• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / التلفاز وخطره
علامة باركود

الضياع في سنوات الضياع

علي الفيفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/9/2008 ميلادي - 14/9/1429 هجري

الزيارات: 12906

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
سنوات الضياع اسم وافق مسمَّاه، ولفظ طابَقَ معناه.

في سنوات الضياع سالتْ أدْمُع، كانت تَخْجَلُ أن تسيل على أَسْرانا في بلاد الأفغان، وذَرَفَت أعْيُن كانت تأبَى أن تذرف على أعْراضِنا في العراق الكسير، أو أقصانا الأسير، لكنَّها لم تَخجل أن تسيل، ولم تَتَرَدَّد أن تذرف على أحداث مسلسل حقير.

في سنوات الضياع تجلس الأسرة المسلمة حول ذلك المسلسل الماجن؛ ليهدم ما تَبَقَّى من بقايا الأخلاق، ويمحو ما يتراءى من آثار القيم والدين والعادات والحياء.

تجلس الأسرة المسلمة لتتابع أحداثه، فيعيش الزوج حبًّا جديدًا مع غير زوجته، وكيف له أن يَمنع عينه عن تَتَبُّع تلك الفاجرة، وقد تزيَّنت بأفضح لباس، ثُمَّ تَدَلَّلَت واستعرضت بكل ما أوتيت من مقومات الجمال والدلال مع التصنع الملاحظ؛ لجذب أكبر عدد من المشاهدين، في وقت أصبحت فيه العقولُ فارغة، والشهوات تتحكم، وتُسيِّر الإنسان خَلف كلِّ شهوة؛ حتَّى يصبح أسيرَ ذواتِ الخدور؛ وما تُبْدِي من الصدور وغير ذلك من الشرور.

وتهيم الزوجة في أحلامها مع ذلك الممثل العربيد، الذي يَسيلُ فمه عسلاً، ويبذل كلَّ ما يستطيع في سبيل مخطوبة حملت منه سفاحًا، وأشْبَع نهمه منها قبل أن يخطبها أصلاً؛ فتهيم هذه الزوجة المسكينة بهذا العربيد حتَّى تتمناه زوجًا لها، كلُّ هذا وزوجها الأبله عديم الغَيْرَة بجانبها، لا تَهمُّه إلاَّ محبوبته التي قد شغل نفسه بها عن زوجته، حتَّى خرجت لنا روايات عن زوجات يطالبن أزواجهن بتدليل وهندام ذلك الممثل، وأزواج يطالبون زوجاتِهم برشاقة تلك الممثلة ودلالها، ثم ماذا؟ ثم فساد بيوت وخراب أُسر.

وتجلس الفتاة المسكينة أمام الشاشة، فتطلق لنفسها العَنان مع الخيال، وتعيش في حُلم ورديٍّ مع ذلك الممثل، فتَتَخَيَّله فارس أحلامها، ولا عجب بعد ذلك أن تسعى في عيش قصة هذا المسلسل بطريقة غير شرعية، في غفلة عن أهلها، الذين باعوا شَرَفَها حين أهْدَوْها هذه القناة.

وفي سنوات الضياع صَمَتَتْ ألسُن، وأُلجِمت أقلام لم يكن لها حديث إلاَّ نَقْد كل مشروع إسلامي في المجتمع، أقلام تَقْدح وتَنْسِف أعمال الدعوة والتوعِيَة، أقلام ليس لها هَمٌّ إلا لَمْز العقيدة الصحيحة والافتراء على دعاتها، أقلام ليس لها هَمٌّ إلاَّ نقد الهيئات والمحاكم والعلماء، وزعزعة المسلمات، وطرح قضايا تثير البلبلة في المجتمع المسلم.

كل هذا باسم الإصلاح والنقد ومحاسبة الآخر، ولكنَّها اختفت في مسلسل سنوات الضياع، غابت تلك الأقلام المُتَرَبِّصَة، ولم نَرَ لها نقدًا أو شجبًا، أو استنكارًا أو تحذيرًا، وذَهَب الإصلاح والتغيير الذي يزعمونه أدراج الرياح؛ {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلاَ إِنَّهُمْ هُمُ المُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لاَ يَشْعُرُونَ} [البقرة: 11 - 12].

وفي سنوات الضياع خرج لنا من يزعم أنَّ هذه المسلسلات، وإن كان فيها من السوء ما فيها؛ إلاَّ أن فيها بزعمه بعضَ الإيجابيَّات، مثل: التكاتف الأُسري وغيره، مما قد يساعد في توعية المجتمع.

ومثل هذا القائل كمثل من قرأ قول الله - تعالى -: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُل فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا} [البقرة: 219]، ثم يذهب يدعو إلى نشر الخمر والسماح به؛ بحجة أن فيها خيرًا ومنفعة للناس، ويغفل قول الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الخَمْرُ وَالمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ} [المائدة: 90].

وفي سنوات الضياع ينشأ جيل تَرَبَّى على هذا المسلسل، جيلٌ نَبَذَ {يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ} [مريم: 12]، وأخذ مَنْ يَحْيَا سنواتِ الضياع قُدوةً تُحْتَذَى ومثالاً يُقْتَفى، جيل تَعَلَّمَ أن كلَّ لباس للمرأة تَحْتَ الركبة، فهو لباس رجعي تقليدي لا بد أن يُلغى، جيل تعلم أن الفتاة لا بد أن تعيش قصة حُبِّها على مرأى من أخيها وأفراد أسرتِها، في حرية بلا نكير، وأخوها أمامها يعيش قصته هو أيضًا مع فتاة أخرى، ولا بأس أن تكون أختًا لعشيق أخته.

جيل تعَلَّم أن الحمل سفاحًا مسألة لا تستحِقُّ كبير نكير، ما دام هذا الحمل من الحبيب، جيل تعلم أن الزواج مجرد ورقة مكتوبة، لا تقدم ولا تؤخر، ولا تمنع إقامة علاقات أخرى خارجية، جيل تعلم أن العباءة هي العدو الأول، والعقبة الكؤود أمام حرِّية المرأة وبهجتها وسعادتها وتَقَدُّمها.

جيلٌ - باختصار - جيلٌ بِحَسَبِ المواصفات الأمريكية للإسلام العصري الجديد، الذي لا يَعْدو كونه مُجرد واجبات يوميَّة تُؤدى في حركات سريعة، بلا روحانية وبلا امتثال لأمر أو الانتهاء عن نهي، جيل تكَفَّلت قناة (إم بي سي) بتنشئته والمساعدة في إعداده؛ ليستقبل الغزاة بالورود.

قناة (إم بي سي) التي ما فتئت تجاهد في سبيل إفساد شبابنا وفتياتنا بشَتَّى أنواع السُّبل والحيل، وهي السباقة في حركة تغريب وإفساد أبناء المسلمين على غيرها من القنوات التي أتت من بعدها؛ إذ لم نعرفها إلاَّ ناشرة للفساد وثقافة العُهر والرذيلة منذ نشأتها، وليس بنهاية المسلسلات التُّركيَّة (المدبلجة)؛ {فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ} [البقرة: 79].

وفي سنوات الضياع صمت علماءُ ودعاةٌ كانوا حين كان الزمان زمانًا مُحاربين لهذه القناة، مُحذِّرين منها ومن فسادها وإفسادها، ولكنهم صَمَتوا حين تلَقَّفتهم واستضافتهم في شاشاتها، صمتوا حين أصْبَحت منبرًا لهم يتكلمون بما تريده هي، لا بما يريدُه الله، صمتوا باسم المصلحة الشرعية والاعتدال الجديد، وفقه المرحلة وثقافة التهدئة والركوع والانبطاح، فصمتت ألسنتهم حين استكانت قلوبهم لبريق الإعلام، ورفاهية المقعد، وبرودة التكييف، و... و... و.

ولئن عذرهم البعض - ولا عذر لهم - في عدم طرحهم قضية هذه المسلسلات، وتحذير المسلمين منها، فأي عذر لهم وقد طرح المشاهدون أنفسُهم هذه القضية على ذلك الداعية في القناة نفسها، فتمَلَّص من الإجابة، واكتفى بكلام عام، لا يقدم ولا يؤخر ولا يحقق قول الله تعالى: {لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ} [آل عمران: 187].

لماذا صمت هؤلاء الدعاة؟! أي مصلحة تُرجى من وراء هذا الصمت والتهرب؟! ثم لماذا تُغَيَّبُ هذه المصلحة عند طرح القضايا الأخرى، التي تتعلق بأخطاء يسيرة تتعلق بالتيار الإسلامي؟ {سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ} [الزخرف: 19].

هل المصلحةُ تقتضي الصمت عن المنكرات، والتعامي عن الإفساد، الذي تقوم به هذه القناة؟! وفي المقابل، المصلحة تُوجب نقد التشدد الإسلامي المزعوم، ونقد الجماعات الإسلاميَّة، وكل عمل إسلامي لا يوافق الأنظمة الاستعمارية في المنطقة.

{وَلاَ تَكُنْ لِلخَائِنِينَ خَصِيمًا * وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا * وَلاَ تُجَادِل عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا} [النساء: 105 - 107]، {هَا أَنْتُمْ هَؤُلاَءِ جَادَلتُمْ عَنْهُمْ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً} [النساء: 109].

وبعد؛
فهل سننتظر إفساد هذه القنوات للشَّباب؟! هل سنَلْزَم الصمت والكسل، ونثسَلِّم أجفاننا للكَرى؛ بزعم أن الأغلبية الصامتة في خير، وأن الأمة ما زالت بخير؟
لئن كان من يقول: "هلك الناس" هو أهلكهم، فإنَّ من ينام ويقول: "لا يزال الناس بخير" أقل ما يقال فيه: "إنه خائن لأمته ودينه ونبيه"؛ أيُّ أغلبية نتحدث عنها، والصُّحُون الفضائية تُرَبِّي، وتخرج أجيالاً لا تعرف من الإسلام إلاَّ اسْمَه، ولا من القرآن إلا لفظه؟!

أيُّها المصلحون، أيها الغَيُورون على أمّتكم، استيقظوا قبل أن يفوت الأوانُ، وتغيب هُوية الإسلام، استيقظوا وأوجدوا البديل لهذه البرامج الضالة المضلة؛ {وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ} [محمد: 35].
 
فَمَنْ لِلأُمَّةِ  الْغَرْقَى        إِذَا  كُنَّا   الْغَرِيقِينَا
وَمَنْ لِلْغَايَةِ الْكُبْرَى        إِذَا  كَلَّتْ   أَيَادِينَا
وَمَنْ لِلْحَقِّ  يَجْلُوهُ        إِذَا  جَفَّتْ   مَآقِينَا
 
 
المقال يعبر عن وجهة نظر صاحبه، ولا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلل إذ يصل إلى ذقوننا
  • كتبني الضياع على مسودة الانتظار
  • حفظ الأوقات من الضياع
  • انتشله من الضياع

مختارات من الشبكة

  • بعض قواعد المال وفن إدارته وحفظه من الضياع وحصول البركة فيه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التدابير الإلهية لحفظ أموال اليتامى من الضياع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخلاق على طريق الضياع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لسنا بقافلة الضياع (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • بعض قواعد المال وفن إدارته وحفظه من الضياع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الموهبة بين التنمية والنجاح أو الضياع(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أنتشل أختي من الضياع؟(استشارة - الاستشارات)
  • الرحلة من الضياع إلى اليقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلوة الضياع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أحافظ على وقتي من الضياع ؟(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
7- kalam rai3
cilia - alger 21-06-2013 02:52 PM

*ana achkuukum 3ala hada ate3liq lianahu moufid hkasat li banat almuslimin.chukran jazakum allah hkayra*

6- جعلها الله في موازين حسناتك يا علي الفيفي
شموخ الهمة - أحب البقاع إلى الله 08-06-2009 03:36 PM

أولاً : أشكرك على مقالك الجرئ وأتمنى من الله أن يكثر من أمثالك ففي عصرنا هذا قلّ الذين يتكلمون أو يعبرون عن آرائهم بكل صدق وشفافية وخوف على أمتهم من الضياع وراء تلك القنوات التي تخدش الحياء الحقيقة نحن في حاجة قوية وماسة إلي مصلحين ودعاة ومفكرين يمتلكون موهبتك التعبيرية وجزاك الله خيراً

5- صورة حية لما وصل إليه بعض نساء المسلمين
أبو عمران - أرض الله الواسعة 05-10-2008 06:22 AM
هذه قصة حصلت في المسجد النبوي في ليلة 25 من رمضان العام الحالي 1429 قبل صلاة العشاء.
كانت هناك مجموعة من المصليات جالسات في مكان النساء وإذا بإحدى المصليات عند جلوسها بدئت في تحية الجالسات ووجدت هناك عدد من المصليات وتقدمت إليهن للتحية وعلمت أنهن من تركيا فسألتهن عن أحوالهن و أعلمتهن أنها من متابعات مسلسل الضياع التركي فهي تريد التقرب إليهن بهذه المعلومة.
فما كان من أكبر الجالسات التركيات إلا أن قالت: (حرام هذا كفر وفي بيت الله, نحن من تركيا ولم نشاهد هذا المسلسل لأنه حرام فكيف أنتم في بلاد الحرمين تشاهدونه وهو كفر).
انتهى المشهد

أترك لكم التعليق
4- شكرا لك
علي الفيفي - السعوديه 22-09-2008 08:57 AM
أشكر الإخوة على التعقيب الرائع
الأخت ماجده صدقتِ وجزاك الله خير
لا شك في وجود التقصير
وكل القنوات والمسلسلات كم ذكرتِ أفسدتنا
لاكن كان الكلام حول التركيه لانها من وجهة نظري كان لها مردود أسوأ
أشكر لك أختي الفاضله تعقيبك جعلني الله واياك ممن يخدم هذا الدين ويثبت على هدي سيد المرسلين
3- جزيت خيرا
ماجدة - بلاد الاسلام 21-09-2008 01:01 AM
جزيت أخي خيرا

بالفعل المسلسلات التركية أثارت فينا أشياء سيئة بغيضة

لايقبله مسلم عاقل يحب دينه ويخشى على حيائه من الخدش

أعجبتني ثورة قلة في هذا ...


لكن للاسف عتبي عليكم كبير حيث ان روحكم المسلمة التي لاتزال متيقظة

لكل حركة تحاول تخطي كل قدسية بحيائنا وتأدبنا مع ديننا ومجتمعنا

الا انكم تناسيتم ... او غضيتم بصركم .. او ان ذكركم لها قد يكون ليس بالشدة التي

اخذتم بها المدبلجات التركية مع انها تستحق ذلك وبقوة

المسلسلا الخليجية والسورية واللبنانية

كلها تعرف الحدود الاسلامية اكثر من تركيا ومع ذلك تجرات بكل وقاحة بسرد وقائع قد لاتكون

لها صلة بالواقع

مثل الامبراطورة وعيون من زجاج وباب الحارة

اصدقك القول في انهم انتزعو الحياء وبقوة



فلتعيش كتيرا لتعترض كثيرا

احسنت واتطلع لجديدك دوما
2- كلام رائع
فتاة الإسلام - السعودية 16-09-2008 05:16 PM
كلام رائع من الكاتب نسأل الله الصلاح لشباب وبنات المسلمين وأن يكفيههم شر هذه القنوات وشر مافيها
1- الله يجزاك خير
ابن الحرمين - السعودية 16-09-2008 12:08 AM
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الذي تناولته من جميع الزوايا جعلك الله ذخرا للإسلام والمسلمين.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب