• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / في يوم عاشوراء
علامة باركود

يوم عاشوراء: ألم وأمل

يوم عاشوراء: ألم وأمل
أ. د. محمد رفعت زنجير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2014 ميلادي - 10/1/1436 هجري

الزيارات: 11084

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يوم عاشوراء

ألم وأمل


(1)

يوم عاشوراء يوم يفيض بالأمل وينضح بالألم

فهو وردة انغمست بالدم

وعروس نجلاء شوهتها عيون الحاسدين

شرع صيام هذا اليوم لأن الله تعالى انتصر فيه لدينه ونبيه موسى عليه السلام

فنجى الله كليمه موسى ومن معه

وأغرق الطاغية فرعون ومن معه

 

(2)

نهاية كل طاغية هي مقدرة ومحتومة

يصول ويجول ويقتل ويغضب

ويفعل ما يحلو له ويريد

ورعيته تابعة له تخافه

فتمشي كالفئران المذعورة من غضبة القط

والطاغية يعلو ويعلو

والقطيع يهتف باسمه

سرا وعلانية

في كل زاوية وناد

كي يرهب العباد والبلاد

فيزهو كالطاووس

فلا صوت إلا صوته

ولا يرى في الكون غيره

هو الشمس.. هو القمر..

هو السيف.. هو القدر..

هو الماء.. هو الشجر..

هو الملائكة.. والجن.. والبشر..

حتى قال في عزة وشقاق: (أنا ربكم الأعلى)

ولم يعارضه أحد من رعيته المهينة المسحوقة!

فاستحق أخذ الله له (فأخذه الله نكال الآخرة والأولى)

وترك جسده عبرة

للفراعين الذين سيأتون بعده

والذين قد يقولون بلسان الحال ما قاله فرعون بلسان المقال!

 

(3)

وقدر الحق أن ينتصر

إما بالأسباب أو بالمعجزة

فالله تعالى لن يترك الحق وأهله لأنهم جنده ﴿ وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴾ [الصافات: 173].

ولو كان جنده أقل عددا وعدة

ولا يملكون الطبول والمزامير

ولا الدراهم ولا الدنانير

ولا التيجان والنياشين

ولا المغنيات والمداحين

ولكنهم يملكون: معرفة الله.. وحب الله..

وعناية الله.. ومعية الله

وهذا هو الكنز الأعظم الذي لا يملك مفاتحه أحد غيرهم في هذا العالم.

فكأنهم قد ملكوا البر والبحر

ومفاتيح التصرف في هذا الدهر

 

(4)

والصراع بين الحق والباطل قائم إلى قيام الساعة

تختلف صوره وأشكاله..

ولكن ميادينه واحدة: من النفس البشرية يبدأ، وينتهي إلى زحمة الحياة ومتغيراتها

والناس عادة يميلون مع الغالب المنتصر

فهم مع الأقوى كما ذكر ابن خُلدون

ولكن المنتصر الحقيقي من كان الله معه

ولو قضى شهيدا كأصحاب الأخدود

فقد انتصروا على ذلك الطاغية الخائب المقهور

الذي أحرقهم بناره...

بعدما أحرقوا قلبه بإيمانهم بالله وكفرهم بالطاغوت

فأبى ذلك الأرعن إلا أن يحرقهم بالنار ليذهبوا إلى جنة العزيز الغفار

فخدمهم من حيث لا يريد ذلك!

انتصر الطاغية في زعمه حين حرق الأجساد

وأي نصر هذا أن يحرق طاغية شعبه!

فقدر الأجساد أن تذوب في الأرض

وسيان إن ذابت موتاً فتحللت بشكل بطيء، أو حرقاً فتحللت بشكل سريع!

وانتصر الشعب بتحرر الأرواح وانعتاقها من رق العبودية لغير الله تعالى.

فكسروا بإرادتهم إرادة ذلك الجبار!

 

(5)

يوافق يوم عاشوراء أيضا استشهاد سيدنا الحسين رضي الله عنه وأرضاه

وقد انتصر الحسين لمبدأ الشورى، وأراد أن يعيد الأمور سوية مستقيمة كما كانت في عهد الراشدين

فأراد الله له الشهادة

فانتصر حين استشهد!

ولا نصر كالشهادة في سبيل الله!

والشهداء (أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما آتاهم الله من فضله)

 

(6)

مضى الحسين بعد أن حاول إصلاح الانحراف في القرن الأول

ولكن خيانة الأتباع من الرعاع

وقسوة الخصوم

حولت مسيرة المعركة

فقد كان أولئك الرعاع كما قال الفرزدق للحسين: (قلوبهم معك، وسيوفهم مع بني أمية)

 

(7)

لسنا مع نبش التاريخ

فتلك أمة قد خلت...

والله يحكم بينهم يوم القيامة

ولدينا من هموم اليوم ما يغني عن أحداث الماضي

كانت معركة وفتنة بين المسلمين

الحق فيها واضح كالشمس

ولكن هذا لا يجرد بني أمية من فضائلهم كلها

فالله قد وضع الميزان ليقوم الناس بالقسط

وعصرهم خير فيه دخن كما قال المصطفى عليه السلام

والقوم لهم وعليهم

فأمية كان ابن عم عبد المطلب

وهاشم وعبد شمس توأمان، وأبوهما عبد مناف

وتزوج عليه السلام من بني أمية امرأتين هما من أمهات المؤمنين

وزوج عثمان رضي الله عنه ابنتيه

 

(8)

ومهما كانت جريرة قتل الحسين رضي الله عنه كبيرة

فقتل حمزة سيد الشهداء رضي الله عنه يوم أحد كان أعظم

ومع هذا فقد عفا صاحب القلب الكبير فداه أبي وأمي

وبايع الرسولَ القاتلُ وحشيٌّ كما بايعته هندٌ

وتكون شفاعته يوم القيامة لأهل الكبائر من أمته

 

(9)

وحينَ واجه شهيد في عصرنا ساعة الموت قال: اللهم سامحني وسامح من ظلمني

فهل يكون أشجع في العفو من الحسين؟

كلا ورب البيت!

كلا ورب الثقلين!

 

(10)

الشهداء أنبل بني البشر

وأكرم بني البشر

والشهيد هو من:

يجود بالنفس إنْ ضنَّ البخيلُ بها

والجود بالنفس أقصى غاية الجود

ومن يمنح دمه لأمته ومبادئه

سيمنح العفو أيضا

عملاً بقوله تعالى: ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [النور: 22]

 

(11)

أصحاب المشاريع العملاقة

هم أكبر من الحقد والثأر والجهالة

لا ينوحون ولا يندبون

ولا يريدون أنهار الدماء

تراق لأجلهم

فليسوا مصاصي دماء

والعفو أكبر أثرا من القتل عند أحرار العرب..

ولله در المتنبي حين قال:

وما قتلَ الأحرارَ كالعفو عنهم

ومن لكَ بالحرِّ الذي يحفظ اليدا

ونقول للمتنبي: هاكهم يا أبا الطيب!

إنهم أحرار قريش الذين قال لهم صاحب النخوة والكرم: (اذهبوا فأنتم الطلقاء)

 

(12)

ولأنه لا تموت نفس إلا بأجلها

وكثير من أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم قضوا شهداء

حتى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم مات شهيدا بتأثير سم اليهودية له يوم خيبر

وقدر الأحرار أن يموتوا تحت ظلال السيوف، كما قال السموءل:

وإنا لقوم لا نرى القتل سبةً

إذا ما رأته عامر وسلول

تسيل على حد الظباء نفوسنا

وليست على غير الظباء تسيل

فمن حق أم الشهيد أن تزغرد لما ناله ابنها من كرامة، لا أن تلطم كالعجائز

ولقد أحسن من قال:

أم الشهيد لقد ظفرتِ فزغردي

وحذار من همٍّ ومن آهاتِ

لا تلطمي فاللطم ليس ديانة

ولتلجئي لله بالدعوات

جاورتِ أهل الأرض وابنك في السما

متنعم بالحور والجنات

قد جاور الرحمنَ أحسن جيرةٍ

أكرمْ بجيرة بارئ النسماتِ

الناسُ موتى والشهادةُ عيشةٌ

هل يستوي الأحياءُ بالأمواتِ

 

(13)

وقد شعر بالمرارة سيف الله خالد بن الوليد رضي الله عنه حين مات على فراشه كما يموت البعير

وكان قد طلب الشهادة بين طعن القنا وحد السيوف

إنْ كان سيفُ الله ماتَ ببيته

فالويل كل الويل للجبناء

الموتُ آتٍ ليس يدفعه الفتى

بفراره من عزةٍ وإباءِ

إن الرجال تهب حباً في الوغى

ويفرُّ منها أتعسُ التعساءِ

والأُسْدُ تأبى ذلةً ومهانةً

وتهبُّ دون مخافة ورياءِ

للموتِ طعمٌ رائع بين القنا

والموتُ غايةُ أسعدِ السعداءِ

أما الخسيسُ فالمعيشةُ قصده

بقعوده عن ساحةِ النبلاءِ

يرضى الحياة ذلةً ومهانةً

ويريدها دوساً بكلِّ حذاءِ

 

(14)

فلنفرح للشهداء

ولا نسخط على قدر الله الذي اصطفاهم

ولتزغرد لهم أيام السعد

فحسبهم أنهم ﴿ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ [آل عمران: 169]

والحزن الشديد والتفجع واللطم والسخط ينافي الحس الإيماني والعقل الإنساني

وإذا أردنا أن نحزن على شهداء الجيل الأول من الآل الطاهرين والصحابة الأبرار

وأن نقيم لكل شهيد يوم عزاء

فلن يبقى لنا يوم في السنة نذهب فيه إلى العمل

فنحن أمة الشهادة والشهداء

فهل من شأن الأمة صاحبة الرسالة أن تصبح أمة بطالة

لا شغل لها إلا النياحة والبكاء، على قبور الشهداء!

ولله در القائل:

عزاء حسينٍ باتباع محمدٍ

والصبر في السراء والضراءِ

وبأن نكون أمةً مرموقـةً

لا أمة الشهوات والأهواءِ

 

(15)

يا محبي الشهداء

لا تقتلوهم مرتين!

فحين كانوا بينكم زهدت بهم

وقلتم كما قال بنو إسرائيل: ﴿ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا ... ﴾ [المائدة: 24]

وإقامة العزاء في كل يوم

قتل لهم من جديد

فلا تنكؤوا الجراح

ولا تطوفوا بالشهيد تسألونه

فقد أعطاكم الشهيد كل ما لديه

وهذا رسول الله يأمره ربه أن يقول: ﴿ قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا ﴾ [الجن: 21]

ففروا إلى الله وحده

فهو وحده القادر على كل شيء

وأبوابه مفتوحة ليلاً ونهاراً

 

(16)

لنتذكر في هذا اليوم مصابنا برسول الله صلى الله عليه وسلم

وكما قال الشاعر:

اصبر لكل مصيبة وتجلَّدِ

واعلم بأن المرء غير مخلد

وإذا أتتك مصيبة تزرى بها

فاذكر مصابك بالنبي محمدِ

 

فلا تحزن على شهيد قضى في سبيل الله حزناً يسلبك عقلك، ويزحزح دينك.

واحزن على نفسك إذا لم تلتزم بالمبادئ التي من أجلها قضى الشهيد

فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم

إن التشبه بالكرام فلاح

 

(17)

لنجعل يوم عاشوراء يوم فرح بنصر الله لموسى عليه السلام على فرعون وقومه

وهو فرح ممزوج بعبرات على فقد الحسين رضي الله عنه وعن آله الطاهرين

ولا ينبغي أن نلعن الأيام

فالله هو الدهر يقلب الليل والنهار

ومن قبل سيدنا الحسين استشهد أبوه علي رضي الله عنه في السابع عشر من رمضان

وهو يوم يوافق غزوة بدر

واستشهاد المقربين الأبرار

في أي يوم كان

لا ينبغي أن يكون يوم حزن وعار

لأن الشهادة انتصار

وطريق الخلود

للرجال الكبار

 

(18)

هل كان الرسول عليه السلام يعلم بقصة الحسين ومأساته؟!

إذا كان يعلم ذلك؛ فهو لم يأمر بطقوس العزاء؛ بل أمر بصيام يوم عاشوراء شكرا لله لنصره موسى عليه السلام كما ثبت في الصحيح، وعليه فطقوس العزاء ما أنزل الله فيها شيئاً...بل لقد جعل رسوله صلى الله عليه وسلم العزاء ثلاثة أيام فقط.

 

وإذا كان لا يعلم ذلك؛ فمعنى هذا أن كل ما يروى في هذا الصدد من أوهام صنعتها أخيلة القصاصين حول كربلاء ما هي إلا أساطير الأولين!

 

(19)

إذا كنا نحب موسى عليه السلام

وإذا كنا نحب محمداً صلى الله عليه وسلم

وإذا كنا نحب حسيناً رضي الله عنه

وإذا كنا نحب الله تعالى قبل هذا كله وبعده كله

فلنحترم هذا الإنسان الذي هو بناء الله في الأرض

ولنسخر كل علوم الدين والدنيا

من أجل إقامة عالم تسوده قيم الإيمان والحب والتسامح والحضارة

ولنتخذ من الماضي دروسا لغد أفضل

فلا يقاول بعضنا بدماء الشهداء

ويتخذها وسيلة للمزاودة في الدين

واللعب بعواطف البسطاء والمساكين

ونسف وحدة المسلمين

 

(20)

لقد تعب هذا العالم من فلسفات الشقاء

ومل من أنهار الدماء

واشمأز من قيل وقال.. ووسائل الإعلام التي تتاجر بالكلام

وهو يحتاج إلى برد اليقين

وغصن الزيتون

وسورة الرحمن

 

(21)

نتمنى أن يكون عاشوراء

وغير عاشوراء

أياما للحب والتسامح

وللوحدة والتصحيح

فالمبادئ التي قضى من أجلها الرجال

لا تزال موجودة تنتظر من يعشقها

 

(22)

تحية لك يا سيدي الحسين

وسلام عليك يا جد الحسين سيدي رسول الله

وعلى أخيك سيدنا موسى الكليم

وعلى الأنبياء والمرسلين أجمعين

وكلِّ من يحملون راية التحرير

ضد الطغاة الظالمين

 

(23)

يفرح الحسين

وجد الحسين

وموسى وعيسى ونوح وإبراهيم

وكل الأنبياء والمرسلين

وكذلك رب العالمين

لما نعود إلى النبع الصافي

ونترك التشدق والجدل

ونسمو فوق الجراح والآلام

يقول إقبال:

آلامنا إلى العلا أجنحة

نسمو بها فوق مطارات النسور

الروح سر والحياة ظلمة

وشعلة الآلام للأرواح نور

 

(24)

يفرح الحسين

وجد الحسين

حين نبني وحدتنا الإسلامية الكبرى

ونعيش تحت راية القرآن

لنعود خير أمة أخرجت للناس

بالوقائع لا بالشعارات

 

(25)

اللهم علمنا من عاشوراء كيف ينتصر الحق، ويهزم الباطل

وكيف نساعد الناس

وكيف نفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم

اللهم عرفنا كيف نترفع عن الحقد والثأر

وعلمنا الأدب معك

ومع نبيك

ومع آل بيته وصحابته

واجعلنا ممن يوقدون الشموع بدل أن يسبوا الظلام

فليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء اللسان كما ذكر نبيك المربي عليه السلام

وإني لأرى فجرا في الأفق قد لاح

(أليس الصبح بقريب)

فتهيؤوا للفجر الباسم

وليكن عنوان مشروعنا القادم:

﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل شهر الله المحرم ويوم عاشوراء
  • فضل يوم عاشوراء
  • في صوم يوم عاشوراء
  • عداوة اليهود للمسلمين وصيام يوم عاشوراء
  • يوم عاشوراء
  • فضل يوم عاشوراء
  • يوم عاشوراء
  • أمة الإسلام تحتفل بنجاة بني إسرائيل.. ذكرى تتكرر كل عام!
  • عاشوراء سنة الله في نصرة المرسلين وأتباعهم
  • يوم عاشوراء (خطبة)
  • وذكرهم بأيام الله: يوم عاشوراء

مختارات من الشبكة

  • فضل صيام عاشوراء وتعريفه(مقالة - ملفات خاصة)
  • أيام الله المعظمة: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الأفضلية لمن: يوم عرفة أم يوم عاشوراء؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيهما أفضل يوم عاشوراء أو يوم عرفة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم صيام يوم عاشوراء إذا وافق يوم الجمعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام يوم عرفة يكفر الله بها عامين وصيام يوم عاشوراء يُكفر الله بها عاما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: طعام أول يوم حق، وطعام يوم الثاني سنة، وطعام يوم الثالث سمعة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • يوم عرفة يوم من أيام الله (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • يوم من أيام الله عزوجل (خصوصية يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • يوم من أيام الله عزوجل (تحقيق الدعوة يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب