، وحُذَيفة، وعلي، وأبو هريرة، وأبو الدَّرْداء.

 

ولكن ما مَدَى الوقت الذي يَجُوز له أن يُحدِث نيَّة صومِ التطوُّع نهارًا؟


اختَلَف العلماء في ذلك على قولين:

فذهب الحنفية والشافعي في القديم: إلى جواز ذلك حتى وقت الزوال.

 

وذهب الحنابلة، والشافعي في الجديد: إلى جوازه في أي وقت من النهار؛ سواء كان قبلَ الزوالِ، أو بعد الزوالِ، وهذا هو الراجحُ؛ لعدمِ وجودِ دليلٍ يفرِّق بين ما قبلَ الزوالِ، وما بعد الزوال، والله أعلم.

 

المسألة الثانية: النيَّة لكلِّ يوم:

الراجحُ وجوبُ نيَّة مستقلَّة لكلِّ يومٍ من أيام الصيام؛ سواء كانت الأيامُ متتابِعة كصوم رمضان، أو متفرِّقة؛ وذلك لأن كلَّ يومٍ عبادةٌ مستقلَّة، ومما يدلُّ على ذلك: أن فسادَ بعضِ الأيامِ لا يُوجِب فسادَ بقيَّتها، وهذا مذهب الإمام الشافعي وأبي حنيفة، ورواية عن الإمام أحمد[6].

 

المسألة الثالثة: نقضُ النيَّة:

والمقصودُ بنقض النيَّة: أن يَنوِي الفطر، فمتى نَوَى الفطر فَسَد صومُه، وإن لم يَتناول مُفطِرًا؛ لأن النية ركنٌ، واستصحابُ حكمِها شرطُ صحَّة[7]، فمتى نَقَضها متعمِّدًا، فقد انفسخت نيَّته وبطَل صومُه.

 

ملاحظات:

1- يُشتَرَط في النية الجزمُ بها، فمتى تردَّد فيها فلا تصح، كأن يتردَّد أن يصوم غدًا أو لا يصوم.

 

2- تَصِحُّ النية مع التردُّد في ثبوت الشهر، فإذا لم يَعلَم أن غدًا هو أول رمضان، فقال: إن كان غدًا من رمضانَ، فأنا صائمٌ صومَ رمضانَ، وإلا فأنا مُفطِر أو جعلته عن صومِ النذر، ونحو هذا، فالراجح صحة ذلك؛ لأن هذا ليس تردُّدًا في النية كما في المسألة السابقة، إنما هو تردُّد في ثبوت الشهر، وهذا ترجيح شيخ الإسلام ابن تيمية[8].

 

3- يَجوز إحداثُ النيَّة للفرضِ أثناءَ النهارِ في حالاتٍ، منها: إذا جاءه خبرُ هلالِ رمضانَ أثناء النهار، أو مَن نام في ليلتِه قبل غروب الشمس حتى بعد الفجر، وكذلك الصبي إذا احتلَم أثناء النهار، أو المجنون إذا أَفَاق أثناء النهار، أو الكافر إذا أسلم، فكل هؤلاء يُمْسِكون بقيَّة النهار، وليس عليهم قضاءٌ لهذا اليوم.

 

4- تقدَّم أنه يَجوزُ نيَّة صومِ التطوُّعِ أثناء النهار، لكن ما هو المقدار الذي يُثابُ عليه مَن نَوى أثناء النهار؟


يَرى الشافعية والحنابلة: أن الثوابَ من حينِ يَنوي؛ لأنه كما وَرَد في الحديث: ((ولكلِّ امرئٍ ما نَوَى))[9].

ويَرَى الحنفية: أن الثوابَ على النهار كلِّه كما يُثاب مَن أدرك بعضَ الجماعة بثوابِ الجماعة، وذلك من فضل الله تعالى[10].

 

الركن الثاني: الإمساك:

والمقصود به: الامتناعُ عن الطعام والشراب والجماع من طلوع الفجر الصادق إلى غروب الشمس؛ قال - تعالى -: ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ﴾ [البقرة: 187].

 

والمراد بالخيط الأبيض والخيط الأسود: بياض النهار وسواد الليل، وذلك لما يلي:

1- عن عَدِي بن حاتم - رضي الله عنه - قال: لما نزلت: ﴿ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ ﴾ [البقرة: 187]، عَمَدتُ إلى عِقالٍ أسودَ وإلى عِقَالٍ أبيضَ، فجعلتُهما تحتَ وِسَادتي، فجعلتُ أنظر في الليل، فلا يَستَبِين لي، فغَدوتُ على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فذكرتُ له ذلك، فقال: ((إنما ذلك سوادُ الليل، وبياضُ النهار))[11]، وفي روايةٍ: ((إن وِسادَك إذًا لعَرِيض- طويل - إنما هو سواد الليل وبياض النهار))[12].

 

2- عن سَهلِ بن سعد - رضي الله عنه -: أنزلت: ﴿ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ﴾ [البقرة: 187]، ولم ينزل: ﴿ مِنَ الْفَجْرِ ﴾[البقرة: 187]، فكان رجالٌ إذا أرادوا الصومَ، رَبَط أحدُهم في رجلِه الخيط الأبيض والخيط الأسود، ولم يَزَل يأكل حتى يتبيَّن له رؤيتُهما، فأنزل الله بعد ذلك: ﴿ مِنَ الْفَجْرِ ﴾ [البقرة: 187]، فعلموا أنه إنما يعني: الليل والنهار[13].

 

واعلم أن الفجرَ فجران: الأوَّل يقال عنه: الفجر الكاذِب، ويظهر في السماء عمودًا ممتدًّا من الشمال إلى الجنوب، ثم يَعْقبه ظلامٌ، وأمَّا الثاني، وهو الفجر الصادق، وهو الذي يَظهَر في الأُفُقِ، ثم يَزْدَاد الضوء بعده شيئًا فشيئًا، حتى ينتشر في السماء، وهذا هو الفجر الذي يتعلَّق به الأحكام الشرعية؛ كتحريم الطعام على الصائم، ووجوب صلاة الفجر.

 

عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن بلالاً يؤذِّن بليلٍ، فكُلُوا واشَرَبوا، حتى يؤذِّن ابنُ أمِّ مكتوم))[14].

 

ملاحظات:

1- لا يُعرَف في الشرع ما يسمَّى بوقت الإمساكِ الذي تعارَف عليه الناس ووضعوه في التقاويم ضمن مواقيت الصلاة، وكذلك ما يُعرَف بمدفعِ الإمساك، فإن هذا كلَّه لا يَمْنَع من الطعام، وأما وقتُ الإمساك الحقيقي، فهو أوَّلُ دخولِ وقتِ الفجر الصادق، كما تقدَّم.

 

2- إذا أكل الصائم ظانًّا غروبَ الشمسِ، أو عدم طلوع الفجر، ثم تبيَّنت له الحال خلاف ظنِّه، فالراجح: أنه لا يَجِب عليه قضاء ذلك اليوم؛ لقول الله تعالى: ﴿ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ﴾ [الأحزاب: 5]، ولقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إن الله وضع عن أمتي الخطأ، والنسيان، وما استُكرِهوا عليه))[15].

 

وعن زيد بن وَهْب قال: "أفطر الناس في زمن عمر بن الخطَّاب - رضي الله عنه - فرأيتُ عِسَاسًا أخرجت من بيتِ حفصةَ، فشَرِبوا، ثم طَلَعت الشمس في سَحَاب، فكأن ذلك شقَّ على الناس، فقالوا: نَقضِي هذا اليوم، فقال عمر: لِم؟ والله ما تجانفنا لإثمٍ[16].

 

ومعنى "العِسَاس": القداح الكبار.

 

وعن أسماءَ بنت أبي بكر - رضي الله عنها - قالت: "أفطرنا يومًا من رمضانَ في غيمٍ على عهد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم طَلَعت الشمس"[17].

 

قال ابن تيمية تعليقًا على هذا الحديث: "وهذا يدلُّ على شيئينِ:

الأول: يدلُّ على أنه لا يُستَحَبُّ مع الغيمِ التأخيرُ إلى أن يتبيَّن الغروب؛ فإنهم لم يَفْعَلوا ذلك، ولم يَأمُرهم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - والصحابةُ مع نبيِّهم أعلم وأطوع لله ورسوله ممن جاء بعدَهم.

 

الثاني: يدلُّ على أنه لا يَجِب القضاء؛ فإن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لو أَمَرهم بالقضاء لشاع ذلك، كما نُقِل فِطْرُهم، فلمَّا لم يُنْقَل، دلَّ على أنه لم يَأمُرهم به" [18].

 

3- راكبُ الطائرة لا يَعتَمِد في فطرِه على إفطار البلدِ الذي يَسِير فوقها، ولو تحقَّق فطرُهم عنده، بل يُمْسِك حتى يَرَى مَغِيب الشمس[19].



[1] البخاري (1)، ومسلم (1907)، وأبو داود (2201)، والترمذي (1647)، والنسائي (1/ 58)، وابن ماجه (4227).

[2] صوم الفرضِ: كصوم رمضان والنذر، والكفارة، والقضاء.

[3] صحيح؛ أبو داود (2454)، والترمذي (730)، وابن ماجه (1700)، والنسائي (4/ 196).

[4] مسلم (1154)، وأبو داود (2455)، والترمذي (733)، والنسائي (4/ 194)، وابن ماجه (1701).

[5] رواه البيهقي (4/ 203)، وقال البيهقي: وهذا إسناد صحيح.

[6] وذهب مالك ورواية عن أحمد: أنه يجزئه صيام الشهر بنية واحدة من أوله، والراجح ما تقدَّم، والله أعلم.

[7] والمقصود "باستصحاب حكمها"؛ أي: أن يكون عزم الإمساك عن المفطِرات مصاحبًا له في جميع أجزاء النهار.

[8] الاختيارات الفقهية ص (191).

[9] تقدَّم تخريجه قريبًا.

[10] ورجَّح الشيخ ابن عثيمين القول الأول، وهو كذلك؛ للحديث المذكور، وأما قياس الحنفية، فغير صحيح؛ لأن مَن أدرك ثواب الجماعة، نوى إدراكها، فعوِّض عما فاته بالنية، والذي نوى أثناء النهار، لم ينوِ صيام اليوم من أوله، بل بدأ بنيَّته من حينه، فيُثاب على ذلك، والله أعلم.

[11] البخاري (1916)، ومسلم (1090)، والترمذي (2971)، وأبو داود (2349)، والنسائي (4/148).

[12] مسلم (1090)، وأبو داود (2349)، وأحمد (18880).

[13] البخاري (1917)، ومسلم (1091).

[14] البخاري (617)، ومسلم (1092)، والترمذي (203)، والنسائي (2/10)، وأبو داود (2347) وابن ماجه (1696).

[15] رواه ابن ماجه (2045)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (2/56)، والحاكم (2/198)، قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وللحديث طرق؛ انظر: إرواء الغليل (82).

[16] رواه ابن أبي شيبة (3/24).

[17] البخاري (1959)، وأبو داود (2359)، وابن ماجه (1674).

[18] فتاوى ابن تيمية.

[19] فتاوى اللجنة الدائمة (10/136) رقم (1693)، (5468)؛ الدويش.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملخص أحكام الصيام من تمام المنة
  • أحكام الصيام من تمام المنة
  • صوم رمضان من تمام المنة
  • صوم التطوع من تمام المنة
  • الأيام المنهي عن صيامها من تمام المنة
  • أركان الصيام
  • أركان الصيام

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة شرح ديوان أبي تمام ( شرح ديوان الحماسة لأبي تمام )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفوائد الحديث التمام (النسخة 4)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كتاب أخبار أبي تمام لمحمد بن يحيى الصولي (ت 335هـ / 946م)(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • مخطوطة فوائد تمام الرازي (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تمام المنة: أربعون حديثا في بيان أعمال تدخل الجنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تمام المنة بأن سرد الثلاث ركعات في الوتر من السنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التحليل والدراسة لكتاب تمام المنة في التعليق على فقه السنة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تمام المنة على شرح السنة للإمام المزني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تمام المنة ببعثة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تمام المنة - الصلاة (43)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب