• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

وقفات رمضانية (2) الموسم الرابع

وقفات رمضانية (2) الموسم الرابع
د. عبدالسلام حمود غالب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2024 ميلادي - 22/9/1445 هجري

الزيارات: 1255

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفات رمضانية (2) الموسم الرابع

 

حديثنا اليوم عن مراحل تشريع الصيام، والحكمة من تنوع العبادات، وأهم الأحداث في رمضان.

 

محبكم أبو إلياس الأنسي، اليمن، صنعاء.

 

مراحل تشريع الصيام:

فُرِضَ الصيام في السنة الثانية من الهجرة النبوية؛ قال البهوتي: "فُرِضَ في السنة الثانية من الهجرة، إجماعًا، فصام النبي تسع رمضانات إجماعًا".

 

وشُرِعَ صيامُ رمضانَ على مرحلتين:

المرحلة الأولى: مرحلة التخيير: أي: تخيير المكلَّف الْمُطِيق للصوم بين أمرين: الصيام؛ وهو الأفضل، والإفطار مع الفِدية؛ وهي إطعام مسكين، فمن زاد على ذلك، فهو خير وأبقى.

 

وفي هذا جاء قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 183، 184]، فكان من شاء صام، ومن شاء أفطر وفدى.

 

المرحلة الثانية:

والمرحلة الأخرى: مرحلة الإلزام والتَّحْتِيم: أي الإلزام بالصوم، ونسخ التخيير، الذي رخصت فيه الآية السابقة.

 

وفي ذلك نزل قوله تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

 

ففي الصحيحين عن سلمة بن الأكوع قال: ((لما نزلت: ﴿ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ﴾ [البقرة: 184]، كان من أراد أن يُفطِر ويفتدي، حتى نزلت الآية التي بعدها فنسختها))؛ [متفق عليه]، وفي رواية لمسلم: ((حتى أُنزِلت هذه الآية: ﴿ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾ [البقرة: 185]))، وقالت عائشة: ((كان عاشوراء يُصام، فلما نزل فرضُ رمضان، كان من شاء صام، ومن شاء أفطر))، وكذلك روى البخاري عن عبدالله بن عمر، وعبدالله بن مسعود مثله.

 

فأوجب الله الصيام على الصحيح المقيم، ورخَّص في الإفطار للمريض والمسافر.

 

وهذا هو المنهج الحكيم الذي اتخذه الإسلام في تشريعاته، وهو منهج التدرج في التشريع، الذي يقوم على التيسير لا التعسير.

 

وهذه المرحلة الإلزامية جاءت أيضًا على رتبتين؛ كان في الأولى تشديد عليهم، وفي الثانية تخفيف ورحمة.

 

فقد كانوا يأكلون ويشربون ويباشرون نساءهم ما لم يناموا، أو يصلوا العشاء، فإذا ناموا وصلوا العشاء، لم يَجُزْ لهم شيء من ذلك إلى الليلة القابلة.

 

وقد وقع لرجل من الأنصار أنه كان يعمل طول يومه، فلما حضر وقت الإفطار انطلقت امرأته لتطلب له الطعام، فلما حضرت وجدته قد غلبتْهُ عينُه من الجهد ونام، دون أن يتناول طعامًا، وعندما انتصف النهار في اليوم التالي، غُشِيَ عليه من شدة المشقة.

 

كما رُوِيَ أن بعض الصحابة - ومنهم عمر وكعب بن مالك - قد أصابوا من نسائهم بعدما ناموا، أو نامت نساؤهم، وشقَّ عليهم ذلك، وشكَوا للنبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله الآية الكريمة التي تمثل المرحلة الثالثة التي استقر عليها أمر الصيام؛ وهي قوله تعالى: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 187].

 

ففرح بها المسلمون فرحًا شديدًا، فقد أباح لهم الرفث - أي الجماع - والطعام والشراب في جميع الليل، إلى تبيُّن الفجر، رحمةً ورخصةً ورِفْقًا، وعفا عما وقع منهم من تجاوزات.

 

الحكمة من تنويع العبادات:

نوَّع الله عز وجل العبادات لحِكَمٍ عظيمة؛ ومنها:

لئلا تَمَلَّ النفوس، ويصيبَها السَّأَمُ والملل من العمل الواحد، فإذا انتقلت من عبادة إلى أخرى، نشطت للعمل.

 

نوَّع الله العبادات ليختبر العبد هل يتبع هواه، ويفعل ما يوافق طبعه، أم يفعل ما أمره به ربه، فجعل من الدين ما ينقسم إلى كفٍّ عن المحبوبات كالصيام، فإنه امتناع عن المحبوبات من الطعام، والشراب، والجِماع؛ ابتغاءَ وجه الله عز وجل.

 

ومن الدين ما هو بذل للمحبوبات كالزكاة، والصدقة، وذلك بذل للمحبوب، وهو المال؛ ابتغاء وجه الله عز وجل.

 

وربما يَهُون على بعض الناس أن يصلي ألف ركعة، ولا يبذل درهمًا واحدًا، وربما يهون على بعض الناس أن يبذل ألف درهم، ولا يصوم يومًا واحدًا.

 

فجاءت الشريعة بالتنويع؛ ليُعرَف من يطيع هواه، ومن يطيع مولاه.

 

فالعبادات أقسام وأنواع:

بعضها بدنيٌّ محضٌ؛ كالصلاة، وبعضها مالي محض كالزكاة، وبعضها مركب منهما كالجهاد والحج، ولكل حكمة، وفي كل منافع؛ ليتبين المؤمن من المنافق، والكريم من البخيل، والشجاع من الجبان.

 

أهم الأحداث التاريخية الواقعة في رمضان:

إن أهم حدث في رمضان هو نزول القرآن الكريم، ثم وقعت أحداث تاريخية فاصلة كبرى في شهر رمضان، ونكتفي بذكر أشهرها، للاستدلال على أن النصر مرتبط بتطهير النفوس وصفائها، وسموِّها وترفُّعها عن أدران المادة، وأن أيام رمضان مباركة يُنتهَز فيها الخير والنصر والفضل الإلهي، إذا توجَّهت القلوب لربِّ الأرض والسماء؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ﴾ [الأنفال: 10].

 

1- معركة بدر الكبرى: وهي يوم الفرقان الذي فرَّق الله فيه بين الحق والباطل، فانتصر فيه الإسلام؛ رمز القيم العليا في التوحيد والتفكير، والحياة السوية، والأخلاق الصحيحة، واندحر الشرك والوثنية؛ رمز الانحدار والتخلف، والتعقيد، وإهدار الكرامة الإنسانية، والمعركة حدثت في يوم الجمعة في السابع عشر من شهر رمضان، من السنة الثانية للهجرة؛ قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123]، وقال ابن عباس: "كانت يوم الجمعة السابع عشر من شهر رمضان"، وفيها قُتِلَ فرعون الأمة؛ أبو جهل، أكبر أعداء الإسلام.

 

2- فتح مكة: وهو الفتح الأكبر؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴾ [الفتح: 1]، حدث في يوم الجمعة في العشرين أو الحادي والعشرين من رمضان، من السنة الثامنة للهجرة، وقد تم به القضاء على فلول الوثنية، وتمَّ به تحطيم الأصنام حول الكعبة، وفي رمضان من السنة الخامسة كان استعداد المسلمين لغزوة الخندق، التي وقعت في شوال من العام نفسه.

3- وقعت بعض أحداث غزوة تبوك في رمضان سنة 9 هـ، وفي رمضان كانت معركة القادسية، ومعركة البويب، وفتح رودس.

 

4- انتشر الإسلام في اليمن في السنة العاشرة في رمضان، وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم عليَّ بن أبي طالب على رأس سرية إلى اليمن، وحمل معه كتابًا إليهم.

 

5- هدم خالد بن الوليد لخمسٍ بَقِينَ من رمضان في السنة الثامنة البيتَ الذي كانت تُعبَد فيه العُزَّى في نخلة، وقال للرسول صلى الله عليه وسلم: تلك العزى ولا تُعبَد أبدًا، ووجَّه الرسول صلى الله عليه وسلم السرايا لهدم الأصنام.

 

6- قدم في السنة التاسعة في رمضان وفد ثقيف من الطائف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يريدون الإسلام، وهُدِمَ فيها صنم اللات الذي كانت تعبده ثقيف.

 

7- في صبيحة يوم الجمعة في 25 من رمضان 479 هـ حدثت موقعة الزَّلَّاقة - سهل يقع على مقربة من البرتغال الحالية - أو يوم العروبة والإسلام، وانتصر فيها جيش المرابطين المسلمين في الأندلس بقيادة يوسف بن تاشفين على جيش الفرنجة البالغ ثمانين ألف مقاتل بقيادة ألفونس السادس ملك قشتالة.

 

8- موقعة عين جالوت (قرية بين بيسان ونابلس): حدثت في صبيحة يوم الجمعة في الخامس عشر من رمضان سنة 658 هـ، الموافق 3 أيلول (سبتمبر) 1260م، بقيادة السلطان قطز سلطان المماليك في مصر، بعد أن صاح بأعلى صوته: وإسلاماه، وانتصر فيها على المغول الذين ولَّوا الأدبار لا يَلْوُون على شيء، وتم فيها توحيد مصر وبلاد الشام، وإنقاذ الإسلام والمسلمين من همجية المغول، كما أن البطل صلاح الدين خاض معارك حاسمة ضد الصليبيين في رمضان.

 

9 - فتح الأندلس: في رمضان كانت معركة طريف تمهيدًا لفتح الأندلس، وكانت معركة الزلاقة، ثم حدث فتح الأندلس في 28 رمضان سنة 92هـ/ 19 يوليو (تموز) 711 م، بقيادة طارق بن زياد، بعد أن هزم روذريق قائد القوط في موقعة حاسمة تعرف بـ"موقعة البحيرة"، بعد أن استولى على مضيق جبل طارق، وأحرق سفنه، وقال كلمته المشهورة: "البحر من ورائكم، والعدو من أمامكم"، ثم تمَّ بعدها فتح قرطبة وغرناطة وطليطلة العاصمة السياسية للأندلس.

 

وفي رمضان كانت آخر المعارك مع الصليبيين لتطهير أرضنا وديارنا من أرجاسهم، وفي العاشر من رمضان سنة 1393هـ/ 1973م كانت معركة العبور؛ أي عبور القوات المصرية المسلحة قناة السويس من الضفة الغربية إلى الضفة الشرقية، بعد احتلال اليهود لها مدة نحو سبع سنوات في الخامس من شهر حزيران سنة 1967م، ووصلت في العاشر من شهر رمضان القوات السورية إلى شواطئ بحيرة طبرية، ولقَّن الفلسطينيون العدوَّ الصهيوني في رمضان في معركة الكرامة في نيسان (أبريل) سنة 1968م درسًا لا ينساه مع قلتهم، وتمكُّن العدو في موقع إستراتيجي رائع.

 

10- في الوقت الحالي رمضان 1445 تجري المعركة في فلسطين فيُسطِّر أبناء غزة أروعَ المعارك والتضحيات في قتال العدو الإسرائيلي الغاصب والمحتل، فنسأل الله لهم النصر والتمكين في هذا الشهر الكريم.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وقفات رمضانية
  • وقفات رمضانية (خطبة)
  • وقفات رمضانية (1) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (3) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (4) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (5) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (6) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (7) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (8) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (10) الموسم الرابع
  • وقفات رمضانية (9) الموسم الرابع

مختارات من الشبكة

  • رمضانيات (وقفات رمضانية)(كتاب - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • وقفات رمضانية (12) الموسم الرابع(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات رمضانية (11) الموسم الرابع(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (9)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (7)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (6)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (4)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب