• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مختارات الحج
علامة باركود

الحج.. رحلة الروح والبدن

منال المغربي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/9/2014 ميلادي - 4/12/1435 هجري

الزيارات: 7996

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحج.. رحلة الروح والبدن

 

كلما دار الزمن دورته لاح في الأفق هلال شهر ذي الحجة.. يبشرنا كما في كل عام أن موسم المغفرة ورفع الدرجات قد أتى.. فترى الاستعداد لاستقباله يجري على قدم وساق، يشهد لذلك الجموع الملتهبة شوقاً لأداء مناسك الحج والعمرة.. تريد أن تكحل عيونها برؤية الكعبة المشرفة وزيارة مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم، فسعت إليهما من كل حدب وصوب ومن كل فجّ عميق.

 

واحتفاءً بهذه المناسبة نضع بين أيديكم هذا الملف الذي يحتوي على العناوين الآتية:

• المسلمون الجدد ونسمات الحج.

• قصة (عسّله الله).

• مُضحكٌ مُبْكٍ.

وكل عام وأنتم إلى الله أقرب..

 

المسلمون الجدد ونسمات الحج:

بيت الله الحرام... المكان الذي تهفو إليه قلوب المسلمين شوقاً وحنيناً، خاصة المسلمين الجدد؛ إذ يجدون أنفسهم بين تجمع هائل يضم أعراقاً وأجناساً بشرية مختلفة تجمعت في بقعة محدودة يتجلى بينهم مفهوم المساواة بأسمى معانيه كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى» رواه الإمام أحمد.

 

لذلك تزخر قصص المسلمين الجدد وذكرياتهم عن الحج والعمرة بالكثير من العبر والدروس والمشاعر والأحاسيس الفياضة... ننقل لكم بعض أجواء تلك الرحلة الروحانية العميقة نتذوق في نسماتها حلاوة الإسلام والإيمان:

• اعتبر آدم كلـويك مدير مؤسسة «إمبريس» -وهو بريطاني أسلم قبل 11 عاماً ويشرف على رحلات حج المسلمين الجدد - أن هؤلاء بعد أدائهم فريضة الحج يشكلون في مجتمعهم جسراً بين المسلمين وغير المسلمين، مشيراً في حديث للجزيرة نت إلى أن كل مسلم جديد يعود إلى أوروبا محمَّلاً بكل إيجابيات الحج.

 

وأوضح أن جميع المسلمين بما فيهم الجدد يتعلمون في «رحلة الحياة والعمر» دروساً تتمثل بـ «الأخوة والصبر والوحدة والتعاون بين الناس والتقرب إلى الله، إضافة إلى الجهاد الجسدي والروحي».

 

• ويقول جمال زكريا، أو (الشماس أرمانيوس) -من مواليد محافظة المنيا عام 1956، الذي ترعرع ونشأ في كنف أسرة نصرانية وكان يعمل (شماساً) في كنيسة مريم العذراء بالقاهرة، في لقاء معه على صفحات مجلة «الشرق الأوسط» عن رحلة الحج ومشاعره فيها، يقول: إنه كان في قمة السعادة، ويتذكر أول عمرة قام بها حيث تصلّبت قدماه عندما شاهد الكعبة لأول مرة وانهمرت الدموع من عينيه دون أن يشعر!

 

• الحاج «بيدرو لويس بيريز» من البرازيل أشار إلى أن أداءه فريضة الحج أكّد له أن هذا الدين ليس لأحد بعينه، بل هو للعالم أجمع، فالدافع الذي يحمل مئات الآلاف من الحجيج للمجيء إلى السعودية وأداء مناسك الحج وتحمُّل مشقته يؤكد قوة إيمان هؤلاء الحجيج، وأن أعمالهم صدرت عن قوة إيمانية كبيرة. (صحيفة الرياض)

 

• المسلم البريطاني أَلِـكْزاندر قلفا (من أسرة إنجليزية عريقة) يقول: «سعادتي لا توصف بأداء مناسك الحج، وبالروح الأخوية والمشاعر الإيمانية التي شاهدتها في موسم الحج، وأتمنى أن يرى العالم أجمع هذا التجمع الإنساني الفريد من نوعه، البعيد عن أشكال الطبقية والعنصرية». (صحيفة عكاظ)

 

• الكاتبة الدنماركية نينا راسموسن، بعد أن سمعت عن الإسلام في أعقاب نشر الرسوم الكاريكاتيرية في الدنمارك وسخريتها من شخصية نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، دفعها فضولها للبحث عن الإسلام، وسرعان ما نطقت بالشهادتين لأنها شعرت بأن شيئاً ما قد دخل قلبها ولم تعلم ما هو... وما لبثت أن أدركت أنه الإيمان، وأضافت اسم (عائشة) إلى اسمها تيمّناً بأم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها.

 

وسرعان ما حزمت حقائبها راحلة إلى مكة. تقول في كتابها (الحج في مكة) الذي تحكي فيه قصة إسلامها وأدائها لفريضة الحج: «إنها فرحة لن أنساها ما حييت عندما وطئت قدماي لأول مرة مطار جدة متجهة إلى مكة، ورأيت الناس يلبسون لباساً واحداً وألوانهم شتى، وشعرت بفرحة تغمرني وأنا قد أصبحت واحدة منهم والكل فَرِحٌ ويبتسم ويسلم ويسرع الخطوات للحاق بركب القوافل التي ستقل الناس إلى مكة المكرمة. وما إن قال السائق إننا شارفنا على الدخول إلى مكة حتى انفرط قلبي شوقاً وانهمرت الدموع من عينيّ فأغرقت ثيابي، ولم أتماسك للحظات، حتى إن أختاً لنا أمسكت بي قائلة: تماسكي فأنت في بيت الرحمن. يا الله ما أجملها من مدينة وما أحسنها وأروعها، وسبحان من خلقها ودعا الناس إليها من كل فج عميق... ورغم معاناتي الشديدة في الحج وعدم معرفتي الكاملة بالإسلام إلا أنني تغلبت عليها ولم أشعر بمشقته لعلمي أنني الآن فعلاً مسلمة مؤمنة أؤدي فريضة كبيرة، وأنني قد اغتسلت من الدنس القديم وبدأت حياة جديدة نظيفة تحت اسم الإسلام والله أكبر ولله الحمد».

 

• ماي سعيد -أو مريم -تلك البوذية اليابانية التي لم تكن تعرف من الإسلام إلا اسمه، حتى قيض الله لها شاباً تونسياً -أصبح زوجها فيما بعد -حدّثها عن الإسلام حتى جعلها تهتم به وتقرأ عنه، إلى أن اقتنعت به. وتعتبر مريم أن «الحج تجربة فريدة، خاصة عندما يشاهد الإنسان الكعبة وهذا الجمع الضخم من البشر بمختلف الألوان والأنواع، عندها يستشعر عظمة الله سبحانه وتعالى». وتتفق مريم مع لورين بوث، الإعلامية البريطانية شقيقة زوجة رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، التي قالت في مقابلة لها على الجزيرة نت أن الحج «اختبار للصبر». تضيف بوث: «عندما توقف الطواف واشتد الزحام، بدأت أدعو الله أن يلهمني الصبر»، وتضيف أنها خصصت دعاءها في الأشواط للمسلمين جميعاً.

♦♦♦♦


فسبحان مَن منّ على كثير من الناس من مختلف أصقاع الأرض رغم حملات التشويه والافتراء بنعمة الدخول في الإسلام، ويسّر لهم القيام برحلة العمر التي تُعتبر من أهم المحطات في حياة أي مسلم.

 

قصة: عسّله الله:

تلمست مكانه الفارغ في الطائرة وأجهشت بالبكاء...

 

رغم أنّ الحزن يجلّل قلبها... إلا أنها تشعر بالأمان والسكينة؛ فزوجها احتضنه تراب أقدس بقعة في الأرض... مكة المكرمة...

 

عاد الزمن بها إلى الوراء.. وندّت منها ضحكة صغيرة حينما تذكرت وجهه الممتقع اللون عندما علم أن طلب الحج الذي قدمته رغماً عنه قد تم قبوله.. فلقد وجد نفسه أمام الأمر الواقع..

 

تذكرت لحظة مغادرتها البيت متوجهة إلى المطار بعد أن وعدها أنه سينتظرها هناك ليسافرا معاً من أجل أداء مناسك الحج والعمرة...

 

أخذت وقتها تبحث عنه بجنون.. لم تجد له أثراً.. اتصلت به على هاتفه النقال.. صُدمت حينما قال لها وصوته يرتعد: «لقد وافقت على الذهاب إلى الحج من أجلك.. لأحقِّق رغبتك.. ولكني الآن أجد نفسي عاجزاً عن الذهاب».

 

توسلت إليه؛ فأغلق سماعة الهاتف في وجهها، فاستنجدت بذويه تخبرهم.. فانصاع لطلبها من جديد خوفاً من غضب أمه عليه...

 

تذكرت وجهه الخائف وشفتيه المرتجفتين وجسده العملاق الذي انتابه الضعف فاستند إلى عربة الحقائب يواري ضعفه.

 

بدا لها وقتها كطفل صغير، فأشفقت عليه، ولكنها كانت تعلم علم اليقين أن كل هذا الخوف والضعف والعجز سببه رهبة اللقاء والشعور بالتقصير بعد أن قضى سنوات عمره بعيداً عن الله..

 

أخذت تحدّث نفسها وكأنه جالسٌ أمامها على مقعد الطائرة وهما في طريق العودة: «كم كنتَ خائفاً من تلك اللحظة التي ستطأ فيها قدماك أقدس بقعة في الأرض.. كنت تعلم أكثر مني أنها لحظة ستقلب حياتك رأساً على عقب.. لأنها ستنسف تاريخ حياتك الملوّث بالفساد.. وستعود بعدها إلينا كيوم ولدتك أمك... نقياً.. صافياً».

 

أخذت تستعيد بمخيلتها حديث من شهدوا آخر لحظات حياته في هذه الدنيا..

 

قال الصديق: «لم أقابل في حياتي رجلاً مثله.. منذ لحظة وصولنا إلى مكة وقلوبنا تهفو لأداء الصلوات الخمس في الحرم المكي.. أما هو فقلبه كان يهفو للنوم.. أخذت أُلحّ عليه كثيراً من أجل أن يرافقني لصلاة فجر يوم الجمعة، وبعد تمنّع شديد وافق.. حينما دخلنا الحرم المكي تحوّل العملاق الذي بجانبي إلى قزم صغير.. كانت علامات الارتباك واضحة على وجهه... نظر إليّ كالغريق المتمسك بقشّة وقال بصوت متحشرج: «لا أعرف كيف أصلي»، هذا الرجل الذي سمعت الكثير عن جبروته وفساده وتعنته في البعد عن الحق أصبح كالعجينة بين يديّ.. كانت السعادة تعلو وجهه كالأطفال عندما يتعلّم أي ركن جديد، حتى أني لمحت دموعه تترقرق في عينيه مع كل آية جديدة يحفظها أو يتذكرها... وجاءت صلاة الجمعة.. تهيأ لها كما لم يتهيأ لمناسبة قط.. وكأنه عريس يُزف إلى عروسه.. دخلنا الحرم المكي ثم صلينا ركعتين تحية المسجد، فسُنّة الظهر، بعدها جلسنا نستمع إلى الخطبة... فجأة ألقى برأسه الثقيل على كتفي، وقتها ابتسمت وقلت لنفسي: «هذه أول صلاة جمعة يشهدها في حياته... نائماً!!».

 

وطال نومه.. وكزته قليلاً.. وإذ بجسده الثقيل يرتطم بالأرض..

 

غسّلناه بدموعنا..

 

ووضعناه في صحن الحرم المكي، مع من تُوُفّوا في ذلك اليوم، حيث صلّى عليه ملايين البشر، وحملناه بعد ذلك إلى مثواه الأخير، وواريناه الثرى».

 

عادت إلى الواقع عندما شعرت أنّ الطائرة هبطت في مطار بيروت، شعور غريب بالراحة يكتنفها وهي تستحضر الحديث الذي ألقاه أحدهم على مسمعها: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إذَا أَرَادَ الله عَزَّ وَجَلَّ بِعَبْدٍ خَيْراً عَسّلَهُ».

 

قِيلَ: «وَمَا عَسله؟».

قَالَ: «يَفْتَحُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ عَمَلاً صَالِحاً قَبْلَ مَوْتِهِ ثُمَّ يَقْبِضُهُ عَلَيْهِ» رواه الإمام أحمد.

 

مضحكٌ مُبْكٍ:

ثياب بيضاء:

لم تكفَّ الطفلة ندى عن التحديق بجارتهم أم حسن، كان سؤال مهم يدور في رأسها الصغير، وما إن خرجت من المصعد ووجدت والدتها في استقبالها عند باب البيت حتى عاجلتها بالسؤال:

«ماما لِمَ جارتنا أم حسن لا تخلع فستانها وحذاءها الأبيضين؟ هل هي فقيرة أمي؟ وكذلك زوجها لم يخلع عباءته البيضاء منذ أن أتَوا من السفر».

 

ضحكت الأم قائلة موضحة: «حبيبتي... كيف يخلعان الثياب البيضاء ولم يمضِ على قدومهما من الحج سوى 3 أسابيع؟!».

 

خطأ مطبعي:

كم كان سرور إلهام كبيراً عندما أتت صديقتاها الحميمتان (أم فؤاد وأم عمر) لتهنئاها بالحج. أخذت تقصّ عليهما بشوق أخبار رحلتها إلى بيت الله الحرام، وما صادفها هناك من أحداث ومواقف.

 

«الله يرزقكِ العودة يا إلهام».. هذه العبارة عكّرت عليها صفو استمتاعها وجعلتها تنظر إلى صديقتها أم عمر شزراً، ولكن عادت الأمور إلى نصابها عندما رطّبت أم فؤاد الجو قائلة: «إلهام حاف؟! لا يصح أم عمر لا يصح... بل قولي الحاجة إلهام!».

 

حجّ "Class":

وقفت «أم عصام» تتأمّل نفسها في المرآة بإعجاب... هذه العباءة كلّفتها مبلغاً طائلاً من المال، فلقد حرصت على شرائها من أفخم المحلات في المدينة المنورة وخصّصتها لاستقبال وفود الزائرات اللاتي يردن تهنئتها بأداء فريضة الحج والعمرة، ولم تنسَ ارتداء بعضٍ من مجوهراتها الباهظة الثمن التي تتواءم مع الخيوط الذهبية التي نُسجَتْ بها العباءة.

 

دلفت «أم عصام» وابنتها إلى إحدى الغرف لتُلقي نظرة سريعة على الضيافة التي أعدتها لضيوفها.. كؤوس رائعة من الكريستال خصّصتها لماء زمزم وآنية يقدّر ثمنها بمئات الدولارات للتمر. أما صينية التقديم فكأنها مرآة مجلوّة... قالت للخادمة دون أن تكلّف نفسها عناء النظر إلى وجهها: «إياكِ أن تنسي الأكياس الصغيرة تلك.. ضعيها في زاوية الغرفة»، ثم همست لابنتها: «هذه الهدايا مخصّصة لعوامّ الناس من أقربائنا الفقراء والذين يعملون عندي في المكتب.. أريد أن أنتهي من قرفهم، يُلحون عليّ من أجل زيارتي، ولكني إلى الآن لم أحدّد لهم موعداً». هزّت ابنتها رأسها موافقة: «أكيد لن تتمكني الآن من استقبالهم»؛ أمسكت الحاجة «أم عصام» بيد ابنتها لتدخلها إلى غرفة أخرى قائلة: «أما هذه - وأشارت بيدها إلى مجموعة رائعة من الهدايا المختلفة الأحجام - فللدكتورة سهام.. والمهندسة بهية...» والتفتت إلى الخادمة قائلة لها بحدة: «إياكِ أن تخلطي الحابل بالنابل..» ثم عادت ونظرت إلى ابنتها قائلة: «ما رأيكِ بهندامي عزيزتي؟»..

 

طبعت ابنتها قبلة على وجنتها ثم قالت بفخر: «ما شاء الله عليكِ مامي... وجهكِ يطفح نوراً وإيماناً».

 

خرجت تنهيدة من صدر الأم ثم قالت بسعادة: «هذا فضل من الله يؤتيه من يشاء»، وخرجت لاستقبال الضيوف...

 

تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبر الداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تأملات في رحلة الحج (1)
  • رحلة الحج في خطوات
  • عندما تولد الروح من جديد
  • رحل... فلان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أنساك الحج وأيها أفضل(مقالة - ملفات خاصة)
  • الحج: الآداب والأخلاق(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الحج الأكبر (فضائل الحج، والحج على الفور)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أركان وواجبات الحج وأحكام العمرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • البوسنة: عودة حجاج البوسنة إلى وطنهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • طواف الإفاضة في الحج(مقالة - ملفات خاصة)
  • رحلة الحج في كتابات الرحالة والمستشرقين المسلمين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حجاج كوسوفا أتموا استعدادهم لرحلة الحج(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تأملات في الحج (10) ماذا بعد الحج؟! (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • تأملات في الحج (8) الحج بين الفضائل والبدائل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب