• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / المرأة في الإسلام
علامة باركود

مواجهة المنظمات المدنية النسوية السلبية

مواجهة المنظمات المدنية النسوية السلبية
د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/9/2014 ميلادي - 13/11/1435 هجري

الزيارات: 5423

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مواجهة المنظمات المدنية النسوية السلبية


حرص الإسلام على دحر مظاهر الفتنة والفساد، وطمس بذار الشر والتشكيك التي تفتك بالمجتمع، ووأد المقدمات التي تقود إليها، معرفة منه بمخاطرها الحقيقية والفتاكة، وحفاظاً على نسيج المجتمع المتجانس، لتتربى أجيال المجتمع بشكل سوي في أحضان أسرة متوازنة متكاملة رزينة [1]، وبخاصة: في ظل الانحلال التدريجي المتعمد للنسيج الاجتماعي والاقتصادي الفلسطيني بفعل الاحتلال الصهيوني الذي يستهدف المجتمع بكل مكوناته [2].

 

يقول الشيخ علي الطنطاوي في بيانه لطبيعة الحقوق الممنوحة للمرأة في الغرب تبصيراً للفتاة المسلمة كيلا تخدع: ((إن علينا أن نُفهم الفتاة العربية، أو الفتاة المسلمة، حقيقة لا نزاع فيها، سمعنا عنها من الثقات، ورأيناها، رأيتها أنا في أوروبا رأي العين، وهي: أن المرأة في أوروبا ليست سعيدة ولا مكرمة، إنها ممتهنة، إنها قد تكرم مؤقتاً، وقد تربح المال ما دام لديها - الجمال – فإذا فرغوا من استغلال جمالها، رموها كما ترمى ليمونة امتُصَّ ماؤها))[3].

 

لذلك، كان لا بد من قيام عمل مؤسساتي ناضج، يتناول اهتمامات المرأة الفلسطينية، والفتاة الفلسطينية، ويوفر لها مكاناً آمناً لتمارس فيه نشاطاتها، وتعبر فيه عن طموحاتها وذاتها، دون المساس بهويتها الدينية أو الفكرية، وبعيداً عن التشدق والتعصب، حتى يتم الوصول إلى عمل بانٍ مؤثر، يخدم المجتمع، ويحافظ على كيانه متماسكاً موحداً قابلاً للحياة المدنية الحرة، الحياة المدنية الفلسطينية؛ على النمط والطراز الفلسطيني.

 

نقطة الانطلاق تكون بأن تقود المرأة المرأة، وتقود المرأة المؤسسة العامة التي تخدم بنات جنسها، لما في العمل المؤسساتي من آفاق جديدة تقود المرأة في فضاء العمل الناضج الفاعل [4].

 

ولا يتم النمو بالهيمنة على المؤسسات النسوية من قبل الذكور، بل بإتاحة المجال أمام المرأة المسلمة أن تثبت جدارتها في الحياة المدنية عبر تشكيل المؤسسة، وتنظيم العمل فيها، وتأهيل الكادر، وتفعيل أوجه النشاط المختلفة، لتكون في المجتمع نخبة من القيادات المسلمات، ورعيل متمكن من الفاعلات على الصعيد المجتمعي والمؤسساتي، لديهن القدرة على الثبات في هذا الصخب الداوي، لأنه بغير ذلك يكون المجتمع دائراً في حلقة مفرغة، وساعياً وراء مكانة مجهولة للمرأة، لا تُعرف إلا من خلال الخطب والشعارات.

 

هذا الأمر نبَّه إليه العلماء المعاصرون، وأوجبوا التفكر فيه لصياغة مناهج عملية واقعية قابلة للتطبيق في الواقع، يمكن لها أن ترقى بالمرأة التي هي مفتاح النجاح الحقيقي، حيث جاء في أقوال العلماء ((وفي هذا السياق؛ نرى من المفيد التذكير بحقيقة أن التنمية الشاملة الحقيقية لكل بلد إنما تمر عبر إدماج المرأة في التنمية)) [5].

 

والمرأة الفلسطينية الماجدة قادرة على التعاطي مع المتغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية [6]، وأثبتت قدرتها على التعاطي في الجوانب الأخرى كميادين الثقافة والصحة ونحوها [7]، وعلى المفكرين عدم إغلاق الأبواب في وجه نموها المهني والمؤسساتي تحت ذرائع متعددة، بل لا بد من إشراك المرأة في ساحة العمل التعاوني [8]، والمساواة في أسواق العمل بين المرأة والرجل بإطار كفالة أنوثة المرأة وشرفها[9] وديمومة التأهيل النسوي في القدرة على التعاملات المالية المختلفة [10] ليكون لها دورها في العمل الاقتصادي البناء على غرار الدور الممنوح للمرأة الغربية[11] ولكن وفق ضوابط الشرع الحنيف، وبما لا يخل بمسؤولياتها تجاه الأسرة[12] فهذا مما يؤدي إلى إدماج المرأة في العمل المجتمعي بصورة فاعلة ومؤثرة.

 

حصل هذا الأمر بصورته المقبولة شرعاً في جمهورية السودان عندما خاضت المرأة نضالات عديدة لتحصل على حقوقها في المشاركة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وهو ما يعبر عنه البعض بمصطلح (الحريم والتحرير) [13]، حتى باتت المرأة عضواً فاعلاً في الوزارات والبرلمان والسفارات [14] والنقابات والهيئات الحكومية والأهلية [15].

 

والمرأة الفلسطينية ليست أقل شأناً من غيرها، بل لديها من الخبرة والدربة والإمكانات العقلية والتخصصية ما يؤهلها لأن تكون سباقة في هذا الجانب التنموي، لقطاع المرأة بالدرجة الأولى، وللمجتمع ككل في المرتبة الثانية، لا سيما إذا تحقق الربط والتكامل بين العمل المؤسساتي وبين الغطاء الحكومي الداعم [16]، وما يعنيه ذلك من إيجاد فرص عمل حقيقية للشابات والفتيات وقطاع المرأة عموماً [17].

 

ولد بد لمواجهة المشروع النسوي الهدام أن يقوم مشروع إسلامي أصيل مقابل، يصطدم به جسماً بجسم، وفكرة بفكرة، وعقيدة بعقيدة، وحجة بحجة، ليبقى ما ينفع الناس ويذهب الزبد.

 

يتحقق ذلك من خلال إبداع النساء المسلمات والأطر التنظيمية الإسلامية في تنظيم عمل مؤسساتي ناضج، وجهد نقابي إبداعي يؤصل لحقيقة الفهم الإسلامي لدور المرأة ومكانتها في الإسلام، ويبين عوار هذه التنظيمات اللادينية والشيوعية والعلمانية التي تنشر الفكر الغريب في بيئتنا الإسلامية.

 

هذه المنظمات الأهلية والمدنية المستقلة، ينبغي أن تحدد لنفسها مهمة محددة، أو قطاعاً محدداً، وتعمل في ذلك المجال أو الإطار بتخصصية وحسن إدارة وتكامل، "كالصحة، والبيئة، والمرأة، والتعليم، وحقوق الإنسان، ولجان إحياء التراث، والدفاع عن الطفولة.. الخ"، على أن لا تكون مرتهنة لتمثيلات الواقع، ولا تطرح على نفسها مشكلات سياسية واجتماعية وثقافية و اقتصادية عامة، وإنما تعمل على حل المشكلة جزئياً، وبشكل محدود وتراكمي.

 

ومن المحتم أيضاً، أن يتم تشكيل المنظمات الدفاعية، والمنظمات الريادية في المجال الثقافي، لتترك المرأة الفلسطينية المسلمة بصماتها واضحة أمام مرأى العالم وسمعه، ولترد السحر إلى عنق الساحر، انطلاقاً من فهمها العميق لدور النقابات والمنظمات في البناء الوطني الشامل [18].

 

ولا بد من تنبه العاملين والعاملات في هذا الشأن إلى أن تغلغل مصطلحات منظمات المرأة السلبية وشعاراتها الغربية في الدول العربية مثلاً، ودول العالم الثالث أيضا، أدت إلى تعمق مظاهر الانحدار السياسي، وإشاعة مظاهر التخلف الاقتصادي، والتبعية على الصعيد الاجتماعي، وتراكم هذه الحالة سيؤدي إلى مزيد من الإخفاقات والنكوص ما لم يتضح الفهم، وينقلب إلى سلوك يحمي المجتمع ويصون استقراره في كل الجوانب.

 

هذا العمل بإطاره النظري يجعل من هذه الشبكة من المنظمات غير الحكومية تمثل قوة جديدة قادمة على المستوى السياسي، تتناول الكثير من القضايا التي ليست في أجندة وأطروحات الحكومات المحلية، ولا في أجندة القطاع الخاص في كثير من دول العالم، فهي كيان قائم بذاته يساهم بشكل فعلي ومركزي في ترسيم السياسات العامة في الجوانب السياسية والاجتماعية والتنموية والثقافية المختلفة المتعلقة بالمرأة وقضاياها والدفاع عن حقوقها [19].

 

من كتاب: منظمات المرأة في فلسطين



[1] انظر في ذلك: تنظيم الإسلام للمجتمع / الإمام محمد أبو زهرة / دار الفكر العربي - القاهرة / الطبعة الأولى ( 1965 م ) / ص 58 – 60.

[2] انظر في ذلك للتوسع: وضع عمال الأراضي العربية المحتلة - تقرير المدير العام - ملحق / ص 3 – 7.

[3] موقفنا من الحضارة الغربية / علي الطنطاوي / دار المنارة للنشر والتوزيع - جدة / الطبعة الثانية ( 2000 م ) / ص 95 - 96.

[4] فالمؤسسة هي ميدان تحقيق الذات، وإثبات القدرات وتفعيلها، وهي ميدان رحب لانطلاق العمل النسوي والجماهيري بصورة فعلية منهجية، وانظر في ذلك: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة ( 96/ 2007 ) / مكتب العمل الدولي – جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / الملخص التنفيذي، ص 107 - 113.

[5] تنمية الموارد البشرية العربية / ص 80.

[6] فقد كانت نسبة مشاركة المرأة الفلسطينية في النشاطات الاقتصادية في فلسطين خلال الفترة من 1970 وحتى 1980 تعادل ( 8.8 % ) من المجموع العام، وقد أخذت هذه النسبة بالازدياد بشكل مطرد، وانظر في ذلك: الخصائص الديموغرافية للشعب العربي الفلسطيني / منشورات دار النضال للطباعة والنشر والتوزيع – بيروت / المعهد العربي للتدريب والبحوث الإحصائية / الطبعة الأولى ( 1985 م ) / ص 128.

[7] Look: WOMEN IN THE ( ECE ) REGION – ACALL FOR ACTION / UNITED NATIONS – NEW YORK AND GENEVA / F. P ( 1995 ) / P. 47 - 59.

[8] انظر في ذلك: ديناميكية التعاون كأداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية / محمد أحمد داؤد / مطبعة دينا الحديثة - الخرطوم / طبعة عام ( 2002 م ) / ص 273 وما بعدها.

[9] LOOK:GENDER IN EQUALITY IN THE LABOUR MARKET / OCCUPATIONAL CONCENTRATION AND SEGREGATION / JANET SITANEN AND JENNIFER JARMAN AND ROBERT M. BLAKBURN / INTERNATIONAL LABOUR OFFICE – GENEVA / F. P ( 1995 ) / P. 87 – 120.

[10] look: ALTERATIVE SCHEMES OF FINANCING TRAINING / EDITED BY: VLADIMIR GASSKOV / INTERNATIONAL LABOUR OFFICE – GENEVA / F. P ( 1994 ) / P. 4.

[11] look: WOMEN IN THE ( ECE ) REGION – ACALL FOR ACTION/ P. 43 - 45.

[12] look: WOMEN IN THE ( ECE ) REGION – ACALL FOR ACTION / P.61.

[13] انظر في ذلك: أثر جهود الإنقاذ في تزكية المجتمع - سلسلة إصدارات الوعد الحق ( 30 ) / المركز القومي للإنتاج الإعلامي / الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري / دار الفكر - بيروت / الطبعة الأولى ( 2005 م ) / ص 51.

[14] ففي مرسوم رئاسي واحد، قام رئيس الجمهورية السودانية بترقية سبع من النساء إلى رتبة سفير معتمد ليقمن بتمثيل السودان في الدول المختلفة، وقد كان ذلك بتاريخ 5/9/2007م.

[15] وقد حضرت بعض الأنشطة للاتحاد العام للمرأة السودانية واستمعت إلى بعض الخطابات من القيادات النسوية هناك، ولمست مقدار التقدم الفكري والعملي في مجال إشراك المرأة في العمل السياسي والاجتماعي بشكله المتزن، الذي يعطي للمرأة حرية العمل والإبداع في ضوء ثوابتها ومنطلقاتها الدينية والفكرية الخاصة.

[16] انظر في آثار ذلك: ديناميكية التعاون كأداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية / محمد أحمد داؤد / مطبعة دينا الحديثة – الخرطوم / طبعة عام ( 2002 م ) / ص 112 – 172.

[17] انظر: الشباب: سبل الوصول إلى العمل اللائق - التقرير السادس / النهوض بعمالة الشباب - رفع التحدي / مؤتمر العمل الدولي ( الدورة 93 / 2005 ) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2005 م ) / ص 29.

[18] انظر في ذلك: مؤتمر الحوار النقابي - ورقة عمل / دور النقابات في البناء الوطني / حسن محمد علي – أمين مال اتحاد نقابات عمال السودان، وهي ورقة عمل قيمة وشاملة.

[19] انظر في ذلك: جريدة الشرق الأوسط / العدد 10266 / منشور بتاريخ 6/1/ 2007م / مقال بعنوان: قوة الضغط القادمة / عبد الملك بن أحمد آل الشيخ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المنظمات النسوية الهدامة في فلسطين
  • نظرة الإسلام إلى المنظمات النسوية في فلسطين
  • أهداف المنظمات النسوية في فلسطين
  • المنظمات النسوية الفلسطينية وقانون الأحوال الشخصية
  • توصيات خاصة بمنظمات المرأة في فلسطين

مختارات من الشبكة

  • الهند: اعتراض المنظمات المدنية على خفض سن زواج المسلمات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: ورشة عمل تجمع المنظمات المدنية الإسلامية لدعم المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بين الحضارة والثقافة والمدنية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • بريطانيا: مواجهة المشاعر السلبية ضد المسلمين بلقاء يدعم السلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • انتقاد السلبية الألمانية تجاه مواجهة العنصرية والتمييز(مقالة - المترجمات)
  • مخطوطة الحواشي المدنية على شرح المقدمة الحضرمية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • توضيح نظام المعاملات المدنية (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • المجالس المدنية في شرح مسند الإمام أحمد بن حنبل حافظ السنة النبوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التعليق على التحفة المدنية في العقيدة السلفية للشيخ عبد العزيز الراجحي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المسؤولية المدنية والجنائية عن عمليات نقل الدم - دراسة مقارنة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب