• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر المبارك 1443هـ

خطبة عيد الفطر المبارك 1443هـ
د. محمد جمعة الحلبوسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/5/2022 ميلادي - 29/9/1443 هجري

الزيارات: 24354

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر المبارك 1443ه

 

الله أكبر (تسعًا)، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.


الله أكبر عدد ما صام صائم وأفطر، الله أكبر عدد ما ذكر الله ذاكر وكبر، الله أكبر عدد ما حمد الله حامد وشكر، الله أكبر ما سطع فجر الإسلام وأسفر، الله أكبر ما أقبل شهر الصيام وأدبر، الله أكبر ما فرح الصائم بتمام صيامه واستبشر، الله أكبر عدد ما تاب تائب واستغفر.

 

الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا؛ أما بعـد:

فأنا أقف اليوم ونحن في صباح عيد الفطر المبارك لأقول: هنيئًا لكم يا من صمتم أيام شهر رمضان، وقمتم لياليه المباركة، واليوم تخرجون إلى صلاة عيدكم، أقول لكم: هنيئًا لكم مغفرة ربكم، فإن الله تبارك وتعالى في مثل هذه الساعة المباركة يباهي بعباده الصائمين لرمضان إيمانًا واحتسابًا، فيقول للملائكة: يا ملائكتي، انظروا إلى عبادي صاموا أيام شهر رمضان، وقاموا لياليه، واليوم خرجوا إلى عيدهم، فما جزاء الأجير إذا عمل عمله؟

 

فتقول الملائكة: إلهنا وسيدنا، جزاؤه أن توفيه أجره، فيقول الله تعالى: أشهدكم يا ملائكتي أني قد غفرت لهم، وأني قد رضيت عنهم، فينادي منادٍ من قِبل الله: يا أمة محمد، عودوا إلى منازلكم فقد بدلت سيئاتكم حسنات[1].

 

ويوم القيامة سينادي الله تعالى على الصائمين: ﴿ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ ﴾ [الحاقة: 24]، وروي عن بعض السلف: "أن الله تبارك وتعالى ينصب مائدة تحت العرش للصائمين فيها ما لذ وطاب من الطعام والشراب، فيأكل منها الصائمون، والناس في الحساب، فيقول الناس: ما بال هؤلاء يأكلون ونحن نحاسب؟ فيقال: كانوا يصومون وأنتم تفطرون، كانوا يقومون الليل وأنتم تنامون، فيقول الله للصائمين: ﴿ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ ﴾ [الحاقة: 24]"[2].

 

فيا من صمتم لله تعالى ثلاثين يومًا، اشكروا الله تعالى أن وفقكم على هذه النعمة؛ أن وفقكم لصيام رمضان وقيامه كما قال تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

 

(ولتكملوا العدة): أي: لتكملوا صيام شهر رمضان، ونحن والحمد لله رب العالمين، قد أكملنا عدة رمضان بالصيام والقيام.

 

(ولتكبروا الله على ما هداكم) فالذي هدانا ووفقنا للصيام والقيام هو الله سبحانه وتعالى، فنحن كبرنا منذ أول ليلة ثبت بها هلال شوال، وكبر المسلمون بصوت واحد: (الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد).

 

(ولعلكم تشكرون)؛ أي: كي تكونوا من الشاكرين، لأن الشكر يأتي بعد النعمة، وأي نعمة أعظم من نعمة التوفيق لصيام رمضان وقيامه؟! فأين من يشكر الله عز وجل؟

 

قال أهل العلم: هذه الآية تحمل البشارة لكل صائم، فكأن الله تعالى يقول لكل صائم في رمضان، ولكل من عبد الله في رمضان، ولكل من حفظ نفسه من الشهوات والمحرمات في رمضان، كأن الله يقول له: يا عبدي، اليوم أعطيك جائزتك، وأفرحك بالقبول والمغفرة، لتكون أنت من الشاكرين.

 

فاشكروا الله - أيها الناس - على هذه النعمة؛ أن وفقنا الله للصيام والقيام، وأكرمنا بالقبول والمغفرة، وإياكم أن تفسدوا هذا الفرح بالذنوب والمعاصي.

 

هذا أحد الصالحين واسمه وهب بن الورد (رحمه الله) رأى قومًا يضحكون في يوم عيد، فقال: "إن كان هؤلاء تقبل منهم صيامهم، فما هذا فعل الشاكرين؟ وإن كان لم يتقبل منهم صيامهم، فما هذا فعل الخائفين؟"[3].

 

فإذا كان هذا الرجل الصالح رآهم يضحكون، والضحك مباح فقال: هذا ليس من فعل الشاكرين، فماذا سيقول لمن يغتاب المسلمين في يوم العيد؟ وماذا سيقول لمن يرفض أن يصالح أخاه وأمه وأباه في يوم العيد؟ وماذا سيقول لمن يعصي الله في يوم العيد؟ ماذا سيقول لمن يذهب الى أماكن اللهو والفساد والرذيلة في يوم العيد؟

 

دخل رجل على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه في صباح يوم عيد الفطر، فوجده يتناول خبزًا فيه خشونة، فقال: يا أمير المؤمنين، يوم عيد وخبز خشن، فقال علي رضي الله عنه: اليوم عيد من قُبل صيامه وقيامه، عيد من غفر ذنبه وشكر سعيه، وقبل عمله، اليوم لنا عيد وغدًا لنا عيد، وكل يوم لا نعصي الله فيه فهو لنا عيد.

 

هذا هو المفهوم الحقيقي لمعنى العيد، فالعيد ليس أن نأكل ما لذ وما طاب، وليس أن نلبس أجمل الثياب، إنما العيد هو ألَّا نعصي الله عز وجل، العيد يوم أن نتخلق بأخلاق الإسلام، ونترجم ما قاله نبينا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا، فهو القائل: ((المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده))[4] ، وهو القائل: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه - أو قال: لجاره - ما يحب لنفسه))[5] ، وهو القائل: ((لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام))[6].

 

العيد يعني أن تصل من قطعك، وتعطي من منعك، وتعفو عمن ظلمك، العيـد أن تخـرج البغضاء من قلبـك، العيــد أن تدخــل الطمأنينة في قلوب المسلمين، العيد أن تترك الخلافات وتعمل على توحيد الكلمة.

 

هذا هو العيد الذي يريده منا الإسلام، فالمفهوم الحقيقي للعيد، ليس لمن لبس الجديد، إنما العيد لمن ترجم أخلاق الإسلام في واقع حياته، إنما العيد لمن طاعته تزيد.

 

أسال الله أن يهل هلال هذا العيد علينا وعلى المسلمين بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام والتوفيق لما يحب ويرضى، وأن يجعل هذا العيد بشير خير وبركة على الأمة الإسلامية، وأن يجعله نذيرًا وبالًا وحسرةً على أعداء الإسلام، وأن ترفع عنا وعن جميع بلاد العالمين هذا الغلاء، والوباء، وسائر أنواع البلاء، عاجلًا غير آجل آمين يا رب العالمين.

 

الخطبة الثانية

الله أكبر (سبعًا) لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.

 

الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله؛ أما بعد:

فالعيد - يا عباد الله - هو العودة إلى الله تعالى، والى سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، العيد أن تترك السير وراء العادات والتقاليد الفاسدة التي اعتاد عليها الناس ونسير خلف تعاليم الإسلام، ومن هذه العادات السيئة التي يستهين بها بعض الناس:

السماح للنساء بالخروج متبرجات متزينات: وهذا ما نراه اليوم من خروج النساء من البيوت حتى أصبحن يملأن الشوارع والأسواق والكماليات والمجمعات الطبية، وهن متبرجات سافرات عن الوجوه قد وضعن على وجوههن جميع أنواع المساحيق والزينة، وهنا نتساءل: أليس لهذه المرأة التي خرجت بأبهى زينتها رجل يردعها؟! أيًّا كان هذا الرجل زوجًا أو أبًا أو أخًا؟ أين غيرة الرجال؟

 

أين غيرة الرجل وهو يرى زوجته أو ابنته تخرج بكامل زينتها، وتفوح منها أنواع الطيب، وقد وضعت على وجهها -إن كانت كاشفة الوجه - أو على وجنتيها وعينيها - إن كانت منقبة - أنواع المساحيق والمبيضات؟!

 

وأين الغيرة عند الرجل عندما يخرج بمحارمه وهن متبرجات يلبسن الثياب الضيقة والقصيرة، ويضعن العدسات، ويوزعن الابتسامات يمنة ويسرة، بلا حياء ولا حشمة؟

 

وأين الغيرة حينما يترك محارمه يذهبن إلى الأسواق وحدهن أو مع صديقاتهن، يجوبن الأسواق ذهابًا وإيابًا الساعات الطوال، وهو يعلم أن الأسواق مليئة بالذئاب البشرية؟!

 

وأين غيرة الرجل حينما يرى محارمه يتكلمن مع البائع، ويرجونه - بعبارات لا تليق - لتخفيض الأسعار؟


أين الغيرة عند الرجل الذي يرمي زوجته أو إحدى محارمه في السوق بين الباعة من الرجال والمعاكسين ويأتيها بعد ساعتين ليأخذها؟

 

وأين الغيرة عنده وهو يرى محارمه يجلسن أمام الفضائيات لمتابعة المغنين، والفنانين والأفلام الهابطة، والدعايات الساقطة؟

 

بل الأعجب من ذلك: أنك ترى مع المرأة المتبرجة أخاها أو أباها أو زوجها وهو يمشي معها وربما هناك من يضاحكها على مرأى من الناس، وهو مع ذلك لا يستحي من نفسه ولا يخجل من مشاهدة الناس له، بل ولا يغار على زوجته أو ابنته أو أخته، وقد خرجت سافرة متبرجة في أبهى زينة قد عصت الله ورسوله.

 

فأنا من خلال هذه العادة أخاطب الرجال الذين يسمحون لنسائهم أن يخرجن متبرجات متزينات ويلبسن ملابس جذابة ومغرية أقول لهم: اتقوا في شبابنا، اتقوا في مجتمعنا، اتقوا الله فينا ولا تسمحوا لنسائكم بالتبرج؛ فإن هذه العادة من أعظم أسباب حلول العقوبات ونزول النقمات، فامنعوا نساءكم مما حرم الله عليهن، وألزموهن التحجب والتستر، واحذروا غضب الله تعالى، وعظيم عقوبته، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الناس إذا رأوا المنكر لا يغيرونه، أوشك أن يعمهم الله بعقابه))[7].

 

فعيدنا الحقيقي يوم أن نتمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ونحافظ على سلامة المجتمع من الفساد والرذيلة والفاحشة، ونأمر نساءنا بالحجاب والستر وعدم السير وراء أهل الفجور.

 

نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يمن على نسائنا وبناتنا بلباس الحشمة والعفاف والستر والصيانة، وأن يعيذهن من موجبات الفتنة وأسباب الشرور ودعاة الرذيلة بمنه وكرمه سبحانه.



[1] شعب الإيمان للبيهقي: (5/ 278)، برقم (3695).

[2] لطائف المعارف لابن رجب (ص: 37).

[3] لطائف المعارف، ابن رجب: (ص: 209).

[4] صحيح مسلم، كتاب الإيمان - بَابُ بَيَانِ تَفَاضُلِ الْإِسْلَامِ، وَأَيُّ أُمُورِهِ أَفْضَل:(1/ 65)، برقم (41).

[5] صحيح مسلم، كتاب الإيمان - بَابُ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ مِنْ خِصَالِ الْإِيمَانِ أَنْ يُحِبَّ لِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الْخَيْرِ: (1/ 67)، برقم (45).

[6] صحيح مسلم، كتاب الْبِرِّ وَالصِّلَةِ وَالْآدَابِ - بَابُ تَحْرِيمِ الْهَجْرِ فَوْقَ ثَلَاثٍ بِلَا عُذْرٍ شَرْعِيٍّ: (4/ 1984)، برقم (2560).

[7] سنن ابن ماجه، كتاب الفتن - بَابُ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ: (2/ 1327) برقم (4005).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر المبارك للعام 1440هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك (1441هـ) السنن الربانية في الوباء
  • خطبة عيد الفطر المبارك: البشر بين الإكرام والهوان
  • خطبة عيد الفطر المبارك
  • خطبة عيد الفطر المبارك (شوال 1442هـ)
  • فلتنطلق سفينة التقوى (خطبة عيد الفطر المبارك)
  • خطبة عيد الفطر المبارك: التدافع.. سنة ربانية
  • عيد الفطر ذكر وشكر (خطبة)
  • خطبة عيد الفطر 1443هـ
  • خطبة عيد الفطر 1443 هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك (شوال 1443هـ)
  • عيد الفطر المبارك 1444هـ (خطبة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1444 هـ السطو على العقائد الصحيحة
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445: الانتصار بحمد الله تعالى
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445هـ

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر: عيد فطر بعد عام صبر(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • بالطاعات تكتمل بهجة الأعياد (خطبة عيد الفطر المبارك 1442 هـ)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • فرحة العيد - خطبة عيد الفطر المبارك 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1435 هــ ( عيد ميلاد وبناء )(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك: افرحوا بعيدكم نكاية بأعدائكم(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الفطر: فرحة المسلمين بعد رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر السعيد (1445 هـ) معنى الفرح بالعيد، وإسداء النصح للعبيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد وتجديد المفاهيم والقيم(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد ومظاهر وحدة الأمة(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب