• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

تلاوة القرآن في رمضان وغيره

تلاوة القرآن في رمضان وغيره
الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/3/2025 ميلادي - 5/9/1446 هجري

الزيارات: 954

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تلاوة القرآن في رمضان وغيره

 

الحمد لله الذي أنزَل على عبده الكتاب تبيانًا لكل شيء، وهدى ورحمةً وبشرى للمسلمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد الذي أرسله الله رحمة للعالمين، أما بعد:

فإنه يتعيَّن على المسلم الراجي رحمة ربه الخائف من عذابه - أن يُكثر من تلاوة القرآن الكريم في رمضان وغيره؛ تقربًا إلى الله تعالى، وطلبًا لمرضاته، وتعرُّضًا لفضله وثوابه، فإن القرآن الكريم خيرُ كتابٍ أُنزل على أشرف رسول إلى خير أُمة أُخرجت للناس بأفضل الشرائع وأسمحها وأسماها وأكملها.

 

أُنزل القرآن؛ لكي يقرأه المسلم ويتدبَّره، ويتفكر في معانيه وأوامره ونواهيه، ثم يعمَل به، فيكون حجة له عند ربه، وشفيعًا له يوم القيامة، وقد تكفَّل الله لمن قرأَ القرآن وعمِل بما فيه - ألا يَضِلَّ في الدنيا ولا يشقى في الآخرة بقوله تعالى: ﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ﴾ [طه: 123]، وليحذَر المسلم من الإعراض عن تلاوة كتاب الله وتدبُّره والعمل بما فيه، وقد توعَّد الله المعرضين عنه بقوله: ﴿ مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا ﴾ [طه: 100]، وبقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].

 

من فضائل القرآن:

1- قال الله تعالى: ﴿ ونَزَّلنا عليك الكتاب تبيانًا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ﴾ [سورة النحل آية: 89].

 

2- وقال تعالى:﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [المائدة: 15، 16].

 

3– وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [يونس: 57].

 

4- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرؤُوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه»؛ رواه مسلم عن أبي أمامة.

 

5- وعن النوَّاس بن سمعان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا، تَقدُمه سورة البقرة وآل عمران تُحاجان عن صاحبهما»؛ رواه مسلم.

 

6- وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خيرُكم مَن تعلَّم القرآن وعلَّمه»؛ رواه البخاري.

 

7- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله، فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: الم حرف، بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف»؛ رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.

 

8- وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتقِ ورتِّل كما كنت ترتِّل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»؛ رواه أبو داود والترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.

 

9- وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الذي يقرأ القرآن وهو ماهرٌ به مع السَّفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويَتتعتع فيه وهو عليه شاقٌّ، له أجران»؛ متفق عليه.

 

والمراد بالسفرة: الرسل من الملائكة، والبررة: المطيعون لله تعالى، ويتعتع له أجران، أجر القراءة وأجر المشقة.

 

10- وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالًا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار»؛ متفق عليه.

 

والآناء: الساعات، والمراد بالحسد هنا: الغِبطة، وهي تمنِّي مثل ما للغير[1].

 

فاحرِص أيها المسلم وفَّقك الله لِما يرضيه على تعلُّم القرآن وتلاوته بنية خالصة لله تعالى، واحرص على تعلُّم معانيه والعمل به؛ لتنال ما وعَد الله به أهلَ القرآن من الفضل العظيم والثواب الجسيم، والدرجات العلا والنعيم المقيم، فقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تعلموا عشر آيات من كتاب الله تعالى، لم يتجاوزوهنَّ حتى يتعلموا معانيهنَّ والعمل بهنَّ.

 

ثم اعلم أيها المسلم أن تلاوة القرآن التي ينتفع بها صاحبها هي التلاوة المصحوبة بالتدبر والتفهم لمعانيه وأوامره ونواهيه؛ بحيث إذا مر القارئ بآية يأمُره الله فيها بأمر ائتمَر به وامتثَله، وإذا مر بآية ينهاه الله فيها عن شيء انتهى عنه وترَكه، وإذا مرَّ بآية رحمة سأل الله ورجا رحمته، وإذا مر بآية عذاب استعاذ بالله وخاف من عقابه، فهذا الذي يتدبَّر القرآن ويعمَل به ويكُن حجة له، أما الذي لا يعمل به، فإنه لا ينتفع به ويكون حجة عليه؛ قال الله تعالى: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29].

 

وشهر رمضان له خصوصية بالقرآن؛ كما قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ﴾ [البقرة: 185]، وتقدَّم في الحديث الصحيح عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يلتقي هو وجبريل في رمضان في كل ليلة، فيدارسه القرآن، فدل ذلك على استحباب دراسة القرآن في رمضان، والاجتماع على ذلك، وعرْض القرآن على مَن هو أحفظ له منه، وفيه دليل على استحباب الإكثار من تلاوة القرآن في شهر رمضان.

 

وفي فضل الاجتماع في المساجد لمدارسة القرآن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وما اجتمع قومٌ في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلا نزَلت عليهم السكينة وغشِيتهم الرحمة، وحَفَّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده»؛ رواه مسلم.

 

ومدارسة القرآن لها طريقتان:

الأولى: أن تقرأ ما قرأَه صاحبك.

 

والثانية: أن تقرأ ما بعده، والأُولى أَولى..

 

وفي حديث ابن عباس المتقدم: أن المدارسة بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين جبريل كانت ليلًا، فدل على استحباب الإكثار من التلاوة في رمضان ليلًا، فإن الليل تنقطع فيه الشواغلُ وتجتمع فيه الهِمم، ويتواطأ فيه القلب واللسان على التدبر؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا ﴾ [المزمل: 6].

 

ويُستحب قراءة القرآن على أكمل الأحوال متطهرًا مستقبل القبلة، متحريًا بها أفضلَ الأوقات كالليل وبعد المغرب وبعد الفجر، وتجوز القراءة قائمًا وقاعدًا ومضطجًا وماشيًا وراكبًا؛ لقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ ﴾ [آل عمران: 191]، والقرآن أعظمُ الذكر.

 

مقدار القراءة المستحبة:

يُستحب ختمُ القرآن في كل أسبوع، يقرأ في كل يوم سبعًا من القرآن في المصحف، فإن النظر فيه عبادة، وفيما دون الأسبوع أحيانًا في الأوقات الفاضلة والأمكنة الفاضلة؛ كرمضان والحرمين الشريفين وعشر ذي الحجة؛ اغتنامًا للزمان والمكان، وإن قرأ القرآن في كل ثلاثة أيام، فحسنٌ لقول النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمر: «اقرأه في كل ثلاث»[2]، ويُكره تأخيرُ ختم القرآن عن أربعين يومًا إن خاف نسيانه؛ قال الإمام أحمد: ما أشد ما جاء فيمَن حفِظه ثم نسِيه.

 

ويحرم على المحدِث حدثًا أصغر أو أكبر مسُّ المصحف؛ لقول الله تعالى: ﴿ لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴾ [الواقعة: 79]، وقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يمس القرآن إلا طاهرٌ»؛ رواه مالك في الموطأ والدارقطني.

 

ويحرُم على الجنب قراءة القرآن حتى يغتسل لحديث: «لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئًا من القرآن»؛ رواه أبو داود.

 

القرآن الكريم كلية الشريعة:

قال الشاطبي في الموافقات: (قد تقرَّر أن الكتاب العزيز كلية الشريعة وعمدة الملة، وينبوع الحكمة وآية الرسالة، ونور الأبصار والبصائر، وأنه لا طريق إلى الله سواه ولا نجاة بغيره، ولا تمسَّك بشيء يخالفه، وإذا كان كذلك لزِم ضرورةً لمن رام الاطِّلاع على كليات الشريعة، وطمع في إدراك مقاصدها واللحاق بأهلها أن يتخذَه سميرَه وأنيسَه، وأن يجعله جليسه على مرِّ الأيام والليالي نظرًا وعملًا، فيوشك أن يفوزَ بالبغية، وأن يظفر بالطلبة، وأن يجد نفسَه من السابقين وفي الرعيل الأول، فإن كان قادرًا على ذلك، ولا يقدِر عليه إلا من زاوَل ما يُعينه على ذلك من السنة المبيِّنة للكتاب، وإلا فكلام الأئمة السابقين والسلف المتقدمين آخذٌ بيده في هذا المقصد الشريف)[3].

 

حكم التطريب بقراءة القرآن:

إن شغْلَ القارئ والمستمع بالَه بالتطريب، وهو الترجيع والتمديد ونحو ذلك، مما هو مُفض إلى تغيير كلام الله الذي أمرَنا بتدبُّره - حائلٌ للقلوب عن مراد الرب من كتابه، قاطع لها عن فَهْم كلامه، فينزَّه كلام الرب عن ذلك، وكرِه الإمام أحمد التلحين بالقراءة الذي يُشبه الغناء، وقال: هي بدعة.

 

وقال ابن كثير رحمه الله في فضائل القرآن: والغرض المطلوب شرعًا: إنما هو تحسين الصوت الباعث على تدبُّر القرآن وتفهُّمه والخشوع، والخضوع والانقياد للطاعة، فأما الأصوات بالنغمات المحدثة المركبة على الأوزان والأوضاع الملهية، والقانون الموسيقي، فالقرآن ينزَّه عن هذا، ويُجَلُّ ويُعَظَّم - أن يُسلَك بأدائه هذا المسلك[4].

 

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الألحان التي كرِه العلماء قراءة القرآن بها هي التي تقتضي قصر الحرف الممدود ومد المقصور، وتحريك الساكن وتسكين المتحرك، يفعلون ذلك لموافقة نغمات الأغاني المطربة، فإن حصل مع ذلك تغييرُ نظْم القرآن، وجعل الحركات حروفًا فهو حرامٌ[5].



[1] انظر رياض الصالحين ص 467 – 469.

[2] انظر فضائل القرآن لابن كثير ص 169 – 172، وحاشية مقدمة التفسير لابن قاسم ص 107.

[3] الموافقات للشاطبي جزء 3 ص 224.

[4] انظر فضائل القرآن لابن كثير ص 125 – 126.

[5] انظر حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم ص 107.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قراءة القرآن في رمضان
  • تنافس السلف بالقرآن في رمضان (خطبة)
  • مع القرآن في رمضان
  • مع القرآن في رمضان
  • من خواطر رمضان: القرآن في رمضان
  • مع القرآن في رمضان (1)
  • حال السلف رحمهم الله مع تلاوة القرآن في رمضان
  • الصوم مع ترك الصلاة
  • الصوم الكامل
  • الخصال المكفرة للذنوب المتقدمة والمتأخرة

مختارات من الشبكة

  • الدرس الثاني: فضل تلاوة القرآن وآداب تلاوته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخطوات المعينة لمن يروم تلاوة القرآن تلاوة صحيحة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قراءة القرآن من غير نية التعبد بالتلاوة هل تعطى أحكام القرآن؟(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • تلاوة القرآن الكريم (ورتل القرآن ترتيلا)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • فضل تلاوة القرآن من القرآن والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حسن الصوت بالقرآن وآداب تلاوة القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب مع القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل تلاوة القرآن الكريم في رمضان وغيره(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • تيسير تلاوة القرآن الكريم للناطقين بغير العربية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من القربات في رمضان: تلاوة القرآن(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب