• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / ليلة القدر
علامة باركود

لماذا ليلة القدر؟

وليد سيد أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2008 ميلادي - 16/9/1429 هجري

الزيارات: 65897

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
من الشائع بين الناس أو بعضهم عن ليلة القدر أنه فيها تنفتح كوة مستديرة في السماء فينبثق منها نور ساطع يغشى الأرض ويذهل العقول ويعتقل الألسنة، لا يراه أو يتنبه لمعناه إلا من كتبت له السعادة؛ فمن صادفها ودعا استجيب له؛ لأن باب السماء مفتوح، ولحظتها قصيرة، لا تتسع إلا لثلاث دعوات، ثم تغلق الكوة وينقشع النور وتعود الدنيا كما كانت.

وقد سرى هذا الوهم لدرجة أن البعض يسهر لها حتى الصباح يرقب السماء عله يكون من الموعودين بها.

وليس ذلك إلا من قبيل الخيالات التي يرسمها بعض الناس نظرًا لما تواتر عن فضل تلك الليلة التي هي خير من ألف شهر.

ولكن متى تلك الليلة؟
الثابت أنها في شهر رمضان، والمعروف أنها في الوتر من العشر الأواخر من شهر رمضان، وإن لم يكن مقطوعا في أي يوم من أيام الوتر هي، أهو اليوم الواحد والعشرون أم التاسع والعشرون أم الخامس والعشرون أم السابع والعشرون أم التاسع والعشرون، وإن كان هناك شبه اتفاق على أنها ليلة السابع والعشرين.

غير أن الله لو شاء لأمر رسوله أن يخبرنا في أي يوم تكون ليلة القدر، ولكن الله أخفاها لسببين ذكرهما رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم-.

فقد قال عبد الله بن أنيس: يا رسول الله أخبرني أي ليلة تبتغى ليلة القدر، فقال: لولا أن تترك الناس الصلاة إلا تلك الليلة لأخبرتك".

فالرسول لا يريد أن يأتي المسلمون على يوم واحد يكثرون فيه من العبادة بل أن تشيع عبادتهم في كل يوم.

ولأنه -صلَّى الله عليه وسَلَّم- الرءوف الرحيم بأمته، فلم يشأ أن يغمي على أمته تمامًا موقع ليلة القدر من رمضان، فحددها لهم في العشر الأواخر من رمضان.

تقول عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله يجاور في العشر الأواخر ويقول: ((تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان)).

ثم قرب الرسول لأمته في أية ليلة من ليالي العشر الأواخر، وهي الليالي الوتر.

عن عائشة أيضًا عن النبي أنه قال: ((تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان)).

أما لماذا الوتر من العشر الأواخر وليست الشفع من العشر الأواخر؟

فذلك لأن الله وتر أي واحد. ولذلك كما يقول -صلَّى الله عليه وسَلَّم-: "إن الله وتر يحب الوتر".

ولن يصرف هذا التحديد المسلمين ليزدادوا تعبدًا في يوم ويتركوا اليوم الذي يليه على اعتبار تحديد الرسول لليلة القدر بأنها أيام الوتر من العشر الأواخر، وذلك لأن أيام الوتر متداخلة مع غيرها من أيام الليالي العشر، ولذلك فإن الرسول قد سن الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان، وذلك ليقتدي به المسلمون اجتهادا في العبادة علهم يصادفون ليلة القدر.

ولذلك تقول عائشة: ((كان رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- يجتهد في رمضان ما لا يجتهد في غيره، وفي العشر الأواخر منه ما لا يجتهد في غيره)).

واجتهاد الرسول في العبادة يكون بإحياء الليل كله صلاة وتلاوة للقرآن.

تقول عائشة رضي الله عنها: ((كان رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- إذا دخل العشر الأواخر من رمضان أحيا ليله، وأيقظ أهله، وجد وشد المئزر)).

وهكذا بالاجتهاد في العبادة يدرك من أخلص فيها، تلك الليلة المباركة، إذا شاء الله له هذه المنحة الإلهية الكبرى، فإذا أدركها فماذا يقول فيها من دعاء؟

لقد سألت السيدة عائشة، الرسول هذا السؤال، قالت له -صلَّى الله عليه وسَلَّم-: ((أرأيت إن وافقتُ ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني)).

وكما يتحقق بإخفاء الرسول تخصيص ليلة معينة بأن تكون هي ليلة القدر، أكبر قدر ممكن لأمة محمد بالتقرب إلى الله بالعبادة في العشر الأواخر من رمضان. فإن السبب الآخر لإخفاء تلك الليلة المباركة ذو دلالة أيضًا كما يتبين لنا مما رواه عبادة بن الصامت قال: "خرج النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى (تجادل وتخاصم) رجلان من المسلمين، فقال: "خرجت بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى أن تكون خيرًا لكم".

ومع أنه كان مقدرًا إخفاء ليلة القدر بعدم تحديد ليلة بالذات حتى لا تنفرد تلك الليلة بعبادة خاصة دون الليالي الأخرى، وذلك معنى قوله -صلَّى الله عليه وسَلَّم-: ((وعسى أن تكون خيرًا لكم))، بإخفائها حتى تسري العبادة في أكثر من ليلة كما ذكرنا من قبل، فإن السبب الذي ذكره الرسول غير هذا السبب لإخفاء ليلة القدر بعد أن شاهد الرسول رجلين يتجادلان ويتخاصمان، يدل على أن عوامل الشحناء والجدل العقيم والخصام والخلاف بين المسلمين، لهي من أسباب تأخرهم وتخلفهم عن إدراك ثمار الاتحاد والألفة والحب، الناشئ عن وقوفهم صفًّا واحدًا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى، كما أمرنا رسولنا أن نكون، ولو كنا في عصرنا الحاضر كما أمرنا الرسول لما تجرأ علينا أعداؤنا وما فاتتنا ثمار التقدم، تمامًا كما فات المسلمين تحديد الرسول لليلة القدر بعد أن كاد يخبرهم بها لولا المتجادلان المتخاصمان، وفى ذلك إشارة واضحة ودعوة صريحة لأمة الإسلام ألا تغرق نفسها في الخلافات التي تضيع عليها كل خير يمكن أن يعود عليها إذا اتحدت وتضامنت.

ويزداد هذا المعنى بيانًا ووضوحًا، إذا عرفنا السبب الذي من أجله وجدت ليلة القدر:
فقد روي أن الرسول -صلَّى الله عليه وسَلَّم- ذكر يومًا أربعة من بني إسرائيل عبدوا الله ثمانين عاما لم يعصوه طرفة عين، فذكر أيوب وزكريا وحزقيل بن العجوز، ويوشع بن نون، فعجب أصحاب رسول الله -صلَّى الله عليه وسَلَّم- من ذلك، فأتاه جبريل، فقال يا محمد: عجبت أمتك من عبادة هؤلاء النفر ثمانين سنة لم يعصوه طرفة عين، فقد أنزل الله خيرًا من ذلك، فقرأ عليه:
{إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ * خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} [القدر:1-5].

وروي أن النبي -صلَّى الله عليه وسَلَّم- ذكر رجلا من بني إسرائيل لبس السلاح في سبيل الله ألف شهر فعجب المسلمون من ذلك، فأنزل الله عز وجل {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ... لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} التي لبس ذلك الرجل السلاح فيها في سبيل الله.

ومع اختلاف الروايتين في سبب نزول الآية إلا أن مضمونهما واحد، وهو أن من بني إسرائيل من بلغ في التقرب إلى الله أمدًا بعيدًا لا يبلغه أحد من أمة محمد لأن أعمارهم قصيرة ليست بطول أعمار الناس في الأمم السابقة، كما ذكر في رواية ثالثة أن الرسول -صلَّى الله عليه وسَلَّم- أري أعمار الناس قبله أو ما شاء الله من ذلك، فكأنه تقاصر أعمار أمته أن لا يبلغوا من العمل الذي بلغ غيرهم في طول العمر، فأعطاه الله ليلة القدر خيرًا من ألف شهر)).

وليس من الصعب أن ندرك أن الله قد أراد بليلة القدر أن تدرك أمة محمد في أعمار أبنائها القصيرة، فضل عبادة بعض أبناء الأمم السابقة ذات الأعمار الطويلة، ومن هذه الأمم أمة بني إسرائيل التي جاءت روايتان سابقتان بذكرها، وهذا أقرب في المبنى والمعنى باعتبار أن اليهود قد كان لهم مع الدعوة الإسلامية تاريخ حافل في عهد الرسول، وقصص بني إسرائيل قريبة إلى الأسماع من المسلمين؛ لأنهم عاشوا مع أحفادهم في المدينة وكانت لهم معهم جولات، فمن الطبيعي أن يكون المراد بليلة القدر أن يدرك المسلمون بفضلها، فضلَ المتعبدين المتبتلين من بني إسرائيل الذين ذكر أن أربعة منهم عبدوا الله ثمانين سنة لم يعصوا الله طرفة عين، وذكر ذلك الرجل الذي حمل السلاح في سبيل الله ألف شهر، فكانت ليلة القدر خيرًا من ألف شهر منحة إلهية لأمة محمد ليدركوا فضل بني إسرائيل الذين وجد منهم هؤلاء المتعبدون، المجاهدون، ولكن الرسول أراد أن يخبر الناس به، فرأى رجلين يتخاصمان فكانت نتيجة خصامهما أن رفع تخصيص ليلة القدر، والمعنى المراد هو أنه إذا كانت ليلة القدر قد رفع تحديدها بسبب خصام رجلين من المسلمين، فإن على المسلمين أن يرتفعوا عن خلافاتهم حتى يدركوا أحفاد بني إسرائيل في قوتهم وتقدمهم، وإلا فاتهم التقدم وتخلت عنهم قوتهم ولحق بهم الضعف وظل بنو إسرائيل يسبقونهم ويتجرءون عليهم وتكون لهم الغلبة عليهم، ولعل هذا هو الحادث الآن، وبدلا من أن يلحق المسلمون بعدوهم اتسع الفرق بينهم وبينه فتفوق عليهم. وأمامهم الكثير من الوقت حتى يمكنهم أن يدركوه ويتغلبوا عليه، وما قصة ليلة القدر إلا صورة مصغرة لهذا الموقف الذي يقفه المسلمون، فبعد أن منح الله أمة محمد ليلة القدر لتلحقهم بفضل عبادة وجهاد أبناء من أمم سابقة ومنهم بنو إسرائيل، تخاصم المسلمان فأخر الله إدراك ليلة القدر في ليلة محددة كاد الرسول يخبر بها أمته، وجعلهم يجتهدون في العشر الأواخر من رمضان ليتحملوا نتيجة خصام بعضهم مشقة وتعبًا واجتهادًا ليدركوا تلك الليلة المباركة في وقت أكثر مما كان يمكن لو لم يكن بينهم ناس مختلفون مختصمون.

ولأن المسلمين لم يعوا ذلك الدرس منذ عهد الرسول وظلوا على خلافاتهم، فقد تأخر عنهم النصر والتقدم، ولن يدركوا هذا الخير إلا بعد وقت قد يطول ما داموا غارقين في خلافاتهم، وعليهم أن يتحملوا مزيدًا من الجهد والمشقة حتى يدركوا النصر والتقدم مما فاتهم، تمامًا -مع اختلاف القياس- مثلما تأخرت عن المسلمين ليلة القدر فلا يصلون إليها إلا بعد البحث عنها في العشر الأواخر من رمضان، بدلا من ليلة واحدة كان سيخبرهم بها الرسول، لو لم يختلفوا.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل ليلة القدر وقيام الليل
  • من قام ليلة القدر
  • إحياء ليلة القدر.. وسنة الاعتكاف
  • ليلة القدر خير من ألف شهر
  • ليلة القدر (قصة قصيرة)
  • تفسير سورة القدر
  • فضل قيام رمضان وفضل ليلة القدر
  • ليلة القـدر
  • أحيوا العشر واغتنموا ليلة القدر
  • وما أدراك ما ليلة القدر
  • فضائل ليلة القدر
  • ليلة القدر (بطاقة دعوية)
  • في ليلة القدر.. صفّ قدميك بين يدي مولاك وأهرق الدمع ندمًا على خطاياك
  • في ليلة القدر
  • ليلة القدر
  • ليلة القدر
  • تسمية ليلة القدر بهذا الاسم
  • خير من ألف شهر
  • ليلة القدر أهي خاصة بالأمة المحمدية أم كانت في الأمم السابقة؟
  • روضة ليلة القدر
  • علامات ليلة القدر
  • ليلة القدر .. أهي ليلة السبع والعشرين من رمضان؟
  • دعاء ليلة القدر
  • بركة ليلة القدر وأحاديث في فضل العشر
  • هل تنتقل ليلة القدر من ليلة إلى أخرى باختلاف السنين ؟
  • سبب تسمية ليلة القدر
  • تحري ليلة القدر
  • رفع تعيين ليلة القدر
  • التماس ليلة القدر
  • بيان أن ليلة القدر لا تأتي في الليالي الشفع من العشر الأواخر
  • الإيمان بالقدر (خطبة)
  • تحري ليلة القدر والاجتهاد فيها
  • فتيا مهمة لشيخ الإسلام عن ليلة القدر
  • ليلة القدر
  • العشر الأواخر وليلة القدر
  • سلام هي حتى مطلع الفجر
  • ليلة القدر
  • علامات ليلة القدر على ضوء الكتاب والسنة الصحيحة

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
4- جزاك الله خيرا
مريم طعمة - سورية 16-07-2014 10:40 PM

جزاكم الله خيرا وزادكم من علمه، وجعلكم مفاتيح الخير لأمة محمد صلى الله عليه وسلم

3- سوف ننتصر على اعدائنا
امينة - المغرب 27-09-2008 01:44 AM
بارك الله فيك و يارب نكون ممن يفوز بهده الليلة ولك الشكر الجزيل لكنني متأكدة أننا في يوم من الأيام سوف نصبح أمةإاسلامية متحدة و متلاحمة كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه سلم و الأمة التي يقتدى بها وسوف ننتصر ونتقدم على أعدائنا بمشيئة الله.
2- ........
المها تلميذة الح ـــياة - بلاد الحرمين 19-09-2008 01:12 AM
بارك الله بكم وجعلنا الله ممن يفوز بهذه الليله
1- الحب الإ لهى
عرفات - مصر 18-09-2008 12:06 AM
انا اشكرا على العلم النافع للامة الا سلامية ويارب نحب الله مخلصين حتى نتغلب على انفسنا اولا والا عداء ثانيا ولك جزيل الشكر وجعلة فى ميزان حسناتك عرفات عبد الله من مصر القاهرة
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب