• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / فقه الصيام وأحكامه
علامة باركود

أخطاء بعض الصائمين (1)

أخطاء بعض الصائمين (1)
الشيخ فؤاد بن يوسف أبو سعيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/6/2016 ميلادي - 5/9/1437 هجري

الزيارات: 7292

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أخطاءُ بعضِ الصائمين

(الجزء الأول)

 

الحمد لله..

• يقع بعض الصائمين في أخطاء ربما تؤثر على نقص ثوابهم، وتؤثر على كمال صومهم، أو يخالفون بها الأولى والأفضلَ للمسلم، الذي يريد الثواب الأكمل، والأجر الأعظم عند الله تعالى، ومنها ما يأتي:

أولاً: عدم التفقه في أحكام الصيام والقيام، فيقع في الخطأ لعدم الفقه، فينبغي للمسلم أن يتفقه في الدين؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين". البخاري (71)، ومسلم (1037).

فينبغي للمسلم أن يتفقه في العبادة قبل الشروع فيها، ومن ذلك الصيام، فيتعلّم: أحكامه، وشروطه، وأركانه، وواجباته، ومفسدات الصوم، ومن يعذر في الصوم، ومستحباته، وآدابه، وغير ذلك من الأحكام، حتى يعبد الله تعالى بهذه العبادة على بصيرة.

 

ثانياً: عدم الاستحياء من الله حقَّ الحياء؛ لحديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "استحيوا من الله حق الحياء" قال: قلنا: (يا رسول الله إنا نستحي والحمد لله)، قال: "ليس ذاك، ولكن الاستحياء من الله حقَّ الحياء؛ أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وتذكر الموت والبِلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء". الترمذي (2458).

 

وهذا الحديث فيه أن الاستحياء من الله حقَّ الحياء؛ هو حفظ جميع الجوارح عما لا يرضي الله تعالى: فقوله صلى الله عليه وسلم: "أن تحفظ الرأس" أي عن استعماله في غير طاعة الله تعالى، بأن لا تسجد لغير الله، ولا تُصلِّي للرياء، ولا تخضع لغير الله، ولا ترفعه تكبراً.

 

وقوله: "وما وعى" أي ما جمعه الرأس: من اللسان، والعينين، والأذنين، فيحفظ هذه الجوارح عما لا يحل استعماله:

1- فَحِفْظُ اللسان: صيامه عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والبهتان، وقول الزور، واللغو، والرفث؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من يضمن لي ما بين لَحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة" البخاري (6474).

 

وقال صلى الله عليه وسلم حينما سُئل عن أكثر ما يدخل الناس الجنة قال: "تقوى الله وحسن الخلق"، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال: "الفم والفرج". الترمذي (2004).

 

2- وحفظ البصر: صيامه عن النظر إلى ما حرم الله تعالى، قال سبحانه: ﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ الله خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُون * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ﴾. (سورة النور، الآيتان: 30 - 31).

 

3- وقوله صلى الله عليه وسلم: "وتحفظ البطن" أي عن أكل الحرام: كالرِّبا، وأكل أموال الناس بالباطل، وغير ذلك من أكل شيءٍ حرّمه الله، فلا يدخل فيه إلا الحلال.

 

قوله: "وما حوى" أي ما اتصل اجتماعه بالبطن: من الفرج، والرجلين، واليدين، والقلب. انظر: تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي، للمباركفوري، (7/ 155).

 

4- فيحفظ الفرج عما حرَّم الله تعالى: من الزنا، واللواط، والاستمناء، وغيرها مما حرم الله تعالى.

 

5- ويحفظ الرجلين فلا يمشي بهما إلى ما حرم الله تعالى، ولا يفعل بهما شيئاً حرمه الله عز وجل.

 

6- ويحفظ اليدين فلا يبطش بهما فيما حرم الله، ولا يكتب بيده شيئاً حرمه الله تعالى.

 

7- ويحفظ القلب عن: الحسد المحرم، وعن الحقد، والكِبْر.

 

وهذه الجوارح السبع هي مراكب العطب لمن استخدمها في معصية الله عز وجل، ومراكب النجاة لمن استخدمها فيما يرضي الله تعالى، كما ذكر ابن القيم رحمه الله.

 

ولا شك أنه: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر" مسلم (91).

 

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث مهلكات ..." الحديث، ثم قال: "فأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه"، المعجم الأوسط للطبراني؛ وحسنه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، (4/ 416، برقم: 1802).

 

وقوله صلى الله عليه وسلم: "وتذكر الموت والبلى" أي تذكر صيرورتك في القبر عظاماً بالية.

 

وقوله صلى الله عليه وسلم: "ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا"؛ فإنهما لا يجتمعان على وجه الكمال، حتى للأقوياء؛ لأنهما ضرتان فمتى أرضيت إحداهما أغضبت الأخرى.

 

وقوله صلى الله عليه وسلم: "فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء" أي جميع ما ذكر آنفاً. تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي للمباركفوري (7/ 155).

 

فكثير من الصائمين لا يستحيون من الله تعالى حق الحياء، ويدل على ذلك قول الله عز وجل: ﴿ وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾. [سورة سبأ، الآية: 13].

 

ثالثاً: الإسراف والتبذير: الإسراف والسرف: تجاوز الحد في كل فعل يفعله الإنسان، وإن كان ذلك في الإنفاق أشهر. مفردات ألفاظ القرآن للأصبهاني، (ص: 407).

فالإسراف يكون: في تجاوز الحد في الإنفاق، وتضييع الأموال في غير فائدة، قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ﴾. [سورة الفرقان، الآية: 67].

 

ويكون الإسراف: تارة في القدر، وتارة في الكيفية؛ ولهذا قال سفيان: (ما أنفقتَ في غير طاعة الله فهو سرف)، قال الله تعالى: ﴿ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِين ﴾ [سورة الأنعام، الآية: 141].

 

ويكون الإسراف في تجاوز الحد في الأمور: في الكبائر من الذنوب، وغيرها، قال الله تعالى: ﴿ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّار ﴾ [سورة غافر، الآية: 43].

 

وقال تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ الله ﴾ [سورة الزمر، الآية: 53].

 

فالإسراف يتناول الزيادة في الحد من المال وغيره.

 

وأما التبذير: فهو التفريق، وأصله: إلقاء البذر وطرحه، فاستعير لكل مضيع لماله؛ فتبذير البذر تضييع في الظاهر ممن لم يعرف مآل ما يُلقيه، قال الله تعالى: ﴿ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا ﴾. (سورة الإسراء، الآيات: 26 - 28).

 

فكثير من الناس في رمضان خاصة يسرفون ويبذرون في الأطعمة والأشربة، ويُلْقُون ما زاد وما فاض في المزابل، والطرقات، ويزيدون ويتجاوزون الحد في ذلك، وهذا لا يجوز للمسلم؛ لقول الله عز وجل: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِين ﴾ [سورة الأعراف، الآية: 31].

 

وروى البخاري في صحيحه معلقاً مجزوماً به، فقال: وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "كلوا، واشربوا، والبسوا، وتصدقوا في غير إسرافٍ ولا مخيلة" البخاري، قبل الحديث (5783).

 

وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "كل ما شئت، والبس ما شئت ما أخطأتك اثنتان: سرف أو مخيلة" البخاري (5783).

 

وعن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كلوا، واشربوا، وتصدقوا، والبسوا، ما لم يخالطه إسراف أو مخيلة" ابن ماجه (3605)، وأحمد (11/ 294، برقم 6659).

 

وفي لفظٍ لأحمد: "كلوا، واشربوا، وتصدقوا، والبسوا في غير مخيلة ولا سرفٍ إن الله يحب أن تُرى نعمته على عبده" أحمد (1/ 1312، برقم 6708).

 

ولفظ الترمذي مختصراً: "إنَّ الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده" الترمذي (2819).

 

والإسراف مذموم حتى في الطهارة من الحدث أو إزالة النجاسة؛ ولهذا ثبت من حديث عبد الله بن معقل، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء". أخرجه أبو داود (96)، إرواء الغليل (1/ 171).

 

والله تعالى يكره الإسراف وإضاعة المال، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله يرضى لكم ثلاثاً ويكره لكم ثلاثاً، فيرضى لكم: أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً"، -الاعتصام بحبل الله: التمسك بعهده، وهو اتباع كتابه، والتأدب بآدابه ...-

 

"ولا تفرقوا"، -ولا تفرقوا: وهو أمر بلزوم جماعة المسلمين وإمامهم، وتألف بعضهم بعضاً، وهذه إحدى قواعد الإسلام-.

 

"ويكره لكم: قيل وقال"، -قيل وقال: الخوض في أخبار الناس وحكاية ما لا يعني من أحوالهم وتصرفاتهم.-

 

"وكثرة السؤال"، - كثرة السؤال: قيل المراد به التنطع في المسائل والإكثار من السؤال عما لا يقع، ولا تدعو إليه حاجة، وقد تظاهرت الأحاديث الصحيحة بالنهي عن ذلك. وقيل: المراد به سؤال الناس أموالهم وما في أيديهم، وقد تظاهرت الأحاديث الصحيحة بالنهي عن ذلك. وقيل: يحتمل أن المراد: كثرة سؤال الإنسان عن حاله وتفاصيل أمره، فيدخل في ذلك سؤاله عما لا يعنيه، ويتضمن ذلك حصول الحرج في حق المسؤول فإنه قد لا يؤثر إخباره بأحواله، فإن أخبره شق عليه ...-

 

"وإضاعة المال" مسلم (1715). -إضاعة المال: صرفه في غير وجوهه الشرعية، وتعريضه للتلف-.

 

وعن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل حرم عليكم عقوق الأمهات"، -عقوق الأمهات: مأخوذ من الشق والقطع، وهو الأذى والعصيان، وهو: حرام من كبائر الذنوب، وكذلك عقوق الآباء. [النهاية لابن الأثير، مادة (عق)].-

"ووأد البنات"، -وأد البنات: دفنهن في حياتهن أحياء تحت التراب، وهذه من عادات الجاهلية-.

"ومنعاً وهات"، -ومنعاً وهاتِ: فيمنع ما وجب عليه من الحقوق، ويطلب ما لا يستحقه-.

"وكره لكم ثلاثاً: قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال" مسلم (593).

 

وكل هذه النصوص المذكورة تدل على تحريم الإسراف، والتبذير، وإضاعة المال، فلا يجوز للمسلم أن يفعل شيئاً من ذلك متعمِّداً، وقد رأى كثير من الناس إسراف أكثر الخلق في رمضان خاصة: فترى أنواع الأطعمة، وأنواع الأشربة، وأنواع الفواكه والخضراوات، ثم بعد الفراغ من الأكل تُلقى في الزبايل مع القاذورات.

 

وقد روى أبو أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سيكون رجال من أمتي: يأكلون ألوان الطعام، ويشربون ألوان الشراب، ويلبسون ألوان اللباس، ويتشدَّقون في الكلام، فأولئك شرار أمتي" الطبراني في المعجم الكبير (8/ 107)، (7512، 7513)، وفي الأوسط، (2536)، انظر الصحيحة، (4/ 512 – 515)، والصحيحة (1891)، وصحيح الجامع (3557).

 

وقد نَظَّم الإسلام أكل المسلم وشربه، فعن المقدام بن معدِيكَرِب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما ملأ آدميٌّ وِعَاءً شراً من بطنٍ، بحسب ابن آدم أُكلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ، فإن كان لا محالةَ: فَثُلُثٌ لطعامه، وثلثٌ لشرابه، وثُلُثٌ لنَفَسِهِ"، الترمذي (2380)، وابن ماجه (3349).

 

ولا شك أن فضول الطعام وزيادته على القدر المطلوب من مفسدات القلب والجسم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عشرة من أخطاء الصائمين
  • حديث: إذا أقبل الليل من ها هنا وأدبر النهار من ها هنا فقد أفطر الصائم

مختارات من الشبكة

  • أخطاء المزكين: من أخطاء الناس في باب الزكاة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ملاحظات يقع فيها بعض الحجاج ينبغي التنبه لها(مقالة - ملفات خاصة)
  • من أخطاء بعض طلاب العلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخطأ الطبي إشكالية قانون أم ضمير؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تغافل المعلم عن أخطاء المتعلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أخطاء ما قبل الإحرام(مقالة - ملفات خاصة)
  • أخطاء الطَّواف(مقالة - ملفات خاصة)
  • مـن أخطاء الصائمين (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • الشجرة الرمضانية: الورقة التاسعة: أخطاء الصائمين في رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • أخطاء يقع فيها بعض الصائمين(مقالة - موقع الشيخ د. عبد الله بن محمد الجرفالي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب