• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / الإنترنت (سلبيات وإيجابيات)
علامة باركود

الردود الواضحة الجلية على من أباح طريقة التسويق الشبكية

علي أحمد وسيه

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/11/2012 ميلادي - 1/1/1434 هجري

الزيارات: 44324

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الردود الواضحة الجلية

على من أباح طريقة التسويق الشبكية


الحمد لله وكفى، وصلاة وسلامًا على عباده الذين اصطَفى، لا سيَّما عبده المصطفى، خير مَن وَطئ الحصى، وبعد؛ فإن أصدق الحديث كلام الله - تعالى - وخير الهَدي هديُ محمد - صلى الله عليه وسلم - وشرَّ الأمور مُحدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار، ثم أما بعد:

فمما عمَّت به البلوى وطمَّت: انتشارُ هذه الطريقة في التسويق، والتي تُعرف بين الناس - وخاصَّة الشباب - بـ"التسويق الشبكي"، وللأسف يتمُّ التعامل بها دون أدنى وعْي بمعرفة مخاطِرها ومشكلاتها الاقتصادية، علاوةً على كونها محرَّمةً شرعًا؛ لما سيأتي ذكره - بإذن الله تعالى.

 

ومما دفَعني إلى كتابة هذه الرسالة سؤال بعض إخواني عن طريقة "التسويق الشبَكي" وحكمِها شرعًا.

 

فحاولتُ قدْر المُستطاع أن أجتهد في المسألة، وأُلِمَّ بها من جميع الجوانب، فخرجَت هذه الرسالة الصغيرة، التي أسأل الله - عز وجل - أن يجعلها في ميزان حسناتي، فما فيها مِن توفيق فمِن الله، وما فيها مِن زلل فمِن نفسي ومِن الشيطان، والله ورسوله منه براء.

 

ثم إنني قرأت طريقة عمل هذه الشركة وطريقة التسويق فيها، وبعد سؤال المشايخ والاستيضاح منهم وقراءة فتاوى العلماء تبيَّن لي الآتي:

أولاً: طريقة التسويق في هذا النظام تَختلِف مِن شركة لشركة بنِسَب صغيرة، لكنَّ المضمون العام واحد تقريبًا.

وقد تبنَّت العديد مِن الشركات هذه الطريقة الشبكية في التسويق؛ منها - على سبيل المثال لا الحصر -: شركة: (QuestNet)، وشركة: (GoldQuest)، وشركة: (Smarts Way)، وشركة: (Seven Diamonds)، وشركات أخرى كثيرة.

 

ثانيًا: بعض المندوبين لهذه الشركات وكذا الأفراد يذهبون للمشايخ ويُدلِّسون بالكلمات والألفاظ؛ حتى يأخذوا منهم فتوى بعَينها (فالموضوع لا بدَّ أن يكون واضحًا وضوح الشمس؛ نظرًا لكثرة الشبهات فيه)، وبلا شك فإن المفتي ليس عليه أدنى حرج؛ لأنه ليس مسؤولاً عن تدليس المُستفتي.

 

ثالثًا: تتلخَّص عملها في كونها شركة قائمة على تسويق منتجاتها بطريقة التسويق الهرَمي أو الشبَكي، وتعمل الشبكة بالنظام الثنائي المزدوج أو غيره، ومِن شروط الانضِمام لها شراء مُنتَج مِن منتجاتها يتغيَّر سِعره حسب نوع الشركة ونوع المنتَج المُتاح، وبعد ذلك تقوم الشركة بحجز موقع خاص بالعميل، وتتلخَّص مُنتجات الشركة التي تدَّعي تسويقها في المنتَجات النادرة الوجود؛ مثل: العملات والمُجَوهرات، والساعات والميداليات، ومنتَجات مُفيدة لصحة الأسنان، وتوفير تخفيضٍ في اتِّصالات المُكالَمات الدولية، وغيرها الكثير مِن السِّلع.

 

وهناك معلومات تُفيد بأن لها تبرُّعات لمنظَّمة اليونيسف والصليب الأحمر وغيرها من المنظَّمات الدولية، كما أن لها رعاية أولمبياد سدني 2000، وكأس العالم 2002، وغير ذلك.

 

رابعًا: أول ما في هذا النظام من مُشكلات هو أنه يقوم على الربح فقط، والمنتَج صورةٌ وغطاء تسويقي ليس أكثر؛ كما ورَد ذلك في موقع الشركة على الإنترنت، فالناظر بعين المتأمِّل يجد أن العَميل يدفع مبلغًا للاشتِراك مُقابِل حصوله على الأرباح الكبيرة، والسلعة غطاء، وهذا فيه شبْه من الربا، وقد قال الله - عز وجل -: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275]، ولاحِظ أنه ليست العِبرة بالأسماء، ولكن بالمضامين والمُسمَّيات (انتبه؛ هذه الجملة ليست على الإطلاق)؛ فقد يكون الفعل "ربا" ولا يُسمُّونه "ربا"؛ كمَن يُسمُّون ربا البنوك "فائدة"، وكمَن يُسمون الخمر "مشروبات روحية"، وغيره الكثير مِن الأسماء التي غيَّرها أعداء الدِّين؛ حتى توافق أَمزِجة الناس وأهواءهم، وإلى الله المشتكى.

 

حتى ولو سلَّمنا جدلاً أن المنتَج مقصود في البرنامج، وأن العضو له غرَض صحيح في المنتَج، فإن الشراء من خلال هذا البرنامج لا يُخرجه عن كونه "ربا"؛ فقد اتَّفق الفقهاء مِن المذاهب الفقهية الأربعة وغيرهم على تحريم المبادَلة إذا تضمَّنت نقدًا في أحد البدلَين وسِلعة معها نقد في البدل الآخَر، وكان النقد المُفرَد أقل مِن النقد المضموم للسلعة أو مُساويًا له، وهذا متحقِّق في برنامج "التسويق الشبَكي".

 

فالمُشترِك يدفَع مبلغًا قليلاً من المال؛ ليَحصُل على مبلغ كبير منه، فهي نقود بنقود مع التفاضُل والتأخير، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع.

 

مثيل هذا الأمر في موضوعنا أن الشركة تقوم أصلاً على التربُّح مِن خلال "التسويق الشبكي"، فيَحدث - بلا شك - مجازَفة لكثير ممن يشتركون أو ممَّن تشركهم أنت في هذا التسويق، والذين ليس عِندهم قدرة على جلْب مُشترِكين جدُد، وبهذا فأنت مُشارِك في الإثم.

 

خامسًا: هذه الطريقة في التعامُل فيها غرر بيِّن، وقد نهَى النبيُّ عن الغرَر؛ كما ورَد في "صحيح مسلم" من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - والغرر يَظهر في أن المُشترِك لا يَدري هل هو قادر على استِقطاب وجمع مُشترِكين جدُد أم لا؟!


وهل سيكون قادرًا على الربح أم أنه سريعًا ما يَسقط بسبب الخسارة؟ فالخاسِرون هم الأغلبية الساحِقة، والرابِحون هم القِلَّة، فتكون القِلة كسبَت مال الأكثرية بدون حق، وهذا أكل المال بالباطل الذي نزَل القرآن بتحريمه، ويسمَّى هذا النمط عند الاقتصاديِّين بـ"التعامل الصفري" (zero-sum game)؛ حيث إن ما يَربحه البعض هو ما يَخسره البقية، ونِسبة الغرر قليلة في أعلى الشبكة، وتزيد حتمًا كلَّما نزلت إلى أسفل.

 

وأصل الغرر المحرَّم ومفهومه: هو بذْل المال مُقابِل عِوَض يَغلب على الظنِّ عدم وجوده أو تحقُّقه على النحو المرغوب؛ ولذلك قال الفقهاء: الغرَر هو التردُّد بين أمرَين، أغلبهما أخوفهما، والذي ينضمُّ إلى هذا البرنامج يدفع مبلغًا من المال مُقابِل أرباحٍ الغالبُ عدمُ تحقُّقِها.

 

سادسًا: وهنا يَرِد سؤال على الذهن فيقول قائل: وماذا لو تجنَّبتُ الغرَر؟

وهنا أمر هام لا بد وأن نُشير إليه، ألا وهو أنه يَعتقد أن مجرد اجتنابه للوقوع في المحرَّم الظاهِر يعني بذلك أنه قد نجا مِن الإثم، مع أنه في الحقيقة مُشترِك فيه، ومُتعاون على تكثيره؛ كمَن يَتعامل مع بنك ربويٍّ ويتعلَّل بأنه لا يأخذ الفوائد، بل إنه يأخذ رأس المال فقط ويتخلَّص من الفائدة؛ وبذلك فهو قد تجنَّب الفساد على حدِّ قوله.

 

والصواب: أنه آثِم بلا شك؛ لأنه عاوَن غيره على قيام تلك المُنشَأة، وإلا ففي الحقيقة أنه إن سَلِمَ هو مِن الفائدة، فلن يَسلم غيره منها، ولن تسلَم كذلك الجِهة القائمة على التعامُل بها (ألا وهي البنك)، وقد قال الله - عز وجل -: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2].

 

سابعًا: قد يقول أحد الناس: أنا أتعامل مع الشركة مِن باب "السمْسَرة".

والردُّ على ذلك أن تسويق العميل يكون للعمولات والأرباح، وليس للسلع والمنتجات - كما وضَّحنا آنفًا - لأن هذه السلع والمنتجات غِطاء وشكل صوريٌّ ليس أكثر؛ لأن حقيقة "السمسرة" أنها عقد يحصل به السمسار على أجْر مُقابِل بيعه لسِلعة ما، بينما في "التسويق الشبكي" يَدفع المُسوِّق أجرًا؛ لكي يكون مُسوِّقًا، وهذا غير معقول بالطبع!

 

ثامنًا: وأما القول بأن العمولات مِن باب الهِبة، فليس بصحيح، ولو سَلم ذلك فليس كل هِبة جائزةً شرعًا؛ فالهِبة على القرض ربا؛ ولذلك قال عبدالله بن سلام لأبي بُردة - رضي الله عنهما -: "إنك في أرضٍ الربا فيها فاشٍ، فإذا كان لك على رجل حقٌّ، فأهدى إليك حمل تِبْن، أو حِمل شعير، أو حمل قَتٍّ، فإنه ربا"؛ رواه البخاري في الصحيح.

 

والهِبة تأخذ حكْم السبب الذي وُجدت لأجله؛ ولذلك قال - عليه الصلاة والسلام - في العامل الذي جاء يقول: "هذا لكم وهذا أُهدي إليَّ"، فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((أفلا جلستَ في بيت أبيك وأمك فتَنظر أُيهدَى إليك أم لا؟!))؛ متَّفق عليه.

 

وهذه العمولات إنما وجدت لأجْل الاشتِراك في "التسويق الشبكي"، فمهما أُعطِيَتْ مِن الأسماء، سواء هدية أو هِبة أو غير ذلك، فلا يُغيِّر ذلك مِن حقيقتها وحُكمِها شيئًا. (اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء).

 

تاسعًا: ومما لا يَخفى على بصير ذي عينَين تُبصران أن القوانين العالَميَّة تصنِّف التسويق الهرمي ضِمن شركات الغش والاحتيال؛ حتى إن وزارة التجارة الأمريكية قامت برفع شكوى ضد شركة (sky biz) للتسويق الهرمي، تتَّهمها فيها بالغش والاحتيال على الجمهور؛ مما أدى إلى تجميد أموالها وأصولها.

 

كما أصدرت هيئة الأوراق المالية الباكستانية تحذيرًا للجمهور مِن التعامل مع شركة (بزناس) العاملة هناك؛ لقيام معاملتها على الخداع والتغرير بالناس. (موقع الإسلام سؤال وجواب).

 

عاشرًا: ذهَب معظم الأساتذة والفقهاء المتخصِّصين في المعامَلات المالية المُعاصِرة إلى تحريم "التسويق الشبكي" ورفضِه بكل الوسائل والطرُق، ويأتي على رأس هؤلاء:

• اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والفتوى برقم: (22935) بتاريخ: 14/3/1425هـ.

 

• المجمع الفقهي للفتوى بالسودان.

 

• الأستاذ الدكتور علي السالوس: (دكتوراه في الفقه المقارن وأصوله بمرتبة الشرف الأولى من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، وخبير الفقه والاقتِصاد بمجمع الفقه الإسلامي، وأستاذ الفقه والأصول بكلية الشريعة جامعة قطر).

 

• الأستاذ الدكتور علي محبي الدين القره داغي: (دكتوراه في الشريعة والقانون جامعة الأزهر الشريف في مجال العقود والمعامَلات المالية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى، والتوصية بطبع الرسالة وتبادُلها بين جامعات العالم).

 

• الدكتور سامي السويلم: (باحث في الاقتصاد الإسلامي).

 

• الدكتور يوسف الشبيلي: (أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، وعضو مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا).

 

• والشيخ: مصطفى العدوي.

 

وغيرهم الكثيرون مِن العلماء والمشايخ.

 

وأخيرًا - أخي في الله - أوصيك بوصية النبي لك: ((دع ما يَريبك إلى ما لا يَريبك))، وتجنّب الشبهات؛ عملاً بقول النبي - عليه الصلاة والسلام -: ((ومَن اتَّقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعِرضه)).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التسويق
  • التسويق الإلكتروني
  • بحث التسويق الإلكتروني من منظور اقتصادي
  • البخل العلمي والتسويق الشبكي

مختارات من الشبكة

  • ابن الحنبلي وكتابه الرسالة الواضحة في الرد على الأشاعرة ج1 (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • مخطوطة الأقوال الواضحة الجلية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • التعليقات الواضحة الوجيزة على الدرة الأرجوزة في رسم الكلمة المهموزة (PDF)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة شرح الواضحة في تجويد الفاتحة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الرسالة الواضحة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الواضحة في السنن والفقه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من القواعد المساعدة لحفظ القرآن الكريم .. الخطة الواضحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الردود القاطعة على شبهة وجود أخطاء لغوية في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جامع الردود العلمية على الشبهات القديمة والعصرية -الجزء الأول (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الردود والنقود(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
7- لماذا نسأل عن البديل؟
محب الدين سلام - اليمن 03-12-2017 08:21 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ملاحظة عجيبة نوعاً..
لماذا نسأل دائماً عن البديل للتسويق الشبكي أو حتى الهرمي؟!
ومن ثم نبحث ونجده نفسه ولكن بمسمى آخر.. وهو نفسه.
لماذا لا نتجه للحلول البسيطة الواضحة وضوح الشمس ونبقى محصورين في نقاط معقدة كما في التسويق الشبكي؟

ألم يحل الله البيع وحرم الربا؟
وأساليب التسويق الشبكي عبارة عن ربا مقنع بأسماء لامعة؟
ماذا إذاً نقول عن من يريد البديل؟
عليك بالبيع!
إذاً لنعمل بالبيع وانتهى.
اشتر المنتج الذي تعرف منفعته وأعد بيعه لمن يحتاجه.
تقول ستواجه مشكلة فرق السعر؟
اذاً اشتري بالكمية الكبيرة وبع بالتجزئة!
تقول لا يوجد لديك سيولة؟
اذاً اشتري بالآجل أو استدين ثمن أول كمية!
وسيبارك الله لك في تجارتك.

بالمناسبة.. استخدام مصطلح التسويق في الحيلة الهرمية أو الشبكية غير دقيق.. وأعتقد أن من صاغ المصطلح كان يقصد الكيفية التي سيقوم بها بتوزيع منتجاته على الجماهير.. وهنا يبدوا أنه فكر باستخدام المستهلك كأداة لتوزيع المنتج بدلاً من الوسطاء التقليديين.. وفكر في كيفية تحفيز المستهلك للقيام بعمليات البيع.. ومن ثم بدأت فكرة نظام الاحتيال على المستهلك بالطريقة الهرمية ومن ثم تطورت وسميت بالشبكية..

إذاً.. أعتقد في رأيي المتواضع أن المصطلح الأنسب لهذه الفكرة هو التوزيع المعتمد على المستهلك بالحيلة الهرمية أو الشبكية.. وبالتالي نختصر الاسم ليصبح:
التوزيع الشبكي.. أو الحيلة الشبكية.

أ. محب الدين سلام نور الوعد
باحث متخصص في التسويق

6- العلة باقية
ابو اسماعيل - البانيا 15-05-2017 05:29 PM

يقول د. سامي السويلم "وليست العبرة بكون المشتري غير ملزم بالتسويق، وإنما العبرة بإلزام المسوق بالشراء، فإذا كان الشخص لا يحق له التسويق والحصول على عمولات إلا من خلال الشراء فهذا اشتراط محرم؛ لأنه يفضي إلى الغرر وأكل المال بالباطل."

5- إيجاد حلول وبدائل
بليدي مهدي - الجزائر 10-06-2014 01:35 AM

أنا أرى أنه محرم ولكن لا يجب أن نكبت أنفسنا في عزلة بل يجب أن نجد حلولا وبدائل

4- رأي مسوق شبكي
shaaban alaloush - sy 21-03-2014 03:40 AM

معظم شركات التسويق الشبكي تأخذ طابع وشكل التسويق الشبكي ونظامها ولكنها بالحقيقة شركات هرمية
ولكن عندما يكون المنتج يرقى لمستوى عالمي وسعره منافس في الأسواق وتكون الشركة قد حصلت على ترخيص بممارسة التسويق الشبكي محلياً وعالمياً ويكون نظام الأرباح والعمولات مدروس وفق دراسة اقتصادية عميقة بحيث يأخذ الشريك العامل كامل حقه من الشركة في حال حقق مبيعات مباشرة عن طريقه أو غير مباشرة عن طريق فريق العمل الذي قام بتدريبه وتجهيزه بالمهارات اللازمة. تكون شركة تستحق الاحترام
فبرأيي وكمسوق شبكي تكون جميع الملابسات حول هذا العمل قد زالت ولأن الزبون قد اشترى منتجا أعجبه وهو بحاجته وبسعر منافس, ويكون قد استفاد من نظام عمولات يحقق له دخل ليعيله ويعيل عائلته, وبدأ مشروعه الخاص برأس مال بسيط.

سكرتير التحرير:

الأخ الكريم أرجو أن تعيد قراءة المقال مرة ثانية، فقد ذكر الكاتب الضوابط الشرعية، وبيّن لماذا حرمت المجامع الفقهية، ولجان الفتوى في العالم الإسلامي التسويق الشبكي.

3- سؤال
جمال - الجزائر 12-03-2014 07:39 PM

إذن ما حكم الناس العاملين بفتاوى العلماء المحللين
و ماذا يجب فعله

2- ذهاب العلة
صلاح الدين الشراعي - اليمن 26-08-2013 08:25 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامكم جميل جدا وجزاكم الله خيرا لكن لدي سؤال بسيط
إذا انتهت العلل التي ذكرتها سابقا عن التسويق الشبكي
من حيث كونه ربا ومقامرة وووووو اكل مال الناس بالباطل هل يعد حلال؟
فأنا اعرف شركة تعمل بنظام التسويق الشبكي الثنائي
ولديها منتجات استهلاكية مثل الأدوات الإلكترونية والأدوات المنزلية واطقم الإكسسوارات النسائية واسعارها مساوية لأسعار السوق
ولا تشترط الإشتراك بمبلغ معين بل بشراء اي منتج من منتجاتها هل العمل معها حرام مع العلم كما ذكرت سابقا ان مايميزها الآتي
1-منتج حلال مرغوب معروف الصنع ومعروف السعر
2- ارباحها معقولة وليست خيالية
3-وفرت فرص عمل لكثير من الشباب فالكل يربح والذي لم يربح فليس بخسران اي شيئ فلديه منتتج مرغوب وبسعره المعروف

1- التمويل الأصغر
عصمت ابوبكرمحمدسيد - السودان 21-04-2013 05:54 PM

هل التمويل الأصغر هو نفسه عقد المرابحة للآمر بالشراء.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب