• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

عشر ذي الحجة

د. محمد بن سعد الدبل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2012 ميلادي - 1/12/1433 هجري

الزيارات: 18451

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عشر ذي الحجة


الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد، الذي يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. نحمده سبحانه ونشكره. أمر بالتقوى وجمع الشمل، وتوحيد الصف والغاية والمصير بين عباده المسلمين المؤمنين، وجعل محور هذا الائتلاف أركان الإسلام الخمسة التي بسطتها السنة النبوية الشريفة، وجعلت أولها شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وجعلت آخرها حج بيت الله الحرام لمن استطاع إليه سبيلا.

 

نحمده وحده على ما أولى، من مواسم الخير للمسلمين، ونصلي ونسلم على النبي الكريم الداعي إلى الخير وإلى الطريق المستقيم. صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه الكرام البررة الأطهار، ومن اقتفى أثر الرسول واقتدى بهديه إلى يوم الدين.

 

أما بعد، فيا أيها الإخوة المسلمون المؤمنون. اتقوا الله حق تقاته، ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، وتذكروا أنكم تعيشون هذه الأيام التي هي عشر ذي الحجة، ويعيشها العالم الإسلامي في أنحاء المعمورة، ويعيشها الآن ومنذ أيام حجاج بيت الله الحرام، في تآلف وتحاب وتعاون وتسابق إلى فعل الخير من قول وعمل.

 

فطواف حول البيت وركع وسجد وساعون ومقصرون ومكبرون ومهللون وملبون. شعارهم ووحدتهم لا إله إلا الله وحده لا شريك له محمد رسول الله، الله ربي ومحمد نبيي والإسلام ديني، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك. لا شريك لك. دعاء مشروع خالد يحدد الغاية من الحج، وأنها الامتثال لأوامر الله وحده لا شريك له فلا ند ولا مثيل ولا وثنية.

 

عباد الله:

أيها الإخوة الأحباب المؤمنون. ما الدافع إلى اجتماع هذه الآلاف المؤلفة؟ ما الأسباب التي دعتهم إلى هجر أوطانهم وديارهم وأموالهم،وأهليهم؟ أهي مكاسب دنيوية مالية؟ أم تجمعات حزبية؟ أم دعوات مغرضة ونعرات جاهلة وصيحات اجتماعية؟ أصاح فيهم أهل الملل والنحل فجاءوا دعاة أحزاب وفرق وديانات؟ أصاح فيهم الحاكمون المدلسون المغرضون فشقوا عباب البحار، واخترقوا الأجواء وطووا القفار؟ لا والله، لقد سرى في دمائهم وعروقهم نداء السماء ودين الفطرة، فحرك الإيمان قلوبهم وهز أرواحهم وأفئدتهم إلى مهوى البيت العتيق، وأرضه الطاهرة، استجابة لدعوة رسول الله وخليله إبراهيم عليه السلام، ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].

 

هل نداء الخليل أطلقه دعوة ربانية شقت عنان السماء، واستجاب الله لهذه الدعوة المباركة، وأجاب داعيه إلى ما دعا. فهذه مكة المكرمة منذ آلاف السنين منذ فجر تلك الدعوة النبوية، وإلى اليوم تحتضن أول بيت وضع للناس. ويتزاحم حوله الحجيج والعمار والزوار راكعين ساجدين طائفين ساعين محرمين وغير محرمين، وكلهم لا يمل اللقاء وطول الإقامة جوار هذا البيت الشريف، ولكنه الامتثال للأمر السماوي الإلهي: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28].

 

وهذه أيها الإخوة المؤمنون عشرة ذي الحجة لم يزل الحجيج والعالم الإسلامي كله يعيشون أيامها المباركة. فما فضل هذه الأيام على غيرها، ولم فضلت؟ وما الصفات التي ينبغي للمسلم حاجا أو غير حاج أن يتحلى بها طوال هذه الأيام.

 

أما فضل هذه الأيام فواضح من قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام". يعني أيام العشر. قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: و"لا الجهاد في سبيل الله، إلا رجلا خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء" رواه البخاري. ودليل فضل هذه الأيام أن أقسم الله بها في كتابه الكريم فقال: ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ [الفجر: 1، 2]، هذا عن أفضلية هذه الأيام من ذي الحجة، أما لم فضلت؟ فلأن فيها - أيها الإخوة المسلمون - من مواسم الخير للمسلمين ما يدفع المسلم إلى العمل والتزود من وجوه الخير ابتغاء مرضاة الله تعالى.

 

ففيها يوم عرفة، ذلك اليوم الذي يقف فيه الحجيج جميعهم محرمين مكبرين مهللين داعين على هيئة واحدة في زي واحد في مكان واحد في يوم أحد هو اليوم التاسع ركن الحج الأعظم، حيث يقول صلوات الله وسلامه عليه: "الحج عرفة"، ويوم عرفة هو أحد أيام العشر، يوم العتق من النار. ففي صحيح مسلم عن عائشة - رضي الله عنها- عن نبي الهدى صلوات الله وسلامه عليه - قال: ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبيدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة.

 

وفي تلك العشر يوم عيد الأضحى المبارك الذي هو يوم الحج الأكبر. لما انتهى يوم عرفة وأعتق الله فيه عباده المؤمنين من النار اشترك المسلمون كلهم في العيد يتقربون إلى الله بذبح الهدى والأضاحي.

 

وهذه المنافع - أيها الإخوة - وهذا الأجر العظيم والثواب الكثير كله يجري ويتحقق في عشر ذي الحجة، إلى غير ذلك من النافع العظيمة التي ترجع بالمسلمين إلى خالقهم وإلى تجديد العهد بالتمسك بدين الله الذي ارتضاه لهم، وإلى نزع الخلافات وتدارس المشكلات وتلمس الحلول لها مما يتفق مع كتاب الله وسنة رسوله الكريم صلوات الله وسلامه عليه.

 

أيها المؤمنون، ارعوا حرمات هذا الدين الذي ارتضاه الله لكم، اشرحوا لأهليكم وأولادكم وأسركم وأصدقائكم وجيرانكم ممن ينوون فريضة الحج أو يحجون تطوعا، اشرحوا لهم معنى الحج، ووضحوا لهم كيفيته وكيفية أداء مناسكه، فإن هناك من البدع ما داخل نسك الحج جهلا من بعض الحجاج، أو دسيسة من المغرضين الذين يكيدون للإسلام وأهله بطعنه في أحكامه وعباداته. فبعض الناس يقدم نسكا على نسك، وبعضهم يوكل وهو قادر على أداء النسك، وبعضهم يرى وجوب تقبيل الحجر الأسود، وبعضهم يرى أن الحج لا يتم إلا بزيارة المسجد النبوي، وبعضهم يستدين ليحج وينسى شرط الاستطاعة، وكل هذا خطأ مردود لا معنى له فيما ينهج هؤلاء. ما جعل ﴿ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 78]، ﴿ لمَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ﴾ [آل عمران: 97].

 

بارك الله لي ولكم ولسائر المسلمين في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم وكل مسلم بما في كتاب الله وسنة رسوله من العظات والتوجيهات والأحكام والذكر الحكيم. أقول هذا القول وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه جواد كريم بر رؤوف رحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله الذي بنعمته ومنته وفضله تتم الصالحات، وبحكمه يسعد المؤمنون، ويشقى الظالون، نحمده سبحانه على ما أولى من النعم وأجزل من الخير لأمة محمد، وضاعف في جزاء المحسنين، وجعل ثواب الحجيج جنة الخلود والرضوان مطمع كل مسلم. نحمده ونصلي ونسلم على رسوله خاتم الأنبياء والمرسلين خير من علم وعمل وجاهد في الله حق جهاده.

 

أما بعد، فيا أيها المسلمون المؤمنون، لا أحد منا يجهل مناسك الحج بعد أن أثبتت كتب الحديث والتاريخ والسير صفة حج رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، وبسط الفقهاء.

 

معاني النسك وما يجب أن يفعله الحاج من عبادة قولية أو فعلية:

عباد الله: لم يزل بعض منا من حجاج وغير حجاج يجهلون معنى الأنساك الثلاثة وكيفيتها. وهي: القران والتمتع والإفراد. فإليك- أخي المسلم- معني كل نسك من هذه الأنساك الثلاثة وكيفيته:

أما القران: فهو الإحرام بالعملة، ثم إدخال الحج عليها قبل الشروع في طوافها، أو إحرام بهما جميعا من الميقات.

 

وأما التمتع: فهو الإحرام بالعمرة في أشهر الحج، والإحلال منها ثم الإحرام بالحج في العام نفسه، والقارن والمتمتع يلزمهما هدي ينحر بمنى يوم العيد وفي أيام التشريق.

 

ونسك الإفراد: هو أن يحرم بالحج ويبقى على إحرامه حتى يصل إلى منى ويرمي جمرة العقبة ويحلق أو يقصر.

 

أيها المسلمون:

هناك أمران لا بد من التنبيه عليهما وما يجرانه على المسلمين من خطر يخشى.

أما الأمر الأول فهو تسابق كثير من الناس في أخذ الحجة التي يخرجها الإنسان لأحد أقربائه الذين ماتوا ولم يحجوا حجة الفريضة أو يخرجها برابهم وتطوعا. وهذا لا بأس به ولا حرج إلا إذا أصبح الأمر مساومة وتكاثرا وطلبا للربح، لأن الحج بهذا المفهوم أصبح غرضا دنيويا سلكه الحاج للمتاجرة والمطمع المادي. ألا فليتق الله هؤلاء الذين يتخذون من هذا الشأن مصدرا دنيويا.

 

أما الأمر الثاني، فهو تصحيح هذا المفهوم الشائع بين كثير من أفراد المسلمين وبعض جماعاتهم، وهو أن الحج في نظر هؤلاء دعوة حزبية لنصرة القومية العربية أو الجيش أو الصف العربي كما يعبرون عنه في بنود دعواتهم المغلوطة. وهذا الشأن قديم كنا نستمع صيحات أهله ودعاته فيما يملونه علينا من كلمات تنأى بالمسلم عن هدي الله ومراد الله من الحج، بل من رسالة الإسلام الخالدة التي لا حزبية فيها ولا قومية ولا طمأنينة، وإنما إخوة يجمعهم شعار التوجيه الذي وحد الله به شمل الأمة الإسلامية بهديه ونوره.

 

فاسمع لهذه الكلمات الجافية، الجرداء من معاني الإسلام وهديه وتصوره الشامل للحياة والأحياء، يقول شاعرهم:

بلاد العرب أوطاني
من الشام لبغدان
ومن نجد إلى يمن
إلى مصر فتطوان
فلا حد يباعدنا
ولا خلف يفرقنا
لسان الضاد يجمعنا
بقحطان وعدنان

 

هذه هي الحزبية والطائفية بعينها، فإنما الذي يجمع المسلمين ويوحد صفهم ويؤلف بينهم هو كتاب الله وسنة رسوله المصطفى - صلى الله عليه وسلم. فلو قال هذا القائل مثل قول الشاعر المسلم:

لا الدار لا الأنساب تحجز بيننا
قد وحدتنا ألفة السمحاء

 

لكان كلامه أجمع وأصوب. وقول الله أحق بالتأمل والامتثال. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [آل عمران: 103].

 

فاللهم بهديك أهد ضال المسلمين، واحم حوزة الدين، وانصر اللهم عبادك الموحدين المخلصين. اللهم أعز الإسلام والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وأذل الشرك والمشركين، ودمر اليهود وأعوانهم من شيوعيين وملحدين. اللهم من أراد الإسلام والمسلمين بسوء فاردد كيده غصة في نحره، واجعل تدبيره في تدميره. اللهم وفق حجاج بيتك لقضاء مناسكهم واغفر لنا ولهم وتقبل منهم أعمالهم وأقوالهم. اللهم مكن لقادة هذه البلاد من القيام بأمرك على الوجه الذي يرضيك وخذ بأيديهم إلى فعل الخير إنك ولي ذلك والقادر عليه وآخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين.

 

صلوا وسلموا على نبيكم، واذكروا الله العلي العظيم يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التكبير في العيدين وعشر ذي الحجة
  • المحافظة على العمل الصالح في عشر ذي الحجة
  • بعض الأعمال في العشر من ذي الحجة
  • العشر الأول من ذي الحجة ويوم عيد الأضحى
  • الأيام العشر من ذي الحجة (فضائلها وما يستحب فيها)
  • فضل أيام عشر ذي الحجة
  • عشر ذي الحجة.. فرصة جديدة

مختارات من الشبكة

  • عشر فضائل في عشر ذي الحجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يسألونك عن العشر: فضل الأيام العشر من ذي الحجة(مقالة - ملفات خاصة)
  • نستقبل عشرنا عشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • روائع النشر لفضائل العشر (عشر ذي الحجة) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأعمال العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • لماذا اجتهادنا في العشر الأول من ذي الحجة أقل منه في العشر الأواخر من رمضان؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عشر مباركة (خطبة عن فضل عشر ذي الحجة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الفضائل العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الكنوز العشر في الأيام العشر الأولى من ذي الحجة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الوصايا العشر في العشر من ذي الحجة!(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب