• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مقالات في الحج
علامة باركود

فضل أيام عشر ذي الحجة والأعمال الوارِدة فيها

سماحة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2008 ميلادي - 25/11/1429 هجري

الزيارات: 26057

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فضل عشر ذي الحجة:
روى البخاري - رحمه الله - عنِ ابن عبَّاس - رضيَ الله عنهما - أنَّ النَّبي - صلَّى الله عليه وسلم - قال: ((ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام - يعني أيام العشر))، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ((ولا الجهاد في سبيل الله؛ إلاَّ رجل خرج بنفسه وماله، ثم لم يرجع مِن ذلك بشيء)).

وروى الإمام أحمد - رحمه الله - عنِ ابن عمر - رضي الله عنهما - عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما من أيام أعظم ولا أحب إلى الله العمل فيهنَّ مِن هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهنَّ منَ التَّهليل، والتَّكبير، والتَّحميد))، وروى ابنُ حبان - رحمه الله - في صحيحه عن جابر - رضيَ الله عنه - عنِ النَّبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أفضل الأيام يوم عرفة)).

أنواع العمل في هذه العشر:
الأول: أداء الحج والعمرة، وهو أفضل ما يعمل، ويدل على فضله عدَّة أحاديث، منها قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((العمرة إلى العمرة كَفَّارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلاَّ الجنة))، وغيره منَ الأحاديث الصحيحة.

الثاني: صيام هذه الأيام أو ما تَيَسَّرَ منها - وبالأخص يوم عَرَفة - ولا شك أنَّ جنس الصيام من أفضل الأعمال، وهو ما اصطفاه الله لنفسه؛ كما في الحديث القدسي: ((الصوم لي وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي)).

وعن أبي سعيد الخُدري - رضيَ الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما مِن عبد يصوم يومًا في سبيل الله إلاَّ باعدَ الله بذلك اليوم وجهه عنِ النار سبعين خريفا))؛   متَّفق عليه؛ أي: مسيرة سبعين عامًا.

وروى مسلم - رحمَه الله - عن أبي قتادة عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((صيام يوم عرفة أحتسب على الله أن يكفرَ السَّنَة التي قبله والتي بعده)).

الثالث: التكبير والذِّكر في هذه الأيام؛ لقوله - تعالى -: {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} [الحج: 28]، وقد فسرت بأنها أيام العشر، واستحب العلماء لذلك كثرة الذِّكر فيها؛ لحديث ابن عمر - رضيَ الله عنهما - عند أحمد - رحمه الله - وفيه: ((فأكثروا فيهنَّ منَ التهليل والتكبير والتحميد)).
وذَكَرَ البخاري - رحمه الله - عنِ ابن عمر، وعن أبي هريرة - رضي الله عنهم - أنهما كانا يخرجان إلى السوق في العشر، فيكبران ويكبِّر الناس بتكبيرهما.

وروى إسحاق - رحمه الله - عن فُقهاء التابعين - رحمة الله عليهم - أنهم كانوا يقولون في أيام العشر: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.

ويُسْتَحب رفع الصَّوت بالتَّكبير في الأسواق والدور والطُّرُق والمساجد وغيرها؛ لقوله - تعالى -: {وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ} [البقرة: 185].

ولا يجوز التكبير الجماعي، وهو الذي يجتمع فيه جماعة على التلفُّظ بصوتٍ واحد، حيث لم ينقلْ ذلك عنِ السلف، وإنما السنة أن يكبِّرَ كل واحد بمفرده، وهذا في جميع الأذكار والأدعية؛ إلاَّ أن يكون جاهلاً، فله أن يلقن من غيره حتى يتعلمَ، ويجوز الذِّكْر بما تَيَسَّر من أنواع التكبير، والتحميد، والتسبيح، وسائر الأدعية المشروعة.

الرابع: التَّوبة والإقلاع عنِ المعاصي وجميع الذُّنوب، حتى يترتبَ على الأعمال المغفرة والرَّحمة، فالمعاصي سبب البُعد والطَّرد، والطاعات أسباب القُرب والود، وفي الحديث عن أبي هريرة - رضيَ الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ الله يغار، وغيرة الله أن يأتي المرء ما حَرَّم الله عليه))؛ متفق عليه.

الخامس: كثرة الأعمال الصالحة مِن نوافل العبادات؛ كالصلاة، والصَّدَقة، والجهاد، والقراءة، والأمر بالمعروف، والنَّهي عنِ المنكر، ونحو ذلك؛ فإنها منَ الأعمال التي تضاعف في هذه الأيام، فالعمل فيها - وإن كان مفضولاً، فإنه أفضل وأحب إلى الله منَ العمل في غيرها، وإن كان فاضلاً حتى الجهاد الذي هو من أفضل الأعمال؛ إلاَّ من عقر جواده، وأهريق دمه.

السادس: يشرع في هذه الأيام التَّكبير المطلق في جميع الوقت؛ من ليل أو نهار إلى صلاة العيد، ويشرع التكبير المُقَيَّد، وهو الذي يكون بعد الصلوات المكتوبة التي تصلَّى في جماعة، ويبدأ لِغَيْر الحجاج من فجر يوم عرفة وللحجاج من ظهر يوم النحر، ويستمر إلى صلاة العصر آخر أيام التشريق.

السابع:
تشرع الأضحية في يوم النحر وأيام التشريق، وهو سنَّة أبينا إبراهيم - عليه الصَّلاة والسلام - حين فدى الله ولده بذبْح عظيم، وقد ثبت أنَّ النَّبي - صَلَّى الله عليه وسلم - ضَحَّى بِكَبْشينِ أملحينِ أقرنينِ ذبحهما بيده، وسَمَّى وكبر ووضع رجله على صفاحهما؛ متفق عليه.

الثامن: روى مسلم - رحمه الله - وغيره عن أم سلمة - رضي الله عنها - أنَّ النَّبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إذا رأيتم هلال ذي الحجة، وأراد أحدكم أن يضحي، فليمسك عن شعره وأظفاره))،   وفي رواية: ((فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره حتى يضحي))، ولعلَّ ذلك تشبُّهًا بمَن يسوق الهَدْي، فقد قال الله - تعالى - : {وَلا تَحْلِقُوا رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ}[البقرة: 196]، وهذا النَّهي ظاهرُه أنه يخص صاحب الأضحية، ولا يعم الزوجة ولا الأولاد؛ إلاَّ إذا كان لأحدهم أضحية تخصُّه، ولا بأس بِغَسْل الرأس ودلكه، ولو سقط منه شيء منَ الشَّعْر.

التاسع: على المسلمِ الحِرْص على أداء صلاة العيد حيث تُصلَّى، وحضور الخطبة والاستفادة، وعليه معرفة الحكمة من شرعية هذا العيد، وأنه يوم شكر، وعمل بر، فلا يجعله يوم أشر وبطر، ولا يجعله موسم معصية وتوسع في المحرَّمات؛ كالأغاني، والملاهي، والمسكرات ونحوها، مما قد يكون سببًا لِحبوط الأعمال الصالحة التي عملها في أيام العشر.

بعد ما مر بنا ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يستغل هذه الأيام بطاعة الله وذكره وشكره، والقيام بالواجبات، والابتعاد عنِ المنهيَّات، واستغلال هذه المواسم والتَّعَرُّض لنفحات الله؛ ليحوز على رضا مولاه.

والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل، وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل عشر ذي الحجة
  • وظائف ذي الحجة
  • فضل الحج وعشر ذي الحجة
  • فضل عشر ذي الحجة
  • فضائل عشر ذي الحجة وبعض حكم الحج
  • أحكام عشر ذي الحجة
  • عشر ذي الحجة
  • أحكام الاختلاف في رؤية هلال ذي الحجة
  • عشر ذي الحجة: خصائصها ومزاياها
  • فضل شهر ذي الحجة والحج
  • وليال عشر
  • الأيام المعلومات
  • العيد وعشر ذي الحجة
  • المحافظة على العمل الصالح في عشر ذي الحجة
  • فضل عشر ذي الحجة وأحكام الحج
  • أفضل أيام الله
  • من أحكام العشر من ذي الحجة
  • مع أفضل أيام الله
  • العشر من ذي الحجة كيف نعيشها؟
  • أيام معلومات وليال عشر
  • خير أيام الدنيا
  • الأيام العشر من ذي الحجة (فضائلها وما يستحب فيها)
  • فضل أيام عشر ذي الحجة
  • عشر ذي الحجة
  • أيام العشر المباركة
  • فضائل العشر الأولى من ذي الحجة
  • إلى كل من وفقه الله لإدراك عشر ذي الحجة
  • المحجة في فضل عشر ذي الحجة
  • أحكام عشر ذي الحجة وفضائلها
  • فضل أيام عشر ذي الحجة
  • الاستثمار الأمثل في عشر ذي الحجة (خطبة)
  • من فضائل أيام عشر ذي الحجة (1)

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الفضائل والمناقب والخصائص والبركة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العفو والصفح - فضل حسن الخلق - فضل المراقبة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة عن فضل عشر ذي الحجة وفضل الأضحية وأحكامها(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضل عشر ذي الحجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عشر ذي الحجة أفضل أيام الدنيا وفضل العمل الصالح فيها(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • فضل الإيمان بأسماء الله ذي الطول وذي الفضل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عشر ذي الحجة ويوم عرفة: فضلها وأعمالها وأسباب المغفرة فيها(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • عشر ذي الحجة ويوم عرفة: فضلها وأعمالها وأسباب المغفرة فيها(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • عشر ذي الحجة ويوم عرفة فضلها وأعمالها وأسباب المغفرة فيها(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • عشر ذي الحجة ويوم عرفة فضلها وأعمالها وأسباب المغفرة فيها(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


تعليقات الزوار
3- شكر وتقدير على المعلومات الشيقة
maryam - الاردن 20-11-2009 09:41 PM
شكر وتقدير على المعلومات الشيقة
2- استحباب صيام التسع من ذي الحجة، للحاج وغيره
خالد الرفاعي - مصر 20-11-2009 12:12 AM
فلم يتبين لنا تحديدَ مراد الأخ عادل، إلا أن الظاهر من كلامه أنه يستفسر عن صيام الأيام التسعة من ذي الحجة، فالذي يظهر من الأدلة أن صيامها مستحب؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم – ((ما من أَيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فيها، أَحَبُّ إلى اللَّهِ من هذه الْأَيَّامِ - يَعْنِي أَيَّامَ العَشْرِ –)) قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، ولا الْجِهَادُ في سَبِيلِ اللَّهِ؟ قال: ((ولا الجِهَادُ في سَبِيلِ اللَّهِ، إلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ ومَالِهِ فلم يَرْجِعْ من ذلك بِشَيْءٍ)). أخرجه البخاري، وقد ذهب عامة أهل العلم إلى استحباب صيامها، وأوكدها يوم عرفة لغير الحاج، ونص المالكية والشافعية على بأنه يسن صوم تلك الأيام للحاج أيضا.
وقال في "نهاية المحتاج" (3/207) : " ويسن صوم الثمانية أيام قبل
يوم عرفة، كما صرح به في "الروضة" سواء في ذلك الحاج وغيره، أما الحاج فلا يسن له صوم يوم عرفة، بل يستحب له فطره ولو كان قويا، اقتداءً بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وليقوى على الدعاء، ويتأكد ذلك في يوم عرفة لغير الحجاج لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال فيه: ((أحتسب على الله أن يكفر السنة الماضية والباقية))".
وسُئل العلامة العُثَيْمِين في "لقاءات الباب المفتوح"، هل ورد عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - صيام عشر ذي الحجة كاملة؟
فأجاب: "ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ما هو أبلغ من أن يصومها؛ فقد حث على صيامها، بقوله - عليه الصلاة والسلام -: ((ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر))الحديثَ، ومن المعلوم أن الصيام من أفضل الأعمال الصالحة، حتى إن الله تعالى قال في الحديث القدسي: ((كل عمل ابن آدم له، والحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف، إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به))؛ فيدخل في عموم قوله: ((ما من أيام العمل الصالح فيه)) الحديثَ، أما فعله هو بنفسه فقد جاء فيه حديثان: حديث عائشة، وحديث حفصة، أما حديث عائشة فقالت: ((ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - صام العشر قط))، وأما حديث حفصة فإنها تقول: (إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يدع صيامها) وإذا تعارض حديثان، أحدهما يثبت، والثاني ينفي؛ فالمثبت مقدم على النافي، ولهذا قال الإمام أحمد: حديث حفصة مثبت وحديث عائشة نافي والمثبت مقدم على النافي. وأنا أريد أن أعطيك قاعدة: إذا جاءت السنة في اللفظ فخذ بما دل عليه اللفظ، أما العمل، فليس في الشرط أن نعلم أن الرسول فعله، أو فعله الصحابة، ولو أننا قلنا: لا نعمل بالدليل إلا إذا علمنا أن الصحابة عملوا به؛ لفات علينا كثيرٌ من العبادات، ولكن أمامنا لفظ، وهو حجة بالغة واصل إلينا، يجب علينا أن نعمل بمدلوله، سواء علمنا أن الناس عملوا به، فيما سبق، أم لم يعملوا به" اهـ. محل الغرض منه.
1- الصيام
عادل - مصر 19-11-2009 09:26 AM
هل يجوز صيام آخر تسعة الأيام الجج أم لا
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب