• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

إرشاد الأنام لسنن الصيام

الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/8/2010 ميلادي - 7/9/1431 هجري

الزيارات: 17817

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لتحميل المطوية اضغط على الرابط التالي: "إرشاد الأنام لسنن الصيام"

 

 

أولاً: سنن تتأكد في رمضان:

1- ترائي الهلال لدخول شهر رمضان: لقول ابن عمر – رضي الله عنه -: "تراءى الناس الهلال فأخبرت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أني رأيته فصامه وأمر الناس بصيامه"؛ رواه أبو داود وصححه ابن حبان والحاكم، ففي قوله "تراءى الناس الهلال" دلالة على ترائي الصحابة والمسلمون لهلال رمضان.

 

2– قيام ليالي رمضان: لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - المتفق عليه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:  "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".

 

3- قيام ليلة القدر وتحريها: ويدل على ذلك: حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - المتفق عليه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".

• وحديث عائشة رضي الله عنها المتفق عليه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:  "تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان".

 

فائدة: المقصود بقوله (إيماناً واحتساباً) أي إيماناً بما أعدَّه الله من الثواب للقائمين في هذه الليلة العظيمة وكذلك في ليالي رمضان إذا قامها، واحتساباً أي احتساباً للأجر والثواب.

 

4– قول الدعاء الوارد لمن وافق ليلة القدر: عن عائشة رضي الله عنها  قالت: يا رسول الله إن وافقتها فبم أدعو؟ قال: قولي: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني"؛ رواه الترمذي.

 

5– الإكثار من قراءة القرآن ومدارسته: لما جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما: "أن جبريل كان يلقى النبي - صلى الله عليه وسلم -كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن".

• وكان عثمان - رضي الله عنه - يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعض السلف يختمه في قيام رمضان في كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، وكان قتادة يختم كل سبع دائما ً، وفي رمضان كل ثلاث، وفي العشر كل ليلة، وإنما ورد النهي عن قراءة القرآن في أقل من ثلاث المقصود المداومة على ذلك  فأما الأزمان الفاضلة كرمضان والليالي التي تطلب فيها ليلة القدر، والأماكن الفاضلة كمكـة فيستحب الإكثار من تلاوة القرآن لشرف الزمان والمكان [انظر كتاب اللطائف لابن رجب الحنبلي (صـ102)].

 

6– الإكثار من الصدقة: ويدل على ذلك : حديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق في الصحيحين: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان جبريل - عليه السلام - يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ، يعرض ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل،  وكان جبريل - عليه السلام - يلقاه كل ليلة في رمضان حتى ينسلخ، يعرض عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - القرآن فإذا لقيه جبريل - عليه السلام - كان أجود بالخير من الريح المرسلة".

 

7– العمرة في رمضان: ويدل على ذلك: حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لامرأة من الأنصار:  "ما منعك أن تحجي معنا؟ قالت: لم يكن لنا إلا ناضحان (يعني بعيران) فحجَّ أبو ولدها وابنها على ناضح، وترك لنا ناضحاً ننضح عليه (يعني نسقي عليه) الأرض، قال: فإذا جاء رمضان فاعتمري فإن عمرة في رمضان تعدل حجة " وفي رواية لمسلم: "حجة معي"، والحديث متفق عليه.

 

فائدة: المراد بعمرة في رمضان تعدل حجة، أي تعدلها في الثواب والأجر لا في الإجزاء فمن أدَّى عمرة في رمضان لم تبرأ ذمته من أداء الحج الواجب، وأيضاً يقال أن المساواة بين العمرة في رمضان والحج هي مساواة تشبيه في قدر الأجر لا من حيث جنس العمل، فالحج لا شك أنه أفضل من العمرة في جنس العمل فللحاج من الفضائل ما ليس للمعتمر في رمضان من وقوف بعرفة ورمي للجمار وذبح لله عز وجل وغيرها، فجنس عمل الحج أعظم عند الله من جنس عمل العمرة في رمضان.

 

8– القيام مع الإمام في التراويح أو القيام حتى ينصرف ويدل على ذلك: حديث أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة"؛ رواه أبو داود والنسائي والترمذي وقال: "حسن صحيح" وصححه الألباني في صحيح الترمذي.

 

فائدة: المقصود بقوله: "إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف" أي ينصرف الإمام من الصلاة وهو سلامه من التراويح أو القيام وليس المقصود به انصرافه من مكانه وخروجه من المسجد.

 

9– الاعتكاف.

10- أن يكون اعتكافه العشر الأواخر من رمضان.

ولحديث عائشة رضي الله عنها قالت "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعتكف العشر الأواخر حتى توفاه الله ثم اعتكف أزواجه من بعده"؛ متفق عليه.

 

11– إحياء الليالي العشر الأواخر من رمضان بالعبادة: لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخلوا لحديث عائشة رضي الله عنها قالت "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل العشر شد مئزره وأحيا ليلهُ وأيقظ أهله وجدَّ وشد المئزر".

 

ثانياً: سنن تتأكد في رمضان وغيره:

1- السحور: لحديث أنس - رضي الله عنه - المتفق عليه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:  "تسحروا فإن في السحور بركة".

السَحور: بالفتح اسم لما يؤكل ويوضع على المائدة في السحر، والسُحور: بالضم اسم للفعل وهو المراد هنا، وهو من أكل طعامه آخر الليل في وقت السحر ولا يدخل في هذا من أكله في أول الليل.

 

2– تأخير السحور: ويدل على استحباب تأخير السحور:

1- ما جاء في الصحيحين من حديث سهل بن سعد - رضي الله عنه - مرفوعاً: "لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفطر" وجاء عن أبي ذر - رضي الله عنه - عند أحمد:  "وأخَّروا السحور " فائدة:كل ما حصل من أكل وشرب حصلت به فضيلة  السحور، وفي السحور بركة كما جاء في الصحيحين من حديث أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "تسحروا فإن في السحور بركة" فمن بركته:

1- الامتثال لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - كما في هذا الحديث وتحصيل هذه السنة.

2- التقوي على العبادة نهارًا من ذكر وقراءة وغيرها.

3- إدراك وقت النزول الإلهي وهو الثلث الآخر من الليل لما فيه من إجابة الدعاء كما في الحديث القدسي "ينزل ربنا تبارك وتعالى حين يبقى الثلث الآخر من الليل....".

4- مَنْ أكثر الذكر والاستغفار في وقت السحر دخل في قوله تعالى:  ﴿ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 18]

5- مخالفة أهل الكتاب كما في حديث عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "فصل مابين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر"؛ رواه مسلم.

6- يعين على إدراك صلاة الفجر.

 

3– تعجيل الفطر: فمتى غاب قرص الشمس يُسن تعجيل الفطر. ويدل على ذلك:

1– حديث سهل - رضي الله عنه - السابق: "لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفطر".

2– قال ابن حجر في الفتح: روى عبد الرزاق بإسناد صحيح عن عمرو بن ميمون - رضي الله عنه - قال: " كان أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - أسرع الناس إفطاراً وأبطأهم سحوراً" (ج4 حديث 1957) ولما في ذلك من مخالفة أهل الكتاب فقد جاء عند أبي داود أنهم يؤخرون الفطر حتى يظهر النجم وهو فعل الرافضة اليوم وهذا يدل أنهم ليسوا بخير كما دل على ذلك حديث سهل رضي الله عنه.

 

4– أن يفطر على رطب فإن لم يجد فعلى تمر فإن لم يجد.

ويدل على ذلك: حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يفطر على رطبات قبل أن يصلي فإن لم تكن فعلى تمرات، فإن لم تكن حسا حسوات من ماء"؛ رواه أبو داود والترمذي.

[الفرق بين الرطب والتمر، أن الرطب ليِّن لم ييبس، والتمر هو اليابس].

 

5– الدعاء: وردت أحاديث في أفضلية الدعاء حال الصيام أو عند الفطر لكنها لا تخلو من مقال كحديث " ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الوالد، ودعوة الصائم، ودعوة المسافر"؛ رواه البيهقي، وعند الترمذي: "ثلاث لاترد دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حين يفطر، ودعوة المظلوم" وفي لفظ "الصائم حتى يفطر"، قال الترمذي: "هذا حديث ليس إسناده بذاك القوي، وليس هو عندي بمتصل" ولكن مع ذا نقول للصائم أن يدعو وذلك لاستحباب الدعاء مطلقاً، والله عز وجل يقول: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾ [البقرة: 186]، وهذه الآية جاءت بين آيات الصيام مما يدل على أهمية الدعاء في هذا الشهر وحال الصيام والله أعلم.

 

6- أن يقول الدعاء الوارد إذا أفطر: وهو ما رواه ابن عمر رضي الله عنهما قال: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول إذا أفطر: "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله"؛ رواه أبو داود.

وأما حديث ابن عباس رضي الله عنهما: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أفطر قال: "اللهم لك صمنا وعلى رزقك أفطرنا، فتقبل منا إنك أنت السميع العليم " فهو حديث ضعيف رواه الدارقطني والطبراني وضعفه ابن حجر في التلخيص (2/202).

 

7- قول الصائم لمن دعاه لطعام  "إني صائم" لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عند مسلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إذا دعي أحدكم إلى طعام وهو صائم فليقل إني صائم" فيُخبر صاحب الدعوة ليعذره بذلك، وفيه أنه لا بأس بإظهار العبادة إذا دعت الحاجة إليه وإلا فالأصل إخفاؤها إن لم تكن حاجة. - قال النووي (في المنهاج 3 / 28): "قوله - صلى الله عليه وسلم - فيما إذا سمح له ولم يطالبه بالحضور سقط عنه الحضور وإن لم يسمح و طالبه بالحضور لزمه الحضور وليس الصوم عذر فيإجابة الدعوة ولكن إذا حضر لا يلزمه الأكل ويكون الصوم عذرا له في ترك الأكل".

 

8– قول الصائم لمن شتمه "إني صائم ": ويدل على ذلك: حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "فإن شاتمه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم"؛ رواه البخاري.

فائدة: هل يقول ذلك جهراً أم سراً؟ على قولين:

♦ والراجح والله أعلم: القول الأول جهراً في الفرض والنفل، وذلك ليُبيِّن المشتوم أنه لم يردّه عن مقابلة الشاتم بالردّ إلا كونه صائم حتى لا يستهين به الشاتم، وفيه أيضاً تذكير للشاتم أن الصائم لا يشاتم أحداً.  ولعدم التفريق بين الفرض والنفل، وهو اختيار شيخ الإسلام ورجحه ابن عثيمين.

 

9– الدعاء لصاحب الطعام إن لم يأكل الصائم: وذلك إذا دعي المسلم لوليمة وجب عليه أن يجيب الداعي لاسيما إذا كانت وليمة عرس – واختلف إذا كان غير وليمة العرس – وإجابة دعوة الوليمة للصائم والمفطر واجبة مالم يكن هناك ما يمنع إجابة الدعوة لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - المتفق عليه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال "ومن لم يجب الدعوة فقد عصى الله ورسوله" ولكن إذا أجاب الصائم الدعوة فإنه يسن له إذا لم يفطر – إن كان صومه تطوعاً – أن يدعو لصاحب الطعام.

ويدل على ذلك: حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال رسول الله" إذا دعي أحدكم إلى طعام فليجب،  فإن كان مفطراً فليطعم،  وإن كان صائماً فليصل"؛ رواه مسلم (معنى فليصل: أي يدعو لهم).

 

ولكن هل الأفضل لمن صام تطوعاً أن يفطر إذا كان يشق على صاحب الدعوة بقائه على الصيام؟

على قولين: والأظهر والله أعلم أن الأفضل أن يفطر إذا كان في ذلك مشقة على صاحب الطعام وفي فطره إدخال السرور على قلبه إلا أنه لا يصل إلى السنية لوجود الخلاف في ذلك ولعدم النص القاطع بسنية ذلك،  ولا خلاف أنه يجوز له أن يفطر ويجوز له أن يتم صومه.

 

قال ابن حجر (في الفتح 9 / 247): "ويبعد إطلاق استحباب الفطر مع وجود الخلاف ولاسيما إذا كان وقت الإفطار قد قرب "قال شيخ الإسلام ابن تيمية (في الاختيارات 241): "وأعدل الأقوال أنه إذا حضر الوليمة وهو صائم إن كان ينكر قلب الداعي بترك الأكل فالأكل أفضل وإن لم ينكر قلبه فإتمام الصوم أفضل".

 

10– تفطير الصائمين: ويدل على ذلك: حديث زيد بن خالد الجهني - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من فطَّر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء"؛ رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني.

 

البريد الإلكتروني: forih@hotmail.com

تويتر: alforiih





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • (48) سؤالا في الصيام
  • صوتيات في فقه الصيام وأحكامه
  • مشروعية الصيام وآدابه وأحكامه
  • تذكرة الصوام بشيء من فضائل الصيام والقيام وما يتعلق بهما من أحكام
  • سلسلة (كتاب الصيام من سنن الترمذي)
  • سلسلة (أحكام الصيام)
  • سلسلة (كتاب الصيام من فقه السنة)
  • سلسلة (كتاب الصيام)
  • شرح كتاب الصيام من "عمدة الفقه"
  • أقسام الصيام وشروطه وأسبابه
  • من أحكام الصيام (WORD)
  • إتحاف أهل الإسلام بأحكام الصيام
  • الضروري من أحكام الصيام
  • حقيقة الصيام وحكمه
  • العجز الطارئ في الصيام وأحكامه
  • سنن وآداب الصيام
  • سنن الصيام
  • من سنن الصيام وآدابه (1)

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب