• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

خطبة: وقفات مع قدوم رمضان

خطبة: وقفات مع قدوم رمضان
أحمد عبدالله صالح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2020 ميلادي - 26/8/1441 هجري

الزيارات: 75514

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة: وقفات مع قدوم رمضان

 

أما بعد:

فبعد أيام قليلة سيطل علينا شهر الخير والرحمات والبركات، ولا يخفى عليكم ما أودع الله فيه من الخيرات العظيمة، والهِبات الجسيمة، والعطايا الكثيرة، ومثل هذا الموسم يحتاج إلى حنكة وذكاء للتعامل معه؛ حتى لا يمر علينا مرور الكرام، كما يحتاج إلى وقفات ووصايا ورسائل، أذكر بها نفسي وإياكم قبل حلوله؛ ولهذا ثمة وقفات مهمة نقفها اليوم، ونمر عليها سريعًا، ونحتاج إليها مع قرب حلول شهر الصوم:

 

شهر رمضان؛ وأول هذه الوقفات والرسائل:

تجديد النية الصالحة وإخلاص العمل لله:

فكل عمل تريد عمله، فلا بد من استحضار النية الطيبة، وأن يكون العمل خالصًا لله تعالى، وكل عمل يُراد به غير وجه الله، فهو حابط يُعاقَب عليه العبد ولا يؤجر؛ كما قال سبحانه: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110]، وأخرج مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة، قال صلى الله عليه وسلم: ((قال تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملًا أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه))؛ فلنستحضر النية الطيبة من الآن ونحن نقف على مسافات بسيطة من أبواب شهر الصوم رمضان، لنستحضر النية الخالصة، ولنعلم أن الإمساك ونية الصوم يأتي بها كل صائم، أما نية إخلاص الصوم وصدق العبادة، فهي التي لا يحققها إلا القلة من الموفقين: ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 35]، لا يستوي من لا يتجاوز اهتمامه وتفكيره في استقبال رمضان شراء الحاجيات، وتكديس الأطعمة الرمضانية، والتسابق على الأسواق لشراء كل ما لذَّ وطاب، ومن يجعل جلَّ اهتمامه غذاء الروح، والتفكير في تطهير القلب وتزكية النفس، والإقبال على الله تعالى في هذا الشهر المبارك، لسان حاله: كيف أستفيد من هذا الموسم؟ كيف أستعد وأخطط لأن أكون من العتقاء من النار، من الذين تشتاق لهم الجنة، من الذين يغفر الله لهم ما تقدم من ذنوبهم؟ كيف أستعد لأسبق الناس في الخير؛ فأكون أولهم قرآنًا، وأولهم إطعامًا، وأكثرهم تسبيحًا واستغفارًا، وأكثرهم عطفًا ورحمةً، وأكثرهم صدقةً وبذلًا، وأكثرهم صلاةً وقيامًا، وأحسنهم أخلاقًا ومعاملة.

 

أما وقفتنا الثانية ونحن نتهيأ لاستقبال رمضان:

تقدير قدر نعمة بلوغ رمضان:

والتي هي بحد ذاتها مؤشر خير، يدل على محبة الله للعبد أن بلَّغه شهر الخير، ومدَّ في عمره وبلغه شهر العتق والغفران، بينما هناك آخرون من أحبائه أو إخوانه أو من يعرفهم فجأهم الموت واختطفهم بسبب مرض أو غيره قبل أن يدركوا هذا الموسم العظيم والمبارك، أو يحققوا الأمنيات والآمال، نعم، كم في المقابر مَن كان يؤمل آمالًا عظيمة: أن يبني، وأن يسافر، وأن يتزوج، وأن يربح الملايين، وأن يتخرج، وأن ينال الشهادات العالية، ومنها كذلك أمنية أن يصوم رمضان مع أهله وأبنائه أو أفراد أسرته، لكن المنية أخذته قبل أن يحقق شيئًا من مراده، واختطفه الموت قبل أن يفعل شيئًا أو يقدم شيئًا! أما أنت فقد مدَّ الله في عمرك ومتعك بالصحة والعافية، لكي تبلغ شهر مضاعفة الحسنات ورفع الدرجات، كذلك بلوغ ليلة خير من ألف شهر، لكن دون أن يخطر ببالك يومًا فضل من أدرك رمضان، أو تفكرت يومًا في عظم ثواب العمل في هذا الشهر المبارك، تأمل معي هذه القصة العجيبة؛ روى الإمام أحمد وابن ماجه وصححه الألباني من حديث طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه: ((أن رجلين قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان إسلامهما جميعًا، فكان أحدهما أشد اجتهادًا من الآخر، فغزا المجتهد منهما فاستشهد، ثم مكث الآخر بعده سنة، ثم توفي، يقول طلحة: فرأيت في المنام كأني عند باب الجنة، وإذا أنا بهما، فخرج خارج من الجنة، فأذِن للذي توفي الآخر منهما، ثم خرج فأذن للذي استشهد، ثم رجع إليَّ، فقال: ارجع؛ فإنك لم يأنِ لك بعد، فأصبح طلحة يحدث برؤياه الناس؛ فعجبوا لذلك، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدثوه الحديث، فقال: من أي ذلك تعجبون؟ فقالوا: يا رسول الله، هذا كان أشد الرجلين اجتهادًا ثم استشهد، ودخل هذا الآخر الجنة قبله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس قد مكث هذا بعده سنة؟ قالوا: بلى، قال: وأدرك رمضان وصامه؟ قالوا: بلى، قال: وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة؟ قالوا: بلى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض)).

 

الله أكبر، إن بلوغ رمضان نعمة عظيمة، ترفع لك الدرجات وتضاعف لك الحسنات، وتزيد من رصيدك، بلوغ رمضان فضل كبير من الله تعالى، بلوغ رمضان وصيامه وقيامه يسبق الشهداء في سبيل الله الذين لم يدركوا رمضان.

 

الوقفة الثالثة ونحن نتهيأ لاستقبال رمضان:

وقفة المحاسبة والتوبة والانخلاع من الذنوب وترك الإصرار عليها؛ ليستنير القلب ويقبل على ربه: التوبة إلى الله جل وعلا من جميع الذنوب؛ صغيرها وكبيرها، ظاهرها وباطنها - واجبة على كل مسلم ومسلمة وفي كل حين؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]، ولكن تجديدها قبل مواسم الخير له أهمية خاصة؛ إذ التوبة من أسباب تهيئة القلب؛ كما قيل: "التخلية قبل التحلية"، فتخلية القلب وتطهيره من ذنوب الشهوات والشبهات تجعل القلب مستعدًّا ومهيأً للقيام في تلك المواسم بما أوجب الله، وبالتزود من الخير، والمسابقة مع المتسابقين، بل وتجده مقبلًا على ربه جل وعلا؛ وذلك لزوال حجب الذنوب عنه.

 

والله سبحانه وتعالى يفرح بتوبة عباده، ويدعوهم إليها، ويرغبهم فيها، ويريدها منهم، ويحبها لهم:

﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء: 27].

إن المؤمن يجب أن يتوقف مليًّا عند هذه الآية، ويتفكر فيها: ﴿ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ﴾ [النساء: 27]، ماذا يريد سبحانه؟ أن يتوب علينا، يريد التوبة لنا؛ لئلا يعذبنا، يريد التوبة لنا؛ ليجزيَنا على توبتنا أعظم الجزاء، يريد التوبة لنا؛ ليرفعنا بها لأعلى المنازل والدرجات، يريد التوبة لنا؛ ليحميَنا من العقوبات المترتبة على الذنوب والمعاصي، يريد التوبة لنا؛ ليحميَنا من نقص الخيرات، ونزع البركات، ومن حلول الخوف والجوع، والهم والغم، وغيرها من آثار الذنوب، فهي دعوة منه سبحانه لحفظ أمن الناس ورزقهم بالتوبة؛ لأنه إذا انتهى أهل الشر عن شرهم، زالت موجبات العذاب.

 

إنه يريد أن يتوب علينا مع أن توبتنا لا تنفعه شيئًا، وعدم توبتنا لا يضره شيئًا، وإنما نفع ذلك وضرره عائد علينا، ومع ذلك يريد سبحانه أن يتوب علينا، يريد عز وجل التوبة منا لنجاتنا وسعادتنا وفوزنا، فهل يدعونا ربنا لشيء يريده منا، ونفعه عائد علينا، ولا نمتثل أمره، ولا نخضع لمراده، ونحن عبيده وهو ربنا، وبيده أرزاقنا وحياتنا وموتنا، وإليه مرجعنا ومصيرنا، وهو من يملك نفعنا وضرنا، وسعادتنا وشقوتنا، فإما سعدنا ونعمنا بتوبتنا، وإما عذبنا بصدودنا واستكبارنا، كل هذه هبات من التواب الرحيم وهبنا إياها لما أراد سبحانه أن يتوب علينا، ولولا وحيه سبحانه لَما علمِنا ما التوبة، وما طريقتها، ولولا فطرته التي فطرنا عليها بالتأله له وعبوديته، لاستكبرنا عن التوبة، ولولا أنه فتح أبوابها لنا ووعظنا بها حتى لانت قلوبنا، لَما تُبْنا، ثم يتوج سبحانه ذلك بقبولها عنا مهما عظم جرمنا، وكبرت جنايتنا، وتعددت آثامنا.

 

وكم من شخص في الدنيا يعتذر له فما يقبل ذلك ممن جنى عليه، وربنا سبحانه يقبلنا وهو غني عنا، ويفرح بنا، ويحب ذلك منا، فأي كرم أكرمنا به عز في علاه، وتبارك في مجده، سبحانه وبحمده؟ ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الشورى: 25].

 

فالتوبة النصوح قبل مواسم الخير من أسباب تطهير القلب من أدران الذنوب والمعاصي، وتهيئته للسير في مدارج السالكين، والرقي في درجات المقربين؛ إذ المعاصي والذنوب حُجُبٌ وأقفال على القلب، تمنعه وتثبطه عن السير إلى الله جل وعلا.

 

ومتى ما تخفف العبد من أثقاله، وزالت الحجب عن قلبه - سمت روحه وارتفعت، وعلت نفسه، وحينها يجد نشاطًا وإقبالًا على الطاعة في رمضان، وتجده يسابق في الخيرات بنفس مقبلة تواقة للخير، وأما من لم يتخلص من ذنوبه، فإنه سيكون أسيرًا لها، فتكون حجبًا على قلبه أو تقصر به عن القيام بالخير في رمضان؛ ولهذا تجد أمثال هؤلاء - عافانا الله وإياكم من حالهم - لديهم ضعف في الشعور بلذة العبادة، والأنس بالطاعة، والراحة في القلب.

 

اللهم بلغنا شهر رمضان ونحن في صحة وإيمان، وأمن وأمان، وسلامة واطمئنان، يا كريم يا منان.

أقول ما سمعتم، واستغفروا الله لي ولكم؛ إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

أما بعد:

فهي وصايا مهمة ووقفات لا بد من الإشارة إليها، ونحن على بعد مسافات بسيطة من معانقة شهر الصوم رمضان، ووقفتنا الرابعة والأخيرة فهي عبارة عن جملة من التوصيات أذكر بها نفسي وإياكم، وبشكل مختصر وعاجل؛ وهي:

أولًا: الإكثار من الدعاء أن يبلغك الله شهر الخير وأنت صحيح نقي من الذنوب، والإلحاح على الله تعالى في أن يبارك لك في وقتك وعمرك، وأن يبارك لك في رمضان، وأن يجعلك في رمضان من أسبق الناس إلى الخير.

 

ثانيًا: تعلَّم ما لا بد منه من فقه الصيام وأحكامه وآدابه والعبادات فيه؛ كالاعتكاف، والعمرة، وزكاة الفطر، وغيرها.

 

ثالثًا: اعقد العزم الصادق والهمة العالية على استغلال رمضان بالأعمال الصالحة؛ قال تعالى: ﴿ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ﴾ [محمد: 21].

 

رابعًا: استحضر أن رمضان - كما وصفه الله عز وجل - أيام معدودات، أيام سريعة الانقضاء، أيام سريعة الرحيل، أيام سريعة الانصرام.

 

كذلك استحضر أن المشقة الناشئة عن الاجتهاد في العبادة سرعان ما تذهب، وسرعان ما تختفي بعد أيام، وسيبقى الأجر، ويبقى الثواب وشرح الصدر بإذن الله، أما المفرط، فإن ساعات لهوه وغفلته تذهب سريعًا، ولكن تبقى تبعاتها وأوزارها.

 

خامسًا وأخيرًا: التخطيط والترتيب لبرنامج يومي للأعمال الصالحة؛ كقراءة القرآن، والجلوس في المسجد، والجلوس مع الأهل، والصدقة والقيام، والعمرة والاعتكاف، والدعوة، وغيرها من الأعمال، فلا يدخل عليك الشهر وأنت في شتات، فتُحرم كثيرًا من الخيرات والبركات.

 

أسأل الله أن يبلغنا وإياكم رمضان، اللهم بلغنا رمضان وأحسن عملنا فيه، إنك أجود مسؤول وخير مأمول؛ ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التبشير بقدوم رمضان وخطة العمل فيه
  • الفرح بقدوم رمضان المبارك
  • لماذا كانوا يفرحون بقدوم رمضان؟
  • خطبة: رمضان غيرني (خطبة)
  • التبشير بقدوم شهر رمضان المبارك
  • وقفات مع حلول رمضان
  • التغيرات وقدوم رمضان (خطبة)
  • هكذا بشر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بقدوم رمضان (كرت)
  • وقفات مع آخر اللحظات لشهر رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • الكسوف: أحكام وعبر وآيات مع ذكر الرواية الكاملة لصلاة وخطبة الكسوف (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الخطبة الأخيرة من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع قدوم شهر شعبان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة الحاجة بين الإفراط والتفريط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون خطبة الجمعة خطبة عظيمة ومؤثرة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب