• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / روافد
علامة باركود

حدث في السنة الثامنة من الهجرة (11)

الشيخ محمد طه شعبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/3/2014 ميلادي - 21/5/1435 هجري

الزيارات: 8325

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حدث في السنة الثامنة من الهجرة (11)


33- وفي شوَّال من هذه السنة: في بُحرةَ أيضًا قتل رجلاً من بني ليث قصاصًا برجل من هُذيل، وهو أوَّل قصاص في الإسلام.

 

الشرح:

فأقاد يومئذ ببحرة الرغاء حين نزلها بدم -وهو أول دم أقيد به في الإسلام- رجلاً من بني ليث؛ قتل رجلًا من هذيل، فقتله رسول الله صلى الله عليه وسلم [1].

 

34- وفي شوَّال من هذه السنة: كانت غزوة الطائف.


الشرح:

بعد أن شتت المسلمون هوازن وتعقبوها في نخلة وأوطاس، اتجهوا إلى مدينة الطائف التي تحصنت فيها ثقيف ومعهم مالك بن عوف النصري قائد هوزان.

 

وكانت الطائف تمتاز بموقعها الجبلي وبأسوارها القوية وحصونها الدفاعية، وليس إليها منفذ سوى الأبواب التي أغلقتها ثقيف بعد أن أدخلت من الأقوات ما يكفي لسنة كاملة، وهيأت من وسائل الحرب ما يكفل لها الصمود طويلًا، وكان وصول المسلمين إلى الطائف في حدود العشرين من شوال دون أن يستجم الجيش طويلًا من غزوة حنين وسرايا نخلة وأوطاس التي بدأت في العاشر من شوال واستغرقت أكثر من أسبوع.

 

وقد حاصر المسلمون الطائف بضع عشرة ليلة.

 

كما في رواية عروة بن الزبير وموسى بن عقبة، وحددت رواية عن عروة أيضًا المدة بنصف شهر، ورغم أن سائر هذه الروايات مراسيل لا تقوم بها حجة، فإن عروة وموسى من أجلّ كتاب المغازي وأوثقهم، وروايتهما تتفق مع تواريخ الأحداث وسياقها[2].

 

وقيل أن النبي صلى الله عليه وسلم حاول اقتحام الحصن بالدبابات[3]، والمنجنيق[4]، فلم يستطع المسلمون اقتحام الحصن، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم برميهم بالسهام، وشجع المسلمين على ذلك.

 

فعَنْ أبي نَجِيحٍ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَالَ: حَاصَرْنَا مَعَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم بِحِصْنِ الطَّائِفِ، فَسَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "مَنْ بَلَغَ بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ الله عز وجل فَلَهُ دَرَجَةٌ"[5].

 

ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بفك الحصار.

 

عَنْ عبدالله بن عُمَرَو - رضي الله عنهما - قَالَ: لَمَّا حَاصَرَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم أهل الطَّائِفَ فَلَمْ يَنَلْ مِنْهُمْ شَيْئًا، فقَالَ: إِنَّا قَافِلُونَ إِنْ شَاءَ الله، قال أصحابه: نرجع ولم نفتحه، فَقَالَ لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اغْدُوا عَلَى الْقِتَالِ"، فَغَدَوْا عليه، فَأَصَابَهُمْ جِرَاحٌ، فَقَالَ لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّا قَافِلُونَ غَدًا"، قال: فَأَعْجَبَهُمْ ذلك، فَضَحِكَ رسول الله صلى الله عليه وسلم [6].

 

35- وفي شوَّال من هذه السنة: في حصار الطائف نزل نفر من رقيق الطائف، فأعتقهم رسول الله منهم أبو بكرة - رضي الله عنه -.


الشرح:

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: أَعْتَقَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الطَّائِفِ مَنْ خَرَجَ إِلَيْهِ مِنْ عَبِيدِ الْمُشْرِكِينَ[7].

 

وعنه أيضًا رضي الله عنه قال: حاصر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الطائف، فخرج إليه عبدان، أحدهما: أبو بكرة، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتق العبيد إذا خرجوا إليه[8].

 

36- وفي أواخر شوَّال من هذه السنة: رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحصار عن الطائف، ثم رجع إلى الجُعرانة، فقدم عليه وفود هوازن وقد أسلموا فردَّ عليهم أسراهم.


الشرح:

أتى رسولَ الله صلى الله عليه وسلم وفدُ هوازن وهو بالجعرانة، وكان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من سبي هوازن ستة آلاف من الذراري والنساء، ومن الإبل والشاء مالا يُدرى ما عدَّته[9].

 

عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - أن ‏وفد هوازن ‏أتوا رسول الله ‏ صلى الله عليه وسلم ‏وهو ‏بالجعرانة ‏وقد أسلموا، فقالوا: يا رسول الله إنا أصل وعشيرة، وقد أصابنا من البلاء ما لا ‏يخفى عليك، ‏فامنن ‏علينا، ‏ ‏َمَنَّ ‏الله عليك، قال: وقام رجل من هوازن، يقال له: زهير يكنى أبا صُرَد، فقال: يا رسول الله إنما في الحظائر عماتك وخالاتك وحواضنك[10] اللاتي كنَّ يكفُلْنك، ولو أنا مَلَحْنا[11] للحارث بن أبي شِمْر، أو للنعمان بن المنذر، ثم نزل بنا بمثل الذي نزلت به، رجونا عطفه وعائدته[12] علينا، وأنت خير المكفولين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أبناؤكم ونساؤكم أحب إليكم أم أموالكم؟" فقالوا: يا رسول الله خيرتنا بين أموالنا وأحسابنا، بل ترد إلينا نساءنا وأبناءنا، فهو أحب إلينا، فقال لهم: "أما ما كان لي ولبني عبدالمطلب فهو لكم وإذا ما أنا صليت الظهر بالناس فقوموا فقولوا: إنا نستشفع برسول الله إلى المسلمين وبالمسلمين إلى رسول الله في أبنائنا ونسائنا، فسأعطيكم عند ذلك وأسأل لكم"، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس الظهر قاموا فتكلموا بالذي أمرهم به، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وأما ما كان لي ولبني عبدالمطلب فهو لكم". فقال المهاجرون: وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم. وقالت الأنصار: وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال الأقرع بن حابس: أما أنا وبنو تميم فلا. وقال عيينة بن حصن: أما أنا وبنو فزارة فلا. وقال عباس بن مرداس: أما أنا وبنو سليم فلا. فقالت بنو سليم: بلى، ما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: يقول عباس بن مرداس لبني سليم: وهنتموني. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما من تمسك منكم بحقه من هذا السبي فله بكل إنسان ست فرائض من أول سبي أصيبه فردوا إلى الناس أبناءهم ونساءهم"[13].

 

وأعطى النبي صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب جارية فوصى بها عمر لابنه عبدالله، يقول عبدالله بن عمر: فبعثت بها إلى أخوالي من بن جُمح؛ ليُصلحوا لي منها، ويهيئوها، حتى أطوف البيت، ثم آتيهم، وأنا أريد أن أصيبها إذا رجعت إليها، قال فخرجت من المسجد حتى فرغت، فإذا الناس يشتدَّون، فقلت: ما شأنكم؟ قالوا: ردّ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءنا وأبناءنا، فقلت: تلكم صاحبتكم في بني جمح، فاذهبوا فخذوها، فذهبوا إليها فأخذوها[14].

 

وَعن الْمِسْوَرِ بن مَخْرَمَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَامَ حِينَ جَاءَهُ وَفْدُ هَوَازِنَ مُسْلِمِينَ فَسَأَلُوهُ أَنْ يَرُدَّ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَسَبْيَهُمْ، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "مَعِي مَنْ تَرَوْنَ وَأَحَبُّ الْحَدِيثِ إِلَيَّ أَصْدَقُهُ، فَاخْتَارُوا إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ، إِمَّا السَّبْيَ وَإِمَّا الْمَالَ وَقَدْ كُنْتُ اسْتَأْنَيْتُ بِكُمْ"[15]، وَكَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم قد أَنْظَرَهُمْ بِضْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً حِينَ قَفَلَ مِنْ الطَّائِفِ، فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم غَيْرُ رَادٍّ إِلَيْهِمْ إِلَّا إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ، قَالُوا: فَإِنَّا نَخْتَارُ سَبْيَنَا، فَقَامَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم فِي الْمُسْلِمِينَ فَأَثْنَى عَلَى الله بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ: "أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ إِخْوَانَكُمْ قَدْ جَاءُونَا تَائِبِينَ وَإِنِّي قَدْ رَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّ إِلَيْهِمْ سَبْيَهُمْ، فَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يُطَيِّبَ ذَلِكَ فَلْيَفْعَلْ، وَمَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يَكُونَ عَلَى حَظِّهِ حَتَّى نُعْطِيَهُ إِيَّاهُ مِنْ أَوَّلِ مَا يُفِيءُ الله عَلَيْنَا فَلْيَفْعَلْ"، فَقَالَ النَّاسُ: قَدْ طَيَّبْنَا ذَلِكَ يَا رَسُولَ الله، فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إِنَّا لَا نَدْرِي مَنْ أَذِنَ مِنْكُمْ فِي ذَلِكَ مِمَّنْ لَمْ يَأْذَنْ فَارْجِعُوا حَتَّى يَرْفَعَ إِلَيْنَا عُرَفَاؤُكُمْ أَمْرَكُمْ"، فَرَجَعَ النَّاسُ فَكَلَّمَهُمْ عُرَفَاؤُهُمْ[16]، ثُمَّ رَجَعُوا إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَأَخْبَرُوهُ أَنَّهُمْ قَدْ طَيَّبُوا وَأَذِنُوا[17].

 

(الأغصان الندية شرح الخلاصة البهية في ترتيب أحداث السيرة النبوية)



[1] المصدر السابق.

[2] "السيرة النبوية الصحيحة" 2/507.

[3] الدبابات: آلات تصنع من خشب وتغطىٰ بجلود ثم يدخل فيها الرجال، لتحميهم من سهام الأعداء.

[4] يتكون المنجنيق من عمود طويل قوي موضوع علىٰ عربة ذات عجلتين في رأسها حلقة أو بكرة، يمر بها حبل متين، في طرفه الأعلىٰ شبكة في هيئة كيس، توضع حجارة أو مواد محترقة في الشبكة، ثم تحرك بواسطة العمود والحبل، فيندفع ما وضع في الشبكة من القذائف ويسقط علىٰ الأسوار فيقتل أو يحرق ما يسقط عليه.

"الرسول القائد" (254) محمود شيت خطاب نقلًا عن "السيرة النبوية الصحيحة".

[5] صحيح: أخرجه أبو داود (3965)، كتاب: العتق، باب: أي الرقاب أفضل، وصححه الألباني في "الصحيحة" (1756).

[6] متفق عليه: أخرجه البخاري (4325)، كتاب: المغازي، باب: غزوة الطائف في شوال سنة ثمان، قاله موسىٰ بن عقبة، ومسلم (1778)، كتاب: الجهاد والسير، باب: غزوة الطائف.

[7] إسناده صحيح: أخرجه أحمد (1959)، وحسن إسناده الشيخ أحمد شاكر.

[8] إسناده صحيح: أخرجه أحمد (2176)، وحسن إسناده الشيخ أحمد شاكر.

[9] "سيرة ابن هشام" 4/71.

[10] لأنَّ حاضنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من بني سعد وهم من هوازن.

[11] ملحنا: أي أرضعنا.

[12] عائدته: فضله.

[13] حسن: "سيرة ابن هشام" 4/71- 72، عن ابن إسحاق بإسناد حسن.

[14] إسناده صحيح: أخرجه ابن هشام في "السيرة"، بإسناد صحيح.

[15] وقد كنت استأنيت بكم: أي أخرتُ قسم السبي لتحضروا فأبطأتم.

[16] العرفاء: جمع عريف، وهو القائم بأمر طائفة من الناس، وسُمِّي بذلك لكونه يتعرف أمورهم حتىٰ يُعَرِّف بها مَن فوقه عند الاحتياج "فتح".

[17] صحيح: أخرجه البخاري (4318، 4319).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (7)
  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (8)
  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (9)
  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (10)
  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (12)
  • حدث في السنة الثامنة من الهجرة (13)

مختارات من الشبكة

  • خاتم النبيين (42) أحداث السنة التاسعة من الهجرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاتم النبيين (35) أحداث السنة الثامنة من الهجرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاتم النبيين (32) أحداث السنة السابعة من الهجرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حدث في السنة الحادية عشرة من الهجرة (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة الحادية عشرة من الهجرة (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة الحادية عشرة من الهجرة (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة الحادية عشرة من الهجرة (1)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة العاشرة من الهجرة (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة العاشرة من الهجرة (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدث في السنة العاشرة من الهجرة (3)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب