• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / مكافحة التدخين والمخدرات
علامة باركود

التدخين.. ذلك الوباء العالمي المدمر

أحمد محمود أبو زيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/9/2007 ميلادي - 22/8/1428 هجري

الزيارات: 21533

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
• 24 مليونا ماتوا بسبب التدخين خلال العقدين الماضيين.. ووفاة شخص كل عشر ثوان في العالم بسبب (السيجارة).
• أكثر من مليار مدخن في العالم.. منهم 800 مليون في الدول النامية.. وثلاثة ملايين شخص يموتون سنويا على مستوى العالم بسبب أمراض مرتبطة بالتدخين.
• هيئة الصحة العالمية: التدخين أشد خطرًا على صحة الإنسان من أمراض السل والجذام والطاعون والجدري مجتمعة.
• ما تنتجه شركاتُ التبغ من السجائر يوميًّا يكفي لإبادة الجنس البشري كله لو أخذت كميةُ النيكوتين التي تحويها بالوريد أو عن طريق الفم.
• مبيعاتُ التدخين تتناقص في أوربا وأمريكا، وتتزايد فى العالم العربي والإسلامي.
• عددُ وَفَيات التدخين سوف يزيد عن عدد الوفيات من مرضى الإيدز خلال ثلاثين عاما.
•    •    •    •
الأخطارُ المتعددة لظاهرة التدخين، والتي تكشف عنها البحوث والدراسات العلمية كل يوم، جعلت العالم يتيقظ لخطورة هذه الظاهرة، وما يترتب عليها من خسائرَ جسيمةٍ في الأرواح والأموال واقتصاد الشعوب، وتعالت أصواتُ العقلاء في العالم مطالبةً بضرورة التصدي للتدخين ومكافحته بكل السبل والوسائل الممكنة، وبدأت الهيئات والمنظمات الدولية المهتمة بالصحة والاقتصاد تصدر تحذيراتها المتكررة لخطورة التدخين، وضرورة الإقلاع عنه ومكافحته، لما يستنزفه من مواردَ بشريةٍ واقتصادية.

فالتدخين يعد أخطر وباء عالمي عرفته البشريةُ، ومنذ عشرات السنين لم يكتسح العالمَ وباءٌ استطاع أن يقضي على ملايين الأنفس كل عام كالتدخين، وقد أعلنت هيئةُ الصحة العالمية منذ ربع قرن أن التدخين أشد خطرًا على صحة الإنسان من أمراض السل والجذام والطاعون والجدري مجتمعة، وأن ما تنتجه شركات التبغ من السجائر يوميا يكفي لإبادة الجنس البشري كله لو أخذت كمية النيكوتين التي تحويها بالوريد أو عن طريق الفم. وأكدت إحصائياتها الحديثة أن 24 مليونا ماتوا بسبب التدخين خلال العقدين الماضيين.

• مليار مدخن:
وعن عدد المدخنين في العالم أوضحت دراسةٌ هامة أجرتها إحدى الجامعات الأمريكية حول التدخين أن العالم يضم 1.1 مليار مدخن، منهم 800 مليون مدخن في الدول النامية، وأن نحو ثلاثة ملايين شخص يموتون سنويا على مستوى العالم بسبب أمراض مرتبطة بالتدخين؛ مثل أمراض سرطان الرئة وأمراض القلب، أي بمقدار شخص واحد كل 10 ثوانٍ، وهذه الأرقام عرضة للارتفاع أكثر من ثلاث مرات خلال جيل واحد، حتى إنه من المتوقع أن يرتفع عددُ الوفيات في العالم بسبب التدخين إلى عشرة ملايين شخص عام 2025م، وأن 70% من الوفيات ستسجل في بلدان العالم الثالث التي أصبحت هدفا لشركات التبغ؛ ومن ثم تحاول التركيز عليها لتنمية مصالحها في ترويج السموم، وهذا ما يجعلنا نؤكد أن التدخين ما هو إلا انتحار بطيء، يمارسه المدخن في حق نفسه ما دام قد أصرّ على ممارسة هذه العادة المرذولة.

وأكدت إحصائيات البنك الدولي أن المدخن يخسر ما يقرب من 22 عاما في المتوسط من عمره الافتراضي بسبب التدخين، وحذرت من أن عدد وفيات التدخين سوف يزيد عن عدد الوفيات من مرضى الإيدز خلال ثلاثين عاما.

• دعوة عالمية للإقلاع:
ونتيجة لهذه الأرقام المخيفة بدأت الدعوة العالمية للإقلاع عن التدخين، وبدأت بعض دول العالم تتخذ إجراءات حاسمة في هذا الصدد، ففي منتصف الثمانينيات كانت الدعاية الحكومية تنصح المدخنين بالتحول إلى السجائر منخفضة القطران، إذا لم يتمكنوا من الإقلاع نهائيا عن التدخين، ولكن الصورة تغيرت الآن وأصبحت الحملات الدعائية الحكومية تحث الناس على الامتناع نهائيا عن التدخين.

وقامت دول المجموعة الأوروبية بإصدار تشريعات جديدة خاصة بصناعة وتسويق التبغ، وتنص هذه التشريعات على ضرورة وضع التحذيرات الصحية بشكل أكثر وضوحا على منتجات التبغ، وأن ينخفض الحد الأقصى لمحتوى القطران من 12 (مللي غرام) إلى 10 لكل (سيجارة)، ولكن دول المجموعة الأوروبية لن تجبر الدول الأعضاء على تطبيق تلك التشريعات، وسوف يترك لكل دولة حرية تطبيقها بالطريقة التي تراها.

وفى بريطانيا بدأت وزارة الصحة بأخرة حملةً للتوعية بمخاطر التدخين تصل تكلفتها إلى مائة مليون جنيه إسترليني، وهي أضخم إجراء إعلامي لتوعية المواطنين بمضار التدخين، وهي حملة مدعومة بجملة من الإعلانات التلفزيونية ذات الصلة، وخط هاتفيّ مجاني لتقديم المعلومات والمساعدة للأشخاص الراغبين في الانقطاع عن التدخين، وكذا موقع على شبكة الإنترنت. وتهدف هذه الحملة إلى التحكم في مسبب أكثر الأمراض فتكًا في بريطانيا وهي: السرطان وأمراض القلب والسكتة الدماغية. وتسعى لندن إلى خفض نسبة المدخنين في بريطانيا من 28 % حاليا إلى ما لا يزيد عن 24 % قبل عام 2010.

ومن المعروف أن التدخين يؤدي إلى وفاة 46 ألف شخص من مرضى السرطان في المملكة المتحدة سنويا، أي ما يعادل 30% من ضحايا السرطان في البلاد، وهو مسؤول أيضا عن أربعين ألف حالة وفاة بالنوبات القلبية سنويا، أي نسبة 25% من المتوفين بهذا الداء، كما يسبب نسبة 83 % من الوفيات بداء السل وتضخم الرئة وربع حالات الوفاة بالسكتة الدماغية.

وفى كندا لم يبق أمام خبراء الصحة خيار آخر لإقناع المدخنين بالإقلاع عن التدخين سوى أسلوب الصدمة، ففي أعنف حملة تشن عالميا طلبت الحكومة الكندية من شركات التبغ أن تضع على علب السجائر صورا لأعضاء بشرية تالفة من جراء التدخين، على أن تكون الصور فوتوغرافية وواقعية لرئات بشرية مصابة بالسرطان وصور قلوب وأدمغة لأشخاص مصابين بمرض القلب أو الجلطة الدماغية، وستشغل هذه الصور حوالي 50 % من سطح علبة السجائر.
ومن المعروف أن التدخين ممنوع منعا باتا في كندا، وبالأخص في الأماكن العامة مثل البنايات الحكومية وكذلك في البارات والمطاعم في بعض المناطق الكندية.

• التدخين في العالم الإسلامي:
وفي الوقت الذي انخفض فيه التدخين في أوروبا وأمريكا بشكل ملحوظ، نجده يزداد في العالم العربي والإسلامي، فمنذ سنوات نقص حجم مبيعات التدخين في العالم من 5.95 تريليون دولار إلى 5.61 تريليون دولار، في حين ارتفعت أرقام المبيعات في الدول العربية، وهذا ما يؤكده الدكتور حمدي السيد نقيب الأطباء المصريين، إذ يقول: إن نقص المبيعات في التدخين وقع في أوروبا وأمريكا فقط، لكن الدول العربية ما زال التدخين فيها في زيادة مستمرة، وبين أن في كل ثانيتين يموت شخص بسبب التدخين. ويؤكد أن عدد المدخنين في مصر بلغ 9 ملايين مدخن، معظمهم من الشباب، و16 % منهم أعمارهم بين 12 ـ 16 سنة.

وعن الأمراض التي تسببها (السيجارة) والشيشة، يقول الدكتور حمدي السيد: الشيشة أكثر ضررًا من (السيجارة)؛ فالشيشة تسبب السل والسرطان وأمراض شرايين القلب، وأيضا تعمل على نقص في الرجولة لدى الرجال، وأيضا تتلف الأسنان والرئتين وتؤثر في نسبة الذكاء، وأيضا السجائر لها الأضرار نفسها، وتؤثر في الخصوبة لدى المرأة والرجل.

وأشار إلى أن 74 ألف طفل دون العاشرة يدخنون في مصر. وأن العالم العربي مستهدف من قبل الشركات العالمية للتبغ، إذ تزيد فيه نسبة المبيعات في حين تقل في العالم الأوروبي والأمريكي، وطالب بزيادة حملات التوعية لبيان أضرار التدخين، وأنه لا بد من وجود القدوة، فالرجل إذا دخن، قد يدخن ابنُه تقليدا له، ومع الأسف الشديد انتشرت في العالم العربي ظاهرة تدخين النساء للسجائر والشيشة داخل البيوت وخارجها، وهذه مصيبة حلت بأخلاق الأمة الإسلامية.

ولا شك أن مصر تعد من الدول العربية التي تكثر فيها ظاهرة التدخين، فتقرير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لمنطقة شرق البحر المتوسط يؤكد أن استهلاك المصريين للتدخين وصل مع مطلع القرن الجديد إلى 85 مليار (سيجارة) سنويا، وأن معدل إنفاقهم اليومي في الثمانينيات كان مليونا ونصف مليون جنيه، أي ما يقارب 600 مليون جنيه في العام الواحد، ولا شك أن معدل الإنفاق هذا قد ازداد في العقدين الآخرين، هذا إلى جانب ما تنفقه الدولة على المواطنين في علاج الأمراض التي يتسبب فيها التدخين.

• الإسلام وظاهرة التدخين:
وحول موقف الإسلام من ظاهرة التدخين أفتى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله- بتحريم التدخين ومنع الدخان وشربه والاتجار فيه، وقال: إن الدخان محرم لكونه خبيثا ومشتملا على أضرار كثيرة، وقد أباح الله لعباده الطيبات من الطعام والشراب. وأشار في فتواه إلى أن الدخان ليس من الطيبات بل هو من الخبائث، ولا يجوز بيعه أو شربه أو الاتجار فيه.

وقال الدكتور (نصر فريد واصل) مفتي مصر الأسبق: إن التدخين حرام بكل المقاييس الشرعية؛ لما فيه من الإضرار بالمدخن ومن حوله، بل إن حرمته أشد من حرمة الخمر؛ لأن الخمر تضر بصاحبها فقط، أما التدخين فإنه يضر بالمدخن ومن حوله دون أن يدري، وهذا ثابت علميا.

وأشار الدكتور واصل إلى أنه إذا كان حديث رسول الله يلعن شارب الخمر وبائعها وحاملها وعاصرها ومعتصرها والمحمولة إليه، فإن هذا اللعن يشمل المدخنين أيضا؛ لما في التدخين من أضرار بليغة. وأضاف أنه إذا كان التدخين محرمًا شرعًا، فإن التاجر والصانع والبائع والمشتري يكون عملهم من باب المحرم قطعا، وما يحصل عليه هؤلاء من أرباح أو أموال من وراء عملهم فهو كسب حرام ولا يصح التصدق به أو إنفاقه في أي عمل من أعمال البر؛ لأن الله طيب لا يقبل إلا طيبا.

وشدّد واصل على أن التدخين حرام وكل ما يتصل به حرام والإعلانات بمختلف أنواعها في جميع وسائل الإعلام عنه من باب المحرم شرعا؛ لأنه إعانة على معصية والإعانة على المعصية تكون معصية.

وأكد أن المعلم الذي يدخن أمام طلابه قدوةٌ سيئة، وقد ارتكب منكرا وزورا يستحق العقاب عليه في الدنيا والآخرة؛ لأنه يبث في تلاميذه وطلابه مبادئ هدامة لا يقرها شرعٌ ولا يرضى عنها دين، مشيرًا إلى إن المعلم هو القدوة لأبنائه وتلاميذه، فيجب عليه أن يكون قدوة حسنة لكل المحيطين به ومثلا صالحا للناس.

وأضاف أن كل ضار محرم ومنهي عنه بإجماع علماء الشريعة الإسلامية، وقد ثبت من خلال البحث والواقع أن التبغ أشد ضررًا على الإنسان من الخمر والمسكرات التي هي محرمة في الإسلام، مشيرا إلى أن تجارة التبغ حرام والإعلان عنه حرام والترويج له حرام وكل ما يتعلق به فهو من باب المحرم شرعا.

• خطر يهدد الأمة:
وأكد الدكتور أحمد عمر هاشم -الرئيس السابق لجامعة الأزهر- أن حرمة التدخين واضحة ولا جدال ولا اجتهاد فيها، فالتدخين حرام بنص الآيات الكريمة والحديث الشريف؛ فالحق سبحانه وتعالى يقول: {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث} [الأعراف: 157] والتدخين من الخبائث، وهو خطر يهدد هذه الأمة اقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيا.

وقال: إن أمتنا مستهدفة اقتصاديا وعسكريا وصحيا، وفي شبابها زهرةِ أبنائها، الذين يسقطون صرعى هذا الإدمان الخبيث الذي يأتي نتيجة هذه السموم. من أجل ذلك كانت الجامعات في العالم الإسلامي -التي هي قلاع العلم والمعرفة- أولى بأن تدرأ عن شبابنا هذا الخطر، وواجبنا وواجب الشباب أن يكونوا جنودًا لدرء هذا الخطر، وأن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر.

وأضاف أن التدخين يسبب كثيرا من الأمراض أهمها الأمراض السرطانية للرئة وأمراض القلب ويلوث البيئة، والرسول صلى الله عليه وسلم قال: (لا ضرر ولا ضرار)، ففي التدخين إضرار بالنفس والمال والصحة والاقتصاد، ومن هنا تأتي حرمته.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حكم شرب الدخان ومضاره
  • أقلع عن التدخين
  • حرمة التدخين
  • تدخين الهوانم والهندسة الاجتماعية
  • تدخين السجائر
  • الموت البطيء ومشتقاته
  • من أضرار الخمور والمسكرات والمخدرات
  • تذكير الإخوان بأضرار الشيشة والدخان
  • النفس والتدخين
  • التدخين (ذلك الوباء العالمي)
  • ظاهرة التدخين في مدارسنا
  • فحم فواكه ولوازم شيشة!
  • فهل هذا حلم صعب المنال؟
  • سيجارة تحرق التعليم!
  • نتائج أحدث الأبحاث الطبية حول أضرار التدخين
  • التدخين وباء يزداد
  • أضرار التدخين النفسية والعقلية والاجتماعية
  • نماذج من الجهود المبذولة في محاربة التدخين
  • تعال إلى حيث النكبة
  • إدمان وعناد
  • إذاعة مدرسية عن التدخين
  • أثر التدخين على الأم والجنين
  • ذكرى الوباء (خطبة)
  • الأوبئة (1) بين الوباء والطاعون
  • تذكرت الوباء الكبير
  • الوباء وجهود الأطباء المسلمين في تفسيره
  • التدخين شر ووبال (خطبة)
  • التدخين داء وعيلة
  • من هو العالم؟
  • تحريم العلماء للتدخين

مختارات من الشبكة

  • سبعون فائدة للإقلاع عن التدخين: كيف تقلع عن التدخين؟ (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • أخطار التدخين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التدخين(مقالة - ملفات خاصة)
  • أضرار التدخين الاقتصادية والخلقية(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • حكم مسألة التدخين(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأوبئة (10) أقسام الناس في الوباء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الأوبئة (9) العبادة في الوباء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الأوبئة (8) الدعاء لرفع الوباء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • أضرار التدخين وحكمه ومعايب الدخان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تتخلص من التدخين؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
6- ماذا يحدث لو منعت مصانع السجائر
عبدالسلام عبدالكريم أحمد - السودان 20-08-2012 09:25 PM

من المؤكد لو منع التدخين بقانون رسمي لتوفر للعالم مليارات الدولارات لمحاربة الجهل والفقر والمرض التى تعاني منها معظم دول العالم

5- البحث عن الفجوات
عبدالناصر التام - اليمن 20-08-2012 05:15 AM

عندما نكون على علم في أن التدخين أمام الناس عادة تدعي إلى تشجيع هذه الآفة الخطيرة في التوسع لا سيما والجميع يعرف أضرار التدخين ولكن كيف بمن يدخنون أمام أبنائهم أو أمام الأطفال أليس هذا أقبح بكثير مما ينتج عن الإنسان من تصرفات غير شرعية وبأسلوب جهري إلا يدل هذه على أن الإنسان لا يراقب نفسه لكن يوجد العديد من الأسباب في توسع هذا الداء الخطير ويوجد أيضا في المقابل البحث عن أنجح الحلول في محاربه هذه الآفة.

4- أفادكم الله
نجلاء مخلوف عبد الغنى - مصر 20-08-2012 12:20 AM

جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات الرائعة فلقد استفدت الكثير من هذه المعلومات

3- تشجيع
إبراهيم بوعافية - الجزائر 19-08-2012 12:37 PM

- السلام عليكم وبعد
- أشكركم على هذا الموضع المفيد بالفعل
وأنا من مشجعي هذه المواضيع التي تحث على الابتعاد عن كل أعمال الرذيلة. وفقكم الله

2- شرالبلية
محمد المليكي - اليمن 12-05-2009 04:47 PM

مادام واموال شركات التدخين تحرك وسائل الاعلام الرسمي والأهلي فشر التدخين في ازدياد ولاحول ولاقوة الا بالله

1- شكرا
محمد - مصر 12-01-2009 06:45 PM
جزاك الله خيرا على هذه النصائح
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب