• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

لا أدين بالإسلام ولكن غيرني شهر رمضان

لا أدين بالإسلام ولكن غيرني شهر رمضان
Charlotte Dando

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/7/2013 ميلادي - 2/9/1434 هجري

الزيارات: 8074

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا أدين بالإسلام ولكن غيرني شهر رمضان

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

الكاتب: Charlotte Dando شارلوت داندون[1]

ترجمة: مصطفى مهدي


تقع وحدتي السكنية بين أكثر ثلاثة بارات زيارةً بالمنطقة، وفي الثالثة صباحًا يوم الأحد استمعتُ إلى مُحتفِلي الليل يمرُّون تحت نافذتي، يُغنُّون ويتحدَّثون، ويَصرُخون على ضوء الشوارع.

 

لم أكن مِن قبل فتاة حفلات بدرجة كبيرة، إلا أنه يُمكِنني حكاية مشهد الثالثة صباحًا خارج نافذتي بصورة شديدة السهولة أكثر مِن الشخْص الذي وجدتُني أواجهه بالداخِل.

 

فقد كانت الثالثة صباحًا، وكنتُ بمُفردي بالمنزل على طاولة مَطبَخي، أتناول الثَّريد في الظلام، قد بدأ رمضاني القصير من خلال تناول الإفطار بمفردي في وقت أغاني السُّكارى الغرباء بالشارع في الأسفل، ففي الوقت الذي اقترب فيه شهر رمضان من الانتهاء، كان العديد من المسلمين يتفكَّرون في الشهر الذي مضى.

 

لستُ مُسلمةً ولن أكون مُتحمِّسةً للاحتفال بالعيد هذا الأسبوع، ولكني كنتُ أتفكَّر في تجربتي خلال هذا الشهر، فأنا أيضًا قد تعلَّمتُ الكثير، فلم يَسبق لي الصيام من قبل، وقد نشأتُ في أسرة كاثوليكية، وفي طُفولتي لم أكن لأتخلَّى عن شرائح البطاطس المموَّجة وقطع البسكويت كرمز أثناء الصوم الكبير، واليوم أُعرِّف نفسي على أني عضو ليبراليٌّ بجماعة بروتستانتية، وليس هناك المزيد من الأوامر التي تجبرني على الصيام كجزء من الممارسة العامة الدينيَّة للمجتمع.

 

وباعتباري نشطة في العلاقات بين الأديان، فقد تقابلتُ مع أصدقاء يَنتمون للعديد من المعتقدات؛ حيث يقومون بكل استِسلام وببساطة بالامتناع عن تناول الطَّعام والشراب، وبمُشاهدة أصدقائي يباشرون صومهم أثناء عملهم وأثناء أيام الصيف الطويلة، شعرتُ بالتعجُّب، على سبيل الأمانة شَعرت بالاضطِراب.

 

فقد وجدت أن قضية أنَّ الامتناع عن الطعام قد يجعلني قريبةً مِن الله صعبة التصوُّر، فبالطبع هذا سيَجعلني أشعر بشرود الذهن والغضب والجوع.

 

ولكن في رمضان هذا العام قرَّرتُ أن أخوض تجربة الصيام، التي قد تأخرت كثيرًا، ربما كان ممكنًا - بالنسبة لي - باعتباري محبَّةً للطعام وغير مُسلمة أن أتعلم شيئًا من خلال المشاركة في هذا الشهر الإسلامي العظيم.

 

ولكنْ، لمدة ثلاثين يومًا؟ فربما يكون هذا مزاحًا.

 

ولكن في نهاية الأمر قرَّرت أن أُجرِّب صيام ثلاثة أيام، لقد كان يوم الأحد 29 يوليو يوم "ذِكرى خراب الهيكل" اليوم الذي يَصومه الكثير مِن اليهود، وقد بدا ذلك يومًا مناسبًا لبداية صومي؛ حيث كنت مُسافِرةً مع صديقة يهودية لحضور حفل إفطار متعدِّد الثقافات، فقد شرحَتْ لي صَديقتي أن الصوم في التقاليد اليهوديَّة يُمكِن أن يحمل معاني وأغراضًا مُختلِفةً اعتمادًا على مُناسبة الصوم؛ فقد يُشعرك الصوم بعدم الراحة كطريقة تربطك بمُعاناة الأسلاف أو أهل أوقات أخرى، وقد يكون تناول الطعام تشتيتًا عن الحالة الروحانية؛ ولذلك مِن الأفضل الخوض دون طعام.

 

استمعتُ باهتمام بالغ وحاولتُ الفهْم، ولكن في نهاية اليوم أثناء حصولي على أول رشفة مِن عصير البلح لم أستطع بصورة جيدة تفهُّم أن عدم راحتي جعلَتني أقرب من الإله.

 

ولكن عند أدائي للصَّلاة ذلك المساء بدأ شيء غريب يطرأ في نفسي الواعية الجائعة، شعرتُ أني حصلت على البركة لذلك اليوم بالرغم من نفسي هذه.

 

ولبقائي اليومَين التاليَين مع صديقة عزيزة حاولت أن أُنظِّم نفسي؛ لتتناسَب مع تقاليد رمضان الخاصة به، فقد أصبح أداء الصلاة أكثر انتظامًا أكثر مما عرفتُ، دون الإشارة إليها على أنها سبب للذُّهول عن التفكير في الطعام.

 

فعند ذهابي للمسجد كل ليلة كنتُ أَجلِس في الصفوف الخلفية أتأمَّل وأنظر إلى أخواتي المسلمات أثناء ركوعهنَّ وسجودهنَّ، وأثناء استماعي لأجزاء مِن القرآن الذي يُتلى بالعربية كنت أستطيع تفهُّم القليل، ولكنْ كنتُ أدرك جماله.

 

فأكثر ما أحبُّه في الإسلام أنه دِين مُتأصِّل ومُتمركِز على أداء الصلاة، وخلال رمضان يَزداد هذا الأمر؛ حيث يُحاول المسلمون قضاء المزيد من الأوقات بالمسجد، وأن يَجتمعوا كأمة واحدة أثناء أداء صلاة قيام الليل.

 

المجتمع الواحد (الأمة) بالتحديد أحد عناصر شَهر رمضان التي شجَّعتني على مُشاركة صديقتي في الصيام؛ حيث جعلتني أسرتها أشعر أنني واحدة من هذا المجتمع الصغير، فضلاً عن الرحلات التي قُمنا بها لمنازل العائلة الكبيرة، ومُشاركة تناول الإفطار بالمسجد في اليوم الأخير بشهر رمضان، فسبب واحد وراء اختياري أن أصوم رمضان بالتحديد، وهو أنه من خلال تجربتي لجميع مُعتقَدات العالم، فإن الإسلام أكثر الأديان التي يُساء فَهمُها، والتي تُقدَّم بصورة غير صَحيحة.

 

ففي الخريف الماضي حضرت مناقشةً حول التعدُّدية الثقافية، والتي سرعان ما تحوَّلت إلى مُحاضَرة مُسهِبة عنيفة ضد الإسلام؛ حيث أشعل المتحدِّث الأول الفتيل من خلال ذكر قصة أن أحد طلاب المدارس من المسلمين مُنع من الحصول على الماء أثناء يوم شديد الحرارة خلال رمضان.

 

إلا أن حقيقة هذه القصة لا تزال غير واقعة حتى الآن مِن خلال تجربتي؛ حيث إن الأشقاء الصغار بالأسرة كانوا بعيدًا عن الصوم أثناء رمضان، وكانوا يتعلَّمون الصيام برفق؛ يومًا يصومون ويومًا يُفطرون، ولكنهم بوضوح كانوا راغبين في الصوم، بدا الأمر وكأنهم يَعتبرون الصوم مشاركة في أمر كبير، أمر يوحِّد العائلة وجميع أفراد المجتمع، فبصورة محدَّدة قد شعرت أني في اتحاد من خلال مشاركة هذه التجربة، وقد مرَّ الأمر بالترحيب بي بصورة كبيرة (دون درجة ما مِن الفضول) عندما عرَفوا أني غير مسلمة تقوم بالمشاركة في صوم رمضان، وبالرغم مِن أني لم أَصُمْ سوى ثلاثة أيام فقد استقرَّت التجربة معي، حتى إلى الآن بعد مُضيِّ عدة أسابيع فما زلتُ أتفكَّر في ذلك الوقت. يوجد الكثير مما يُمكن تعلُّمه من شهر رمضان، ليس فقط ما يتعلَّق بالمجتمع الإسلامي وتحسين المعرفة الدينيَّة، ولكني تعلَّمتُ الكثير عن نفسي، فلم أدرِ أن لدي هذا القدر من قوة الإرادة، وبالرغم مِن الاستِسلام إلى أول نداء للمعدة في المناسبات المبكِّرة قبيل الصوم، وبناءً على تجربتي المُلهمة فقد تغيَّر منظوري تجاه الطعام وتناوله للأحسن الآن، فمن الدروس الواضِحة التي حصلتُ عليها التأكيد على القدرة على التحكُّم في النفس، وإظهار المزيد مِن التعاطف مع أولئك الذين ليس لدَيهم خيار إلا الاستمرار دون الحصول على طعام، ونتيجةً للمناقشات التي شاركت فيها وطِبقًا لفهمي المحدود (بعد ثلاثة أيام من الصيام) فقد فكَّرت في سبب تمييز رمضان بهذه الخصوصية الشديدة، وأنه بصورة مُمكنة مُغير، وأن ذلك بسبب الجهد المستدام وفكرة التركيز.

 

يمكن أن نجرِّب ممارسة معتقدنا للعديد من الأيام المتتالية للتعبير عن اعتِقاداتنا بأفضل ما يُمكن مِن خلال الأفعال اليومية، إلا أننا بشر؛ فسوف نُحاول وسوف نُخفِق، ولكن المثير في شهر رمضان حسب اعتقادي أنه شهر كامل مِن بين 12 شهرًا؛ حيث يمكن للمرء أن يكون شديد التأمُّل في النفس؛ حيث يمكنه مراجعة أعمال العام الذي مضى، وأن يَستشرِف العام المقبل، وبالطبع يمكن أن نكون (وربما يقول أحد: ربما) متأمِّلين في النفس في أي وقت مِن العام، ولكن بالطبع فإن تجربة الصوم، وإحساس توحُّد المجتمع، والتجربة المشتركة، والسيطرة على النفس الحاصِلة أثناء رمضان - تمدُّ يدَ العَون التي يُحتاج إليها بشدة، أعرف أنه يُمكنني الاعتماد على يدِ العَون بين وقت وآخَر، وربما أن هذه كانت المرة الأولى، ولكنها لن تكون الأخيرة التي تَصوم فيها عضو الجماعة البروتستانتية.

 

النص الأصلي:

I'm Not a Muslim, but Ramadan Changed Me


My apartment is located in between three of the area's most frequented bars. At 3 a.m. on a Sunday, I can hear the remainder of Saturday night's revelers as they pass my window; singing, chatting and shouting under the street lights. I've never been much of a party girl, yet I can relate more easily to the 3 a.m. scene outside my window than the one I find myself facing inside. It is 3 a.m. and I'm alone at my kitchen table, eating porridge in the dark. My mini - Ramadan began with a lonely breakfast accompanied by the drunken songs of strangers on the street below.


As Ramadan drew to a close this weekend, many Muslims around the world reflected on the month that passed. I am not a Muslim and won't be actively celebrating Eid this week. Yet I have been reflecting on my own experiences this month. I too have learned a great deal.


I had never really fasted before. I grew up as a Roman Catholic and as a child I'd unwilling give - up crisps or biscuits as a token gesture during Lent. Today I self - identify as a Liberal Quaker and there is no specified imperative compelling me to fast as part of my community's religious experience. As an interfaith activist I have encountered friends from a number of different faiths quietly, humbly abstaining from food and drink. Watching my friends fasting, often whilst they are working and during the long summer days, I have felt a sense of wonder and to be honest, confusion. I found it hard to imagine that going without food could bring me closer to God. Surely it would only make me distracted, grumpy and hungry. This Ramadan, I decided that an experience of fasting was long - overdue. Maybe it was possible for me, a food - loving, non - Muslim, to learn something by taking part in this important Islamic month. But thirty days? You must be joking. I was determined to try at least three.



Sunday, July 29, marked the solemn Jewish holy day Tisha B'Av, a day when many Jewish people fast. This seemed an appropriate day to begin my own fast since I was traveling with a Jewish friend to an interfaith Iftar that evening. My friend explained that in the Jewish tradition, fasting can take on different meanings and purposes depending on the occasion of the fast. A fast might make you feel discomfort as a way of relating to the suffering of ancestors or at other times, eating could be a distraction from the spiritual and therefore it is better to go without food. I listened with genuine interest and tried to understand, but by the end of that day, as I took the first bite of a juicy date, I couldn't quite comprehend that my discomfort had made me feel any closer to the divine. As I prayed later that evening, however, something strange began to emerge. My hungry conscious self did not anticipate subconscious ramblings expressing feelings of gratitude and happiness. I felt blessed for the day, in spite of myself.


Staying with a dear friend for the next two days, I tried to fit into her Ramadan routine. Prayer soon became far more regular than I'd ever known, not to mention it acted as a good distraction from thoughts of food. Going to the mosque each evening, I sat at the back in quiet contemplation, glancing toward my Muslims sisters' as they bowed and prostrated, whilst listening to extracts of the Quran in Arabic; I could little understand it, yet still I recognized its beauty. One thing I love about Islam is that it is a religion deeply rooted in and centered on praying. During Ramadan this is strengthened, as Muslims try to spend more time at the mosque, joining together as a community for the night prayers.


Community is certainly an element of Ramadan that uplifted me. Sharing in the fast with my friend and her family made me quickly feel like part of this small community, not to mention the trips we made to the homes of extended family and the sharing of food at the mosque on my final day of fasting. One reason that I chose to fast during Ramadan in particular, is because in my experience, of all the world religions, Islam is perhaps the most misunderstood and often misrepresented. Last Autumn, I attended a debate on multiculturalism which very quickly turned in to a tirade against Islam. The first speaker set the tone by telling a story of Muslim school children being denied water on the hottest day of the year during Ramadan. The facts of this story remain unclear yet in my experience the younger siblings of the family were beyond enthusiastic about Ramadan. They were learning to fast gently: one day on, one day off. But they clearly wanted to fast. It felt as if they recognized fasting as sharing in something bigger, something that was uniting the family and the whole community. Certainly, I felt united through shared experience. And it goes without saying that I was welcomed warmly (and not without a certain degree of curiosity) when I was found to be a non - Muslim fasting for Ramadan.


Although I only fasted for three days, the experience has stayed with me, so that even now, weeks later, I am still reflecting on that time. There is much to be learned from Ramadan. Not just about the Muslim community and improving religious literacy, I learned a great deal about myself. I didn't know that I had such strong will power, having given in to the first stomach rumble at the earliest opportunity before the fast. Inspired by my experience, my approach to food and eating has now improved for the better. Perhaps obvious lessons I take away include reasserting self - control and developing increased empathy with those who have no choice but to go without food.


As a result of the conversations I shared and through my limited understanding (after just three days of fasting), I reflected that the reason why Ramadan is so special and potentially so transformative is because of the sustained effort and the notion of focus that this both allows and creates. We might try day in and day out to live our faith, to express our beliefs as best we can through out daily actions, but we are human; we will and we do fail. What is wonderful about Ramadan, I think, is that it is a full month out of 12 where one can become deeply self - reflective, to look back on the efforts of the year that has past and look forward to the year ahead. Of course we can be (and one might argue ought to be) self - reflective at any other time of the year. But perhaps the fasting, the sense of community, the shared experience and the self - control presented during Ramadan offers a much needed helping hand. I know that I could use a helping hand once in a while. So this may have been the first time, but it will not be the last time that this Quaker will be fasting.



[1] ناشطة نصرانية بروتستانتية في مجال العلاقة بين الأديان بالمملكة المتحدة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دروس عظيمة يحصِّلها المسلم في مدرسة الصيام
  • اليهودي الصغير.. يخفي صيامه
  • المسلمون الجدد يفتقدون المناخ الاجتماعي في رمضان
  • الأطفال المسلمون الأمريكيون يشاركون أسرهم صيام رمضان

مختارات من الشبكة

  • الدين المؤجل والمعجل ودين الله ودين الآدمي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رضيتُ دينه وخلقه ولكن!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • ما أعتب على زوجتي في خلق ولا دين ولكن..(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: رمضان غيرني (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • قراءة في كتاب: " رمضان غيرني " للكاتب عادل المحلاوي(مقالة - ملفات خاصة)
  • مختارات من كتاب: الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان للعلامة بكر أبو زيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجتي ذات دين لكنها سليطة اللسان(استشارة - الاستشارات)
  • فتاة ذات خلق ودين ولكنها ليست جميلة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب