• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم
علامة باركود

حوض النبي صلى الله عليه وسلم

حوض النبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ عبدالله بن ناصر الزاحم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/9/2014 ميلادي - 6/11/1435 هجري

الزيارات: 41314

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوض النبي صلى الله عليه وسلم


اسم المدينة

القصب، المملكة العربية السعودية

تاريخ الخطبة

7/2/1431هـ

اسم الجامع

أحمد بن حنبل

 

الخطبة الأولى

أما بعدُ عبادَ الله..

فأوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

معاشر المؤمنين: لقد أثنى الله على عباده المتقين في آيات كثيرة من كتابه الكريم، وبين في آيات أخرى صفاتِ المتقين، وكانت أولُ صفةٍ وصفَ الله بها المتقين في كتابه، إيمانهم بالغيب فقال جل وعلا: ﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [البقرة: 1، 3]، ومن تمعن في أركان الإيمان الستة؛ سيجد أن معظمَها قائم على الإيمان بالغيب، وعندما يضعف الإيمان عند الناس أول ما ينكرون الأمور الغيبية.

 

ومن الأمور الغيبية التي يجب الإيمان بها، الحوض الذي أكرم الله عز وجل به نبينا - صلى الله عليه وسلم -؛ ليرد إليه أتباعه ومن سار على دينه ومنهجه؛ فالناس إذا بُعثوا من قبورهم مغبرّةً رؤوسهم، حافيةً أقدامهم، عاريةً أجسادهم ، وحُشروا إلى الموقف، ستكون الشمس قريبةً من رؤوسهم بقدر ميل، فيصيبهم من العطش ما يصيبهم، فما أحوجهم في ذلك الموقف إلى شربةِ ماءٍ يُروون بها ظمأهَم، فيطمعون في ورود أحواض أنبيائهم - عليهم السلام -.

 

فقد جعل الله لكل نبي حوضا يرد إليه أتباعه، وحوض نبينا - صلى الله عليه وسلم - أعظمها وأحلاها وأكثرها واردا، يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((إن لكل نبي حوضاً، ،وإنهم يتباهون أيهم أكثر واردة، وإني أرجو أن أكون أكثرهم واردة)) الترمذي وصححه الألباني

 

وحوض نبينا - صلى الله عليه وسلم - يشخب فيه ميزابان من نهر الكوثر، نهر في الجنة أعطاه الله عز وجل للنبي - صلى الله عليه وسلم - قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ﴾ وسُئِلَ المصطفى - صلى الله عليه وسلم - عَنْ الْكَوْثَرِ فَقَالَ: ((نَهَرٌ أَعْطَانِيهِ رَبِّي أَشَدُّ بَيَاضًا مِنْ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنْ الْعَسَلِ وَفِيهِ طَيْرٌ كَأَعْنَاقِ الْجُزُرِ)) فَقَالَ عُمَرُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ تِلْكَ لَطَيْرٌ نَاعِمَةٌ فَقَالَ: ((أَكَلَتُهَا أَنْعَمُ مِنْهَا يَا عُمَرُ))، وقال: ((الكوثرُ نهرٌ في الجنةِ حافتاهُ من ذهبٍ، ومجْراهُ على الدرِّ والياقوتِ، تُربتُه أطيبُ من المسْكِ، وماؤه أحلى من العَسلِ وأبيضُ من الثلجِ))


ووصف - صلى الله عليه وسلم - هذا النهر فقال: ((بَيْنَمَا أَنَا أَسِيرُ فِي الْجَنَّةِ وَإِذَا أَنَا بِنَهَرٍ حَافَتَاهُ قِبَابُ الدُّرِّ قَالَ قُلْتُ مَا هَذَا يَا جِبْرِيلُ قَالَ هَذَا الْكَوْثَرُ الَّذِي أَعْطَاكَ رَبُّكَ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ فَضَرَبْتُ بِيَدِي فَإِذَا طِينُهُ مِسْكٌ أَذْفَرُ)).


عباد الله:

هذا الحوض لا يرده إلا استمسك بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ أما من حاد عنها وجفاها وخالفها فإنه يُطرد عنه.

 

وقد أنكر بعض أهل البدع الحوض ومنهم العقلانيين، الذين يُخضِعون نصوص الشريعة لعقولهم، وقد أشار ابن القيم رحمه الله إلى جملة ممن خالفوا الوحي بآرائهم وعقولهم.

 

إنَّهُ حَوْضٌ عَظِيمٌ، وَمَوْرِدٌ كَرِيمٌ، أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، وَأَبْرَدُ مِنَ الثَّلْجِ، وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ، وَأَطْيَبُ رِيحًا مِنَ الْمِسْكِ، وَهُوَ فِي غَايَةِ الِاتِّسَاعِ، عَرْضُهُ وَطُولُهُ سَوَاءٌ، كلُّ زَاوِيَةٍ مِنْ زَوَايَاهُ مَسِيرَةُ شَهْرٍ، وصفه نبينا - صلى الله عليه وسلم - في أحاديث كثيرة منها:

قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ حَوْضِي أَبْعَدُ مِنْ أَيْلَةَ مِنْ عَدَنٍ لَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ الثَّلْجِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ بِاللَّبَنِ وَلآنِيَتُهُ أَكْثَرُ مِنْ عَدَدِ النُّجُومِ وَإِنِّي لأَصُدُّ النَّاسَ عَنْهُ كَمَا يَصُدُّ الرَّجُلُ إِبِلَ النَّاسِ عَنْ حَوْضِهِ)).مسلم

 

وفي رواية: ((إِنَّ حَوْضِي لأَبْعَدُ مِنْ أَيْلَةَ مِنْ عَدَنٍ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لأَذُودُ عَنْهُ الرِّجَالَ كَمَا يَذُودُ الرَّجُلُ الإِبِلَ الْغَرِيبَةَ عَنْ حَوْضِهِ)).

 

وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((أَلاَ إِنِّي فَرَطٌ لَكُمْ عَلَى الْحَوْضِ وَإِنَّ بُعْدَ مَا بَيْنَ طَرَفَيْهِ كَمَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَأَيْلَةَ كَأَنَّ الأَبَارِيقَ فِيهِ النُّجُومُ)).وقال أيضا: ((حَوْضِي مَسِيرَةُ شَهْرٍ مَاؤُهُ أَبْيَضُ مِنَ اللَّبَنْ وَرِيحُهُ أَطْيَبُ مِنَ الْمِسْكِ وَكِيزَانُهُ كَنُجُومِ السَّمَاءِ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلاَ يَظْمَأُ أَبَدًا)). وقال: ((إِنَّ فِي حَوْضِي مِنْ الْأَبَارِيقِ عَدَدَ نُجُومِ السَّمَاءِ)).

 

يرد إلى هذا الحوض أناس ويذاد عنه آخرون، قال عليه الصلاة والسلام: ((أولُ الناس وروداً عليه فقراء المهاجرين، الشُّعْثِ رُؤوساً، الدُّنْسِ ثياباً، الذين لا يَنْكِحُونَ المُتَنَعِّمَات، ولا تُفْتَحُ لهم السُّدَدْ، الذين يُعْطُون الحقَّ الذي عليهم، ولا يُعْطَونَ الذي لهم)).

 

ومن قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنِّي عَلَى الْحَوْضِ حَتَّى أَنْظُرَ مَنْ يَرِدُ عَلَىَّ مِنْكُمْ وَسَيُؤْخَذُ أُنَاسٌ دُونِي فَأَقُولُ يَا رَبِّ مِنِّى وَمِنْ أُمَّتِي. فَيُقَالُ أَمَا شَعَرْتَ مَا عَمِلُوا بَعْدَكَ وَاللَّهِ مَا بَرِحُوا بَعْدَكَ يَرْجِعُونَ عَلَى أَعْقَابِهِمْ)). قَالَ فَكَانَ ابْنُ أَبِى مُلَيْكَةَ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ أَنْ نَرْجِعَ عَلَى أَعْقَابِنَا أَوْ أَنْ نُفْتَنَ عَنْ دِينِنَا.


وفي الأحاديث السابقة أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((...وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لأَذُودُ عَنْهُ الرِّجَالَ كَمَا يَذُودُ الرَّجُلُ الإِبِلَ الْغَرِيبَةَ عَنْ حَوْضِهِ)).

 

ويقول عليه الصلاة والسلام: ((إِنِّي لَكُمْ فَرَطٌ عَلَى الْحَوْضِ فَإِيَّايَ لاَ يَأْتِيَنَّ أَحَدُكُمْ فَيُذَبُّ عَنِّى كَمَا يُذَبُّ الْبَعِيرُ الضَّالُّ فَأَقُولُ فِيمَ هَذَا فَيُقَالُ إِنَّكَ لاَ تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ. فَأَقُولُ سُحْقًا)).

 

وقال عليه الصلاة والسلام: ((أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ مَنْ وَرَدَ شَرِبَ وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا وَلَيَرِدَنَّ عَلَىَّ أَقْوَامٌ أَعْرِفُهُمْ وَيَعْرِفُونِي ثُمَّ يُحَالُ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ، فَأَقُولُ إِنَّهُمْ مِنِّي فَيُقَالُ إِنَّكَ لاَ تَدْرِي مَا عَمِلُوا بَعْدَكَ. فَأَقُولُ سُحْقًا سُحْقًا لِمَنْ بَدَّلَ بَعْدِي)).


عباد الله:

إنها صفات تسلب العقل، وتثير الإيمان، وتجدد العهد مع الله، والمؤمن الصادق إذا سمع بهذه الأحاديث عن حوض النبي - صلى الله عليه وسلم -، تشتاق نفسه إليه، وتعمل وسعها من أجل أن تشرب منه، شربة هنيئة من يد المصطفى - صلى الله عليه وسلم - لا تظمأ بعدها أبدا.

 

أيها الأحباب:

الحوض مأوى أهل الإيمان قبل دخول الجنة. يُروى عنده الظمأى، ويَأمن عنده الخائفون، ويَسعد عنده المحزونون.

 

الحوض بداية فرح المؤمن في الآخرة، لا يرده إلا المؤمنون الصادقون، ومن ورده فقد نجى من هولٍ عظيم وكربٍ جسيم.

 

يقول العلماء: كل من ارتد عن دين الله أو أحدث فيه بما لا يرضاه الله ولم يأذن به، فهو من المطرودين عن الحوض.

 

وقال ابن عبدالبر رحمه الله:

(كل من أحدث في الدين فهو من المطرودين عن الحوض كالخوارج والروافض وسائر أصحاب الأهواء) وقال: (وكذلك الظلمة المسرفون في الجور وطمس الحق المعلنون بالكبائر).

 

وقال القرطبي رحمه الله:

(إن أشدهم طرداً من خالف جماعة المسلمين، وفارق سبيلهم، كالخوارج على اختلاف فرقها، والروافض على تباين ضلالها، والمعتزلة على أصناف أهوائها، فهؤلاء كلهم مبدّلون، وكذلك الظلمة المسرفون في الجور والظلم وتطميس الحق وقتل أهله وإذلالهم، والمعلنون بالكبائر المستخفون بالمعاصي، وجماعة أهل الزيغ والأهواء والبدع) انتهى.

 

فلنتنبه يا عباد الله، ولنحذر الإصرار على المعاصي، والجور والظلم، وأكل أموال الناس، ولنبادر إلى الله بالتوبة، قبل فراق هذه الدنيا، وقبل أن نتمنى ورود الحوض في ذلك الموقف العظيم المهول، ذلك اليوم الذي يجعل الولدان شيباً، نتمنى الحوض فنطرد عنه والعياذ بالله بسبب ما عملت أيدينا، واقترفته جوارحنا.

 

اللهم يا رحمن يا رحيم نسألك أن تُشَفِّع فينا نبيك - صلى الله عليه وسلم -، وأن توردنا حوضه، ونفوز من يده الشريفة بشربة هنيئة مريئة؛ لا نظمأ بعدها أبدا يا ذا الجلال والإكرام.

 

بارك الله لي ولكم. . .

 

الثانية

أما بعد:

فاتقوا الله عباد الله، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

أيها المسلمون:

إن الحوض موجود الآن لما روى البخاري في صحيحه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن)).


وقد زار النبي - صلى الله عليه وسلم - البقيع فقال: ((السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لاَحِقُونَ وَدِدْتُ أَنَّا قَدْ رَأَيْنَا إِخْوَانَنَا)). قَالُوا أَوَلَسْنَا إِخْوَانَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟! قَالَ: ((أَنْتُمْ أَصْحَابِي وَإِخْوَانُنَا الَّذِينَ لَمْ يَأْتُوا بَعْدُ)). فَقَالُوا كَيْفَ تَعْرِفُ مَنْ لَمْ يَأْتِ بَعْدُ مِنْ أُمَّتِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟! فَقَالَ: ((أَرَأَيْتَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً لَهُ خَيْلٌ غُرٌّ مُحَجَّلَةٌ بَيْنَ ظَهْريْ خَيْلٍ دُهْمٍ بُهْمٍ أَلاَ يَعْرِفُ خَيْلَهُ)). قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: ((فَإِنَّهُمْ يَأْتُونَ غُرًّا مُحَجَّلِينَ مِنَ الْوُضُوءِ وَأَنَا فَرَطُهُمْ عَلَى الْحَوْضِ أَلاَ لَيُذَادَنَّ رِجَالٌ عَنْ حَوْضِي كَمَا يُذَادُ الْبَعِيرُ الضَّالُّ أُنَادِيهِمْ أَلاَ هَلُمَّ. فَيُقَالُ إِنَّهُمْ قَدْ بَدَّلُوا بَعْدَكَ. فَأَقُولُ سُحْقًا سُحْقًا)).


فأهل الوضوء والصلاة يردون على حوض النبي - صلى الله عليه وسلم -، أما تاركوا الصلاة فهم لا يتوضؤون، وبذلك فليسوا غراً محجلين، وعلى هذا فلن يردوا الحوض. فالمحافظة على الوضوء والصلاة من المبشرات لورود حوض النبي - صلى الله عليه وسلم -.


عباد الله:

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوض النبي - صلى الله عليه وسلم -
  • إثبات حوض نبينا - صلى الله عليه وسلم - وصفاته

مختارات من الشبكة

  • ما هو الحوض يوم القيامة؟ (ثبوته، وجوده، صفته)(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • زهد النبي صلى الله عليه وسلم وصفة حوضه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة مقتل الأسود المخزومي يوم بدر(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الخلاف في تحديد مكان الحوض يوم القيامة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: كان صلى الله عليه وسلم رحيما بالمؤمنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الورود على الحوض والصراط(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • صفة الحوض والكوثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: صلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الفتح خمس صلوات بوضوء واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر والمغرب والعشاء ثم رقد رقدة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • هل صلى النبي صلى الله عليه وسلم قاعدا؟ ولماذا؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب